سوق الجت يشاطر البورصة احزانها ...

[حمدان]

سوق الجت ...يشاطر البورصة احزانها
وشح السيولة العامل المشترك .......

المؤشرنت : خاص

في تناغم طبيعي جدا ورد فعل لما يتعرض لة سوق الاوراق المالية _البورصة _ بداء سوق الاوراق المالية الغير مدرجة _سوق الجت _ يشاطر البورصة المشهد الدامي واحزانها نتيجة النزيف الحاد الذى يتعرض لة مما افقد اغلب المستثمرين لسيد الموقف _ السيولة _ التى يبحث عنها مستثمرين السوقين نتيجة ماتتطلبة المرحلة المقبلة لاقتناص الفرص الذهبية التي تزخر بها البورصة بعد انحدار اغلب الاسهم لمستويات سعرية مغرية مسجلة ارقاما قياسية بتداول بعض تلك الاسهم بأقل من القيمة الاسمية والبعض الاخر بأقل من القيمة الدفترية ...
وبات المشهد الحالى للجميع شركات وافراد هو البحث عن مصادر السيولة ولأن سوق الجت ماهو الا نافذة استثمارية تستثمر بة اوراق مالية مؤجلة التسيل لأجل غير مسمى فقد يكون ان لم يكن بدأت عملية تسيل تلك الاوراق المالية من قبل شركات ومحافظ وافراد لمواجهة التزامات مالية اقتضتها المرحلة الحالية او لاقتناص الفرص السانحة للعيان في البورصة
وكان لافتا منذ مطلع رمضان هبوط اسعار بعض الاوراق المالية الغير مدرجة لتوفير السيولة للاكتتاب في زيادة رأس مال شركة زين ناهيك عن تزامنة مع اكتتاب شركة الاتصالات الثالثة بينما وجد بعض متداولين سوق الاجل ضالتهم في تسيل الاوراق الغير مدرجة ...
واذا مااستمر نزيف البورصة سوف تتغير قناعات اكثر مستثمرين سوق الجت تحفظا على تسيل تلك الاوراق المالية الغير مدرجة وعلى وجة التحديد من تتداول اوراقهم المالية بأقل من قيمتها الاسمية ...
ومن ابرز الاسهم التى كان لافتا نزول اسعارها بشكل مؤثر وغير مؤثر اسهم شركة اجال القابضة . شركة بيان القابضة . شركة استحواذ القابضة . شركة اوكيانا العقارية . شركة رأسمال القابضة . شركة الخليج القابضة . شركة الامتياز للاستثمار ...


وبالتوفيق للجميع​

 

[الاسطوره]

قدر الله وماشاء فعل
والحمد لله

 

[وليد السعيدي]

الحمد لله على كل حال

ومشكووور يا حمدان على نقل الاخبار

 

[ابوعزوز88]

بإعتقادي أن هناك شركات غير مدرجة أفضل بكثير من شركة مدرجة والسبب توزيع الارباح والخطة المعمول بها او استراتيجية الشركة العمول بها اضف الى ذلك المشاريع القائمة .... وارباح تشغيلية اما الادراج فهذا بحث اخر البورصة وشروطها . .....
وبالتوفيق للجميع ...

 

[حمدان]

قدر الله وماشاء فعل
والحمد لله

ونعم بالله ...والحمدلله دائما وابدا

الحمد لله على كل حال

ومشكووور يا حمدان على نقل الاخبار

يستاهل الحمد والشكر ...والعفو بارك الله فيك اخوي السعيدي

بإعتقادي أن هناك شركات غير مدرجة أفضل بكثير من شركة مدرجة والسبب توزيع الارباح والخطة المعمول بها او استراتيجية الشركة العمول بها اضف الى ذلك المشاريع القائمة .... وارباح تشغيلية اما الادراج فهذا بحث اخر البورصة وشروطها . .....
وبالتوفيق للجميع ...

اتفق معاك قلبا وقالبا ...

