مـــبرووووووك لمستثمرين جروب المجموعه الدوليه

بو معاذ 2006

عضو نشط
التسجيل
21 أكتوبر 2006
المشاركات
1,465
الإقامة
فـــــــــــــــي قلــــــــــــــــــــب امــــــ
غدا كما تعودنا من السهم راح نشوفه لابس المايوه الأحمر من صباح الله خير بمناسبة الخبر الجديد ‏



مانبيه يلبس المايوه نبيه يلبس لباس الرجال والفرسان الشجعان

الخوذة والجنبية


اشجاب الخوذة عند الجنبية لووووووووووووول
 

الشعملي

موقوف
التسجيل
6 سبتمبر 2008
المشاركات
101
مبروك المجموعة الدولية

«أصول» تستحدث أول خدمة إسلامية لشراء الأسهم و«التداول الإلكتروني»

علاء أحمد للوسط: 30 مليون دينار حجم تخارجات «جروب» المجموعة الدولية.. وستصل إلى 70 مليوناً نهاية العام

محمود الزعيم

الأحد, 14 - سبتمبر - 2008




أكد مدير إدارة الاستثمار في شركة أصول للاستثمار علاء محمد أحمد أن حجم تخارجات غروب المجموعة الدولية في الوقت الراهن 30 مليون دينار، وقد تصل إلى 70 مليونا في نهاية العام الحالي.
وكشف علاء أحمد في حوار مع «الوسط» أن الأسعار الحالية التي تشهدها أسهم المجموعة الدولية وشركاتها التابعة لن تتكرر مرة ثانية، مبينا أن شركات المجموعة الدولية مرت بمراحل تطوير عدة خلال السنوات الماضية، إذ كانت تنتهج سياسة ترتيب «البيت من الداخل»، موضحا أن تلك السياسة بدأها المرحوم سامي البدر، والتي كانت تهدف إلى ترتيب كل الأعمال وإعادة هيكلتها بالشكل السليم، إضافة إلى تطوير أداء الشركات العاملة في قطاعاتها.
وأكد علاء محمد أن تلك السياسة كانت حكيمة، وأن جني ثمارها سيبدأ نهاية العام الحالي، مشيرا إلى أن «أصول» استطاعت فتح قنوات تعامل جديدة مع كبرى البنوك في العالم، بالإضافة إلى أنها ستصبح صانع سوق لخدمة البيوع المستقبلية، كما أنها استطاعت تطوير خدماتها لتقدم خدمة التداول الألكتروني واستحداث أدوات استثمارية إسلامية جديدة في السوق الكويتية.
وفي ما يلي تفاصيل الحوار مع مدير الاستثمار في شركة أصول للاستثمار:
• ما رأيك في أداء سوق الكويت للأوراق المالية حاليا؟
- تمر السوق حاليا بمرحة تذبذب كبيرة، وأرى أن عمليات الاكتتابات الحالية التي تتم في كبرى الشركات الاستثمارية في السوق أثرت بشكل كبير في معدلات أحجام السيولة، وليست السيولة هي العامل الأساسي المؤثر على أداء السوق بقدر ما كونها عاملا نفسيا، حيث يعجز السوق حاليا أن يقدم دافعا نفسيا ليغير من مسار التداول، إذ تعتبر هذه الفترة هي فترة تهدئة معروفة تسبب تذبذبات كبيرة جدا، وثاني أهم سبب أن السوق حاليا بعدما حدث من انهيار في عام 2005، أصبح هناك عرف متبع، وهو أن إدارة الشركات هي التي تقوم بالتداول العنيف على أسهمها حتى تتمكن من إدخال السوق والمتداولين معهم على السهم، وما يحدث الآن غير ذلك، حيث امتنعت الكثير من الشركات بسبب توسعها في الأداء التشغيلي منذ عام 2005، وحتى الآن، فلم تعد لديها القدرة أن تدعم السهم أو تستطيع أن توجه سيولة كبيرة للسهم بشكل دوري ومستمر، كما كان في السنوات الفائتة، كما أن السيولة التي توفرها الشركات لديها أولويات عدة، ولا تستطيع توفيرها في يوم واحد، فإذا حدث تذبذب في السوق أو نزول السهم عن مستوياته الطبيعية، ويتطلب تدخل إدارة الشركات في السهم، فإن الشركات لا تستطيع أن توفر بسهولة أو بشكل سريع السيولة اللازمة للدعم، وفي حال وصول أسهم الشركة للحد الأدنى في التداول لمدة يوم أو أكثر يتطلب ذلك من إدارة الشركة التدخل لدعم السهم، في الوقت الذي لم تقم الشركة بحجز كاش بالمقدار الكبير والمخصص لدعم السهم نفسه، وفي هذه الحالة تكون مضطرة لأخذ وقت أسبوع أو أكثر لتوفير الكاش اللازم وتوجيهه للسوق، وذلك يرجع إلى أن معظم الشركات حاليا توجه سيولتها للأعمال التشغيلية والشركات الاستثمارية أيضا توجه الكم الأكبر من السيولة لديها لأعمالها التشغيلية أكثر من توجيهها لدعم السهم.
