كيف يتنفس الغرقان

ياسر الروقي

عضو نشط
التسجيل
11 يونيو 2007
المشاركات
3,829
الإقامة
بلدة طيبة ورب غفور
سوق يغرق من سنتين كيف يتنفس اذا كان من يريد ان ينقذ السوق لازال يسكب عليه المزيد من الماء كيف سيتنفس هذا السوق

أليس هناك رجل رشيد يوقف الاكتتابات
كما فعلت الامارات
وانتهض السوق من جديد
 

ابوغلا

عضو محترف - مشرف القسم السعودي
التسجيل
16 مارس 2005
المشاركات
3,790
الإقامة
UK
زي الدفاع المندي عندنا اذا جا يطفي حريقه
ما يطفيها باقل الخسائر
الا يدمر الموقع ويدمره حتى لو الحريقه ابسط مما نتوقع
لكن نقول الله يرحم الحال
ماشين بالبركه
 

الحناوي

عضو نشط
التسجيل
1 أغسطس 2007
المشاركات
801
الإقامة
الكويت
سوق يغرق من سنتين كيف يتنفس اذا كان من يريد ان ينقذ السوق لازال يسكب عليه المزيد من الماء كيف سيتنفس هذا السوق

أليس هناك رجل رشيد يوقف الاكتتابات
كما فعلت الامارات
وانتهض السوق من جديد

السلام عليكم انا ضد وقف الاكتتابات جمله وتفصيلا لان هذا التوجه يريدونه صناع السوق اي اقصد ان كل ما زادت الشركات خف التحكم في السوق لان زياده الشركات ستسحب البساط من من تأثير سابك علي السوق والدليل المؤشر الحر ومع هذا سيصعب التحكم في السوق ارجوك ان تتفهم الموضوع بدون عاطفه افرض ان السوق فيه 500شركه سوف تموت سابك وتأثيرها علي الضغط علي السوق الي الابد
 

أبونوره

عضو نشط
التسجيل
27 أبريل 2005
المشاركات
1,273
اذا تقدر ترجع السوق الكويتي ارجع افضل لك نفسيا وماليا
 

hamoody

عضو محترف - فريق المتابعه اليوميه
التسجيل
27 مايو 2006
المشاركات
6,317
السلام عليكم انا ضد وقف الاكتتابات جمله وتفصيلا لان هذا التوجه يريدونه صناع السوق اي اقصد ان كل ما زادت الشركات خف التحكم في السوق لان زياده الشركات ستسحب البساط من من تأثير سابك علي السوق والدليل المؤشر الحر ومع هذا سيصعب التحكم في السوق ارجوك ان تتفهم الموضوع بدون عاطفه افرض ان السوق فيه 500شركه سوف تموت سابك وتأثيرها علي الضغط علي السوق الي الابد

يعطيك العافيه أخى الحناوى
100% كلامك صحيح وأتمنى أن تكون كذلك لكى يصبح السوق له وزنه
والتحكم فيه يصبح بنسبه قليله

وبالتوفيق للجميع
 

سماسم

عضو نشط
التسجيل
13 يوليو 2006
المشاركات
813
السلام عليكم انا ضد وقف الاكتتابات جمله وتفصيلا لان هذا التوجه يريدونه صناع السوق اي اقصد ان كل ما زادت الشركات خف التحكم في السوق لان زياده الشركات ستسحب البساط من من تأثير سابك علي السوق والدليل المؤشر الحر ومع هذا سيصعب التحكم في السوق ارجوك ان تتفهم الموضوع بدون عاطفه افرض ان السوق فيه 500شركه سوف تموت سابك وتأثيرها علي الضغط علي السوق الي الابد

كلامك غير سليم اخي الكريم...والسبب

السوق كان فيه 75 شركة والان اكثر من 110 شركات .. ياليت تقول لي كم شركة نزلت للسوق الى الان وعدد اسهمها اكثر من 500 مليون سهم وسوف يكون تاثيرها كتاثير سابك من حيث عدد الاسهم والقيمة السوقية
.. للاسف الى الان لا يوجد حتى مع نزول بنك الانماء فبكم سيكون سعره
وكم سيكون تاثيره على السوق
العملية نصب واحتيال وسرقة اموال المسلمين بحجة تعميق السوق وانظر
كم شركة نزلت للسوق من الشركات التي تملكها عوائل معروفة بالبلد وبكم
سعر اكتتابها ومن هم اصحاب شركات التامين التي غرقوا السوق بها عندها
ستعرف ان اضحوكة تعميق السوق ماهي الا ذريعة لاكمال مشروع سرقة
القرن للشعب السعودي
 

