الاســــتا ذ
عضو محترف
الولايات المتحدة الأمريكية في طريقها لتسجل خلال عام 2001 أكبر عدد من العمال يتم الاستغناء عنهم خلال التسع سنوات الأخيرة علي الأقل.
ذكرت شركة Challenger, Gray & Christmas للتوظيف أن الولايات المتحدة الولايات المتحدة الأمريكية في طريقها لتسجل خلال عام 2001 أكبر عدد من العمال يتم الاستغناء عنهم خلال التسع سنوات الأخيرة علي الأقل.
وأشارت الشركة إلي أنه منذ منذ هجمات سبتمر علي الولايات المتحدة في الحادي عشر من سبتمبر الماضي استغنت الشركات الأمريكية عن 642.111 عامل وهو رقم يفوق ما كان يتم تسجيله على مدار الفترة الممتدة من عام 1993 حتى عام 1997.
وبحلول نهاية شهر نوفمبر/تشرين ثاني الماضي أعلنت الشركات الأمريكية أنها استغنت عن حوالي 1.8 مليون عامل خلال عام 2001 وهو رقم يفوق ما تم الإعلان عنه في عام 2000 بثلاث مرات والرقم الأكبر منذ أن بدأت الشركة في إحصاء هذه الأرقام في عام 1993.
ومن جانبه قال جون شالينجر المدير التنفيذي للشركة التي تتعقب اتجاهات التوظيف" إن الأرقام – الخاصة بالوظائف التي تم الاستغناء عنها- التي سجلت هذا العام جعلت أي رقم تم تسجيله من قبل يبدو صغيرا".
الجدير بالذكر أن عام 1998 كان أسوأ عام قبل عام 2001 حيث تم فيه الاستغناء عن 677.759 عامل.
وأشارت الشركة إلي أن العاملين الذين تم الاستغناء عنهم يتركزون في قطاع التصنيع والتكنولوجيا والسفر.
وجاء قطاع صناعة الاتصالات في المقدمة حيث بلغ عدد العاملين الذين تم الاستغناء عنها فيه 292.756 موظف.
وبجانب الاقتصاد الذي يعاني من تباطؤ النمو وهجمات الحادي عشر من سبتمبر أشارت الشركة إلي أن زيادة الاندماج بين الشركات في السنوات الأخيرة كان وراء تزايد تسريح العمال.
ذكرت شركة Challenger, Gray & Christmas للتوظيف أن الولايات المتحدة الولايات المتحدة الأمريكية في طريقها لتسجل خلال عام 2001 أكبر عدد من العمال يتم الاستغناء عنهم خلال التسع سنوات الأخيرة علي الأقل.
وأشارت الشركة إلي أنه منذ منذ هجمات سبتمر علي الولايات المتحدة في الحادي عشر من سبتمبر الماضي استغنت الشركات الأمريكية عن 642.111 عامل وهو رقم يفوق ما كان يتم تسجيله على مدار الفترة الممتدة من عام 1993 حتى عام 1997.
وبحلول نهاية شهر نوفمبر/تشرين ثاني الماضي أعلنت الشركات الأمريكية أنها استغنت عن حوالي 1.8 مليون عامل خلال عام 2001 وهو رقم يفوق ما تم الإعلان عنه في عام 2000 بثلاث مرات والرقم الأكبر منذ أن بدأت الشركة في إحصاء هذه الأرقام في عام 1993.
ومن جانبه قال جون شالينجر المدير التنفيذي للشركة التي تتعقب اتجاهات التوظيف" إن الأرقام – الخاصة بالوظائف التي تم الاستغناء عنها- التي سجلت هذا العام جعلت أي رقم تم تسجيله من قبل يبدو صغيرا".
الجدير بالذكر أن عام 1998 كان أسوأ عام قبل عام 2001 حيث تم فيه الاستغناء عن 677.759 عامل.
وأشارت الشركة إلي أن العاملين الذين تم الاستغناء عنهم يتركزون في قطاع التصنيع والتكنولوجيا والسفر.
وجاء قطاع صناعة الاتصالات في المقدمة حيث بلغ عدد العاملين الذين تم الاستغناء عنها فيه 292.756 موظف.
وبجانب الاقتصاد الذي يعاني من تباطؤ النمو وهجمات الحادي عشر من سبتمبر أشارت الشركة إلي أن زيادة الاندماج بين الشركات في السنوات الأخيرة كان وراء تزايد تسريح العمال.