وبالتوفيق للجميع

 

[حمدان]

الهيئة العامة للاستثمار.. تطرح صندوقا جديدا للاكتتاب

الأربعاء, 22 أكتوبر 2008
خالد فتحي

أعلن مدير أول إدارة الاستثمار في الشركة الكويتية للاستثمار (الذراع الاستثمارية للهيئة العامة للاستثمار) عبد الصمد حاجي، عن طرح صندوق جديد للاكتتاب العام برأس مال متغير من 5 إلى 200 مليون دينار بهدف الاستثمار في الأوراق المالية المدرجة وغير المدرجة والتركيز على غير المدرجة بقواعد تخارج سهلة للمساهمين، حيث يعمل على سياسة تخارجات ربع سنوية مما يتيح للمساهمين فرص التخارج والدخول بسهولة ويسر.

وأوضح أن الصندوق سيعمل في كافة القطاعات دون التركيز على قطاع محدد مما يقلل المخاطر ويزيد من فرصه الاستثمارية.

وجاءت تصريحات الحاجي على هامش المؤتمر التعريفي بمعرض الصكوك والصناديق الاستثمارية المزمع تنظيمه في 26 أكتوبر الجاري برعاية وزير التجارة والصناعة أحمد باقر.كما تناول فكرة تبديل الصكوك والصناديق الإسلامية وإحلالها محل السندات المالية العادية المتداولة في البنوك التقليدية. واعتبر الحاجي أن الوقت الحالي وقت مثالي للاستثمار في السوق الكويتي ناصحا المتداولين بالبعد عن المضاربة واللجوء إلى الاستثمارات طويلة الأجل، كما حثهم على الاستثمار في الشركات الجيدة والبعد عن الشركات غير التشغيلية

 

[حمدان]

إذا عطست البورصة... مرض سوق الجت


الأسهم غير المدرجة تنجرف إلى الهاوية متأثرة بانهيارات السوق الرسمي
لم تنحصر الأوضاع التي تشهدها البورصة حالياً في حالة سخط عارمة، جسدها متداولون بالتظاهر العشوائي نتيجة انهيار عدد كبير من الأسهم بسوق الأسهم المدرجة فقط، ولكنها أصابت كل أطراف الأوساط الاستثمارية في الكويت.

كما ارتبطت الاقتصادات الكلية بعضها ببعض فلابد أن تتعاطى باقي الاسواق على وقع التداعيات التي شهدها السوق الرسمي، اذ ذهب سوق الجت (سوق الاسهم غير المدرجة) الى الهاوية نفسها التي سقط فيها الأول، وتأثر تأثرا كبيرا بالانهيارات التي شهدتها البورصة الأسبوع الماضي.

وقال متعاملون، إن سوق الجت ليس بعيدا عن سوق الأوراق المالية المدرجة وان اسعار الاسهم غير المدرجة فقدت نحو اكثر من قيمتها خلال فترة الانهيارات التي شهدتها بورصة الكويت، خصوصا في نهاية تداولات الاسبوع الماضي، اذ شهد عروضا كثيرة في حين تقلّصت الطلبات الى اقصى حد او انعدمت.

وعن الارتباط بين السوقين قال صاحب ومدير أحد المكاتب المتعاملة في الاسهم غير المدرجة بومشاري العتيبي، ان هناك أسهماً مدرجة بالسوق الرسمي استمرت في الهبوط لتتعدى قيمتها الدفترية هبوطا مما جعلها افضل وأرخص من الاسهم غير المدرجة، ولذلك أصبحت مغرية للشراء، مما صرف معظم المتعاملين عن طلب الاسهم غير المدرجة، عملا بمبدأ «عصفور في اليد ولا عشرة على الشجرة».

وأكد العتيبي ان هناك اسهما هبطت اسعارها بنسب تتراوح بين 40 و%50 وتراوحت معدلات فقدها لقيمتها بين 50 و200 فلس، قابل هذا الهبوط عروضا كثيرة لبيع الاسهم في حين انعدمت طلبات الشراء، وأصبحت الاسهم لا تجد مَن يشتريها.

من جهته أكد أحد الوسطاء في سوق الجت ايهاب المتولي، أن ما ينطبق على السوق الرسمي ينطبق بالتالي على سوق الاسهم غير المدرجة، مشيرا الى ان معظم المساهمين الذين يمتلكون أسهما مدرجة هم أنفسهم متداولون في الاسهم غير المدرجة.

وقال المتولي، انه عند انهيار البورصة بهذا المعدل اتجه معظم المتداولون إلى بيع أسهمهم غير المدرجة لتغطية الخسائر الفادحة التي تعرضوا لها في السوق الرسمي، وبذلك أصبح العرض اكبر من الطلب.

وأوضح ان هناك أسهما ثقيلة في سوق الجت فقدت كثيرا من قيمتها مثل سهم امتياز الذي هبط من 420 فلسا الى 350 فلسا، كما هبط سهم استحواذ من 87 إلى 70 فلسا في حين سجل سهم منازل 120 فلسا هابطا من مستوى 140 فلسا.

وقال أحد المتعاملين بالسوق غير الرسمي بومحمد، ان بعض الاسهم فقدت اكثر من نصف قيمتها خلال فترة الانهيار التي شهدتها بورصة الكويت، مشيرا الى ان سوق الجت شهد في الفترات الاخيرة عروضا فقط، ولم يشهد طلبات الا بعض الحالات النادرة، وذلك لارتباطه الشديد بالسوق الرسمي.

وأضاف ان معدلات هبوط اسعار الاسهم ارتفعت بطريقة ملحوظة، اذ كانت تتراوح بين 3 أو 5 فلوس، بينما أصبحت معدلات هبوطها بين 30 و50 فلسا.

وأشار الى ان المتداولين بالسوق الرسمي بدأوا في عرض اسهمهم غير المدرجة للبيع عندما تعرضوا لخسائر كبيرة في البورصة، وعرضوا أسهمهم بأسعار منخفضة جدا في محاولة لتغطية خسائرهم بالسوق الرسمي، مما أدى إلى وجود فجوة كبيرة بين العرض والطلب.

 

[حمدان]

«التقلبات» في البورصة لم تتفاعل مع لجنة الإنقاذ

«تجار الجت»: هل ستعيد الحكومة ما خسره الصغار؟

محمد المملوك

الأحد, 16 - نوفمبر - 2008


جالت «الوسط» في اروقة مكاتب الوساطة والسمسرة في سوق التجار المقابل لسوق الكويت للاوراق المالية، وذلك لرصد وجهات النظر في قرار اغلاق البورصة.
وقال التاجر سيد موسوي: ان معاودة التداول بعد توقف سوق تؤدي الى تحقيق خسائر مجددا في حال لم يتم اتخاذ خطوات دفاعية داعمة للسوق.
وأوضح ان بعض المتداولين خسروا في البورصة خلال شهر اكتوبر فقط نحو 80 في المئة من اموالهم متسائلا: من سيعيدها؟!
وأضاف: لم تكن الخسائر التي فقدها المتداولون خلال الفترة القليلة الماضية بفعل عدم الثقة، لكنها كانت بفعل الضغط المستمر من قبل الكبار، فهل سيتمكن الصغار وحدهم من التصدي لهبوط متكرر من دون قيم ناتجة عن صفقات ايجابية.
ومضى: ليس من الضروري ان يكون الحكم بالاغلاق حلا ايجابيا للازمة.
ومن جانبه رأى نوري الحساوي ان رغبة المتداولين والتجار ممن دفعوا باموالهم الى البورصة لم تكن سوى الوصول الى الحل، والواقع ان مطالبتهم بالاغلاق كانت حلا لانهاء العجز الحكومي وعجز ادارة ولجنة سوق الكويت للاوراق المالية عن الحل.
وأضاف: بعض التقلبات التي اصابت البورصة خلال الفترة الماضية لم تتجاوب مع اي ردود افعال من لجنة الانقاذ وعليها لم يتقدم المؤشر في ظل الهبوط المستمر.
واعرب الحساوي عن قلقه ازاء ما حدث من عدم اهتمام لشراء الاسهم بالشكل المناسب، فان هاك ثمة ازمة سوق تستنزف جميع اموال المستثمرين والمتداولين.
ونصح الحساوي المتداولين الصغار بعدم المخاطرة في ظل هذه الظروف غير الايجابية، كونها تؤثر رغما عن جميع التحركات تجاه دعم الاسهم القيادية من البعض.
ولفت الحساوي النظر الى اهمية ان يتم الاسراع بوضع قانون يعمل على حماية المتداولين، ويعيد إليهم الثقة من جديد لاعادة عمليات تداول نظيفة بدلا من التي ذهبت بطرق كانت غير سليمة.
وتابع: ان القرار ربما يصيب في مصلحة المتداولين بالشكل المطلوب، وبالتالي فإن الحكم قد يؤثر ثماره على المدى البعيد.
اما عادل البدر فقال ان حكم القضاء في وقف التداول جاء في وقته، لكنه لن يفلح في رفع المؤشر الى فوق ما اغلق عليه التداول الا في حالات الدعم والتحرك.
ومضى رأينا الازمة المالية، ولم نقف على مسبباتها، خصوصا في ظل ما تم من بوادر للازمة المالية - ازمة المصارف، والتي بدأت في بنك الخليج، وأشار الى ضرورة تدخل بعض الجهات الرسمية الى تشكيل لجنة تنصح بتوجيه آلية التداول في ظل تخارج بعض الشركات، وخصوصا التي لجأت الى التسييل منذ فترة، وبين ان الشركات المتعثرة يجب دعمها لانهاء الازمة.

