الاخبار الاقتصاديه

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
اعترف نائب وزير المال الأميركي روبرت كيمّيت، وهو سفير أميركي سابق في ألمانيا، في حديث الى مجلة «شتيرن» الألمانية الصادرة أمس، بأن حكومته ارتكبت أخطاء في معالجة الأزمة المالية الحالية متمنياً التوصل قريباً إلى تعاون دولي لمواجهتها.
وقال للمجلة: «نعم ارتكبت أخطاء» مضيفاً أن الحقيقة «تتمثل في أن جميع المسؤولين في العالم هم راهناً أمام امتحان عسير». وأن « لا أحدَ من المستثمرين، والبنوك، وممولي العقارات، ووكالات التصنيف أو هيئات الرقابة قام بعمله بصورة صحيحة، ما أدى إلى زعزعة أسواق المال». ودافع عن خطة الإنقاذ الأميركية التي أقرت الأسبوع الماضي (بقيمة ٧٠٠ بليون دولار)، مؤكداً أنها «ستصلح الاستغلالات التي حصلت في الماضي».
واعترف بأن الولايات المتحدة «غالباً ما عرقلت في الماضي أي تعاون دولي لمواجهة الأزمات»، لكنه تمنى على الدول الأوروبية وغيرها عشية اجتماع الدول الصناعية السبع في واشنطن نهاية الأسبوع الجاري، تحقيق تعاون دولي. وأكّد أن حكومته «تريد عملاً مشتركاً وثيقاً مع أصدقائها وحلفائها في الخارج، خصوصاً مع ألمانيا التي تلعب دوراً رئيساً في النظام المالي الدولي».
وبعد أن دعا نائب وزير المال الأميركي إلى «شفافية أكبر، بخاصة في قطاعات عالية التعقيد في أدوات التمويل المالي» لفت إلى وجود «فضاء رصاصي في النظام المالي من الصعب استكشافه في نهاية المطاف من جانب وكالات تصنيف القروض». واعتبر «هيئات الرقابة غير قادرة على ذلك». وأن تغيير الواقع «مهمة المجتمع الدولي لا الولايات المتحدة وحدها، بخاصة أن نشاط المصارف تعولم».
ومن دون أن يشير إلى انتقادات المستشارة أنغيلا مركل، رفض كيمّيت الانتقادات المماثلة التي وجهها وزير المال الألماني بيير شتاينبروك إلى حكومته لرفضها، في قمة الدول الصناعية الثماني التي عقدت في ألمانيا العام الفائت، طلب برلين توجيه أسواق المال الدولية بصورة أقوى. وقال إن الأمر تعلق في حينه «بمشاركة رأس المال الخاص وصناديق التحوط، ولا علاقة للأزمة الحالية على الإطلاق بهذه الصناديق»، فهي «بدأت في قلب النظام المصرفي، وهو في نهاية المطاف نظام موجه حكومياً في كل مكان».
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
آخر الأخبار: وزرا مالية الدول الصناعية السبع يبحثون اجراءات مواجهة الأزمة المصرفية العالمية
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
25 تريليون دولار خسائر البورصات العالمية والنفط يقفل عند أدنى مستوياته منذ سنة


بوش يعد بحل الأزمة و"جنرال موتورز" تكافح الإفلاس

عواصم - وكالات: ضربت عاصفة الخسائر جميع اسواق المال العالمية فهوت مؤشراتها حتى بلغت خسائر القيمة السوقية للشركات المدرجة في البورصات العالمية حتى اغلاق امس نحو 25 تريليون دولار وفق معلومات "بلومبرغ" و"رويترز" و"سي ان بي سي", علما ان خسائر البورصات الخليجية بلغت 180 بليون دولار قبل ان تستعيد بعض عافيتها وتغلق على سقف خسائر قدره 155 بليون دولار يوم الخميس.
ودفعت الازمة التي تدخل بالاقتصادات العالمية ابواب كساد كبير كبار المسؤولين الحكوميين الى التدخل املا في انعاش الاسواق المنهارة وفيما ألمح رئيس الوزراء الايطالي سيلفيو برلسكوني الى احتمال غلق الاسواق لحين مرور الاوقات العصيبة ومعالجة الازمة المالية العالمية, وعد الرئيس الاميركي جورج بوش ب¯ "العمل على تسوية الازمة واعادة الاستقرار للاسواق", وقال امس: "ان الحكومة ستتحرك بدأب اكبر لمعالجة ازمة سوق المال", مشيرا الى "ان القلق يغذي نفسه مما يدفع الاسهم للتراجع".
وحاول الرئيس الاميركي طمأنة مواطنيه بالاشارة الى ان الحكومة الاتحادية ستعمل على تفادي قيام البنوك بالاستحواذ على المساكن التي تعثر الاميركيون في سداد ديونها نتيجة الازمة المالية. مع الاشارة الى ان هذه التطمينات تأتي متلازمة مع مناشدات اميركية وجهها قادة الكونغرس لعقد قمة طارئة لمجموعة الثمانية الكبار بهدف احتواء الازمة المالية والتزام خطوات قوية ومنسقة لحل الازمة.
وفي تطور غير مسبوق يتنافى وتوجهات صندوق النقد الدولي الذي ظل منذ نشأته يبعد يد الحكومات عن دعم الاسواق قال مديره دومينيك ستراوس امس ان "ضمان الحكومات للالتزامات المالية بات حتميا في هذه المرحلة". وجاءت تصريحات ستراوس متزامنة مع قرار اميركي لضمان ما قيمته بلايين الدولارات من الديون المصرفية لتهدئة الاسواق
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
جزاك الله الف خير اخي المغامر والله اسال انيفرح قلبك برزقه طيبه انشاء الله
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
تحقيق / «المصرفيون يستولون على الأرباح والمدخرون يدفعون فاتورة الإفلاس»
موجة غضب تجتاح الشارع البلجيكي ... واللوم ينصب على البنوك المنهارة
بروكسل - رويترز - دخلت بلجيكا في صفقات معقدة خلال الاسبوعين الماضيين لانقاذ بنوك في خضم ازمة مالية كبيرة أثرت على العالم بأكمله، واصابت المواطنين بالقلق على مدخراتهم وعلى المستقبل.
ويشعر الكثير من البلجيكيين بالغضب من خيارات المصرفيين بخصوص الاستثمار مع عدم توافر المعلومات الكافية لديهم عما يحدث لاموالهم، كما يشعرون بالغضب من المصرفيين انفسهم بسبب الاستيلاء على الارباح في حين يسدد اصحاب المدخرات فاتورة الافلاس.
وقال مواطن بلجيكي يدعى جولي دوميل «اشعر بقلق بالغ مثل اي شخص. لانه من اللحظة التي تكافح لوضع اموال في جانب ايا كانت وظائفنا فاننا جميعا نشعر بالقلق فليس لدينا حقيقة ما نهتدي به لاختيار مكان نضع فيه اموالنا. لقد حاولنا الحصول على تأمين. اعتقد اننا نريد المزيد من التوضيح».
ويقول اخرون انهم لا يعرفون اي سبيل يلجأون اليه او اين يضعون مدخراتهم وذلك خشية فقدان كل شيء. وتقول مايا بوزوفيتش وهي من سلوفينيا تعيش في بلجيكا «والان فيما يتعلق ببنك فورتيس فانني افكر مثل الاخرين افكر ماذا سأفعل، هل يجب ان اغير، هل يجب ان ابقى؟».
وتقول ميشيل بيلي وهي مواطنة بلجيكية «في الواقع فان الامر لا يتعلق باقتصاد حقيقي. ليس هذا ما يعيشه المواطنون العاديون. البنوك الكبيرة تضارب في الاموال التي لا اعرف في النهاية ما اذا كانت لديهم ام لا ولكن الامر لا ينطبق مع الواقع».
لكن بنك «تريودوس» الاجتماعي يقول انه يمثل خيارا حقيقيا بالنسبة للبنوك التقليدية حيث يقوم بالاستثمارات في مشروعات تفيد المجتمع. ويقول موظف بالعلاقات العامة في بنك «تريودوس» فريدريك اندريس «حسنا دعونا نقول اننا لم نصل الى مرحلة التوقف التام هذا حقيقي. تلقينا العديد من الطلبات للحصول على معلومات للتعرف على (تريودوس) وما لدينا من عروض وكيف نعمل كنظام مصرفي وكذلك كبنك مدخرات. ولدينا ايضا الكثير من الحسابات الجديدة التي تم فتحها».
واستفادت بلدة ايكلو البلجيكية كثيرا من «تريودوس» الذي اقرض اموالا لشركات تشارك في اعمال تكنولوجية صديقة للبيئة مثل طواحين الهواء ومحطة تسخين تستخدم مواد حيوية خالية من ثاني أكسيد الكربون.
ويقول مدير «تريودوس» اوليفر ماركيه «ما لدينا هو استثمار في الاقتصاد الحقيقي. نحن نمول المباني الصديقة للبيئة. نحن نمول وسائل الحصول على الطاقة من الرياح. نحن نمول المشروعات الثقافية. لا نستثمر في سندات الرهن العقاري المغلفة بالتزامات ولا في المنتجات الافتراضية المحضة». واضاف «نحن نفسر دائما لعملائنا ما نفعله باموالهم وننظم في كل عام اجتماعا مع جميع عملائنا وأصحاب الأسهم من اجل التحدث اليهم عن استراتيجيتنا».
وفازت بنوك مثل «تريودوس» بعملاء جدد نتيجة الازمة المالية لكن الامر قد يستغرق فترة قبل ان تكتسب شهرة كبيرة حيث ما زال بعض العملاء يحجمون عن ترك البنوك التي يعرفونها رغم كل شيء.
وتقول المواطنة البلجيكية ميشيل بيلي ردا على سؤال حول ما اذا كانت مستعدة للاستثمار في البنوك الاجتماعية بدلا من البنوك التقليدية «نعم سيكون الامر افضل بكثير مما هو عليه الان لانها (هذه البنوك) تتطابق مع الاقتصاد الحقيقي ومع احتياجات الناس وبما يعيشه الناس كل يوم. انها تضاهي المستثمرين الكبار والبنوك الكبيرة التي تفعل ما يحلو لها وفي النهاية تصبح لا شيء». في حين قال المواطن جوريس دي ولف «ليس عندي الكثير من الخبرة فيما يتعلق بالنظام المالي العالمي. انا من النوع الذي يظل مع البنك الذي يعرفه منذ فترة طويلة».
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
بورصة بيروت خارج حال الذعر واسهمها أقفلت مرتفعة
بيروت - دانيال الضاهر الحياة - 10/10/08//

بقيت بورصة بيروت خارج حال الهلع والذعر التي تشهدها أسواق المال العالمية والعربية، على خلفية الأزمة المالية العالمية، نظراً إلى محدودية نشاطها وسوق الأسهم فيها. وأقفل سهما شركة «سوليدير» على ارتفاع أمس كما معظم أسهم المصارف المدرجة، بعد تراجع سجلته في اليومين السابقين، اعتبره خبراء في السوق «موقتاً». فيما عزاه الخبير الاقتصادي غازي وزني إلى «عمليات بيع ضعيفة لمحافظ من أسهم لبنانية يحملها مستثمرون لبنانيون في الخارج، لتغطية مراكزهم في الأسواق العالمية والعربية، نتيجة شح السيولة فيها بفعل الأزمة المالية، وعمليات بيع نفذها بعض المستثمرين المتخوفين من تداعيات الأزمة المالية على الوضع الاقتصادي والمالي في لبنان».
وعدّد وزني في حديث الى «الحياة»، عوامل معنوية وتقنية تمدّ البورصة بمقومات استيعاب ما يحصل في أسواق العالم وبقائها متماسكة، وأوضح أن العامل المعنوي يتمثل في «عدم هلع المستثمرين اللبنانيين أو فقدانهم الثقة في بورصة بيروت، على غرار ما حصل في بورصات أميركا وأوروبا والدول العربية»، لأن الأزمة فيها الآن «أزمة ثقة».
أما العوامل التقنية فتتمثل في أن «الأسهم المدرجة في البورصة مليئة لأنها تمثّل شركات ومصارف كبيرة ومليئة، وهي تملك القدرة المالية الكافية للتدخل في البورصة لحماية أسعار أسهمها وتجنّب انخفاضها». ورأى أن مستويات أسعار الأسهم المدرجة «تقلّ عن أسعارها الفعلية». وأكد ملاءة المصارف المدرجة، لافتاً إلى أن ربحية القطاع المصرفي للعام الحالي ستزيد 35 في المئة عن تلك المحققة في 2007 ، كما سيتجاوز نمو موجوداته 14 في المئة مقارنة بالعام الماضي. وتمكّن من تخطّي تداعيات الأزمة المالية العالمية وهو يملك سيولة كبيرة». لذا وبفعل تدني أسعار الأسهم عن قيمتها الحقيقية، فإن «التوظيف فيها مغر».
ومن العوامل التي أشار إليها وزني، أن قيمة التداول اليومية «لا تشكل سوى واحد في الألف من القيمة الترسملية للبورصة البالغة الآن نحو 13 بليون دولار، فضلاً عن أن لا أزمة سيولة في المصارف أو لدى المستثمرين اللبنانيين من أجل البيع، إضافة إلى أن معدلات الفوائد مستقرة في لبنان، على عكس ما يحصل في الدول العربية». وأوضح أن المستثمرين اللبنانيين «لا يقترضون من المصارف اللبنانية للتوظيف في البورصة، لأن مصرف لبنان المركزي يحدد في تعميم خاص قيمة التمويل بـ50 في المئة من التوظيف».
وأقفل سعر سهم «سوليدير» من الفئة «أ» على 25.42 دولار في مقابل 23.27 دولار أول من أمس مرتفعاً 9.23 في المئة، وسعر السهم «ب» على 25.12 دولار في مقابل 23.44 دولار بارتفاع 7.16 في المئة. وسجلت أسعار أسهم معظم المصارف ارتفاعاً.
وبلغت قيمة التداول أمس 9.34 مليون دولار.
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
تأميم جزئي لمصارف أميركية وسوق نيويورك تعيد البورصات الدولية الى الخسائر ... واشنطن ترفض تعهد «مجموعة السبع» بضمان حركة الإقراض بين المصارف
لندن الحياة - 10/10/08//

تتوجه الانظار الى واشنطن مساء اليوم بانتظار انتهاء اجتماعات المسؤولين الماليين في دول مجموعة السبع وسط اشارات تفيد بأن ادارة الرئيس جورج بوش رفضت مسبقاً اقتراحاً عرضه رئيس الحكومة البريطانية غوردون براون قضى بأن تتعهد الدول الاعضاء بضمان حركة الإقراض وانسياب الاموال بين المصارف.
ووفق ما سربه مسؤولون بريطانيون «تعتقد الولايات المتحدة بأن من الافضل عدم فرض قيود ملزمة على المصارف وترك السوق للقيام بحركة تصحيحية تعتمد القواعد التي تراها مناسبة وعدم زيادة تدخل الحكومات في تسيير النشاطات المصرفية حفاظاً على روحية النظام المالي الحر».
وعلى رغم معارضة اركان الحزب الجمهوري بدا وزير الخزانة الاميركي هنري بولسون مقنعاً بإمكانية استخدام بعض اموال خطة الانقاذ في شراء حصص في المصارف الاميركية الكبيرة، واتباع المثال البريطاني في هذا الشأن، عبر ما يسمى «التأميم الجزئي» الاختياري لرأس المال بعدما نجح هذا الاجراء في انقاذ شركة التأمين العملاقة «ايه آي جي» (اميركان انترناشيونال غروب) التي تملكت الحكومة فيها نسبة 79.9 في المئة من اسهمهما.
وتفيد معلومات جرى تداولها في سوق لندن ان وزارة الخزانة الاميركية، التي تُشرف على تأمين استقرار النظام المالي الاميركي بكلفة 700 بليون دولار، تُجري مشاورات في شأن امكانات «اعادة رسملة» مصارف في «وول ستريت» لتسهيل انسياب السيولة بينها التي شحت بنسبة 90 في المئة حالياً.
ولا تنتظر الادارة الاميركية ولا الحكومة البريطانية ان تخرج اجتماعات واشنطن بتدابير تُنهي الازمة المالية الحالية، وقال ناطق باسم وزارة الخزانة في لندن امس «سيكون الاجتماع فرصة اساسية لتقويم الاجراءات المالية التي اتخذت قبل الانتقال الى الخطوة التالية».
وكانت واشنطن ولندن بدأتا الحديث عن «تغيير الانظمة» من دون الدخول في تفاصيل هذا التغيير وان كان المقصود «تغيير انظمة السوق والتداول والاهداف» من دون مس جوهر النظام الرأسمالي الذي يسمح للمبادرة الفردية بتطبيق آليات العمل المصرفي والتجاري والمالي».
ونقل اقتصاديون في لندن عن مسؤولي الخزانة قولهم «ان واشنطن ترفض ضمان حركة الإقراض بين المصارف لأن ذلك قد يؤدي الى افلاس عدد من مؤسسات المال غير المصرفية التي لن تحصل بدورها على التسهيلات، ما يعني القضاء على صغار اللاعبين في سوق المال».
وتنتظر الاسواق المالية بفارغ الصبر البيان الختامي الذي سيصدر عن اجتماع واشنطن الذي سيتأخر اغلاق اسواق المال مساء اليوم، ما يعني انه ستكون لدى المتعاملين في الاسواق فرصة لدرسه وتحليله خلال عطلة نهاية الاسبوع قبل استئناف التداول الاثنين.
وتستضيف واشنطن ايضاً اعتباراً من السبت اجتماعات مجموعة الدول الصناعية العشرين التي سيلتقي خلالها وزراء مال وحكام المصارف المركزية في هذه الدول ذات الاقتصادات الثرية او الناشئة، كما ستستضيف الاجتماعات الخريفية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
وكانت البورصات في مختلف انحاء العالم، ومن بينها بورصات دول الخليج فتحت مرتفعة من دون ان تُعوض الخسائر المحققة منذ بداية الاسبوع لكن بعد نحو ساعتين من فتح البورصات الاميركية، على ارتفاع، تراجعت مؤشرات «داو جونز» و «ناسداك» ما عكس الصورة الزاهية في البورصات الاوروبية التي استعادت لونها الاحمر من دون تحقيق مكاسب على الاطلاق.
وفي اليوم السابع من التراجع المتتالي لمؤشرات الاسواق الاميركية، وعلى رغم ان الرئيس جورج بوش طمأن الرئيس السلوفاكي ايفان كاسباروفيتش ان الولايات المتحدة ستتخذ «اجراء قويا» لمعالجة الازمة الاقتصادية، وصلت اسعار الاسهم في البورصات الاميركية الى ادنى مستوى منذ 1996.
وكان مؤشر «داو جونز» في نيورورك تراجع منذ 52 اسبوعاً بمعدل تجاوز خمسة آلاف نقطة من 14.198 الى مستويات تدور حول 9160 نقطة امس. واظهرت احصاءات مقارنة ان مؤشر «ستاندرد آند بور - 500» تراجع بنسبة 32.9 عنه قبل 52 اسبوعاً.
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
نيويورك" تقلص خسائرها و"نيكاي" يخسر 9.6% والمؤشرات الأوروبية الرئيسة تهوي 10%
انهيار حاد لأسواق الأسهم حول العالم وعدد من البورصات تغلق أبوابها
ضربت موجة من الانهيارات أغلب بورصات العالم العاملة اليوم الجمعة 10-10-2009، بعدما انخفضت مؤشراتها بنسب تاريخية غير مسبوقة، ما دفع عدد من الدول إلى تعليق التداول في أسواقها، فيما تمكنت الأسهم الأمريكية من تقليص خسائرها نسبيا بعد كلمة قصيرة للرئيس جورج بوش سعى من خلالها لطمأنة الأسواق. وسجلت الأسهم الأوروبية
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
براون: قيادة العالم نحو الاستقرار المالي مسؤوليتنا
كتب رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون مقالا في صحيفة تايمز أبرز فيه أهمية النظام المصرفي للعالم, محددا أربعة مفاتيح أساسية للتغلب على الأزمة المالية الدولية الحالية معتبرا الحل الذي قدمته بلاده مثالا يحتذى به.
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
مارتن وولف: حان وقت الحلول الشاملة لإنقاذ النظم المالية
تشكل الاقتصادات المتأثرة بالأزمة أكثر من نصف الإنتاج العالمي, مما يعني أن هذه الأزمة هي الأسوأ منذ الكساد العظيم في ثلاثينيات القرن الماضي. ولعل أخطاء وزارة الخزانة الأميركية بترك مصرف ليمان ينهار, هي التي تسببت في الذعر اليوم. والآن حان وقت الحلول الشاملة.
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
لأزمة الاقتصادية تؤشر لنظام جيوسياسي جديد
يرى معلق فايننشال تايمز فيليب ستيفنس أن الأزمة الاقتصادية العالمية الحالية تمثل لحظة تغيير جوهري في ملامح النظام الاقتصادي والسياسي في العالم. ويضيف أن عهد الهيمنة الاقتصادية والسياسية والثقافية الغربية والأميركية الذي استمر طيلة حوالي قرنين في طريقه إلى الأفول.
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
البنك الدولي: 28 دولة قد تواجه صعوبات مالية
قال رئيس البنك الدولي روبرت زوليك إن 28 دولة قد تواجه صعوبات مالية في الفترة المقبلة محذرا من أن الدول النامية مقبلة على مواجهة مشاكل عصيبة مع تفشي الأزمة المالية العالمية
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
أزمة رهن عقاري أم أزمة أسواق مالية؟ أم أزمة أسواق أسهم أم أزمة بنوك استثمار؟ أم أزمة ثقة نخرت نظام الائتمان فهزت ارتداداتها أسواق العالم؟


لقد جمعت الأزمة المالية الحالية كل هذه العناصر لتصبح شبحا يهدد الاقتصاد الأميركي الذي يمثل نحو 40% من اقتصادات العالم ويقذف إلى الذاكرة الكساد الكبير الذي عصف بالولايات المتحدة نهاية عشرينيات القرن الماضي.



نواقيس الخطر دقت منذ بدأت أزمة قروض الرهن العقاري قبل عام ونصف العام وظلت تعتمل لتقوض سوق المساكن، أحد الركائز الهامة للاقتصاد الأكبر في العالم، في وقت اختلفت الآراء حول الأسباب الحقيقية للأزمة الناتجة عن التخلف عن تسديد القروض العالية المخاطر.



ويبدو أن نواقيس الخطر تلك لم تستطع إيقاظ الغافلين حتى أفاقت الأسواق على خطر داهم كان أوله أزمة الرهن العقاري وآخره خطة إنقاذ حكومية بتكلفة 700 مليار دولار تحمل الحكومة الأميركية -أكبر حكومة مدينة في العالم- أعباء ديون إضافية قد تعاظم التضخم وتزيد الضغوط على العملة الأميركية.



وبين المرحلتين ضعف مستمر في حالة الاقتصاد، بين تأكيدات حكومية بالانتعاش وأرقام رسمية بين صاعد وهابط, ومخاوف من انجراف إلى كساد, وبين إعلانات إفلاس لمؤسسات استثمارية أميركية كبيرة تلقفتها يد الحكومة الحانية، التي طالما دافعت عن حرية السوق الرأسمالية، خشية أن تخسف الصاعقة بالأسواق الأميركية وأن يتطاير الشرر إلى أسواق العالم الأخرى التي ربطتها العولمة بالسوق الأميركية برباط وثيق.



ويبقى في عمق المجهول مدى فاعلية طوق النجاة الذي ألقت به الحكومة إلى أسواق المال الأميركية بينما تكتم أسواق العالم أنفاسها عسى أن ترى من آثار الخطة ما تقر به أعينها بعد جرعات ضخمة على فترات متقطعة من ضخ الأموال من قبل البنوك المركزية على أمل حمايتها من الانهيار
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
مؤسسة كبرى للرهن العقاري الأميركي تخفض وظائفها


أزمة القروض أدت لخروج عدد كبير من شركات الرهن من قطاع الأعمال (رويترز-أرشيف)
قالت مؤسسة "كنتري وايد" كبرى مؤسسات القروض العقارية في الولايات المتحدة إنها تعتزم خفض وظائفها بواقع 12 ألف وظيفة أي نحو خُمس العاملين لديها لمواجهة الخسائر الناجمة عن أزمة الرهن العقارية في البلاد.

وأوضحت المؤسسة أنها تكبدت خسائر كبيرة جراء أزمة سوق الرهن العقاري والتي نجمت عن عجز الكثير من الأميركيين عن سداد قروضهم العقارية. وتوقعت كنتري وايد أن ينخفض حجم هذه السوق في البلاد بنحو الربع خلال العام المقبل.

في الوقت نفسه هبط الدولار إلى أدنى مستوياته في 15 عاما أمام العملات الرئيسية أمس الجمعة بعد أن ظهر هبوط بعدد الوظائف في الولايات المتحدة الشهر الماضي للمرة الأولى في أربع سنوات، مما زاد المخاوف من ركود اقتصادي بفعل تداعيات أزمة القروض العقارية.

وتوقع محللون أن يزيد هذا الأمر من الضغوط على مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) لخفض أسعار الفائدة.

وقد أقبل المتعاملون على التخلص من الدولار بعد أن ذكرت الحكومة أن الاقتصاد الأميركي فقد أربعة آلاف وظيفة في أغسطس/آب الماضي مسجلا أول انخفاض للوظائف منذ أغسطس/آب 2003، وعدلت الحكومة أيضا بالخفض تقديراتها لزيادات الوظائف لشهري يونيو/حزيران ويوليو/تموز.

وجاءت بيانات الوظائف عقب الإعلان في وقت سابق من الأسبوع الماضي عن انخفاض أكبر من المتوقع في يوليو/تموز الماضي لمبيعات المساكن التي تنتظر الحصول على ائتمان عقاري، في دليل جديد على أن أزمة القروض بدأت تؤثر سلبا على النمو.

"
أزمة الرهن العقاري أسفرت عن خروج عدد كبير من الشركات الأميركية التي كانت تعمل في القروض العقارية من قطاع الأعمال، في حين تراجعت أسهم عدد كبير منها بمقدار النصف
"
مخاوف
واعتبر خبير في أسواق العملات أن بيانات الوظائف مروعة وتثير أكثر المخاوف تشاؤما بأن سوق المساكن سيقوض إنفاق المستهلكين الأميركيين وسيدفع الاقتصاد الأميركي إلى الركود وسيقيد النمو في كثير من باقي مناطق العالم.

من ناحية أخرى منيت الأسهم الأميركية بخسائر حادة الجمعة بعد الإعلان عن أول هبوط شهري للوظائف في الولايات المتحدة منذ أربع سنوات، وهو ما زاد مخاوف السوق من ركود لأكبر اقتصاد في العالم.

يشار إلى أن أزمة الرهن العقاري أسفرت عن خروج عدد كبير من الشركات الأميركية التي كانت تعمل في القروض العقارية من قطاع الأعمال، في حين تراجعت أسهم عدد كبير منها بمقدار النصف أو يزيد. كما انعكست الأزمة سلبا على آلاف الأميركيين الذين حصلوا على قروض ولا يستطيعون تسديدها بما يهدد بفقدهم منازلهم.
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
خسائر فادحة للشركات التشغيلية.. ودلائل الكساد تترسخ
25 تريليون دولار خسائر الأسهم العالمية منذ بداية العام
لندن ـــ رائد الخمار: الكويت ـــ إيمان عطية ومارون بدران: عواصم ـــ وكالات: لم تلتقط أسواق المال العالمية انفاسها في نهاية اسبوع مؤلم امس، كما فعلت نظيراتها الخليجية التي انطبعت باللون الاخضر امس الاول. وشهدت البورصات الاوروبية والآسيوية يوما اسود آخر مع موجة بيع، وصفت بالهستيرية لجميع الاسهم من دون تفرقة. وبذلك، تكون كارثة الاسبوع الماضي رفعت خسائر الاسهم العالمية الى 25 تريليون دولار منذ بداية عام 2008، ...
 

مضــارب أسـهم

عضو مميز
التسجيل
28 فبراير 2008
المشاركات
14,574
الإقامة
الكويـــــت
السيولة اختنقت إقليمياً .. ودبي أكبر المتأثرين
كتبت رزان عدنان: استمرت ازمة المصارف العالمية بحصد ضحاياها الجدد وامتدت حتى دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا، اذ هبطت اسواق الاسهم في المنطقة وازداد تضييق العرض النقدي
 
أعلى