لأنها أثناء دعمها للسهم في السوق تكون مطالبة بأرباح آخر العام، وأن تكون عوائد الأرباح أعلى من السنوات الماضية، فلذلك هي تكون مطالبة بأداء تشغيلي أكثر من أن تكون مطالبة بدعم السهم وتوفير السيولة.
ومن جهة أخرى أرى أن مجالس الإدارات في الشركات لم يكن لديها خبرة في إقرار توزيعات الأرباح سواء نقدية أو أسهم منحة، فالتوزيعات يكون لها أثر كبير جدا على أسعار السهم، ولا بد من دراسة موقف الشركة قبل تقرير التوزيعات بعيدا عن عواطف ارتفاع وانخفاض السوق، فالتوزيعات النقدية دائما تخفض من مقدار «الكاش» المتوفر للشركة، فإذا كانت الشركة تعاني من ضعف السيولة أو أنها محتاجة للكاش فيكون من الصعب عليها أن توزع أرباحا نقدية كبيرة على عكس سوق الكويت، فهناك شركات تقترض أو تصدر صكوكا لتوفير التوزيعات النقدية، وبذلك تؤثر على حجم السيولة المتوافر لديها، وتضع على عاتقها أعباء كبيرة تؤثر على عملياتها التشغيلية في السنة التي تليها.
أما بالنسبة لقرار توزيع الأسهم المنحة ومعناه أن تحتفظ الشركة بالنقد المتوافر لديها وتوزع توزيعاتها على أساس زيادة في رأس المال وينتج عنه زيادة في الأسهم، ما يضع على عاتق الشركة مشكلة كبيرة جدا، وهي أن «الكاش» الذي تم حجزه وعمل به اسهم منحة، لا بد من أن يطور به أداء الشركة التشغيلي، ويرفع به من أرباح الشركة، فبالتالي ينعكس ذلك على أداء السهم في السوق، فتحقق زيادة في حقوق المساهمين لديها أفضل من مكاسب التوزيعات، حيث يفضل المساهمون «قصيرو الأجل» أسهم المنحة لأنها تكون ذات قيمة أعلى من التوزيعات النقدية في السوق حتى في حال حدوث «تفسيخ» للسهم، أما بالنسبة للمستثمرين طويلي الأجل فيفضلون التوزيعات النقدية لأنها تعتبر عائدا دوريا للسهم.
وبالنظر إلى الآلية التي تنتهجها مجالس إدارات الشركات عند اتخاذها قرارا بالتوزيعات، لا بد من حساب ثلاثة عوامل:
أولا: الهيكل التنظيمي لمساهميها، هل المساهمون لديها معظمهم مساهمون طويلو الأجل يفضلون التوزيعات النقدية أم من المساهمين قصيري الأجل يفضلون الأسهم المنحة، ولا بد من عمل تقييم لنشاطها خلال خمس سنوات سابقة على الأقل، لأن الهدف من أداء الشركة أو ربحيتها ينعكس على القيمة الرأسمالية لسعر السهم في السوق، إذن فهو لا يحقق أي فائدة للمساهمين.
فنجد أن مجالس الإدارات وموظفي الشركة تعمل من أجل سعر السهم، وليس من أجل تحقيق ربحية، فهناك مفهوم خاطئ لدى الناس أن الشركة قوية بأدائها وسعر سهمها في السوق لا ينعكس على أداء الشركة، والهدف الرئيسي الذي من المفروض أن يكون لمجالس الإدارة هو الدخل المادي الذي تحققه الشركة من نشاطها لأن توزيعة الأرباح في النهاية تتفسخ بها سعر السهم، فلا بد من العمل لمصلحة سعر السهم، بأن تحسن من أدائها التغشيلي، فبالتالي ينعكس على أداء وقيمة السهم لديها، بالإضافة إلى العمل للحد من عمليات المضاربة الكبيرة التي تحدث على الأسهم، وما أكثرها حاليا في السوق الكويتية.
فتتسم السوق حاليا بأن 90 في المئة من التداولات سواء من كبار المساهمين أو من صغار المساهمين أو من المحافظ أو الصناديق بنظرة مضاربية بحتة، وهذا ما يسبب التذبذب الذي نشاهده حاليا في السوق، ويطلق عليهم «مستثمرو اليومية».
ثانيا: الاكتتابات وهي قرار من مجلس الإدارة، ويمثل مجلس الإدارة من عدة أعضاء من كبار ملاك السهم، وهم أنفسهم يكتتبون في أكبر نسبة من زيادة رأس المال، وبالتالي عندما يتخذون قرار زيادة رأس المال يكونون على علم بمصدر السيولة المطلوبة للاكتتاب في أكبر نسبة من زيادة رأسمال الشركة، فلا يتبقى من المساهمين غير الصغار، ومن المستحيل أن سحب السيولة لهم يوثر في السوق بالشكل الذي نراه حاليا، كما أن اكتتابات زيادة رأس المال التي يقوم بها أعضاء مجلس الإدارة يخرجونها من سعر السهم نفسه، فهناك بعد إعلان الأرباح وبعد تفسيخ السهم تكون هناك أعمال مضاربة قوية جدا ينفذها كبار الملاك لإخراج المال المتاح لزيادة رأس المال بها، وهذا ما رأيناه في سهم «زين» بعد تفسيخه بدينار و2.600 دينار، ثم ذهب لـ 2.160 دينار، ثم انخفض مرة أخرى، وشهد أعمالا مضاربية قوية على السهم لتوفير السيولة المطلوبة.
