حتى لا يكنس أحفادنا بورصة بنغلادش !

التسجيل
12 أكتوبر 2005
المشاركات
1,801
الإقامة
الكويت
بقلم: ناصر سليمان النفيسي.

استغل الكثيرون تراجع البورصة في تحقيق مكاسب غير منطقية ، ولا نقول غير مشروعة حتى لا نتعرض إلى "القصف المرّكز "، فقد طلبت البنوك الأمداد والتموين وحصلت على سيل من الودائع ومختلف صنوف الدعم إلى حد التخمة إن لم نقل " الطفحة " ، ولا شك أن للبنوك الأولوية في التعزيز والإسناد ، ويبدو أن شركات الاستثمار تحترم ترتيب القطاعات في قائمة الشركات المدرجة ، حيث أنها تلي مباشرة قطاع البنوك في تلك القائمة ، وما إن هدأت عاصفة مطالبة واستغاثة البنوك ، حتى بادرت شركات الا ستثمار بطلبها للدعم اللوجستي من الدولة ، ونظرا لانتظار شركات الاستثمار وقتا طويلا من وجهة نظرها لطلب المعونة الطارئة ، فقد كان رقم المعونة جاهزا تماما وهو مليار ونصف المليار "دينار ينطح دينار" ، وريثما تتم الترتيبات اللوجستية لإيصال " خياش " الفلوس إلى شركات الاستثمار ، فإن باقي القطاعات واقفة في الطابور وأولها التأمين احتراما للترتيب حتى قطاع السوق الموازي، والذي هو في ذيل قائمة الترتيب البورصوية ، وذلك للحصول على نصيبهم من قسمة أموال الأجيال القادمة .
كما يجب أن لا يضيع "سوق الجت" في المعمعة أو " الطوشة " ، حيث يجب أن تغدق عليه الدولة نصيبا من خياش الفلوس المليارية المتقاذفة من كل حدب وصوب ، والمتطايرة هناك وهناك ، والشاطر الذي " يصيدها " ، حتى تحول المشهد إلى حفلة " مخامط " ، ونقترح أن يتم دعم سوق الجت بما لا يقل عن مليار ونصف أسوة بقطاع الاستثمار ، وذلك لأسباب وجيهه أهمها ، أن رواج سوق الجت كان بسبب تفريخ شركات الاستثمار للعشرات من الشركات والتي " توصوص" الآن وبصوت عال لانقاذها من عدوى الانهيار البورصوي ، وخشية من نفاذ كمية الخياش المليارية المتطايرة ، وذلك بعد أن تخلت شركاتها الحاضنة والقابضة عنها ، والتي أصبحت بدورها شركات فالته وتالفة !
نقول قولنا هذا ونحن نشاهد ونتألم على الحال الذي وصلنا إليه من عبث بالأرزاق من رب البيت ( الدولة ) ، مقابل دلع متزايد وتمرد مستعر من الصبية المترفين المارقين ، والذين يمثلون شريحة مهمة من المجتمع الاقتصادي ، والذي ربما يكون الفصل الأخير من دولة الرفاه ورغد العيش ، ونقول قولنا أيضاً حتى لا يكنس أحفادنا بورصة بنغلاديش مستقبلا عندما تتبدل الحال غير الحال ، وربما يختار هؤلاء الأحفاد كنس البورصات ، نظرا للجينات وربما الفيروسات المتوارثة في عشق البورصة والأسهم في كل الظروف والأحوال ، ولا شك بأن تلك الجينات والفيروسات في رعاية وحماية الدولة حاليا حتى استحقاق الكارثة ( لا قدر الله ).


*****************
من موقع جمان
 

بوحسين11

موقوف
التسجيل
27 أكتوبر 2006
المشاركات
2,076
بقلم: ناصر سليمان النفيسي.