الحناوي

عضو نشط
التسجيل
1 أغسطس 2007
المشاركات
801
الإقامة
الكويت
كلامك غير سليم اخي الكريم...والسبب

السوق كان فيه 75 شركة والان اكثر من 110 شركات .. ياليت تقول لي كم شركة نزلت للسوق الى الان وعدد اسهمها اكثر من 500 مليون سهم وسوف يكون تاثيرها كتاثير سابك من حيث عدد الاسهم والقيمة السوقية
.. للاسف الى الان لا يوجد حتى مع نزول بنك الانماء فبكم سيكون سعره
وكم سيكون تاثيره على السوق
العملية نصب واحتيال وسرقة اموال المسلمين بحجة تعميق السوق وانظر
كم شركة نزلت للسوق من الشركات التي تملكها عوائل معروفة بالبلد وبكم
سعر اكتتابها ومن هم اصحاب شركات التامين التي غرقوا السوق بها عندها
ستعرف ان اضحوكة تعميق السوق ماهي الا ذريعة لاكمال مشروع سرقة
القرن للشعب السعودي

اهلا وسهلا بالاخ سماسم واسف علي التأخر في الرد ولكن تعميق السوق مهم جدا لنرجع الي الوراء حيث كان تأتير سابك 35% ومع نزول اي شركه جديده بدأ تهبط النسبه بعد 50 شركه اضافيه الي 24% اخي العزيز ارايت الفرق نتمنا ان تزيد الاكتتابات بكثيره
 

ياسر الروقي

عضو نشط
التسجيل
11 يونيو 2007
المشاركات
3,829
الإقامة
بلدة طيبة ورب غفور
بعد أن استهلكت 4شركات فقط أكثر من 30.6مليار ريال خلال العام الجاري
الوقائع تؤكد تورّط الاكتتابات الضخمة في إعاقة حركة مؤشر سوق الأسهم​
110513.jpg

الرياض - جارالله الجارالله:
أكدت الوقائع التاريخية التي عكستها مجريات سوق الأسهم السعودية خلال تعاملات 2008، تورط الاكتتابات الضخمة التي شهدتها السوق الثانوية خلال الفترة الماضية، في إعاقة حركة المؤشر العام، من خلال انصباب اهتمام السيولة على الطروحات الجديدة على حساب حيوية الأداء لأسهم الشركات المتداولة.
وانعكس هذا التأثير عبر استقبال السوق لأربع شركات كبرى في العام الجاري، الأمر الذي أثقل كاهل المؤشر العام، وعانت منه التعاملات عبر التوجه الكبير من قبل المتعاملين إلى هذه الاكتتابات، بعد أن استهلكت هذه الشركات المقبلة على الطرح أكثر من 30.6مليار ريال، والتي تمثل قيمة الأسهم المطروحة للاكتتاب من الشركات الأربع.

حيث توالت هذه الاكتتابات على السوق في مواعيد الطرح والإدراج، الأمر الذي لم يمنح السوق فرصة لتحسين أدائها، ليظهر اكتتاب جديد أو إدراج مع كل تعافي يُلمح على مسار المؤشر العام، ليكون بمثابة جرعة مهدئة ترفع من نسبة الخمول في رغبة المؤشر في استعادة بعض خسائره.

إذ بدأ أولى هذه الاكتتابات الضخمة في العام الجاري، في وقت كانت السوق تحتفل فيه بوصول المؤشر العام إلى مستويات ودعها منذ قرابة سنة ونصف، بعد ملامسته 12ألف تقريبا، لتبدأ بعدها التعاملات رحلة التراجع مع بدايات فترة الاكتتاب في أسهم شركة بترو رابغ، ليأتي موعد الإدراج الذي كرّس هذا الهبوط، مما دفع السوق لتسجيل المستويات الدنيا المحققة في تداولات هذا العام والمتمثلة في 8800نقطة تقريبا.

