ليش المارجن حرام؟؟!!!

كاتي

عضو نشط
التسجيل
18 مايو 2003
المشاركات
61
الإقامة
العالم
الجميع يقول ان المارجن حرام .. ممكن توضحون لي ليش .. وهل فيه فتوى شرعية من احد المشايخ الذين يؤخذ بكلامهم؟ ولماذا لم يضعها الأخ سيف العجمي في الشريط المتحرك والذي يذكر فيه عدم شرعية التعامل بالشورت والاوبشن؟

ارجو توضيح هذا الموضوع ولكم الشكر.
 

الشاهق

عضو محترف
التسجيل
19 سبتمبر 2003
المشاركات
1,174
الإقامة
السعودية ـ الرياض
السلام عليكم

البيوع لها شروط منها ما يتعلق بالعاقدين وهما البائع والمشتري ومنها ما يتعلق بالمعقود عليه وهو السلعة والذي يهمنا هنا شروط العاقدين :
الأول : التراضي منهما ، فلا يصح البيع إذا كان أحدهما مكرهاً بغير حق لقوله تعالى "إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم"
الثاني : أن يكون كلاً من العاقدين جائز التصرف بأن يكون حراً مكلفاً رشيداً ، فلا يصح من صبي وسفيه ومجنون ومملوك بغير إذن سيده .
الثالث : يشترط في كل من العاقدين أن يكون مالكاً للمعقود عليه أو قائماً مقام مالكه ، لقوله صلى الله عليه وسلم لحكيم بن حزام "لا تبع ما ليس عندك" قال الوزير (اتفقوا على أنه لا يجوز بيع ما ليس عنده ولا في ملكه)

وصف المارجن أو التسهيلات:
كأن يكون رجل لديه مبلغ 10.000دولار وأعطاك الوسيط أو البنك 90.000دولار فأضافها إلى رأس ماله فأصبح 100.000دولار فأشترى بها أسهماً فلما أنخفضت إلى 90.000دولار قام الوسيط ببيع جميع أسهمه لكي يسترد المبلغ الذي أعطاه الرجل الذي خسر رأس ماله فهو في الأصل لم يملك هذه الأسهم وإنما المالك الأساسي هو الوسيط وهذا محرم لأنك تبيع وتشتري ما ليس بحوزتك وهذا ما يخالف الشرط الثالث الذي ذكرناه .

وهنا قد تقع شبهة عند البعض وهي أن المارجن شبيه بالسلف وهذا خطأ فلو كان سلفاً لكان لك كامل الحق بالتصرف بالمبلغ أما المارجن فليس لك الحق في التصرف بالمبلغ ، هذا والله أعلم
 

كسبان بن فايز

عضو نشط
التسجيل
16 أغسطس 2003
المشاركات
83
مع شكري للأخ الشاهق فإني ألخص قضية المارجن وسبب التحريم -من وجهة نظري الشخصية إلى ما يلي :


مثال : لديك 10 آلاف والبنك يضربها في عشرين يعني 200000ألف دولار ويصرح لك بالمتاجرة فيها ، ويصرح لك أيضاً بالمكسب فقط دون الخسارة ، ويضع فائدة لكل يوم يمر أو يبعها كللها قبل ما تنزل عن رأس مالك ، يعني لو شريت سهم ب 1$ ونزل سنت واحد كان فيه فرصة يبيع البنك ويخسرك كل رأس مالك بسهولة .

الخلاصة :

1- الغرر كبير فإنك في خمس دقائق ممكن تخسر ما جمعته في عشر سنوات بسبب الطمع .
2- بيع دون علم بوقت أو كيفية البيع .
3- توكيل الغير بالبيع اضطراراً مقابل الإقراض .
4- قرض جزئي ( مشروط عدم التصرف الكامل به ) من البنك للعميل جراً نفعاً للبنك من دون تحمله أدنى مسؤولية ، وهذا يسمى ربا القرض في عرف الفقهاء وقد وقع الإجماع على تحريمه .
هذا فقط تعليل وليس فتوى أو اجتهاد وممكن تتصل باللجنة الشرعية عند شركة الراجحي فهم أهل علم وفضل يفيدونك أكثر .
 

