mans1234
موقوف
- التسجيل
- 5 يوليو 2008
- المشاركات
- 392
أثنا قراءاتي التاريخيه و مناقشاتي مع الكثير من المثقفين عن اليهود و النعم التي أولاها الله لهم وكانوا عند الله عز وجل أثناء دعوات الأنبياء و الرسل الى اليهود هم مقربون عند الله و الله كفل رزقهم حتى أن الله نزل عليهم المن و السلوى إلى أبواب دارهم و اشترط الله أن لا يخزنون التعم التي أولاها لهم الله سبحانه و تعالى حتى قاموا بتخزينها فقلت البركه بها وبدأ الرزق يقل كلما زادوا بتخزينها حتى خالفوا تعاليم الله و غضب عليهم فرسالة محمد صلى الله عليه وسلم نزلت على العرب و معها المعجزات ومنها كفل الله سبحانه بحفظ القرآن الكريم الى اليوم القيامه و أيضا الله كفل برزق المسلمين حتى أن أتى الداعيه و المجدد الشيخ محمد فقضى على البدع و نشر الدعوه من جديد بعد أن انتشرت الجاهليه الصغرى في جزيرة العرب أتت النعم الكبيره و هي البترول تحت أقدام هذا المجدد حتى يحفظ دين الله و تعاليمه و لا يختفي دعوته فأمد الله شعبه بهذا الرزق مادام شعبه متمسكين بدعوته وصدقوني لما توفى شيخ محمد ظهر داعيه الشيخ ابن باز و هكذا حتى يحفظ الله الدين بهؤلاء الخيرين من عباده و كفل الرزق معهم مادام دينه باقي في هذه البقعه فلم يشكروا نعم الله و لم يحافظوا على دينه فزال البركه منهم فتعلموا أيها المسلمون هل وصلت الفكره!!!!!