متداول جديد
موقوف
البورصة نزفت 538 نقطة في أسبوع
الأول أغلق أمس على 13961.6 نقطة والثاني على 701.42 خسائر المؤشر السعري« في أسبوع 538.4 نقطة و»الوزني« 2 »1.58
الجمعة, 5 سبتمبر 2008
ايهاب الملاخ
مع تراجع المؤشرين السعري والوزني في تداولات سوق الكويت للأوراق المالية أمس، يكون المؤشر السعري قد خسر على مدى الأسبوع 538.4 نقطة، وخسر المؤشر الوزني 21.58 نقطة.
وقد أبدى عدد من المحللين قلقهم من استمرار عملية تراجع السوق وإغلاق مؤشره السعري على 13961.6 نقطة خاسراً 121.4 نقطة، ومتخلياً عن مستوى الـ 14 ألف نقطة، فيما اغلق المؤشر الوزني على تراجع بنحو 3.5 نقاط مسجلاً 701.42 نقطة. وعلى الرغم من أن مؤشرات السوق سجلت ارتفاعاً في بداية تداولات أمس متأثرة بعمليات شراء على بعض الاسهم القيادية خاصة "صناعات"، و "زين"، و "اجيليتي".
إلا أن توقعات المتداولين باحتمال حدوث موجة تراجع مقبلة، قلب حالة الصعود في السوق إلى تراجع.
وقالت مصادر اقتصادية لـ "الرؤية" ان الجو العام السائد حالياً في السوق ينحصر في عمليات بيع وتوقعات بموجة نزول للسوق اكثر من النزول الحالي. بالاضافة إلى ضغوط عمليات البيع التي يقوم بها المتداولون في السوق الآجل وبكميات كبيرة خاصة من قبل صغار المتداولين الذين يتخوفون من خسائر فادحة. موضحين ان السوق لم يستطع الصمود امام هذه التراجعات، وانه لن يعود إلى سابق مستواه الا مع عودة السيولة للسوق.وقد اقفلت جميع القطاعات على تراجعات بلا استثناء مع عدم وجود اي تداولات علي قطاع التأمين، وكان اكثر القطاعات تراجعاً هو قطاع الاستثمار.
الأول أغلق أمس على 13961.6 نقطة والثاني على 701.42 خسائر المؤشر السعري« في أسبوع 538.4 نقطة و»الوزني« 2 »1.58
الجمعة, 5 سبتمبر 2008
ايهاب الملاخ
مع تراجع المؤشرين السعري والوزني في تداولات سوق الكويت للأوراق المالية أمس، يكون المؤشر السعري قد خسر على مدى الأسبوع 538.4 نقطة، وخسر المؤشر الوزني 21.58 نقطة.
وقد أبدى عدد من المحللين قلقهم من استمرار عملية تراجع السوق وإغلاق مؤشره السعري على 13961.6 نقطة خاسراً 121.4 نقطة، ومتخلياً عن مستوى الـ 14 ألف نقطة، فيما اغلق المؤشر الوزني على تراجع بنحو 3.5 نقاط مسجلاً 701.42 نقطة. وعلى الرغم من أن مؤشرات السوق سجلت ارتفاعاً في بداية تداولات أمس متأثرة بعمليات شراء على بعض الاسهم القيادية خاصة "صناعات"، و "زين"، و "اجيليتي".
إلا أن توقعات المتداولين باحتمال حدوث موجة تراجع مقبلة، قلب حالة الصعود في السوق إلى تراجع.
وقالت مصادر اقتصادية لـ "الرؤية" ان الجو العام السائد حالياً في السوق ينحصر في عمليات بيع وتوقعات بموجة نزول للسوق اكثر من النزول الحالي. بالاضافة إلى ضغوط عمليات البيع التي يقوم بها المتداولون في السوق الآجل وبكميات كبيرة خاصة من قبل صغار المتداولين الذين يتخوفون من خسائر فادحة. موضحين ان السوق لم يستطع الصمود امام هذه التراجعات، وانه لن يعود إلى سابق مستواه الا مع عودة السيولة للسوق.وقد اقفلت جميع القطاعات على تراجعات بلا استثناء مع عدم وجود اي تداولات علي قطاع التأمين، وكان اكثر القطاعات تراجعاً هو قطاع الاستثمار.