لذلك، لا اعتقد أن السيولة التي خصصت للاكتتابات في زيادة رأس المال أن يكون لها عامل كبير في انخفاض السوق.
• هل قرارات البنك المركزي لم تكن من عوامل انخفاض السوق؟
- لقرارات «المركزي» أثر في انخفاض السوق، ولكن ليس لها أثر كبير على التمويل في السوق، فعند اقتراض الشركة أو الأفراد بضمان الأسهم، فلا يوجه القرض بأكمله للسوق المالي، وبالتالي عندما يحد المركزي من القروض الشخصية، فأنا اعتقد أنه كان قرارا سليما جدا، فهو معالج لمعامل التضخم الحاد في الكويت، الذي وصل إلى 14 في المئة، وهذا كبير جدا خلال العامين الماضيين، فكان لا بد من تقليل معدل التضخم، ولذلك كانت قراراته صائبة، ولا تؤثر على مسار سوق الأسهم بالشكل الكبير.
لأن الشراء والبيع في الأسهم شيء والاقتراض على الأسهم موضوع آخر.
ثالثا: العوامل السياسية، التي تكون بمنزلة «عصا موسى» بالنسبة للمتغيرات التي تطرأ على السوق الكويتية أو الأسواق المالية بشكل عام.
ويمكن تقسيم مجريات الأحداث المنظمة لأداء أسواق المال إلى مرحلتين، «الربح»، و«اللاربح»، خلاف مرحلة الخسارة التي ينهار فها السوق.
مرحلة الربح ويكون فيها صعود للسوق وجميع الأسهم المدرجة فيه صاعدة ومكتسية باللون الأخضر.
ومرحلة اللاربح يكون فيها السهم ثابتا، وهذا ما حدث في السوق بين مستوى الـ 15.500 نقطة، لم يكن هناك ارتفاع في أسعار الأسهم أو أعمال تداولية تحقق الربحية، إذ يبدأ كبار المساهمين وكبار المحافظ والصناديق أن يرجعوا بالسوق لمرحلة الربح بالضغط المتعمد على الأسهم، وليس البيع لسحب السيولة، لأن الكميات التي تباع وتشترى لا توضح أن هناك سيولة يتم سحبها، بل توضح أن هناك محاولات بضغط متعمد على أسعار الأسهم، وعدة أسهم تعرضت لهذا الضغط في الفترة الأخيرة ومحاولات أخرى لإبقاء أسعار هذه الأسهم على مستوياتها، فدائما عندما تصل السوق لمرحلة اللاربح، سيكلف رجال السوق كثيرا، فيبدو أن في إرجاعه لمستوى الربحية من خلال الضغط على السوق بشكل منظم تحكمه اتفاقات.
على سبيل المثال نجد أن أسعار الأسهم لمجموعة معينة ترتفع بقوة، وتبدأ مجموعة أخرى تنخفض للحد الأدنى، وتكون المجموعة الثانية محافظة على أسعارها، فالمؤشر السعري لا يتأثر كثيرا والمرة التالية المؤشر السعري يصعد أكثر والمجموعة التي صعدت تبدأ في الهبوط، فتؤثر على أسعار الأسهم من دون تأثير على المؤشر السعري، فيبدأون بالضغط على الأسهم بهذه الطريقة، والدليل على ذلك هو أننا وصلنا بأسعار الأسهم إلى مستويات أقل مما كانت عليه في عام 2007 بكثير، رغم أن مؤشر السوق يعمل بأداء إيجابي منذ بداية العام، ووصل بعض أسعارها للقيمة الدفترية، وهذا يأتي من الضغط المتعمد على المؤشر السعري والمؤشر الوزني، على الرغم من أن المؤشر السعري لم يقم بأداء سلبي، فيكون هناك ضغط متعمد على الأسهم، وبعدها يبدأ كبار المحافظ وكبار اللاعبين في السوق الدخول في مرحلة الربحية ويحققون ربحا من ارتفاع الأسهم مرة أخرى، وهذا ما نراه في العديد من الأسهم في سوق الكويت.
• لماذا تزداد حدة المضاربة بين الصناديق؟
- المضاربة في مفهومها ليس بالمفهوم الشائع في سوق الكويت، وهي عمليات مضاربة سريعة «شراء وبيع» بهدف تحقيق ربح سريع، لكن المضاربة بمفهومها الصحيح هي محاولة لدعم السوق بشكل نفسي في حال المتغيرات التي من الممكن أن تطرأ عليه سواء متغيرات سياسية كما رأينا في سوق الكويت حاليا، أو متغيرات اقتصادية، فمن المفترض أن يكون هدف المضاربة وهو محاولة عمل دعم نفسي للسوق والمستثمرين لعدم انهيار السوق.
