بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حين خاض الرئيس الأمريكي الأسبق بل كلينتون انتخابات الرئاسة الأمريكية قبل أن يتولى ولايته الأولى عام 1992، واجه مشاكل عدة في حجم شعبيته مقابل مرشح الحزب الجمهوري والرئيس الأسبق جورج بوش (الأب).
لم يكن لديه برنامج واضح المعالم، ولا رؤى خاصة تميزه عن منافسه، فبدأ حملته بصورة متعثرة.
كانت الولايات المتحدة بحاجة في ذلك الوقت لجملة قرارات وجملة برامج، لتتجاوز من خلالها عدة عقبات، ولتسد من خلالها عدة حاجات كانت ماسة وأساسية لهم في ذلك الوقت.
وقد أدرك المستشار في حملة بل كلنتون (جيمس كارفيل) هذه الحاجات، وما كان منه إلا أن نطق بجملته الشهيرة:
إنه الاقتصاد أيها الغبي!
فأصبحت هذه العبارة الشهيرة المحرك الرئيسي وراء حملة بل كلنتون الانتخابية، ليس هذا فحسب، بل سعى لتطبيق الخطة التي وضعت بناء على هذه العبارة.
...........................................
يوم غد 17 من مايو 2008 سوف تشهد الكويت الحبيبة يوم يحسم الجدل، يوم نصوت فيه للكويت لا لغيرها
مع أهمية إدراك حاجات الكويت لاقتصاد ثابت ومتنامي، إقتصاد بحاجة للتنوع يكسر قيد السلعة اليتيمة.
لذلك آثرت أن أنبه الإخوة أعضاء وقراء منتدى المؤشرنت الكرام، بأنكم إن لم تكونوا على علم تام بالاقتصاد، فعلى الأقل عندكم اهتمام حقيقي بالاقتصاد، وعندكم إيمان تام بحاجات البلد الاقتصادية.
ومن خلالكم يجب أن يفهم جميع مرشحي الأمة بلا استثناء أننا نتابعهم، وندعمهم طالما أنهم يدعمون البلد ويدفعونها للتنمية.
نقولها بصوت واحد إنه الاقتصاد أيها .............................. الكويتي الغيور.
راكان العجمي
أبو محمد الشامري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حين خاض الرئيس الأمريكي الأسبق بل كلينتون انتخابات الرئاسة الأمريكية قبل أن يتولى ولايته الأولى عام 1992، واجه مشاكل عدة في حجم شعبيته مقابل مرشح الحزب الجمهوري والرئيس الأسبق جورج بوش (الأب).
لم يكن لديه برنامج واضح المعالم، ولا رؤى خاصة تميزه عن منافسه، فبدأ حملته بصورة متعثرة.
كانت الولايات المتحدة بحاجة في ذلك الوقت لجملة قرارات وجملة برامج، لتتجاوز من خلالها عدة عقبات، ولتسد من خلالها عدة حاجات كانت ماسة وأساسية لهم في ذلك الوقت.
وقد أدرك المستشار في حملة بل كلنتون (جيمس كارفيل) هذه الحاجات، وما كان منه إلا أن نطق بجملته الشهيرة:
إنه الاقتصاد أيها الغبي!
فأصبحت هذه العبارة الشهيرة المحرك الرئيسي وراء حملة بل كلنتون الانتخابية، ليس هذا فحسب، بل سعى لتطبيق الخطة التي وضعت بناء على هذه العبارة.
...........................................
يوم غد 17 من مايو 2008 سوف تشهد الكويت الحبيبة يوم يحسم الجدل، يوم نصوت فيه للكويت لا لغيرها
مع أهمية إدراك حاجات الكويت لاقتصاد ثابت ومتنامي، إقتصاد بحاجة للتنوع يكسر قيد السلعة اليتيمة.
لذلك آثرت أن أنبه الإخوة أعضاء وقراء منتدى المؤشرنت الكرام، بأنكم إن لم تكونوا على علم تام بالاقتصاد، فعلى الأقل عندكم اهتمام حقيقي بالاقتصاد، وعندكم إيمان تام بحاجات البلد الاقتصادية.
ومن خلالكم يجب أن يفهم جميع مرشحي الأمة بلا استثناء أننا نتابعهم، وندعمهم طالما أنهم يدعمون البلد ويدفعونها للتنمية.
نقولها بصوت واحد إنه الاقتصاد أيها .............................. الكويتي الغيور.
راكان العجمي
أبو محمد الشامري