ابوهاني

عضو نشط
التسجيل
1 سبتمبر 2001
المشاركات
691
ما اجمل ان يكون الحوار هادفاً وبناء وراقيا .
هذا هو المستوى الذي تعودناه من اخواننا اعضاء المنتدى .

الف شكر " كاتي " و " الشاهق " و " كسبان بن فايز "

تقبلوا تحياتي
 

abonaser

عضو نشط
التسجيل
1 سبتمبر 2001
المشاركات
298
بالنسبة لشركة الراجحي

شِركة الراجحي المصرفية التي عندها هيئة شرعية (ومن هذة الهيئة تؤخذ احد فلاتر الاسهم الشهيرة )

تعمل بالمارجن لكن تطلق علية لقب او اسم تسهيلات . وفي سوق الاسهم السعودي وانا متأكد من كلامي واتكلم من معرفة وتجربة لكن ليس لاي عميل وليس لابوا 100 او 200 الف ريال هناك راس مال معين وقدرة العميل علي التوقع في سوق الاسهم وعلاقاتة الشخصية مع الادارة ووحدة التدوال .


وهو بدون فائدة ربوية صريحة . لكن هناك قرض للعميل لكي يتاجر في الاسهم وهناك فائدة للشركة وهي العمولات طبعا ولا اعلم هل هناك فائدة شهرية ام لا (ان كان هناك الشركة سوف تجد لها مبرر شرعي )

ويقومون بعمل المارجن كول اي ان كانت نسبة القرض لقيمة المحفظة 50% عندما تنخفض المحفظة 35% يبدا الضغط علي العميل اما لايداع مال او لتسييل المحفظة واعادة القرض لهم
لكن القرض لليس لاي متعامل بل لنوعية من ما يطلق عليهم النخبة



وايضا تقرض اسهم بالاقساط من الراتب .


بالنسبة للمارجن -في امريكا بالذات - هو قرض برهن (المال او الاسهم الموجودة عندك )

ان مضي يوم عمل واحد علي اخذك للمارجن ( اقفال السوق الساعة 4.3 عصرا توقيت نيويورك) هناك فائدة ربوية مترتبة علي القرض يعني عين الربا ولا يجوز ولا يحتاج الي مفتي اصلا !!

لكن ان اسلت الاسهم في محفظتك ولم يوجد معك الا كاش او اسلت الاسهم التي اقترضتها من السمسار قبل الساعة 4.3 (حسب السمسار هناك سمسار يشترط ان تسيل الاسهم قبل الاقفال ب 15 دقيقة لكي لا يترتب فائدة ربوية او انترست وغيرة يشترط وقت اطول ) لا يوجد عليك انترست او فائدة ربوية

اما مشروعيتة

من طبيعة الحال ان لاتستفتي من يقوم بهذا العمل !!

عموما المارجن بالنسبة لنا المسلمين غير مهم والمفروض ان لا نهتم بحكمة الشرعي لانة اما انة حرام بين في النوع الاول او مهلكة للمال في النوع الثاني

لانة اما ان يترتب عليك دفع فائدة ربوية علي القرض وهذا عين الربا وكبيرة من الكبائر والطفل والمراهق يعرف حكمة

او ان تضارب مضاربة يومية(تسيل المحفظة قبل الاقفال ب 30 دقيقة علي الاقل ) وتستخدم المارجن بها -مثلا حسابك 100 الف دولار لكن انت اشتريت 4 الاف سهم IBM مستفيدا من قوة المارجن اليومي المتضاعفة 4 مرات - وهنا قد يكون حلال وقد يكون بة شبهة وقد يكون حرام .
لكن الاحوط ان لا تستخدمة لانك لن تربح اجمالا من المضاربة اليومية ولا تصدق ان احد يربح من خلفها الا قلة قليلة جدا لا يعتد بها - انا اضارب واستثمر من 4 سنوات ولم اترك طريقة للمضاربة مشهورة الا جربتها ومتأكد من كلامي المضارب اليومي الربحان يكاد يكون خرافة غير قابلة للتصديق الا في قلة قليلة جدا ومن يستخدم شورت ولونغ وراس مالة 100 الف دولار فما فوق لانة بالعملية الوحدة مع المارجن يستخدم نقد فوق 400 الف دولار ف هنا 10 سنت في سهم قيمتة 30 دولار تكون مجزية لة علي مدي يومي(طبعا يحتاج سهم مثل سيسكوا وانتل فولويم ملاييني يتخطي 10 مليون سهم يوميا لكي يقدر ان يشغل 400 الف دولار في هذا السهم بشكل يومي سريع جدا )



