حدث العاقل بما يعقل الرجل الذي ينجح في خمس انتخابات من غير اسلوب شراء الذمم بالماده يكون هذا طرحه يا عقلاء شغلوا عقولكم نحن في مجتمع نخر فيه الفساد و صار له مؤسساته و رجاله هل اذا اذا جاء نائب يحارب الفساد سوف يقف المفسدون متفرجين لا شك انهم سيحاربونه و يشوشون عليه وهذا ما حدث مع باقر خلافه مع اذاعة الراي لخلاف مع احد متنفذيها على مشروع مغتصب من املاك الدوله قد اوقفه باقر عندما كان وزير البلديه واما القول المسجل مبتور و الذي قال فيه ( الذي يطبق الشريعة التي تخالف القانون لايتولى منصب رسمي) لان تكملته ذكر فيها ان الدستور ينص على ان أن " الشريعة الاسلامية مصدر رئيسي للتشريع " إنما يحمل المشرع أمانة الأخذ بأحكام الشريعة الإسلامية ما وسعه ذلك ومن لايحترم الشريعة ارتكب مخالفة لايجوز له ان يتولى منصب رسمي . وكان هذا تاكيد منه على تحكيم الشريعة .
وكذلك الخلاف مع مسلم البراك المحاضر في المجلس ذكرت عساك على هذه الحاله و عساك غير عساكم فاكلام كان لشخص و ليس للشعب .
سبحان الله هذه البلد من يخلص لها توجه لها اسهم المفسدين و الذين يملكون القوه و الجاه و الاعلام الموجه بحيث يكون المصلح كأنه مفسد حتى لا يفكر احد بالاصلاح و مواجهة المفسدين .
باقر الذي شرع قانون الزكاة و الذي حاول فيه اكثر من دوره بالرلمانيه و حاربوه التجار حيث اجبرهم على اخذ نسبة من ارباحهم الى تنفق على الشعب و كذلك قانون العماله الوطنيه التى اجبر الشركات على تعيين الكويتين و اجبر التجار على دفع مبلغ لكل وافد يعمل لديهم لميزانيه الدوله هذه بعض انجازاته الشعبيه التى ادخلت ايرادات على الشعب و الحكومة تتوقعون التجار يقفون متفرجين عليه الا من رحم الله انتبوه ايه الاخوة و حكموا عقولكم من يقول انفقوا اموالكم و احتياطكم اليوم و لا تفكرون بالغد يصبح هو العاقل و الذي ينبه الى الخطر القادم نتيجه لتضاعف الميزانيه و اعتمادها على البترول فقط و اي انخفاض للبترول ضعنا يكون شخص حقود ما لكم كيف تحكمون ونحن اطفال كنا نردد القرش الابيض.