ابو سالم
عضو نشط
دبي-الأسواق.نت
أظهرت أحصائية أن مجموعة محمد عبد المحسن الخرافي هي أكبر مجموعة خليجية من حيث توظيف العمالة في العالم؛ إذ بلغت القوى العاملة فيها 100 ألف موظف منتشرين في أصقاع الأرض الأربعة.
الجدير ذكره أن هذا العدد لا يتضمن عدد موظفي الشركات المساهمة التي تملك فيها المجموعة حصصًا كبيرة أو مؤثرة أمثال شركة أمريكانا أو زين، بل فقط أعداد الموظفين في الشركات غير المدرجة ونسبة ملكية المجموعة فيها 100%، وذلك وفقًا لما نشرته جريدة "القبس" الكويتية اليوم الأحد 24-8-2008، فإذا جمعت أعداد الموظفين في هذه الشركات المساهمة مع الرقم الإجمالي للمجموعة، قد يتخطى العدد 150 ألف موظف.
ترتيب الشركات
وتعرف مجموعة الخرافي في مجتمع المال والأعمال العالمي بضخامتها وتوزع أعمالها على عددٍ كبير من الشركات يناهز 70 شركة، بالإضافة إلى المساهمة في مؤسسات تتوزع على جميع القطاعات من الاتصالات إلى الصناعة والمقاولات والأغذية والتجارة العامة، ولعل أبرز الشركات التابعة هي الخرافي ناشيونال والخير الوطنية للأسهم والعقارات.
إلى ذلك، تلي مجموعة الخرافي، في لائحة أكبر 25 شركة خليجية توظيفًا في العالم، مجموعة بن لادن السعودية ثم مجموعة الغرير الإماراتية.
وأعدت القبس القائمة بأسماء الشركات مستعينةً بالأرقام من موقع زاوية الإكتروني، وتضم اللائحة إلى جانب الخرافي شركتين كويتيين هما أجيليتي (29 ألف موظف) وأمريكانا (21.5 ألف موظف)، والشركتان مدرجتان في سوق الكويت للأوراق المالية، وتعمل الأولى في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، أما الثانية فمتخصصة في صناعات الأغذية وملحقاتها.
الإماراتيون والسعوديون
وقد سيطرت المجموعات والشركات الإماراتية على معظم اللائحة محتلةً 12 مركزًا على رأسها مجموعة الغرير (70 ألف موظف) ثم مجموعة دبي العالمية (50 ألفًا) ومجموعة أرابتك القابضة (43.1 ألفًا).
يذكر أن الشركات الإماراتية الضخمة من حيث العمالة تابعة بأغلبيتها للحكومة، لكنها تعمل بطريقة شركات القطاع الخاص التجارية.
من جانبها، احتلت السعودية 9 مراتب في القائمة على رأسها مجموعة بن لادن (85 ألف موظف) ودلة البركة (60 ألفا) وسابك (51 ألف)، وغابت عن القائمة الشركات البحرينية والقطرية، في حين انضمت إليها شركة عُمانية وحيدة هي غلفار للهندسة والمقاولات مع 23 ألف موظف، ويغلب طابع المجموعات القابضة على القائمة بالإضافة إلى المقاولات والبناء ثم الصناعة والتجارة العامة، وتُعرف المجموعات في اللائحة بصيتها العالمي وأعمالها التي تتوسع إقليميًا وتنتشر في القارات الخمس.
أظهرت أحصائية أن مجموعة محمد عبد المحسن الخرافي هي أكبر مجموعة خليجية من حيث توظيف العمالة في العالم؛ إذ بلغت القوى العاملة فيها 100 ألف موظف منتشرين في أصقاع الأرض الأربعة.
الجدير ذكره أن هذا العدد لا يتضمن عدد موظفي الشركات المساهمة التي تملك فيها المجموعة حصصًا كبيرة أو مؤثرة أمثال شركة أمريكانا أو زين، بل فقط أعداد الموظفين في الشركات غير المدرجة ونسبة ملكية المجموعة فيها 100%، وذلك وفقًا لما نشرته جريدة "القبس" الكويتية اليوم الأحد 24-8-2008، فإذا جمعت أعداد الموظفين في هذه الشركات المساهمة مع الرقم الإجمالي للمجموعة، قد يتخطى العدد 150 ألف موظف.
ترتيب الشركات
وتعرف مجموعة الخرافي في مجتمع المال والأعمال العالمي بضخامتها وتوزع أعمالها على عددٍ كبير من الشركات يناهز 70 شركة، بالإضافة إلى المساهمة في مؤسسات تتوزع على جميع القطاعات من الاتصالات إلى الصناعة والمقاولات والأغذية والتجارة العامة، ولعل أبرز الشركات التابعة هي الخرافي ناشيونال والخير الوطنية للأسهم والعقارات.
إلى ذلك، تلي مجموعة الخرافي، في لائحة أكبر 25 شركة خليجية توظيفًا في العالم، مجموعة بن لادن السعودية ثم مجموعة الغرير الإماراتية.
وأعدت القبس القائمة بأسماء الشركات مستعينةً بالأرقام من موقع زاوية الإكتروني، وتضم اللائحة إلى جانب الخرافي شركتين كويتيين هما أجيليتي (29 ألف موظف) وأمريكانا (21.5 ألف موظف)، والشركتان مدرجتان في سوق الكويت للأوراق المالية، وتعمل الأولى في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، أما الثانية فمتخصصة في صناعات الأغذية وملحقاتها.
الإماراتيون والسعوديون
وقد سيطرت المجموعات والشركات الإماراتية على معظم اللائحة محتلةً 12 مركزًا على رأسها مجموعة الغرير (70 ألف موظف) ثم مجموعة دبي العالمية (50 ألفًا) ومجموعة أرابتك القابضة (43.1 ألفًا).
يذكر أن الشركات الإماراتية الضخمة من حيث العمالة تابعة بأغلبيتها للحكومة، لكنها تعمل بطريقة شركات القطاع الخاص التجارية.
من جانبها، احتلت السعودية 9 مراتب في القائمة على رأسها مجموعة بن لادن (85 ألف موظف) ودلة البركة (60 ألفا) وسابك (51 ألف)، وغابت عن القائمة الشركات البحرينية والقطرية، في حين انضمت إليها شركة عُمانية وحيدة هي غلفار للهندسة والمقاولات مع 23 ألف موظف، ويغلب طابع المجموعات القابضة على القائمة بالإضافة إلى المقاولات والبناء ثم الصناعة والتجارة العامة، وتُعرف المجموعات في اللائحة بصيتها العالمي وأعمالها التي تتوسع إقليميًا وتنتشر في القارات الخمس.