بورصة الاخبار ...

حمدان

عضو مميز
التسجيل
1 فبراير 2006
المشاركات
6,558
الإقامة
kw
بما يعادل 130 فلسا
بورصة الأخبار / «بيتك» يحقق نحو215 مليون دينار في الأشهر التسع بنمو يقارب 21 في المئة





|كتب رضا السناري|

علمت «الراي» من مصادر ذات صلة ان نسبة النمو في ارباح بيت التمويل الكويتي «بيتك» في الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي مقابل الفترة نفسها من العام الماضي، تقارب 21 في المئة، حيث توقعت المصادر ان يحقق «بيتك» في الاشهر التسعة الاولى ارباحا تقارب 215 مليون دينار، بما يعادل 130 فلسا للسهم الواحد.
وقالت المصادر التي تربطها علاقة وطيدة بالبنك ان «بيتك» استطاع ان يحقق حتى الربع الثالث ارباحا مميزة، شملت تحقيق عوائد بالمعدل نفسه على جميع ادواته الاستثمارية، بما في ذلك الاصول، مع العلم ان البنك سجل نسبة نمو وصفها بالكبيرة جدا في حجم الودائع خلال هذه الفترة من العام.
وافادت المصادر ان نسبة النمو في ارباح «بيتك» خلال الربع الثالث ستكون خير رد على الذين يروجون بان نشاط البنك تضرر بشكل كبير من تقلص نشاطه من مبيعات السوق العقاري، بسبب قانون الرهن العقاري الاخير الذي منع على المؤسسات التمويلية الاتجار بالعقار وهو ما ادى إلى انخفاض حجم تعاملاته في السوق العقاري،مضيفة ان «بيتك» تأثر بالفعل من منع الرهن العقاري، الا انه يمتلك بدل النافذة الكثير، الذي يستطيع من خلالها الحفاظ على معدلات نموه بوتيرة مضمونة من اي مخاطر.

«دار الاستثمار» توقع مع «الراجحي»
عقد تسهيلات مرابحة بـ 400 مليون دولار

وقعت دار الاستثمار كشار وبنك «الراجحي» كضامن رئيسي المرحلة الاولى من عقد تسهيلات مرابحة متوافقة مع احكام الشريعة الاسلامية والبالغة قيمتها مليار ونصف ريال سعودي ( 400 مليون دولار )
وتبلغ مدة هذه التسهيلات 3 سنوات مسعرة عند 2 في المئة سعر SIBOR في السوق السعودي ، والمرحلة الاولى والبالغة قيمتها 600 مليون ريال سعودي ( 170 مليون دولار ) تم تمويلها من قبل كل من بنك الراجحي وبنك مسقط. ويذكر ان هذه التسهيلات نالت ثقة واهتمام العديد من المؤسسات المالية في السعودية على الرغم من الازمة المالية التي تشهدها المنطقة، وسيتم اتمام المرحلة الثانية من التمويل قبل نهاية السنة الجارية حيث سيكون دوتشة بنك وكيل استثمار وألن اند اوفيري ( Allen & Overy) كمستشار قانوني للبنوك.

أرقامها الذهبية تطرح عبر الموقع الالكتروني بداية الأسبوع المقبل

العمومية التأسيسية لـ «فيفا» في 23 الجاري
و ترجيحات بتولي الرومي الرئاسة


كتبت كارولين أسمر

علمت «الراي» من مصادر مطلعة أن اجتماع الجمعية العمومية التأسيسية الاولى لشركة الاتصالات الكويتية «فيفا» سيعقد في 23 من اكتوبر الجاري لإعلان إشهار الشركة رسميا وانتخاب مجلس ادارة الشركة بعد النجاح الذي حققه الاكتتاب الخاص بالطرح الاولي العام .
وفيما استبعدت المصادر حضور الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات السعودية سعود الدويش الاجتماع، ألمحت الى احتمال أن يتولى رئيس اللجنة التأسيسية للشركة عادل الرومي منصب رئيس مجلس ادارة شركة الاتصالات الكويتية.يذكر أن عدد مقاعد مجلس ادارة الشركة هو 7 مقاعد حصة «الاتصالات السعودية» منها 4 مقاعد، والثلاثة الباقية عائدة للجهات الكويتية شاملةً رئاسة مجلس الادارة.
من جهة اخرى علمت «الراي» أن «فيفا» ستقوم بطرح أرقامها الذهبية أمام المستهلكين على الموقع الالكتروني التابع للشركة بداية الاسبوع المقبل عبر مفاجئة تسويقية تطرح للمرة الاولى، وستفتح المجال أمام الراغبين بالحصول على أرقام ذهبية بالدخول الى الموقع وتسجيل أسمائهم وجميع البيانات المطلوبة للحصول على هذه الارقام. وتترافق هذه الخطوة مع بدء مرحلة اطلاق الحملات الاعلانية التجارية المكثفة الخاصة بالشركة في السوق الكويتي.