ومن المؤكد أن الصناديق الاستثمارية هي أكثر من يقوم بالمضاربة، لأنها مطالبة بأن تحتفظ بسيولة شهريا، لأنها تواجه عمليات استرداد يمكن أن تكون أكثر من عمليات الشراء في الأشهر 6 و7 و8 فترة الإجازات، إذ تواجه عمليات استرداد كثيرة جدا فلا بد من أن تكون محتفظة بالكاش، والكاش سيولة من دون عائد أو عائد قليل، إذا كان وديعة مع بنك، فتكون مضطرة إلى استخدام الكاش في عمليات المضاربة اليومية لتحقيق ربح أو خسارة قليلة، واليوم التالي تحقق ربحا سريعا، وتكون المحافظ محتفظة في أشهر يونيو ويوليو وأغسطس بمقدار من السيولة يؤهلها بأن تواجه عمليات الاسترداد، التي تزداد في هذه الفترة بسبب الإجازات وبداية الدراسة ورمضان.
• هل لا توجد فرص استثمارية حقيقية في السوق، لذلك تزداد «المضاربات»؟
- فرص الاستثمار في السوق كبيرة، والشركات التي داخل السوق الكويتية حاليا بعيدة جدا عن قيمتها التي من المفترض أن تكون عليها، فهناك مجموعة شركات كثيرة جدا تتراوح أسعار أسهمها بين 100 و200 فلس، وحصلت هذه المجموعات على مكانة واسم في السوق، وتوسعت في نشاطتها التشغيلية بالخارج، ومع ذلك تعاني من أن سعر السوق غير عادل لأسهمها.
وبشكل عام تنشط المضاربات عند حدوث تهدئة في السوق، ويحدث ضغط على الأسهم لتكون المضاربة أفضل وسيلة لتحقيق ربح، لأن إذا كان الاتجاه العام في السوق تنازليا، فلا يكون هناك غير عملية المضاربة اليومية لتحقيق ربح.
• ما أسباب تراجع أرباح النصف الأول من العام؟
- هناك أسباب عدة للتراجع، وهي:
أولا: هناك عدة شركات تشغيلية، ولكن ارتفاع السوق من 2004 و 2005 أدى إلى أن معظم الشركات وجهت جزءا منها للاستثمار في السوق الكويتية، وعندما تعرض سوق الاسهم لهزة خلال 2008، والهبوط الذي حدث به في شهر مايو حدث تأثر في أرباح الشركات التي لديها استثمارات عديدة، ومن ناحية أخرى حدث تدن في الأرباح للأسهم الأخرى والشركات الأخرى التي لديها استثمار في المحافظ، ولكن أكثر العوامل التي أثرت على أرباح الشركات هي عدم دقة التوزيعات، وعدم دقة مجالس الإدارات في اتخاذ قرارات التوزيعات التي تمت على السهم، وهناك شركات عانت من أنها اتخذت قرارا بتوزيع أسهم منحة رفعت من عدد الأسهم المتداولة في السوق بشكل كبير جدا، من دون أن يكون عندها معدل النمو التشغيلي الذي يستطيع أن يغطي هذه الزيادة في الأسهم في حال إذا احتفظ المساهمون بهذه الأسهم وعدم بيعها.
فعندما تكون التوزيعات ضخمة تضطر الشركة أن ترفع من رأس المال، وفي المقابل فأرباحها التشغيلية التي تحققها من المستحيل أن تصل للمرحلة التي رفعت بها مستوى رأس المال.
وأرى ان هذا التراجع صحي جدا، لانه ربما يكون بمثابة مرحلة انطلاق ثانية للسوق فدائما الشركات لا تمر بمرحلة نمو لمدة كبيرة، لكنها لابد ان تمر بمرحلة ثبات ونزول الى ان تطور من ادائها التشغيلي وتقوم بعمل منتج جديد.
ثانيا: من ضمن الاسباب المهمة هو اشتداد المنافسة حاليا بين الشركات في كل القطاعات وسط ضآلة الاعمال التشغيلية المتواجدة في المنطقة عموما وشركات الكويت لا تحبذ التوجه الى الخارج فلدينا شح في السيولة الموجهة للاستثمار خارج الكويت، ولكن اعتقد ان ارباح الشركات ستصبح اعلى من المستويات المحققة في 2007.
• هل ترى ان الاداء الحالي للسوق يمكن وصفه بالمؤسسي؟
- لا اعتقد ان السوق حاليا يؤسس مستويات جديدة فهو لم يصل لهذه المرحلة، ولكنه في مرحلة ضغط متعمد حاليا على اسهم السلع المدرجة كما تشهد بعض الاسهم مرحلة تهدئة سعرية، فهو لم يصل للمرحلة التي يمكنه ان يكون مؤسسا فيها واعتقد انه لن يؤسس قبل وصوله حاجز الـ 10 الآف نقطة ويمكنه في هذه الحالة ان يؤسس ويقوم ببناء مراكز جديدة.
• كيف ترى دور هيئة الاستثمار في دعم الصناديق وتوفير السيولة هل تفي بما وعدت به؟
