Q8i11
عضو نشط
- التسجيل
- 8 أبريل 2008
- المشاركات
- 736
حمل المسؤولية لبعض القياديين الكبار وتجار العقار
كتب عبدالله الشمري:
وصف مسؤول اسكاني كبير عدم توزيع قسائم مدينة صباح الاحمد »عريفجان سابقاً« بانه ردة اسكانية ستسبب المزيد من العوائق والتخلف في حل القضية الاسكانية المترهلة بالاساس.
وتوضيحا لما يجري في الاسكان هذه الايام حيث كان مقررا المباشرة في توزيع قسائم مدينة صباح الاحمد خلال شهر اكتوبر الذي لا يفصلنا عنه الا بضعة ايام على المستحقين من طالبي الرعاية السكنية على المخططات بواقع 1000 قسيمة شهريا او 250 قسيمة اسبوعيا حسب النظام الذي شرعت به المؤسسة العامة للرعاية السكنية منذ عام تقريباً.
ذكر المصدر ان ابرز العوائق والاسباب التي حالت دون استمرار المؤسسة في التوزيع على المخططات هي ان الامر برمته يخضع إلى بعض الاهواء والمؤثرات التي يسعى من خلالها بعض القياديين الكبار بالمؤسسة - على حد تعبيره - الضغوط من خارج اسوار المؤسسة العامة للرعاية السكنية.
واما الحاح »الوطن« لمعرفة من تلك الجهات التي تستطيع ان توقف مثل هذه المشاريع المصيرية للمواطنين المح المصدر إلى ان من تلك الجهات تجار العقار الذين ينفذون خططهم وطموحاتهم من خلال بعض القياديين الاسكانيين ومن خلال اساليب اخرى وذلك في غياب الرادع الحقيقي!! وبخصوص العودة إلى التوزيع الشهري او الاسبوعي للقسائم السكنية على المواطنين قال المصدر كل الذي استطيع ان اقوله لك ان العملية واقفة الان وقياديو الاسكان محبطون.
تاريخ النشر 22/09/2008
المصدر: http://www.alwatan.com.kw/ArticleView/tabid/205/Default.aspx?article_id=448337
حسبنا الله و نعم الوكيل
مصدر اسكاني: عجلة الاسكان متوقفة حتى اشعار اخر
كتب عبدالله الشمري:
وصف مسؤول اسكاني كبير عدم توزيع قسائم مدينة صباح الاحمد »عريفجان سابقاً« بانه ردة اسكانية ستسبب المزيد من العوائق والتخلف في حل القضية الاسكانية المترهلة بالاساس.
وتوضيحا لما يجري في الاسكان هذه الايام حيث كان مقررا المباشرة في توزيع قسائم مدينة صباح الاحمد خلال شهر اكتوبر الذي لا يفصلنا عنه الا بضعة ايام على المستحقين من طالبي الرعاية السكنية على المخططات بواقع 1000 قسيمة شهريا او 250 قسيمة اسبوعيا حسب النظام الذي شرعت به المؤسسة العامة للرعاية السكنية منذ عام تقريباً.
ذكر المصدر ان ابرز العوائق والاسباب التي حالت دون استمرار المؤسسة في التوزيع على المخططات هي ان الامر برمته يخضع إلى بعض الاهواء والمؤثرات التي يسعى من خلالها بعض القياديين الكبار بالمؤسسة - على حد تعبيره - الضغوط من خارج اسوار المؤسسة العامة للرعاية السكنية.
واما الحاح »الوطن« لمعرفة من تلك الجهات التي تستطيع ان توقف مثل هذه المشاريع المصيرية للمواطنين المح المصدر إلى ان من تلك الجهات تجار العقار الذين ينفذون خططهم وطموحاتهم من خلال بعض القياديين الاسكانيين ومن خلال اساليب اخرى وذلك في غياب الرادع الحقيقي!! وبخصوص العودة إلى التوزيع الشهري او الاسبوعي للقسائم السكنية على المواطنين قال المصدر كل الذي استطيع ان اقوله لك ان العملية واقفة الان وقياديو الاسكان محبطون.
تاريخ النشر 22/09/2008
المصدر: http://www.alwatan.com.kw/ArticleView/tabid/205/Default.aspx?article_id=448337
حسبنا الله و نعم الوكيل