«زين تنزانيا» تتوقع نمو عدد عملائها
بنسبة 15 في المئة في 2008


دار السلام-رويترز- قال مسؤول تنفيذي كبير بشركة زين تنزانيا التابعة لشركة زين أول من أمس ان الشركة تتوقع نمو عدد المشتركين في خدمتها بأكثر من 15 في المئة الى 3.8 مليون مستخدم بنهاية العام الحالي.
وقال العضو المنتدب لزين تنزانيا خالد مهتدي ان الشركة التي تعرف رسميا باسم سيلتل تنزانيا استثمرت 440 مليون دولار في شبكتها خلال السنوات الاربع الماضية وتعتزم انفاق أكثر من 180 مليون دولار أخرى عليها في العام المقبل.
وصرح مهتدي لرويترز في مقابلة على هامش اجتماع لمسؤولين من الحكومة التنزانية ومسؤولين تنفيذيين بشركات، تجاوز عدد عملائنا 3.3 مليون مشترك حالياً ونهدف لتجاوز الرقم 3.8 مليون بنهاية العام.وتابع أن الاستثمارات المخصصة للعام المقبل تتجاوز 180 مليون دولار .. لذلك فالاستثمارات في البنية التحتية مستمرة» وقطاع الاتصالات من بين أسرع القطاعات نموا في تنزانيا البالغ عدد سكانها 40 مليون نسمة. وأظهرت احصائيات حكومية ان القطاع حقق نمواً بلغ 20.1 في المئة في عام 2007 مقارنة مع 19.2 في المئة في العام السابق.

برميل النفط الكويتي خسر
في شهرين ما كسبه في تسعة أشهر


لم يكن سعر برميل النفط الكويتي بعيدا عن الانهيارات التى يشهدها العالم حاليا حين هوى الى مستويات اقل من 80 دولاراً للمرة الأولى منذ تجاوز هذا المستوى في نوفمبر من العام الماضي. وكان سعر برميل النفط الكويتي قد واصل منذ ذلك التاريخ رحلة الارقام القياسية حتى وصل الى اعلى مستوياته على الاطلاق في يوليو الماضي متجاوزا مستوى الـ 135 دولاراً قبل ان يبدأ رحلة الانخفاض في الشهر التالي. الا ان الملاحظ ان المكاسب التى استطاع برميل النفط ان يحققها في رحلته للصعود من مستوى الـ 80 دولاراً الى تجاوزه لمستوى 135 دولاراً قد استغرقت حوالي 9 اشهر كاملة في حين لم يتطلب الامر اكثر من شهرين ليفقد كل هذه المكاسب. فمنذ اغسطس 2008 خسر النفط الكويتي حوالي 43 في المئة من مكاسبه السابقة ليستقر في بداية تعاملات الاسبوع الجاري (أول من امس الاثنين ) عند مستوى 76.84 دولار للبرميل مواكبا بذلك التدهور الذي تشهده اسواق النفط العالمية. ومن المتوقع ان يكون لهذا الانخفاض آثاره السلبية على ميزانية الدولة للعام المالي الحالي 2008 - 2009 من حيث انخفاض الفائض في الميزانية كنتيجة طبيعية لانخفاض العوائد النفطية والتي تشكل اكثر من 90 في المئة من العوائد الاجمالية للدولة.
وكان بنك الكويت الوطني قد ذكر في تقرير نشره في اغسطس الماضي ان وصول سعر البرميل الى مستوى 75 دولاراً يعني بقاء الميزانية في وضع متوزان اي انها لا تحقق فائضاً او عجزاً. واضاف التقرير ان وصول سعر البرميل الى مستوى 50 دولاراً يعني تحقيق عجز قيمته 6.2 مليار دينار وبعد استقطاع احتياطي الاجيال القادمة فانه يمكن ان يصل الى 7.5 مليار دينار. من ناحية اخرى فان اسعار النفط العالمية واصلت الانخفاض وذلك بفعل الشكوك من كون خطة الانقاذ الاميركية ستكون كافية لمنع مزيد من التراجع للطلب على النفط. وتعرضت أسعار النفط لمزيد من الضغوط مع إقبال المستثمرين على تصفية مراكزهم في أسواق السلع الاولية سعيا الى ملاذات استثمارية أكثر أمانا. وزادت الأزمة المالية المتنامية القلق بشأن الطلب على النفط الذي تراجع هذا العام في دول صناعية مثل الولايات المتحدة واليابان ما تسبب في هبوط حاد لاسعار الخام من مستوياتها القياسية فوق 147 دولارا للبرميل التي سجلتها في يوليوالماضي. يذكر ان سعر برميل النفط عالميا قد انخفض في آخر تعاملاته الى ما دون مستوى 90 دولاراً وهو ادنى مستوى له منذ فبراير الماضي. وكان مدير معهد العولمة والحركات الاجتماعية الروسي بوريس كاغارليتسكي قد توقع في لقاء مع وكالة الانباء الكويتية بث أخيراً ان تبلغ الازمة المالية العالمية ذروتها مع بداية العام 2010 بالارتباط مع احتمال هبوط اسعار النفط الى 40 دولارا للبرميل الواحد. وقال ان السعر الحالي للنفط مبالغ به كثيرا وان عملية هبوط الاسعار ستتواصل. واوضح ان المضاربات ساهمت كثيرا في ارتفاع اسعار النفط وان التوقعات تشير الى ان سعر البرميل لن يزيد في المستقبل على 40 دولارا. وعزا كاغارليتسكي اعتقاده الى هبوط حاد متوقع في الطلب على النفط بسبب تراجع طاقة انتاجية البضائع من جهة والاتجاه الى ترشيد استهلاك الطاقة من جهة اخرى. ولم يستبعد الخبير الروسي وجود اهداف سياسية تريد بعض الاطراف تحقيقها من وراء التلاعب في اسعار النفط لكنه اكد على ان هذا الامر يتسم بطابع ثانوي وان الأولوية تعود إلى الاسباب الموضوعية الاقتصادية البحتة.
(كونا من أحمد فرج)
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
فقدت 315 نقطة .. ومتداولون أعلنوا إفلاسهم.. وباقر يُصر: اقتصادنا «حديد»
 
أعلى