- من الخطأ ان نوجه اصابع الاتهام دائما لهيئة الاستثمار بأنها لابد من ان توفر سيولة ضخمة في الصناديق وتضخ سيولة في السوق لان اخطر مفهوم لدى الجميع ان الهيئة العامة للاستثمار تكون مطالبة بضخ سيولة في السوق كلما تراجع السوق.
ضخ السيولة من الهيئة العامة للاستثمار يعني زيادة حدة المضاربة وتزداد على الاسهم دون تأسيس مراكز والأموال التي تضخها هيئة الاستثمار لا تقوم بأي عامل دعم للسوق اكثر من انها تزيد من حدة التداولات فقط اما الهيئة العامة في الاستثمار فأرى ان استثماراتها في الصناديق مرضية جدا وان قامت بضخ سيولة موجهة نحو استثمارات للسيولة في هذا التوقيت للصناديق العاملة ستكون قد اخطأت بشكل كبير لان الهيئة العامة للاستثمار تبحث عن الاستثمارات الضخمة الثابتة في البلد وهي لا تنحصر في الصناديق فقط، هناك استثمارات ثابتة داخل وخارج الكويت، الهيئة العامة للاستثمار مهمتها دعم الاقتصاد الكويتي الوطني وليس دعم الصناديق العاملة بالكويت فهي تدعم الصناديق بالجزء المسموح لها به.
• هل تنجح فكرة صانع السوق إذا تم تطبيقها في الكويت؟
- صانع السوق في الكويت اما ان يكون صانع السوق على السهم يدعم السهم او يقدم خدمة السوق في حالة التراجعات التي يصاب بها السوق، ولكن صانع السوق في الحقيقة يعتبر دوره مخالفا لهذا المفهوم فلابد ان يتمثل دوره في احداث التوازن في التداولات التي تعم على الاسهم مثل الارتفاعات الوهمية التي تتم على اسهم السلع المدرجة والتي لابد ان يتصدى لها صانع السوق ويكون له دور في السوق في حالة حدوث انهيارات غير طبيعية، فيتدخل مضطرا لدعم السوق او لايقاف حدة الارتفاعات اذا كانت وهمية وما تفتقر له الاسواق عامة وليس سوق الكويت بصفة خاصة هو صانع السوق الحقيقي الذي يستطيع ان يغير من مسار السوق ويقدم الدعم في حالة الحاجة له والمحافظة على التوازن داخل السوق.
ودائما ما تشمل المجموعات الاستثمارية عدة شركات ويكون بها شركة استثمارية وشركات اخرى تكون اهدافها لقطاعات مختلفة كقطاعي العقار والخدمات وغيرهما فيعتبر من المستحيل ان تكون شركة صانع السوق الرئيسي، لا يجب ان يكون احد عناصر السوق الكويتي لان الشركات المدرجة في حالة الانهيار يهتم كل صانع سوق بمجموعة اسهمه فقط ومن المحتمل ان يضغط على اسهم اخرى بالبيع لدعم اسهمه فصانع السوق لابد من ان يكون طرفا خارجيا سواء كان صندوقا يؤسس من جميع الشركات المدرجة في السوق ويقوم في هذه الحالة بدعم السوق او ان يكون صندوقا حكوميا يتبع الهيئة العامة للاستثمار ولا يهدف للربحية بقدر العمل على احداث توازن في تداولات السوق.
• ما توقعاتك لاداء السوق حتى نهاية العام؟ هل تتوقع مكاسب للمؤشر؟
- اتوقع ان يمر السوق حتى نهاية العام بمرحلتين، المرحلة الأولى هي مرحلة التذبذب التي يمر بها حاليا والتي ستنتهي بعد اول اسبوعين من شهر سبتمبر سيبدأ السوق في الانتعاش وسيكون على الاقل مرضيا للمساهمين ويمكن ان تستمر لنهاية شهر اكتوبر ثم يعاود السوق لمستوى التذبذب الذي نراه حاليا واعتقد ان السوق في نهاية العام سيحقق عائدا يقارب الـ 25 في المئة كعائد استثماري على الاسهم.
• ماذا عن توسعاتكم الخارجية؟
- شركة اصول للاستثمار تحولت الى شركة استثمارية في شهر مارس وفي البداية كان نشاطها الاجارة والتمويل وبعد انضمامها كإحدى شركات المجموعة الدولية للاستثمار كان للمرحوم سامي البدر نظرة في تحويل شركة اصول من قطاع الاجارة والتمويل الى الاستثمار وان تكون احدى الاذرع الاستثمارية المهمة لشركة المجموعة الدولية للاستثمار وتم تحويلها بالفعل وهي حاليا في طور بنائها لتكون من اكبر الشركات الاستثمارية ولذلك فإن ربحية الشركة تأثرت بهذه المرحلة الانتقالية وبالنسبة لتوسعاتنا الخارجية فقامت المجموعة الدولية بدعمنا وحولت لنا صندوق المهند للاستثمار المباشر وتم تحويل عدة محافظ يتجاوز حجمها 100 مليون دينار.