يعني باختصار شديد

لا تستخدم المارجن لانك اصلا لن تستفيد منة !!!
لانة في الدايلي خسارة مضاعفة وفي السوينغ عين الحرام
 

الغالي

عضو نشط
التسجيل
6 يونيو 2002
المشاركات
129
أتمنى ممن يعرف عنوان أحد رجال الفتوى المختصين في الاقتصاد أن يسأل عن حكم استخدام المارجن في العملات وهو كما هو معلوم لايترتب عليه أي فائدة ربوية في حال عدم تبييت العقد .

وكذلك يسأل عن حكم الشورت في العملات , علما بأن الشورت في العملات يختلف تماما عن شورت الأسهم , يعني على سبيل المثال لمن تشتري اليورو مقابل الدولار فكأنك بهذا اشتريت الدولار وبعت اليورو وعندما تقوم بالشورت فانك تبيع اليورو وتشتري الدولار يعني بالعكس خلاف الأسهم والتي تكون الحرمة فيها واضحة .


وهذه فتوى موجودة في موقع الاسلام اونلاين لعلي محي الدين القره داغي ، أستاذ ورئيس قسم الفقه والأصول بكلية الشريعة في جامعة قطر .

السؤال

ما حكم المعاملة المالية التالية ؟ أقوم بالتجارة في البورصات العالمية (لندن / نيويورك / هونج كونج ) بشراء وبيع العملات والمعادن عن طريق وسيط مالي بنظام المارجن ( Margin ) حسب القواعد التالية : 1. يتم فتح حساب لدى الوسيط المالي في بنك في أمريكا، حيث أضع مبلغ ( 10000 دولار ) . 2. أقوم بشراء / بيع العملات والذهب بواقع ( 2000 دولار لكل صفقة ) حيث يتم تقسيم المبلغ (10000 ) إلى 5 صفقات، ويقوم الوسيط المالي بتزويدي بباقي المبلغ لكل صفقة بحيث أشارك بمارجن (20 % ) على سبيل المثال من قيمة الصفقة، والوسيط المالي يقوم بدفع الباقي، ويتم تسجيل الصفقة باسمي، حسب سعر السوق المبين على شاشات تداول الأسعار بيعاً أو شراء . 3. أنتظر الأسعار لتصبح في صالحي ربحاً، وأقوم ببيع الصفقة / الصفقات، وتُوضع قيمة المعاملة في حسابي في البنك، وأقوم بدفع مبلغ (35 دولارا عمولة) عند البيع عن كل عملية تم إنهاؤها للوسيط المالي بغض النظر عن كوني ربحت أم خسرت، ولكن لا يأخذ الوسيط مني أي عمولة عند عملية الشراء . 4. لا يتحمل الوسيط المالي قيمة الخسائر الناتجة عن التعامل بحيث أقوم أنا بتحمل جميع ما ينتج عن ذلك والمخاطرة بقيمة المبلغ الذي قمت بدفعه (2000 دولار ) لكل صفقة، ويمكنه تغطيتي والاستمرار في التعامل ما دام في حسابي ما يغطي قيمة الخسائر، وإذا لم يكن هناك ما يغطي الخسائر يقوم هو ببيع الصفقة مباشرة إذا تجاوزت قيمة الخسائر (2000 دولار ) وآخذ (35 دولارا عمولة) أيضاً عن عملية البيع مع الملاحظة أيضاً أنه لا يأخذ شيئاً من الأرباح في حالة الربح عند البيع، ولكن يأخذ عمولته فقط . 5. مبلغ (10000 دولار ) الذي أملكه لا يكفي لتسديد جميع قيمة الصفقة الواحدة؛ ولكن أدخل السوق بمساعدة الوسيط المالي في مقابل عدم ربحه أو خسارته، ولكن مقابل عمولته. ويكون هو بذلك قد وفر لي فرصة التعامل في السوق عن طريقه . 6. أعرف أن الفيصل في تعاملات الذهب والفضة والعملات هو: أن تكون يدا بيد، وألا يبيع المرء شيئاً لا يملكه. وأنا ملتزم بذلك وأيضا لا آخذ فوائد من البنك في حالة بيع الصفقات ووضع المال عنده خلال الليل، حيث يعطيني فوائد على ذلك ولكنه يأخذ مني فوائد عند حصول عملية شراء تبييت المال بالليل في البنك. فما حكم ذلك إن حصل، مع حرصي على عدم تبييت أي صفقة بيعًا أو شراء حتى لو حدثت خسارة لتفادي موضوع دفع أو أخذ الفوائد ؟ 7. في كون تلك المعاملة غير جائزة شرعا بسبب عدم امتلاكي لجميع قيمة الصفقة. فهل تصبح جائزة عند امتلاكي للمبلغ في حسابي ولكن لم أدفع القيمة كلها ودفعت جزءا والوسيط المالي قام بدفع الباقي أم تصبح جائزة عندما أقوم بدفع كامل قيمة الصفقة وحدي دون تدخل الوسيط معي، ويكون دور الوسيط في تلك الحالة هو توفيره الدخول للسوق وبيان الأسعار والتحليلات المالية في مقابل عمولته ( 35 دولارا ) ؟ أرجو الإفادة .


