البرنس777
موقوف
- التسجيل
- 22 أبريل 2008
- المشاركات
- 200
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
أرجو من كل من يريد أن يشتري شيء من خلال المنتدى
أولا : أن يتأنى و لايستعجل .
ثانيا : أن يسأل عن سلعة الشيء الذي يريد أن يشتريه ، عن طريق الانترنت
أو باستعمال الهواتف بالاتصال على الشركات .
ثالثا : فليعلم الجميع أن أكثر البياعين هم شريطية ، أي يشتري ويبيع وهذا
ليس عيب و لكن العيب بالذي يكذب سواءا بسعر شراءه للسلعة او
بضمانها او بوجود عيب فيها دلسه .
رابعا : في حالة الاتفاق على الشراء ، وقبل المقابضة على المشتري أن
يتأكد من السلعة ، وخاصة الفواتير ، والمواصفات ، وعلى البائع أن
يمهل المشتري ويمنحه الوقت الكافي لتفحص السلعة و التأكد منها.
و ليعلم الجميع أن الاتفاق على الشراء غير ملزم شرعا وعرفا ، بل
للشاري أن يمتنع عن الشراء حتى و ان كانت البضاعة هي المطلوبه .
ثم أن اللابتوبات من البضائع التي يكثر فيها الخداع و التدليس ، وذلك لكثرة مواصفاتها و تعدد ماركاتها ، كما أن أسعارها جديده في المحلات رخيصة ليست كالسابق .
واعلموا ان الرسول عليه الصلاة و السلام مدح المتبايعان الصادقان ، الذان يبينان العيب في السلعة فقال : ( بورك بيعهما )
و أما الذي يدلس او يكذب فالبركة في بيعه ممحوقة و ماله عليه وزر وبلاء وذلك بحسب درجة الغش الذي غشه .
و ما أردت بذلك الا التنبيه للأخوة ، بسبب أمور حصلت معي في بعض المعاملات ، والله أسأل أن يبارك للباعة والمبتاعة
أرجو من كل من يريد أن يشتري شيء من خلال المنتدى
أولا : أن يتأنى و لايستعجل .
ثانيا : أن يسأل عن سلعة الشيء الذي يريد أن يشتريه ، عن طريق الانترنت
أو باستعمال الهواتف بالاتصال على الشركات .
ثالثا : فليعلم الجميع أن أكثر البياعين هم شريطية ، أي يشتري ويبيع وهذا
ليس عيب و لكن العيب بالذي يكذب سواءا بسعر شراءه للسلعة او
بضمانها او بوجود عيب فيها دلسه .
رابعا : في حالة الاتفاق على الشراء ، وقبل المقابضة على المشتري أن
يتأكد من السلعة ، وخاصة الفواتير ، والمواصفات ، وعلى البائع أن
يمهل المشتري ويمنحه الوقت الكافي لتفحص السلعة و التأكد منها.
و ليعلم الجميع أن الاتفاق على الشراء غير ملزم شرعا وعرفا ، بل
للشاري أن يمتنع عن الشراء حتى و ان كانت البضاعة هي المطلوبه .
ثم أن اللابتوبات من البضائع التي يكثر فيها الخداع و التدليس ، وذلك لكثرة مواصفاتها و تعدد ماركاتها ، كما أن أسعارها جديده في المحلات رخيصة ليست كالسابق .
واعلموا ان الرسول عليه الصلاة و السلام مدح المتبايعان الصادقان ، الذان يبينان العيب في السلعة فقال : ( بورك بيعهما )
و أما الذي يدلس او يكذب فالبركة في بيعه ممحوقة و ماله عليه وزر وبلاء وذلك بحسب درجة الغش الذي غشه .
و ما أردت بذلك الا التنبيه للأخوة ، بسبب أمور حصلت معي في بعض المعاملات ، والله أسأل أن يبارك للباعة والمبتاعة