أما حجم الأصول التي تديرها الشركة فيتعدى الـ 250 مليون دينار، ونحن حاليا في طور التوسع، وتقوم الشركة حاليا بإنشاء صندوق أصول الإسلامي لـ «النمور الآسيوية»، مع بنك كريديت أكريكول، ويعد من أكبر البنوك في فرنسا، وسيستثمر في دول جنوب شرق آسيا، وسنسوق له، وسننتهي من اللمسات الأخيرة له، وسيطرح في شهر أكتوبر المقبل.
ولدينا عملاء عدة تابعون لبنك كريديت أكريكول، حجزوا كمية ضخمة في رأسمال الصندوق البالغ من 50 مليونا إلى 100 مليون كبداية، وهذا سيكون أول منتج إسلامي يطرحه البنك في الشرق الأوسط، ونتوقع أن يحقق عائدا كبيرا في الفترة المقبلة، ونحن نقوم بدور مدير الصندوق، ولنا قرارات استثمارية بالمشاركة مع بنك كريديت أكريكول.
وهناك جهة إدارية أخرى، تشاركنا في إدارة الصندوق وهي الشركة الخليجية لحفظ الأوراق المالية.
ونتوقع تحقيق عائد كبير للشركة نهدف أن يصل إلى 15 في المئة عائدا على الاستثمار خلال العام الأول ليرتفع إلى 40 في المئة خلال عامين، والعمر الافتراضي للصندوق 10 سنوات، وتبلغ حصة أصول نحو 15 في المئة على الأقل، والآن في طريقنا لتوسعات أخرى، فندرس حاليا طرقا استثمارية للاستحواذ على بعض الشركات بعضها خارج الكويت سنشارك معها في مشروعات كبيرة في مجال العقار والقطاع النفطي على مستوى الخليج، بالإضافة إلى أن شركات المجموعة الدولية حاليا ندرس معها سبل التعاون في المشروعات القائمة مع شركة جراند وبتروغلف، كما ستلعب «أصول» دورا كبيرا مع مجموعة الشركات التابعة للمجموعة الدولية خلال الفترة المقبلة، وندرس حاليا الدخول معهم في مشروع بن لادن بالسعودية التابع لشركة غراند، كما يجهز حاليا للإعلان عنه.
وأيضا مشروع الجزائر، وهو عبارة عن إنشاء منتجع سياحي متكامل بالجزائر، وهو من أفضل المشروعات في شركة غراند التي مازالت بعيدة عن الأضواء، كما ندرس معهم تطوير بعض الأراضي في البحرين وعقارات أخرى متنوعة ستظهر في شكل مشروعات خلال الفترة المقبلة، كما سيشهد غروب المجموعة عدة أخبار جيدة، في ما يخص الإعلان عن تخارجات من استثمارات وأصول بأرباح كبيرة، وسيكون نصيب الاسد فيها لشركة غراند التي تمتلك العديد من الاستثمارات الداخلية والخارجية.
ويبلغ حجم هذه التخارجات نحو 30 مليون دينار في الوقت الراهن ويمكن أن تصل لـ 70 مليون دينار في نهاية العام.
كما أن هناك استثمارات كبيرة حققت أرباحا قوية حاليا في شركات المجموعة الدولية أصول واستثمارات يتم التخارج منها بهدف دعم ا لاستثمارات الحالية للشركة بالرغم من أن الاستثمارات الحالية واعدة جدا وستحقق أرباحا، وسيكون للمجموعة الدولية وشركاتها شأن أفضل في الفترة المقبلة نتوقع أن تكون عوائدها كبيرة جدا، وخصوصا أن غراند ستفوق أرباحها الختامية الأرباح التي حققتها الشركة في النصف الأول.
• ما الخدمـــات التي ستــــــقدمها الشركة لعملائها؟
- حصلت شركة أصول من البنك المركزي على الموافقة لتقديم خدمة البيع المستقبلية، وستتقدم للسوق للحصول على موافقته لمزاولة نشاطها كصانع سوق لهذه الخدمة. كما أن الشركة ستقدم خدمة التداول الإلكتروني خلال الأشهر المقبلة، قبل نهاية العام وستكون هذه الخدمة بشكل جديد مغاير للشكل التقليدي، وستضم خدمات عديدة وجديدة على السوق الكويتية.
وأيضا خدمة البيع المستقبلية ستشمل عدة خدمات ومميزات، وهي أننا أول خدمة إسلامية ونطور حاليا عقد تقديم خدمة البيع المستقبلية ليكون هناك سوق إسلامي يعطي فترات لـ 6 أشهر و9 و12 شهرا، بالتوثيق مع إدارة السوق لنسمح بالتجديد من خلال بنود إسلامية وشرعية ستضاف في العقد، وبذلك ستصبح أصول بخدمة البيع المستقبلية أول صانع سوق إسلامي يقدم هاتين الخدمتين.
وأيضا في خدمة التداول الإلكتروني سنقدم خدمة جديدة وهي إيجار الأسهم، وهي أن يكون لدينا أسهم يدفع العميل نسبة 10 في المئة منها يتداول بها بالكامل في السوق يبيعها ويشتريها، وبعد نهاية فترة معينة يتم إرجاع هذه الأسهم.

