دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
كوارث اجتماعية بالاسره الكويتيه ستحدث بل حدثت الان
- بادئ الموضوع متداول جديد
- تاريخ البدء
mohabbas
عضو نشط
- التسجيل
- 1 مارس 2006
- المشاركات
- 848
عدم الشفافية والتنسيق بين المؤسسات والهيئات الحكومية في المساهمة بالمحفظة الحكومية يزيد من أزمة الثقة بالبورصة
الأحد 28 ديسمبر 2008 - الأنباء
هشام أبوشادي
التقلبات الحادة لسوق الكويت للأوراق المالية تعكس الضبابية والافتقار الى الشفافية وعدم التنسيق بين الجهات الحكومية التي يفترض ان تساهم في المحفظة الحكومية التي من المفترض أن تكون بدأت دخولها البورصة يوم الأربعاء الماضي وفق تصريح وزير المالية إلا ان قيمة التداولات يومي الأربعاء والخميس تشير الى ان الأموال التي ضختها المحفظة الحكومية محدودة، بل ان هناك معلومات تشير الى انه لم تدخل اي اموال حكومية بعد، وسواء كانت هناك اموال حكومية دخلت السوق أم لا، فإنه باستثناء التصريحات المتكررة لوزير المالية، لم تعلن اي مؤسسة أو هيئة حكومية بشكل رسمي وواضح عن مساهماتها في المحفظة وحجم هذه المساهمة ومتى ستبدأ في الشراء، بل ان الأمر ترك للمعلومات المتناقضة التي تنشرها وسائل الإعلام والتي تركت اثارا مدمرة على السوق منذ بدء الأزمة، فالأزمة التي تمر بها البورصة تحتاج الى الشفافية والوضوح من قبل المسؤولين لا ان يتم التعامل معها بالنهج الذي يتم حاليا، فالبورصة أكبر وعاء استثماري يضم أموال المواطنين وبعض المقيمين الذين استثمروا أموالهم فيها، والكثير منهم تكبدوا خسائر ضخمة وبعضهم أفلس بسبب عدم الشفافية من جانب المسؤولين عن البورصة والجهات التي من المفترض ان تساهم في المحفظة الحكومية التي اصبحت تلعب دورا اساسيا في حركة السوق سواء كانت صعودا أو هبوطا.
وقد تجلى عدم الشفافية من جميع الجهات التي يجب ان تساهم في المحفظة الحكومية وفشل برامج فريق الإنقاذ الحكومي بسبب الكثير من المعوقات وعدم التنسيق وليس لضعف قدرات هذا الفريق الذي يضم خبراء بمعنى الكلمة، في التقلبات الحادة للبورصة الاسبوع الماضي بين الهبوط تارة، والصعود تارة اخرى، ما ادى الى هبوط كبير لجميع المؤشرات قياسا بالأسبوع قبل الماضي فقد انخفض المؤشر العام 382.9 نقطة ليغلق على 8240.7 نقطة بانخفاض نسبته 4.4% مقارنة بالأسبوع قبل الماضي، لتصل خسائره منذ بداية العام الى 4318.2 نقطة بانخفاض نسبته 34.4% كذلك انخفض المؤشر الوزني 32.74 نقطة ليغلق على 437.87 نقطة بانخفاض نسبته 6.96 نقاط مقارنة بالأسبوع قبل الماضي، لتصل خسائره منذ بداية العام الى 277.13 نقطة بانخفاض نسبته 38.8% وتكبدت القيمة السوقية الاجمالية للبورصة خسائر ملحوظة الأسبوع الماضي بلغت 2 مليار و755 مليون دينار بانخفاض نسبته 7.1% مقارنة بالأسبوع قبل الماضي، من هذه الخسائر نحو مليار و420 مليون دينار خسائر 4 شركات فقط، وهي بيتك، والبنك الوطني، وزين، واجيليتي، لتصل القيمة السوقية الاجمالية الى 36 مليارا و319 مليون دينار متراجعة بمقدار 22 مليارا و477 مليون دينار بانخفاض نسبته 38.2% منذ بداية العام.
وسجلت المتغيرات الثلاثة تراجعا كبيرا الأسبوع الماضي قياسا بالأسبوع قبل الماضي، حيث تراجعت كمية الاسهم المتداولة بنسبة 27% والقيمة بنسبة 33.8% والصفقات بنسبة 23.4%.
