}{ تفاصيل مهمه للمستثمرين تتمثل في 10 نقاط }{

بوعبدالله _ 66

عضو نشط
التسجيل
22 يوليو 2007
المشاركات
510




تفاصيل خطة بافيت...أغنى رجل في عالم الاستثمار:

ـ1 اختيار البساطة بدلا من التعقيد
يقول بافيت: »عندما تستثمر، اجعل الامر بسيطا وافعل ما هو سهل وواضح بالنسبة لك، ولا تحاول ان تجيب عن الاسئلة المعقدة« يستند هذا المبدأ على تجنب التعقيدات اذ ان النجاح في البورصة لا يتطلب إجادة المعادلات الرياضية المعقدة او ان تكون حاصلا على شهادة الدكتوراه في الاقتصاد او التمويل وقضاء اغلب اوقات يومك في متابعة الشاشات وتغيرات الاسعار.

ـ2 قم بدراسة الادارة
استودع مالك لدى الاشخاص الذين تثق بهم هكذا يفعل بافيت اذ ان أهمية معرفة الادارة واخلاقها تعادل لديه الشركة وأرباحها المستقبلية ويمكن تلخيص هذا البند بعدة نقاط:
¼ قم بتقييم الادارة وقيادات الشركة قبل ان تستثمر
نوع الادارة هو الوجه الاخر لنوع الشركة فمثلا بافيت يعمل فقط مع الاشخاص ذوي الخلق الحسن ولم يربح من شركة قيادية تعمل بها ادارة تتسم بسوء الخلق
¼ ابحث عن الشركات التي تعمل لصالح المساهمين:
استثمر في الشركات التي تقوم ادارتها بوضع احتياجات المساهمين في مقدمة اولوياتها وابحث عن التي تطبق خطط اعادة شراء الأسهم حتى ينتفع المساهمون منها.
¼ تجنب الاستثمار في الشركات ذات السجلات الحسابية السرية: ان الحسابات الضعيفة تعنى ان الادارة تحاول اخفاء أداء الشركة الضعيف.

ـ3 اتخذ قراراتك الاستثمارية بنفسك
لا تنصت الى السماسرة او المحللين او الخبراء واتخذ قرارك بنفسك لأن من سيخسر في النهاية هو انت لا هم.

ـ4 حافظ على هدوء أعصابك
يقول بافيت »دع الآخرين يبالغون في ردود افعالهم تجاه السوق وحافظ على هدوئك عندما لا يفعل الآخرون ذلك« اذ بعبارة اخرى يقدمها بافيت كنصيحة »لا تشتر اي سهم سيصيبك بالخوف اذا انخفض سعره الى النصف« في مارس عام 2000 انخفض سهم شركة بيركشر هيثواي الى النصف رغم ان الشركة ثابتة ومستقرة ولكن قام العديد من المستثمرين بالتخلص من السهم الذي عاود ارتفاعه الى الضعف كمكافأة للذين تحلوا بهدوء الأعصاب والثقة.

ـ5 تحل بالصبر
يقول بن جراهام وهو أستاذ بافيت في كتابه المستثمر الذكي لقد شاهدنا اناسا عاديين يحققون اموالا طائلة لأنهم يتوافقون من الناحية المزاجية مع عملية الاستثمارمن الناحية اكثر من غيرهم الذين يفتقدون هذه المزاجية حتى لو كانوا يملكون المعرفة المالية والمحاسبية والمهنية الكافية.

ـ6 قم بشراء الشركات وليس الأسهم
سوق المال او البورصة ما هي الا وسيط لشراء حصة في أي شركة لا اكثر لذا تقلباتها وعدم انصافها لكثير من الشركات لا تعني بافيت بأي شئ لأن عملية الشراء الأسهم هي شراء حصة من شركة فعلية وجزء منها لذا أداء الشركات هو أساس اختيار الأسهم مع توقعات مستقبلية مبشرة لها.

ـ7 احرص على السكون ولا تفرط في النشاط
لا تنجرف وراء حمى السوق اذ ان عدم الحركة هو السلوك الامثل اذا ماكنت تمتلك بالفعل أسهما جيدة.