*********************************************************

«الخير قادم» مقولة سامي البدر

ذكر علاء محمد أن السياسة الاستثمارية لم تتغير، وذلك لأن الراحل سامي البدر كان من ذوي العقليات الاستثمارية الجبارة التي أرست قواعد العمل المؤسسي والاستثماري لجميع الشركات سواء كانت الشركة الأم أو التابعة، ونحن من الممكن أن ندرس بعض القرارات الخاصة بالسياسات الاستثمارية في حال حدوث متغيرات قد تطرأ على المناخ الاستثماري، والتي تتطلب منا التدخل، ووجود بدائل سريعة وفّر الحلول في حال حدوث أي تغيير يتطلب ذلك، بالإضافة إلى أن جميع القياديين والهيكل الوظيفي الموجود في شركات المجموعة الدولية من أكفأ الأشخاص العاملين في الحقل الاستثماري، إذ انتقى سامي البدر تلك الكوادر وكان يجري المقابلات الشخصية بنفسه، مع كل مسؤول أو موظف في مجموعة الشركات، انطلاقا من مبدأ أن هناك عملا مؤسسيا منظما وأن الشركات تُدار بعقلية علمية وعملية تتابع كل صغيرة وكبيرة في الشركة، كما أود أن اطمئن كل المساهمين بأن أوضاع الشركات الإدارية والمالية مستقرة وثابتة، ولا تدعو إلى القلق، ونحن نعمل ضمن خطة استراتيجية منظمة ذات أهداف واضحة ومحددة، ونحن نعمل على هذه الخطوات.
كما أود أن أشيد بمقولة الراحل «أبو بدر» أن الخير قادم، وأن الفترة المقبلة ستكون خير دليل على ما نقول.

********************************************************

5 أضعاف السعر في بعض عروض الشراء

كشف علاء محمد أن هناك أطرافا عدة تهدف للدخول على أسهم المجموعة بهدف الاستثمار، وقال: لقد تلقت المجموعة العديد من العروض لشراء حصص في شركاتها التابعة، وفي بعض تلك العروض وصلت أسعار الأسهم لأكثر من خمسة أضعاف الأسعار الحالية، ما يدل على مكانة الشركة وقوة ملاءتها المالية.
وزاد: نحن ندرس حاليا فرصا عدة لدخول مستثمرين استراتيجيين في شركات المجموعة الدولية، الذين أبدوا رغبتهم «الفعلية» في ذلك، أما بالنسبة إلى الضغط المتعمد على السهم، فهو من قبل مستثمرين يمتلكون حاليا حصصا معينة في المجموعة، كما أننا لا نسمح بعمليات مضاربة مبالغة في أسهم المجموعة وشركاتها التابعة، بالإضافة إلى أن الدعم الفني والمادي متواصل دائما مع أسهم الشركات والمجموعة، ونحن ندعم السهم بكل ما نملك، وأنني أؤكد للجميع أن الأسعار الحالية التي تداول عليها أسهم المجموعة الدولية وشركاتها التابعة لن تتكرر ثانية، وأن أسهمنا ستحقق أرباحا تصل إلى 100 في المئة على مدار العام، قياسا بمستوى الأسعار الحالية للأسهم.

طباعة
 

frozen

عضو نشط
التسجيل
21 يناير 2008
المشاركات
2,214
المقال متكرر اخوي الشمعلي و ناقله الفارس الجسور
 

بـوغـانـم

موقوف
التسجيل
3 يوليو 2008
المشاركات
346
يا جماعة الخير هل هي صدفه أم أن الامر مخطط له وأعتقد أن جماعة المرحوم سامي البدر صادقين ومخلصين له ويحاولون أن يقدمو هديه لروحه
لان غداً الاحد ذكرى مرور 40يوم على وفاته
فهل سيكونو الاوفياء والمنقذين لعذابات المستثمرين

اخ طافتني بس من اليوم ورايح اى صانع سهم يموت بعدله 40 يوم وقبلها بدش على سهمه بكم يوم وهم اللة رزقنى بولد قبل كم يوم لو اللة كاتبه يولد يوم الاحد بسميه 40 بدر
وهم لو اللة رازقنى فيه بيوم 40 جاسم البحر جان سميته 40جاسم البحر
بس ياللة مالى نصيب
:d
 

النجدي2007

عضو نشط
التسجيل
13 مارس 2007
المشاركات
2,754
الإقامة
الكويت مني وفيني
اخ طافتني بس من اليوم ورايح اى صانع سهم يموت بعدله 40 يوم وقبلها بدش على سهمه بكم يوم وهم اللة رزقنى بولد قبل كم يوم لو اللة كاتبه يولد يوم الاحد بسميه 40 بدر
وهم لو اللة رازقنى فيه بيوم 40 جاسم البحر جان سميته 40جاسم البحر
بس ياللة مالى نصيب
:d

اي بس يابوغانم احنا ماعندنا الاربعينية الي يقول عنها
مثل واحد اعرفة من مات ابوة قعدت 40 يوم ماحلق لحيتة ولاشعرة اقولة ليش ابوك موصيك قبل لايموت , قايلك لاتحسن لحيتك وراسك !!!!
 

lateeye

عضو نشط
التسجيل
16 مارس 2007
المشاركات
274
جروب فاشل وراح تنزل اسعار اسهمها الى 25%-35% وسبق وحذرنا متى ماكسر حاجز 200 فلس راح تشوفون اسعار الدوليه م .ا
 

AL_RAGI

عضو نشط
التسجيل
30 مايو 2005
المشاركات
1,375
الله يباركلك حبيبى اليوم كل القروب حد أدنى
 

husss

عضو نشط
التسجيل
15 أكتوبر 2006
المشاركات
196
قتلي 5 أضعاف عيل ها ؟

تدري طال عمرك ، أن سعر السهم صار أرخص من سعر ولاعة فر !!
 

الطـبـيـب

عضو نشط
التسجيل
16 مايو 2008
المشاركات
2,344
الإقامة
النعيم
ويستمر مسلسل النزول تابعوه في شهر رمضان المبارك حصريا في سوق الكويت للاورق المالية المجموعة الدولية فثي نزول مستمر

دمتم بخير
 

العكش

عضو نشط
التسجيل
12 مارس 2007
المشاركات
1,996
وينك يالعكـــــــــــــــش


موجود طويل العمر :) قاعد اقرأ ما وراء السطور واتفكر في الكلام المنمق والمصطنع والمسمي بالتدليس وبالمصري الأونطى وبالكويتي الكلكجي ؟؟!!!!
اخوي هذا الكلام اللي قاعد يسوقونه فقط لدغغت المشاعر ولن يتقدموا إدارة هذا الجروب للأمام طالما بقيت هذه العقلية جاثمة على صدر هذا الجروب !!!!!

خوش جاكيتات عارضها صج انك تكانة يالفارس الجسور

اخوي اسد حسبي الله على ابليسك احنا حدنا الصيف الساخن وين اموديني " الاسكيمو " :eek:
 

الطـبـيـب

عضو نشط
التسجيل
16 مايو 2008
المشاركات
2,344
الإقامة
النعيم
كنت أنتظر هالمشاكره منك يالعكش في هالموضوع :) وطلت مثل ما توقعتها :)
 

أسد سليمان ملك

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2008
المشاركات
8,658
الإقامة
uk

Zero

عضو نشط
التسجيل
17 ديسمبر 2006
المشاركات
1,322
وضع السوق سيء...

بس جراند شحقه عدل اقفالها ؟ ليش ما تركها بالحد الادني !!
 
التسجيل
25 سبتمبر 2007
المشاركات
1,273
بكل موضوعيه ومنطق شباب ‏‏! وفي اسوأ الاحتمالات ماهو أسوأ قاع ممكن يصله هذا السهم ‏؟؟ خصوصا ان ادنى ارباح السهم المتوقع لهذا العام هو خمسين فلس.
 

أسد سليمان ملك

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2008
المشاركات
8,658
الإقامة
uk
حبيب والله يالطبيب:) دير بالك ترى اللي يتصيدون كثير راجع النص قبل ما تعتمده :p:d


حركات يالعكش :)

اشرايك بالاعلان مالهم شغل جمبزه بجمبزه
 
أعلى