إلى أين تتجهي أيتها الأسواق؟

أبو بودي

موقوف
التسجيل
24 يناير 2008
المشاركات
458
والله حال لا يسر عدو لا حبيب

كيف وصلنا لهذا الحال؟

هل أصبحنا لعبة تتقاذفها دول العالم الكبرى؟

إلى هذا الحد هنا على أنفسنا!!

اللهم أزح عنا الغمة .. أمين

وبعد أن تقرأوا هذا الموضوع أمنوا على دعوتي لعل الله يستجيب لنا

استمرار النزيف في الأسواق الخليجية في ثاني جلسات الأسبوع .. والسر في "انهيار الاقتصاد العالمي"

http://www.mubasher.info/KSE/News/NewsDetails.aspx?NewsID=243602&src=M181
 

أبو خليل

عضو نشط
التسجيل
5 مايو 2008
المشاركات
14
بمريد رد واضح من الاخ المحلل او الفنى هذا للرد على سؤال واحد الاسهم بتريد تروح فين خيا ؟؟؟؟؟ ارجوا الرد مش عارف ين حتى الموشر يصل الى وين ؟؟؟؟؟؟ هذه غمة اللهم أزحها مشكده ياخيا
 

أبو بودي

موقوف
التسجيل
24 يناير 2008
المشاركات
458
قد يكون هذا الكلام صحيح أبوأحمد، ولكن لا نستطيع أن نُجزم أنه عامل أساسي في تردي السوق طيلة هذه الفترة.

فلو افترضنا أن الضغط يُمارس بالفعل لتنحية إدارة السوق الحالية، وتشكيل إدارة جديدة، فلماذا لم يتم تنحية الإدارة الحالية طيلة الثلاثة أشهر الماضية، وأبقت عليها الدولة حتى بلغت الروح الحناجة؟!

أعتقد لو أن الضغط يُمارس لدفع الإدارة الحالية للتخلي بإرادتها أو تنحيتها غصباً عنها، لكان هذا الأمر تم منذ بداية الكارثة وتفشيها في يوليو وأغسطس الماضيين.

على أي حال مشكور أبوأحمد على تعليقك ومشاركتك التي أضفت على مشاركتي مزيداً من الجدية.
 
التسجيل
21 يناير 2008
المشاركات
16
لا أحد ينكر ان الأحداث العالمية لها دور كبير في الانهيار الي بيحصل ده

ولكن المحافظ والصناديق والمجموعات الكبيرة لو عايزة تدعم السوق كانت فعلت

على الأقل كانت هتساند شركاتها ولكن سكوتها بهذه الصورة

يدل انها عايزة تضغط فعلا على إدارة السوق
ولا ننسى الخلاف القديم بين المجموعات الكبرى في السوق الكويتي وإدارة السوق الي بيسموه
مجموعة ال 76 المعارضة.
 

أبو بودي

موقوف
التسجيل
24 يناير 2008
المشاركات
458
أخي أبوخليل:

مع احترامي لكل المحللين الماليين والفنيين، والمؤسسات المالية وشركات الأبحاث، فقد أثبتت الأيام الماضية، فشل الجميع في توقع ما سيحدث طيلة الفترة الماضية.

فمع صعود السوق جلستين أو ثلاثة تجد جميع المحللين والخبراء يُطلقون العنان للعبارات الرنانة: السوق طالع، السوق أنهى التصحيح، إشارة خضراء، ادخل الآن، .... إلخ.

ومن جهة أخرى، تتاجر شركات الأبحاث والمؤسسات المالية التي تُقيم الأسهم بعقول الجميع، وتنادي بشراء هذا، والاحتفاظ بذاك، وتختتم قولها بأشهر عبارة في تقارير القيم العادلة: "فرصة جيدة للشراء".

وبعد أن يمارس السوق هوايته، ويتذبذب ثم يهوى ثم يقبع في محيط الجحيم الأحمر، تتعالى الصرخات الكاذبة، لقد نادينا بالتريس، لقد نصحنا بتوخي الحذر، لقد توقعنا هذا السيناريو، لابد من فترة تصحيح .... إلخ.

وبمقارنة كلام الأمس بحديث اليوم، لا تملك إلا أن تقول: "حسبي الله ونعم الوكيل".
 
أعلى