ـ8 لا تنشغل بمتابعة اخبار البورصة
يقول بافيت انه لم يتابع أسهم شركة »سيزكانديز« منذ ان قام بشرائها عام 1972 اي ما يزيد عن 35 عاما وأنه لا يحتاج الى ذلك وليس لديه شريط اسعار الأسهم ولا يتابعها بشكل يومي او حتى شهري او سنوي ويضيف بافيت ان المستثمر المتمرس الذكي لا يذهب الى سوق المال حتى لو تم اغلاقه لمدة عام او عامين فاذا كنت تملك محفظة سندات مالية ثابته فلماذا تقلق من تقلبات وتغييرات الاسعار الوقتية ولكن عليه ان يقضي الوقت في مراقبة أداء الشركة وادارتها وايراداتها والسيولة المالية.

ـ9 انظر الى أزمات انخفاض الاسعار في سوق المال على انها فرص جيدة للشراء
عام 1973 انخفضت الأسهم في البورصة وانخفض سهم (واشنطن بوست) الى 6 دولارات وكان بافيت مستثمر به وعند الانخفاض قام بشراء ما يقارب 10 مليون دولار من السهم لأنه يمثل له فرصة استثمارية بانخفاضه هذا والآن بعد ما يقارب الثلاثين عاما اصبح سعر السهم 900 دولار ويأخذ أرباحا سنوية مقابل حصته تقدر بعشرة ملايين دولار.
تنخفض اسعار الأسهم الممتازة والقيادية بسبب تقلبات الاسعار في سوق المال والتي يتحكم بها الطمع والمشاعر الانسانية ولكن تقلبات الاسعار لهذه الشركات هي وقتية وليست دائمة اذ سرعان ما سينصفها السوق الى قيمتها العادلة وهنا عليك اقتناص الفرص.

ـ10 كن حذرا عندما يطمع الآخرون وطماعا عندما يخاف الآخرون
لايقدم بافيت على الشراء اثناء مرحلة ارتفاع الاسعار غير المنطقي واختلافها عن القيمة الحقيقة للشركة اي كلما ارتفعت اسعار أسهم الشركات بصورة غير مبررة فان هذا يؤدي الى تدني أداء الشركات الحقيقي.
عامي 1974ـ1973 انخفض مؤشر الداو جونز الى مايقارب 700 نقطة وكانت الاوضاع الاقتصادية سلبية لذا قام الكثير بالتخلص من استثماراته في البورصة ولكن كانت فرصة بافيت ان يقوم بالشراء وبكميات كبيرة واشترى احد اعظم استثماراته في ذلك الوقت وهو في واشنطن بوست ويقول بافيت »ان الأسهم تكون اكثر فائدة واهمية حين لا يهتم بها أحد«.​
[/size




]
 

al7mly

عضو نشط
التسجيل
27 يوليو 2007
المشاركات
1,364
بافيت : أشتر شركة ولا تشتري سهم

نصيحه قدمها اغني رجل في عالم الاستثمار وارن بافيت وهو اغنى رجل في العالم وصاحب اغلى سهم في العالم وهو شركته بيركشر هيثواي التي يبلغ السهم الواحد فيها اكثر من 130 الف دولار ما يعادل (83 الف دينار كويتي للسهم الواحد) :

ذكر عده نقاط كثيره منها الصبر ومعرفه اداره الشركه ودراستها واختيار وقت الدخول للسهم وعدم الاعتماد الكلي علي التحاليل ومراقبه اداء الشركه وليس سعر السهم في السوق

واكثر ماشدني في هذا الموضوع هو
العنوان التالي :
قم بشراء الشركات وليس الأسهم.......
سوق المال او البورصة ما هي الا وسيط لشراء حصة في أي شركة لا اكثر لذا تقلباتها وعدم انصافها لكثير من الشركات لا تعني بافيت بأي شئ لأن عملية الشراء الأسهم هي شراء حصة من شركة فعلية وجزء منها لذا أداء الشركات هو أساس اختيار الأسهم مع توقعات مستقبلية مبشرة لها.