إعادة توازن
من جانبه يؤكد بدر اليوسف ان الازمة المالية التي ادت الى وقف التداول سواء عن طريق حكم قضائي وادارة السوق، او غيرها لم تكن الا من اجل غلق ملف التهاوي بشكل مؤقت في ظل تدخل المحامين لرفع دعوى قضائية من اجل رفع الازمة والحد منها حتى تتم اعادة جدولة الديون على الشركات، ومن ثم ادراج الشركات التشغيلية في من شملهم الدعم والتمويل ليس فقط على مستوى البورصة، لكن ذلك يؤدي الى رفع مستوى الاقتصاد المحلي باكمله.
ولفت اليوسف الى ضرورة تعويض صغار المساهمين في البورصة لكونهم خسروا مبالغ ضخمة.
والمح الى انه كمتداول ومساهم في البورصة فقد من امواله التي تم تداولها في السوق نحو 200 الف دينار، ولم يتبق منها سوى عشرة آلاف فقط، مؤكدا ان ذلك يكفي لانعدام الثقة في البورصة، وقال لن اعود الى المضاربة او التداول مرة اخرى.

مقامرة
ومن جانبه يؤكد محمد تيفوني تاجر أن البورصة فعلا لا تزيد عن كونها مقامرة شديدة، والهدف منها مص دماء الفقراء من المواطنين والمتداولين في السوق.
وأوضح ان الحماية في البورصة لاموال المساهمين مفقودة، وعليه لم نجد سوى اقرار تشريع يعزز من دورها في ظل ما نراه حاليا من ترويع لحالات الاستثمار التي توجه رسالة الى السلطتين بان هناك اهمالا وخطأ كبيرين في الصراع الدائر بينهما من دون وضع حلول فعلية وعاجلة.
وتابع: هناك مشكلات كبيرة وحزن وألم كبيران اصابا بعض المواطنين الذين فقدوا مدخراتهم في الاستثمار بالبورصة، وهم حاليا لا يملكون العودة إلى التداول مع هذه المقامرة الشديدة.

 

[حمدان]

الشركات غير المدرجة في البورصة دخلت الصراع على «كعكة» الدعم الحكومي

راوية الجبالي

الثلاثاء, 25 - نوفمبر - 2008


طالبت مجموعة من الشركات غير المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) لجنة الإنقاذ بضرورة ان يشملها الدعم باعتبارها متضررة من الأزمة المالية مثلها مثل شركات الاستثمار والشركات العقارية.

وعلمت «الوسط» ان هذه الشركات تقدمت بهذا الطلب بوصفها شركات تعمل في السوق وتواجه المعاناة والتعثر اللذين اصابا الشركات بمختلف أنواعها.

وأكد عدد من الخبراء ان عدم وضوح الرؤية في تصنيف الشركات المستحقة للدعم هو الامر الذي سيفتح الباب امام أي شركة متضررة لطلب الدعم.

واضافوا: إن الشركات غير المدرجة في سوق الأوراق المالية تضررت ايضا من المشكلات التي اصابت السوق، فهي شركات محملة بالقروض وفي حاجة إلى السيولة كغيرها من الشركات المدرجة.
وأشارت مصادر الى ان عدم إدراج شركة في البورصة لا يمنع من ان تكون هذه الشركة كبيرة وتقوم بتشغيل مئات العمال والموظفين، الأمر الذي يستدعي مساندتها.