الجواب

لا شك أن التعامل في العملات من أصعب المعاملات المالية في الفقه الإسلامي؛ حيث يشترط فيه التقابض في المجلس، وهو ما سماه الرسول (ص): (يدا بيد). ولكن الفقهاء المعاصرين اعتبروا تسجيل المبلغ في الحساب البنكي بمثابة القبض، وبذلك صدرت القرارات والفتاوى الجماعية؛ ولذلك فمن أهم شروط التعامل بالعملات ما يلي

1) أن يتم البيع والشراء بصورة فورية وليس فيها شرط التأجيل.

2) أن تدخل العملتان وتسجلا في حسابي البائع والمشتري.

3) أن يدفع ثمن الصفقة بالكامل دون أي تأخير.

4) ألا يكون هناك فائدة في إجراء هذه الصفقات، فإذا وجدت أي فائدة ربوية فإن العقد فاسد وباطل ومحرم.ـ ولذلك فالسبيل الوحيد للخروج من هذا المحرم أحد الأمرين:ـ إما أن يشتري الإنسان بقدر ما عنده من نقود، أو يأخذ قرضا بدون فائدة من الوسيط، كما أنه لا يأخذ أي فائدة ربوية من نقوده.ـ وبالمناسبة فإن هناك بعض الصناديق للاستثمار بالعملات تلتزم بهذه الشروط.ـ الإجابة ... انتهت

أتمنى ممن يعرف أعضاء اللجنة الشرعية في الراجحي أو دلة البركة أو أي هيئة أخرى لها دراسات في الاقتصاد الاسلامي أخذ رأيهم في هذه الفتوى واعطائنا الحكم الشرعي في هذه المعاملات
 

متوكل

عضو نشط
التسجيل
11 ديسمبر 2003
المشاركات
48
مع كامل الاحترام والتقدير لما ذكره الاخوان... اضيف التعقيب التالي:

ماذا لو ان شخصا اعطى سلف لآخر مقداره 1000 دولار واشترط ان يكون موعد السداد عندما ينقص رصيد المدين في البنك عن مبلغ معين وذلك خوفا من ان يصبح المدين غير قادر على السداد بعدما ينقص رصيده!!