منقول من جريده الوطن

حبيت انقلها للاخوان للفايده شاكرين مروركم الميمون
 

باش مهندس

عضو نشط
التسجيل
4 أغسطس 2007
المشاركات
3,074
الإقامة
الكويـــت
(83 الف دينار كويتي للسهم الواحد)

هالسهم ما يشمله نظام الوحدات عندنا كلششششششششششش
يا السهم يا بنتلي ... اختار


ومشكور على الموضوع :)
 

الساهر_qt

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2007
المشاركات
618
جزاك الله خير يا بوعبدالله_66
وان شاء الله في ميزان حسناتك
بصراح خوش معلومات وحلو الواحد يتذكرها بين الحين والأخر
شكرا عزيزي :)
 

BuFawaz

موقوف
التسجيل
15 أغسطس 2007
المشاركات
248
الإقامة
الكويت
شنو الشركات فى الكويت الى ممكن ينطبق هذا الكلام عليها وتدخل من ضمن شركات استثمار على المدى الطويل جدا... استثمار العمر... سعر مناسب وعوائد مجزية...

القرين .......
.......
.......
.......
.......
.......
 

bensh

عضو نشط
التسجيل
1 أكتوبر 2007
المشاركات
716
الإقامة
Q8
شكرا
 

***بومحمد***

عضو نشط
التسجيل
6 فبراير 2007
المشاركات
2,811
نصائح وارين بافيت



اختار البساطة بدلاً من التعقيد فأصبح أغنى رجل في العالم
نصائح وارين بافيت: اشتر الأسهم عند الأزمات ولا تنشغل بمتابعة البورصة



اذا ما أتيحت لك الفرصة لكي تختار بين قائمتين من الأسهم حيث تضم القائمة الاولى »أسهم شركة كوكاكولا وجيليت للحلاقة وصحيفة »واشنطن بوست« وجيكو للتأمين« اما القائمة الثانية فهي تضم شركة »مايكروسوفت وجوجل والانترنت وشركات البيوتكنولوجي«.
فأي القائمتين تختار؟ حتما سيكون قرارك القائمة الثانية والاجابة ببساطة لأن هذه الأسهم هي أسهم شركات واعدة في المستقبل حيث تمثل التكنولوجيا والانترنت، ولكن شخص ما فقط اختار القائمة الاولى لسبب بسيط جدا بل هو أبسط من البساطة في تفكيره الاستثماري حيث ان البشر حول العالم يفضلون مشروبهم الغازي ولا يستطيعون ان يستغنوا عن الحلاقة ولا عن قراءة صحيفتهم المفضلة لذا ستظل هذه الشركات تدرربحا وستستمر، بالطبع هذا التفكير منطقي جدا وبسيط ولكنه تفكير ملك الاستثمار »وارن بافيت« الذي تربع مؤخرا على صدارة اغنى اغنياء العالم بعد تمسك صديقه بيل غيتس بصدارة هذه القائمة لمدة 13 عاما.
كيف يستثمر اغنى رجل في العالم ؟ يبدو السؤال ملحا ولكن خطة بافيت الاستثمارية ليست سرا وليست لغزا يصعب حله اذ ان وارن بافيت بتربعه على هذه القائمة اعطى دافعا لكافة المستثمرين في اسواق العالم من انه من لا شيء قد تصنع شيئا كبيرا جدا ومن مبلغ بسيط قد تصبح يوما أغنى شخص في العالم ولكن عليك ان تتحلى بصفات شخصية اولها الصبر ثم استقلالية التفكير والقناعة التامة بهذا التفكير، وأساس منهجه الاستثماري هو الاستثمار في القيمة والبحث عن الشركات التي تتداول بأقل من قيمتها والاحتفاظ بها وبالطبع هذا النهج الاستثماري لا يؤدي الى ثراء فاحش ولكنه لا يقود الى الفقر ايضا وهذا بحد ذاته جيد ولكنه يقود الى الثراء ببطء شديد وصبر وتأني.
وارن بافيت شخصية استثمارية ذات طابع انساني وفكري فريد فحين سخر الجميع منه في عام 2004 حيث تهاوت جميع الأسهم التي يستثمر بها الى مايزيد عن النصف من قيمتها وتصدرت أغلفة العديد من المجلات الامريكية الاقتصادية »هل انتهى اسطورة الاستثمار الامريكي؟« وتساؤلات عن خسارته وعن سبب عدم تغيير سياسته الاستثمارية التقليدية وعدم مواكبته لأسهم الانترنت والتكنولوجيا كان رده »انني لا افهم في هذه التكنولوجيا فكيف تريدون مني الاستثمار ووضع نقودي في شيء لا افهمه« وظل ثابتا على موقفه ولم يبع شيئا من أسهمه في هذه الشركات لأن مبدأه في الاستثمار انه لا يشتري سهما بغرض بيعه قبل عشر سنوات على الاقل فلم تمض سنوات قليلة حتى انفجرت فقاعة الانترنت وانهارت كبرى شركاتها كانرون وورلد كوم وغيرها وخسر الكثيرون منها فيما عادت أسهمه التقليدية الى الصدارة وارتفعت محققة أرباحا له.
وارن بافيت ألف العديد من الخبراء كتبا حول سياسته الاستثمارية البسيطة ومنها كتاب »كيف يستثمر وارن بافيت« لمؤلفه جيمس باردو رئيس شركة باردو اند اسوشيتس وأحد خبراء الاستثمار التابعين لوارن بافيت حيث لخص جيمس خطة الاستثمار الخاصة ببافيت بعدة نقاط قد يسهل قراءتها والاقتناع بها ولكن الصعوبه تكمن في تطبيقها على أرض الواقع والتمسك بهذا النهج ،وهل هناك نصائح في الاستثمار والأسهم افضل من نصائح شخص ناجح فيها وهو اغنى رجل في العالم وصاحب اغلى سهم في العالم وهو شركته بيركشر هيثواي التي يبلغ السهم الواحد فيها اكثر من 130 الف دولار ما يعادل (83 الف دينار كويتي للسهم الواحد). فالى تفاصيل خطة بافيت الاستثمارية بحسب ما ذكرها باردو:

ـ1 اختيار البساطة بدلا من التعقيد
يقول بافيت: »عندما تستثمر، اجعل الامر بسيطا وافعل ما هو سهل وواضح بالنسبة لك، ولا تحاول ان تجيب عن الاسئلة المعقدة« يستند هذا المبدأ على تجنب التعقيدات اذ ان النجاح في البورصة لا يتطلب إجادة المعادلات الرياضية المعقدة او ان تكون حاصلا على شهادة الدكتوراه في الاقتصاد او التمويل وقضاء اغلب اوقات يومك في متابعة الشاشات وتغيرات الاسعار.

ـ2 قم بدراسة الادارة
استودع مالك لدى الاشخاص الذين تثق بهم هكذا يفعل بافيت اذ ان أهمية معرفة الادارة واخلاقها تعادل لديه الشركة وأرباحها المستقبلية ويمكن تلخيص هذا البند بعدة نقاط:
¼ قم بتقييم الادارة وقيادات الشركة قبل ان تستثمر
نوع الادارة هو الوجه الاخر لنوع الشركة فمثلا بافيت يعمل فقط مع الاشخاص ذوي الخلق الحسن ولم يربح من شركة قيادية تعمل بها ادارة تتسم بسوء الخلق
¼ ابحث عن الشركات التي تعمل لصالح المساهمين:
استثمر في الشركات التي تقوم ادارتها بوضع احتياجات المساهمين في مقدمة اولوياتها وابحث عن التي تطبق خطط اعادة شراء الأسهم حتى ينتفع المساهمون منها.
¼ تجنب الاستثمار في الشركات ذات السجلات الحسابية السرية: ان الحسابات الضعيفة تعنى ان الادارة تحاول اخفاء أداء الشركة الضعيف.

ـ3 اتخذ قراراتك الاستثمارية بنفسك
لا تنصت الى السماسرة او المحللين او الخبراء واتخذ قرارك بنفسك لأن من سيخسر في النهاية هو انت لا هم.

ـ4 حافظ على هدوء أعصابك
يقول بافيت »دع الآخرين يبالغون في ردود افعالهم تجاه السوق وحافظ على هدوئك عندما لا يفعل الآخرون ذلك« اذ بعبارة اخرى يقدمها بافيت كنصيحة »لا تشتر اي سهم سيصيبك بالخوف اذا انخفض سعره الى النصف« في مارس عام 2000 انخفض سهم شركة بيركشر هيثواي الى النصف رغم ان الشركة ثابتة ومستقرة ولكن قام العديد من المستثمرين بالتخلص من السهم الذي عاود ارتفاعه الى الضعف كمكافأة للذين تحلوا بهدوء الأعصاب والثقة.