كما لم تلبث هذه الإصدارات الكبرى من العودة إلى أجواء التعاملات، بعد أن سطع نجم الاكتتاب في أسهم شركة زين، الذي استقبلته السوق بالتراجع لثلاثة أيام على التوالي، لتبدأ سمات التعافي تظهر على حركة المؤشر العام مع نهاية فترة الاكتتاب، لتدخل التعاملات في مرحلة ترقب إدراج أسهم الشركة، والذي مع بدايته كان المؤشر العام مع موعد لزيارة أدنى مستوياته في

2008.ثم جاء دور أكبر طرح خلال هذا العام، بعد الإعلان عن طرح أسهم مصرف الإنماء للاكتتاب العام، والذي حاولت السوق تجاهله، كون مجرد طرحة يعد إزالة لأهم مسببات التخوف التي يعاني منها المتداولون من ضخامة هذا الاكتتاب، على الرغم من تثاقل الحركة التي عكستها التداولات خلال فترة الاكتتاب، ليسجل المؤشر العام قمة أدنى من سابقتها.

وجاء ذلك في وقت بدأت التكهنات تكثر حول موعد الإدراج، والذي دفع السوق للتخلي عن منطقة 10آلاف نقطة، لتستقبل السوق أسهم المصرف، الذي أجبر المؤشر العام للدخول في مسار أفقي دلالة على الحيرة التي تكتسح السيولة بين البحث عن فرص استثمارية في السوق وانشغال الأموال في الضيف الجديد.

ليطفو على السطح من جديد اكتتاب شركة معادن الذي ما لبث أن دفع المؤشر العام إلى زيارة منطقة الأرقام الدنيا في العام الجاري، كدلالة على تأثير الاكتتابات الكبرى على مسار السوق، بالإضافة إلى الزخم الكبير في الاكتتابات الحديثة التي يعيشها السوق في الفترة الحالية، والتي جعلت سوق الأسهم السعودية في المركز الثاني عالميا من حيث حجم الاكتتابات.

ويأتي التأثير الآخر لهذه الاكتتابات على السوق، من خلال الانصراف الواضح من قبل السيولة إلى أسهم الشركة مع الإدراج، والتي تحجب الأموال عن بقية أسهم شركات السوق، خصوصا وأن تأثير حركة أسهم الحديثة الإدراج الإيجابي لا ينعكس على أداء السوق نقطيا بحكم عدم إضافتها إلى المؤشر العام.

وعلى الرغم من التأثير الواضح لطرح الاكتتابات الضخمة على السوق، إلا أن مثل هذه الطروحات، تعكس الإيجابية بعد استقرار تعاملاتها، بعد أن أثبتت التوازن في أدائها والاتزان في اتجاهاتها، لتتصدر قائمة الأكثر نشاطا حسب الكمية في الفترة الأخيرة، كونها تعد ركيزة أساسية في قاعدة التداولات اليومية، والتي يصعب التلاعب في أدائها، بغرض خدمة توجيه السوق بحسب رغبات بعض المحافظ.

كما أن التوقيت في معظمه في طرح هذه الشركات، يصب في مصلحة السوق، كونه يأتي في فترة تنعدم فيها المساحة التي تسمح لتراجع حاد وقوي، بالإضافة إلى أن هذه النوعية من الاكتتابات تخدم التوجه الملحوظ من الجهات المسؤولة في السعي لتوسيع قاعدة السوق، والذي يجعل خطوات المؤشر العام أكثر ثقة.

في المقابل شاركت عوامل أخرى في تسيير دفة المؤشر العام إلى السلبية، والتي تكالبت على السوق، سواء من العوامل الخارجية التي تمثلت في الأحداث السياسية، أو الداخلية التي ظهرت في عزم تداول تعديل وحدة تغيير الأسعار، والتي تعد حدثا جديدا على السوق، بالإضافة إلى التوجه لكشف أسماء كبار ملاك الشركات، والتي يرتقب المتعاملون إعلان موعد البدء في تطبيقها
 
أعلى