الصفحات الاقتصادية في ملف ( pdf )
الأحد 28 ديسمبر 2008 - الأنباء
هشام أبوشادي
التقلبات الحادة لسوق الكويت للأوراق المالية تعكس الضبابية والافتقار الى الشفافية وعدم التنسيق بين الجهات الحكومية التي يفترض ان تساهم في المحفظة الحكومية التي من المفترض أن تكون بدأت دخولها البورصة يوم الأربعاء الماضي وفق تصريح وزير المالية إلا ان قيمة التداولات يومي الأربعاء والخميس تشير الى ان الأموال التي ضختها المحفظة الحكومية محدودة، بل ان هناك معلومات تشير الى انه لم تدخل اي اموال حكومية بعد، وسواء كانت هناك اموال حكومية دخلت السوق أم لا، فإنه باستثناء التصريحات المتكررة لوزير المالية، لم تعلن اي مؤسسة أو هيئة حكومية بشكل رسمي وواضح عن مساهماتها في المحفظة وحجم هذه المساهمة ومتى ستبدأ في الشراء، بل ان الأمر ترك للمعلومات المتناقضة التي تنشرها وسائل الإعلام والتي تركت اثارا مدمرة على السوق منذ بدء الأزمة، فالأزمة التي تمر بها البورصة تحتاج الى الشفافية والوضوح من قبل المسؤولين لا ان يتم التعامل معها بالنهج الذي يتم حاليا، فالبورصة أكبر وعاء استثماري يضم أموال المواطنين وبعض المقيمين الذين استثمروا أموالهم فيها، والكثير منهم تكبدوا خسائر ضخمة وبعضهم أفلس بسبب عدم الشفافية من جانب المسؤولين عن البورصة والجهات التي من المفترض ان تساهم في المحفظة الحكومية التي اصبحت تلعب دورا اساسيا في حركة السوق سواء كانت صعودا أو هبوطا.
وقد تجلى عدم الشفافية من جميع الجهات التي يجب ان تساهم في المحفظة الحكومية وفشل برامج فريق الإنقاذ الحكومي بسبب الكثير من المعوقات وعدم التنسيق وليس لضعف قدرات هذا الفريق الذي يضم خبراء بمعنى الكلمة، في التقلبات الحادة للبورصة الاسبوع الماضي بين الهبوط تارة، والصعود تارة اخرى، ما ادى الى هبوط كبير لجميع المؤشرات قياسا بالأسبوع قبل الماضي فقد انخفض المؤشر العام 382.9 نقطة ليغلق على 8240.7 نقطة بانخفاض نسبته 4.4% مقارنة بالأسبوع قبل الماضي، لتصل خسائره منذ بداية العام الى 4318.2 نقطة بانخفاض نسبته 34.4% كذلك انخفض المؤشر الوزني 32.74 نقطة ليغلق على 437.87 نقطة بانخفاض نسبته 6.96 نقاط مقارنة بالأسبوع قبل الماضي، لتصل خسائره منذ بداية العام الى 277.13 نقطة بانخفاض نسبته 38.8% وتكبدت القيمة السوقية الاجمالية للبورصة خسائر ملحوظة الأسبوع الماضي بلغت 2 مليار و755 مليون دينار بانخفاض نسبته 7.1% مقارنة بالأسبوع قبل الماضي، من هذه الخسائر نحو مليار و420 مليون دينار خسائر 4 شركات فقط، وهي بيتك، والبنك الوطني، وزين، واجيليتي، لتصل القيمة السوقية الاجمالية الى 36 مليارا و319 مليون دينار متراجعة بمقدار 22 مليارا و477 مليون دينار بانخفاض نسبته 38.2% منذ بداية العام.
وسجلت المتغيرات الثلاثة تراجعا كبيرا الأسبوع الماضي قياسا بالأسبوع قبل الماضي، حيث تراجعت كمية الاسهم المتداولة بنسبة 27% والقيمة بنسبة 33.8% والصفقات بنسبة 23.4%.
الصفحات الاقتصادية في ملف ( pdf )
صح لسانك..
في دوامي (الحكومي طبعا) .. 3 موظفات و 3 موظفين من جنسية آسيوية ..تم توظيفهم بنظام العقود .. يعني الوزارة تدفع للشركة والشركة تدفع لهم .. ولكن والله وبالله وتالله إن 5 منهم ما منهم لا فايدة ولا عايدة وما يسون شي .. وإذا كل اسبوع سوى شغلة أو شغلتين زين !! خاصة الموظفات ... ما يسوون ولا شي ... وآنا كل يوم أشوفهم وانقهر .. الوزارة تدفع عن كل واحد فيهم 100-120دينار .. يعني 500-600 رايحة بالهوى .. عشان ينفعون فلان صاحب الشركة .. لو ال 500 يوظفون فيها كويتي مو أحسن ؟؟!! ::verymad::
mohabbas
عضو نشط
- التسجيل
- 1 مارس 2006
- المشاركات
- 848
الكارثة باازدياد يوم بعد يوم وراح ندخل السنة الجديدة2009...بمؤشر قوى لسنة عجاف وكسادقوى سياكل الكبير قبل الصغير اذا استمر الوضع على ماهو علية دون وجود حل سريع للمشكلة من لجنة الانقاذ...على اقل تقدير تضميد النزيف وايقافة بهذة الطريقة الميمتة....وكل عام وانتم بخير..2009...
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي