أفتتاحية مجلة "تشالينجز" البابا ام القرأن ودعوات أخرى للبحث عن حل في القراءن

اختيار

عضو نشط
التسجيل
15 أكتوبر 2007
المشاركات
70
ثلاث دعوات من أقتصاديين غربيين بارزين تدعو لتطبيق الشريعة الاسلامية في النظام الاقتصادي


مجلة "تشالينجز

http://www.challenges.fr/index.php


وهذا رابط المقال


http://www.challenges.fr/magazine/01...c=coran&xtcr=1




المجله و فى الافتتاحيه و على لسان البروفيسر الاقتصادى المسيحى و رئيس تحرير المجله

يدعو إلى تطبيق الشريعة الإسلامية و القرآن للخروج من الازمه الاقتصاديه العالميه




اهم نقاط المقال::: الذى بعنوان البابا ام القرأن

*
ففي افتتاحية مجلة "تشالينجز"، كتب "بوفيس فانسون" رئيس تحريرها موضوعا بعنوان "البابا أو القرآن" أثار موجة عارمة من الجدل وردود الأفعال في الأوساط الاقتصادية.
*
فقد تساءل الكاتب فيه عن أخلاقية الرأسمالية؟ ودور المسيحية كديانة والكنيسة الكاثوليكية بالذات في تكريس هذا المنزع والتساهل في تبرير الفائدة، مشيرا إلى أن هذا النسل الاقتصادي السيئ أودى بالبشرية إلى الهاوية..
*
وتساءل الكاتب من موقف الكنيسة ومستسمحا البابا بنديكيت السادس عشر قائلا: "أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا وبمصارفنا لأنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن من تعاليم وأحكام وطبقوها ما حل بنا ما حل من كوارث وأزمات وما وصل بنا الحال إلى هذا الوضع المزري؛ لأن النقود لا تلد النقود".

المفاجاة الثانيه

*
وفي الإطار ذاته لكن بوضوح وجرأة أكثر طالب رولان لاسكين رئيس تحرير صحيفة "لوجورنال د فينانس" في افتتاحية هذا الأسبوع بضرورة تطبيق الشريعة الإسلامية في المجال المالي والاقتصادي لوضع حد لهذه الأزمة التي تهز أسواق العالم من جراء التلاعب بقواعد التعامل والإفراط في المضاربات الوهمية غير المشروعة.
*
وعرض لاسكين في مقاله الذي جاء بعنوان: "هل تأهلت وول ستريت لاعتناق مبادئ الشريعة الإسلامية؟"، المخاطر التي تحدق بالرأسمالية وضرورة الإسراع بالبحث عن خيارات بديلة لإنقاذ الوضع، وقدم سلسلة من المقترحات المثيرة في مقدمتها تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية برغم تعارضها مع التقاليد الغربية ومعتقداتها الدينية.
*
وفي استجابة -على ما يبدو لهذه النداءات، أصدرت الهيئة الفرنسية العليا للرقابة المالية -وهي أعلى هيئة رسمية تعنى بمراقبة نشاطات البنوك- في وقت سابق قرارا يقضي بمنع تداول الصفقات الوهمية والبيوع الرمزية التي يتميز بها النظام الرأسمالي واشتراط التقابض في أجل محدد بثلاثة أيام لا أكثر من إبرام العقد، وهو ما يتطابق مع أحكام الفقه الإسلامي.
*
كما أصدرت نفس الهيئة قرارا يسمح للمؤسسات والمتعاملين في الأسواق المالية بالتعامل مع نظام الصكوك الإسلامي في السوق المنظمة الفرنسية.
*
والصكوك الإسلامية هي عبارة عن سندات إسلامية مرتبطة بأصول ضامنة بطرق متنوعة تتلاءم مع مقتضيات الشريعة الإسلامية.
*
ومنذ سنوات والشهادات تتوالى من عقلاء الغرب ورجالات الاقتصاد تنبه إلى خطورة الأوضاع التي يقود إليها النظام الرأسمالي الليبرالي على صعيد واسع، وضرورة البحث عن خيارات بديلة تصب في مجملها في خانة البديل الإسلامي..

المفاجأه الثالثه

*
ففي كتاب صدر مؤخرا للباحثة الإيطالية لووريتا نابليوني بعنوان "اقتصاد ابن آوى" أشارت فيه إلى أهمية التمويل الإسلامي ودوره في إنقاذ الاقتصاد الغربي.
*
واعتبرت نابليوني أن "مسئولية الوضع الطارئ في الاقتصاد العالمي والذي نعيشه اليوم ناتج عن الفساد المستشري والمضاربات التي تتحكم بالسوق والتي أدت إلى مضاعفة الآثار الاقتصادية



منقول
 

نوخذه 15

عضو نشط
التسجيل
23 أغسطس 2005
المشاركات
608
التطبيق الصحيح والسليم للإسلام هو الملاذ الوحيد ابدا ودائما للبشرية للخروج من جميع المشاكل والكوارثسواء اقتصادية او اجتماعية او سياسية ايضا على الرقم من تحفظى على المعاملات المتبعة فى بعض ما يسمى بنوك اسلامية فى الكويت والشكوك حول هدافها الحقيقة .
 

أوبال

عضو نشط
التسجيل
6 يونيو 2008
المشاركات
1,928
الإقامة
KuWaIt
هالكلام صحيح والغريب أن البنوك السويسريه قررت تسوي نظام يشابه التظام الإسلامي في إدارة المصارف بسبب فشل نظام الفوائد وخصوصاً في بنوك أمريكا - فشل مصارفهم في خسارة الفوائد خصوصاً بسبب نزول سعر العقارات هناك .
شكراً على الموضوع ودائماً الغرب يأخذ أفضل ما لدينا ونأخذ أسوء ما لديه.
 

am7ag

عضو نشط
التسجيل
26 يناير 2008
المشاركات
256
بارك الله فيك على النقل
 

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy
جزاك الله خير
 
أعلى