ـ5 تحل بالصبر
يقول بن جراهام وهو أستاذ بافيت في كتابه المستثمر الذكي لقد شاهدنا اناسا عاديين يحققون اموالا طائلة لأنهم يتوافقون من الناحية المزاجية مع عملية الاستثمارمن الناحية اكثر من غيرهم الذين يفتقدون هذه المزاجية حتى لو كانوا يملكون المعرفة المالية والمحاسبية والمهنية الكافية.

ـ6 قم بشراء الشركات وليس الأسهم
سوق المال او البورصة ما هي الا وسيط لشراء حصة في أي شركة لا اكثر لذا تقلباتها وعدم انصافها لكثير من الشركات لا تعني بافيت بأي شئ لأن عملية الشراء الأسهم هي شراء حصة من شركة فعلية وجزء منها لذا أداء الشركات هو أساس اختيار الأسهم مع توقعات مستقبلية مبشرة لها.

ـ7 احرص على السكون ولا تفرط في النشاط
لا تنجرف وراء حمى السوق اذ ان عدم الحركة هو السلوك الامثل اذا ماكنت تمتلك بالفعل أسهما جيدة.

ـ8 لا تنشغل بمتابعة اخبار البورصة
يقول بافيت انه لم يتابع أسهم شركة »سيزكانديز« منذ ان قام بشرائها عام 1972 اي ما يزيد عن 35 عاما وأنه لا يحتاج الى ذلك وليس لديه شريط اسعار الأسهم ولا يتابعها بشكل يومي او حتى شهري او سنوي ويضيف بافيت ان المستثمر المتمرس الذكي لا يذهب الى سوق المال حتى لو تم اغلاقه لمدة عام او عامين فاذا كنت تملك محفظة سندات مالية ثابته فلماذا تقلق من تقلبات وتغييرات الاسعار الوقتية ولكن عليه ان يقضي الوقت في مراقبة أداء الشركة وادارتها وايراداتها والسيولة المالية.

ـ9 انظر الى أزمات انخفاض الاسعار في سوق المال على انها فرص جيدة للشراء
عام 1973 انخفضت الأسهم في البورصة وانخفض سهم (واشنطن بوست) الى 6 دولارات وكان بافيت مستثمر به وعند الانخفاض قام بشراء ما يقارب 10 مليون دولار من السهم لأنه يمثل له فرصة استثمارية بانخفاضه هذا والآن بعد ما يقارب الثلاثين عاما اصبح سعر السهم 900 دولار ويأخذ أرباحا سنوية مقابل حصته تقدر بعشرة ملايين دولار.
تنخفض اسعار الأسهم الممتازة والقيادية بسبب تقلبات الاسعار في سوق المال والتي يتحكم بها الطمع والمشاعر الانسانية ولكن تقلبات الاسعار لهذه الشركات هي وقتية وليست دائمة اذ سرعان ما سينصفها السوق الى قيمتها العادلة وهنا عليك اقتناص الفرص.

ـ10 كن حذرا عندما يطمع الآخرون وطماعا عندما يخاف الآخرون
لايقدم بافيت على الشراء اثناء مرحلة ارتفاع الاسعار غير المنطقي واختلافها عن القيمة الحقيقة للشركة اي كلما ارتفعت اسعار أسهم الشركات بصورة غير مبررة فان هذا يؤدي الى تدني أداء الشركات الحقيقي.
عامي 1974ـ1973 انخفض مؤشر الداو جونز الى مايقارب 700 نقطة وكانت الاوضاع الاقتصادية سلبية لذا قام الكثير بالتخلص من استثماراته في البورصة ولكن كانت فرصة بافيت ان يقوم بالشراء وبكميات كبيرة واشترى احد اعظم استثماراته في ذلك الوقت وهو في واشنطن بوست ويقول بافيت »ان الأسهم تكون اكثر فائدة واهمية حين لا يهتم بها أحد«.



 

قرطبه

عضو نشط
التسجيل
24 أكتوبر 2005
المشاركات
284
خوش نصايح
بس مشكلتنا نسمع وما نطبق
شكرا للمشاركه:):)
 
أعلى