الحاصل في المارجن (حسب رايي المتواضع) ان البنك يسلفك مبلغ ويضع شرط السداد عندما ينزل سعر السلعة المشتراه (اسهم او عملات) عن قيمة هذا السلف لكي يحمي نفسه ويضمن انك تسدد الدين!! فهذا (دَين) كامل لا يختلف عن اي دين معروف ومن حق الدائن ان يحدد موعد السداد باي وقت او ظرف..

ولذلك فان المشكلة الوحيدة في المارجن هو الفوائد الربوية المترتبة عليه ولذلك لو سلم المارجن من هذه الفوائد زال المحظور.
 

كسبان بن فايز

عضو نشط
التسجيل
16 أغسطس 2003
المشاركات
83
فيه فائدة مهمة احب أيضاً أضيفها وهي مفيدة جداً في الأسهم والديون والفوركس :

وهي أن الإنسان لو اقترض مبلغ وعقد العقد على أساس أنه يسدده في نفس اليوم ولو تأخر سيكون عليه فوائد متراكمة يومية وهو مقتدر أنه يسدد في نفس اليوم فهذا :

عقد عقد ربوي بنص ربا الجاهلية الذي نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم وهذا تقع عليه كثيرمن تعاملات الفوركس في العملات .

للفائدة.
 

كسبان بن فايز

عضو نشط
التسجيل
16 أغسطس 2003
المشاركات
83
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة متوكل
مع كامل الاحترام والتقدير لما ذكره الاخوان... اضيف التعقيب التالي:

ماذا لو ان شخصا اعطى سلف لآخر مقداره 1000 دولار واشترط ان يكون موعد السداد عندما ينقص رصيد المدين في البنك عن مبلغ معين وذلك خوفا من ان يصبح المدين غير قادر على السداد بعدما ينقص رصيده!!

الحاصل في المارجن (حسب رايي المتواضع) ان البنك يسلفك مبلغ ويضع شرط السداد عندما ينزل سعر السلعة المشتراه (اسهم او عملات) عن قيمة هذا السلف لكي يحمي نفسه ويضمن انك تسدد الدين!! فهذا (دَين) كامل لا يختلف عن اي دين معروف ومن حق الدائن ان يحدد موعد السداد باي وقت او ظرف..

ولذلك فان المشكلة الوحيدة في المارجن هو الفوائد الربوية المترتبة عليه ولذلك لو سلم المارجن من هذه الفوائد زال المحظور.

جميل هذا المثال أخي ، لكن يختلف جذرياً عن المارجن .

والسبب أن المارجن قرض مشروط ، يعني يقرضك بشرط أنك تتعامل معه ، ويكون عمولة البيع والشراء له ، وهذا لوحده كفيل بتحريمه لأنه من نوع ربا القرض كما ذكرت لك .
فضلاً عن أن عملية المارجن للعملاء العاديين لا يمكن أن تتم إلا بفائدة ربوية يومية تقيد على كاهل المشتري ويأكلها سمسار السوق .
ووجدت في كتاب الأسهم والسندات للدكتور أحمد الخليل علة أخرى لتحريمه وهو شبهه الكبير بالقمار لعظم الخطر والمراهنة فيه .
 

bu-abdullaziz

عضو مميز
التسجيل
11 ديسمبر 2003
المشاركات
1,777
اقولون فيه مارجن اسلامى !!

هل هذا صحيح
 

كسبان بن فايز

عضو نشط
التسجيل
16 أغسطس 2003
المشاركات
83
ما أتوقع ، وعموماً مثل هالمسائل هذه معقدة ما يتكلم فيها أي واحد عنده إلمام بالفقه الشرعي ، لابد لها من عالم أو هيئات شرعية لمناقشتها .
أذكر أن موقع فوركس بالعربي ناشرين فتوى لواحد دكتور من قطر بجواز التعامل بصيغة معينة للمعملات ، وبعدين هم كاتبين طريقة تعاملهم ربا بربا والمسكين اللي بيدخل يحسب الفتوى منطبقة على التعامل وماشية الأمور وما يدري أنه يتخوض في مال الله بغير حق .

بالتوفيق .
 
أعلى