«المالية» بحثت تراجع البورصة ونقص السيولة وتقييد القروض كلام مكرر وقرار مؤجل بدأ اجتماع اللجنة المالية بمداخلة لوزير التجارة احمد باقر الذي طمأن بأن الوضع الاقتصادي حسن، وان البنوك في وضع ممتاز ولا خوف عليها، ولا شيء يدعو إلى القلق لان الامور جيدة. ثم قدم محافظ البنك المركزي الشيخ سالم عبدالعزيز الصباح عرضاً لسياسة «المركزي» واهدافها واكد على متانة البنوك المحلية وان الوضع جيد ولا توجد ازمة سيولة. ثم تحدث مدير البورصة صالح الفلاح عن دور سوق المال الرقابي والتنظيمي، وشدد على اهمية الاسراع في اصدار قانون هيئة سوق المال. واكد انه بعد التحقيق، لا يوجد بيع على المكشوف، كما ادعت بعض الشركات. ونوه، رداً على سؤال النائب مرزوق الغانم، بأن لديه الصلاحيات الكافية لاتخاذ اي قرار، في حال كانت هناك تداعيات سلبية في السوق. ثم تناول رئيس الهيئة العامة للاستثمار بدر السعد دور الهيئة، مؤكداً على دورها في ادارة احتياطيات الدولة، وانه جار العمل للاستثمار عبر الصناديق في اسواق الادارات المالية، بناء على معايير استثمارية، تماشياً مع الانظمة الأساسية لهذه الصناديق (50% للهيئة). واكد المسؤولون الحكوميون (المركزي، البورصة والهيئة) ان هناك هلعاً في السوق رغم ان المؤشرات جيدة وما يجري هو عملية تصحيحية والسوق «يتعرض لخسائر كبيرة مقارنة بأسواق الخليج». وأشارت المصادر الى ان مدير البورصة صالح الفلاح ابلغ اللجنة بأن قانون سوق المال لا يعني ان السوق لن يتعرض إلى هزات، بل هناك امور اخرى تؤثر على آلية السوق. وقالت المصادر ان مسؤولي البورصة قدموا تحليلا لأسباب انخفاض اسعار البورصة والتأثيرات العالمية وانعكاسها، مشيرة الى ان رئيس هيئة الاستثمار بدر السعد أوضح ان الهيئة لا تتدخل في السوق الا لأن هناك فرصا استثمارية، وليس دعما لأحد. مشاهدة المرفق 98718 اجتماعكم امس ذكرنى ب حلقات (( من عنده اغطاية )) ما شاء الله عليكم اجتماع ساعتين ومن غير حل الوزير يقول بنوكنا ما فيها الا العافية والمحافظ مدح قرارته والسعد مدح استثماراته والتجار يقولون مو احنا اللى نزلنا السوق ونضغط عليه ومدراء المحافظ يقولون ما تلاعبنا عيل وين الغطاية !!
بدأ اجتماع اللجنة المالية بمداخلة لوزير التجارة احمد باقر الذي طمأن بأن الوضع الاقتصادي حسن، وان البنوك في وضع ممتاز ولا خوف عليها، ولا شيء يدعو إلى القلق لان الامور جيدة.(الاجتماع لمناقشة البنوك ؟ولا البورصه)؟ثم قدم محافظ البنك المركزي الشيخ سالم عبدالعزيز الصباح عرضاً لسياسة «المركزي» واهدافها واكد على متانة البنوك المحلية وان الوضع جيد ولا توجد ازمة سيولة.(يعنى جايب شى من عندك ؟ واحنا مواطنين عاديين نعرف هالشى قبلك)ثم تحدث مدير البورصة صالح الفلاح عن دور سوق المال الرقابي والتنظيمي، وشدد على اهمية الاسراع في اصدار قانون هيئة سوق المال.(كثر منها وحلوه منك سالفة هيئة سوق المال) واكد انه بعد التحقيق، لا يوجد بيع على المكشوف،(قال شلون عرفت انها جذبه قال من كبرها) كما ادعت بعض الشركات. ونوه،(ركز على نوه ترى هالكلمة هى زبدة الاجتماع) رداً على سؤال النائب مرزوق الغانم،(اياك واليأس من قرضك) بأن لديه الصلاحيات الكافية لاتخاذ اي قرار، في حال كانت هناك تداعيات سلبية في السوق. ثم تناول رئيس الهيئة العامة للاستثمار بدر السعد دور الهيئة، مؤكداً على دورها في ادارة احتياطيات الدولة، وانه جار العمل للاستثمار عبر الصناديق في اسواق الادارات المالية، بناء على معايير استثمارية، تماشياً مع الانظمة الأساسية لهذه الصناديق (50% للهيئة). واكد المسؤولون الحكوميون (المركزي، البورصة والهيئة) (لاارى لااسمع لااتكلم)ان هناك هلعاً (هلع خبر منصوب بالفتحه)في السوق رغم ان المؤشرات جيدة (3500 نقطه نزول خلال اسبوعين)وما يجري هو عملية تصحيحية والسوق «يتعرض لخسائر كبيرة مقارنة بأسواق الخليج».(توك تقول ان المؤشرات جيده والحين تقول السوق خسائر كبيره ما عرفنالك!!)وأشارت المصادر الى ان مدير البورصة صالح الفلاح ابلغ اللجنة بأن قانون سوق المال (بيض الصعو نسمع فيه ولا نشوفه هالقانون )لا يعني ان السوق لن يتعرض إلى هزات، بل هناك امور اخرى تؤثر على آلية السوق. وقالت المصادر ان مسؤولي البورصة قدموا تحليلا لأسباب انخفاض اسعار البورصة والتأثيرات العالمية وانعكاسها، مشيرة الى ان رئيس هيئة الاستثمار بدر السعد أوضح ان الهيئة لا تتدخل في السوق الا لأن هناك فرصا استثمارية، وليس دعما لأحد.(كاد المريب ان يقول خذونى)
قانون هيئة السوق صار له سنتين خالص وموجود عندهم بس معزبهم الخرافى ما يبي ! الغبى ياى يضحك علينا صج جيكر !َ!
انت أكبر غطاية بالسوق يا حبيبي بوحسين تبي تبيع بيع وخلصنا ماتبي تبيع لا تسأل وايد انت مو أول ولا أخر واحد ينزل عليه السهم وكنسل 1/10
جو جو يقولها أحسن منك أبيض من داخل وأسود من بره جدر يا ثور و إفهم يا بقرة عز السامع أقصد القارئ إلي بالجدر يطلعه الملاس ويوم الأحد نشوف يطلع ثور ولا دب