استغل الكثيرون تراجع البورصة في تحقيق مكاسب غير منطقية ، ولا نقول غير مشروعة حتى لا نتعرض إلى "القصف المرّكز "، فقد طلبت البنوك الأمداد والتموين وحصلت على سيل من الودائع ومختلف صنوف الدعم إلى حد التخمة إن لم نقل " الطفحة " ، ولا شك أن للبنوك الأولوية في التعزيز والإسناد ، ويبدو أن شركات الاستثمار تحترم ترتيب القطاعات في قائمة الشركات المدرجة ، حيث أنها تلي مباشرة قطاع البنوك في تلك القائمة ، وما إن هدأت عاصفة مطالبة واستغاثة البنوك ، حتى بادرت شركات الا ستثمار بطلبها للدعم اللوجستي من الدولة ، ونظرا لانتظار شركات الاستثمار وقتا طويلا من وجهة نظرها لطلب المعونة الطارئة ، فقد كان رقم المعونة جاهزا تماما وهو مليار ونصف المليار "دينار ينطح دينار" ، وريثما تتم الترتيبات اللوجستية لإيصال " خياش " الفلوس إلى شركات الاستثمار ، فإن باقي القطاعات واقفة في الطابور وأولها التأمين احتراما للترتيب حتى قطاع السوق الموازي، والذي هو في ذيل قائمة الترتيب البورصوية ، وذلك للحصول على نصيبهم من قسمة أموال الأجيال القادمة .
كما يجب أن لا يضيع "سوق الجت" في المعمعة أو " الطوشة " ، حيث يجب أن تغدق عليه الدولة نصيبا من خياش الفلوس المليارية المتقاذفة من كل حدب وصوب ، والمتطايرة هناك وهناك ، والشاطر الذي " يصيدها " ، حتى تحول المشهد إلى حفلة " مخامط " ، ونقترح أن يتم دعم سوق الجت بما لا يقل عن مليار ونصف أسوة بقطاع الاستثمار ، وذلك لأسباب وجيهه أهمها ، أن رواج سوق الجت كان بسبب تفريخ شركات الاستثمار للعشرات من الشركات والتي " توصوص" الآن وبصوت عال لانقاذها من عدوى الانهيار البورصوي ، وخشية من نفاذ كمية الخياش المليارية المتطايرة ، وذلك بعد أن تخلت شركاتها الحاضنة والقابضة عنها ، والتي أصبحت بدورها شركات فالته وتالفة !
نقول قولنا هذا ونحن نشاهد ونتألم على الحال الذي وصلنا إليه من عبث بالأرزاق من رب البيت ( الدولة ) ، مقابل دلع متزايد وتمرد مستعر من الصبية المترفين المارقين ، والذين يمثلون شريحة مهمة من المجتمع الاقتصادي ، والذي ربما يكون الفصل الأخير من دولة الرفاه ورغد العيش ، ونقول قولنا أيضاً حتى لا يكنس أحفادنا بورصة بنغلاديش مستقبلا عندما تتبدل الحال غير الحال ، وربما يختار هؤلاء الأحفاد كنس البورصات ، نظرا للجينات وربما الفيروسات المتوارثة في عشق البورصة والأسهم في كل الظروف والأحوال ، ولا شك بأن تلك الجينات والفيروسات في رعاية وحماية الدولة حاليا حتى استحقاق الكارثة ( لا قدر الله ).


*****************
من موقع جمان




تصريحاتها الناريه سببها فشل اغلب التحاليل الي اصدرها

وخسارته الشخصيه من المحللين الي عنده


فشل المكتب فشل ذريع للاسف
 

الحبترى

عضو نشط
التسجيل
18 يوليو 2007
المشاركات
1,497
الإقامة
الكويت
شكراا سوق الكويت والشكر موصول لقلم بوبدر

بقلم: ناصر سليمان النفيسي.

استغل الكثيرون تراجع البورصة في تحقيق مكاسب غير منطقية ، ولا نقول غير مشروعة حتى لا نتعرض إلى "القصف المرّكز "، فقد طلبت البنوك الأمداد والتموين وحصلت على سيل من الودائع ومختلف صنوف الدعم إلى حد التخمة إن لم نقل " الطفحة " ، ولا شك أن للبنوك الأولوية في التعزيز والإسناد ، ويبدو أن شركات الاستثمار تحترم ترتيب القطاعات في قائمة الشركات المدرجة ، حيث أنها تلي مباشرة قطاع البنوك في تلك القائمة ، وما إن هدأت عاصفة مطالبة واستغاثة البنوك ، حتى بادرت شركات الا ستثمار بطلبها للدعم اللوجستي من الدولة ، ونظرا لانتظار شركات الاستثمار وقتا طويلا من وجهة نظرها لطلب المعونة الطارئة ، فقد كان رقم المعونة جاهزا تماما وهو مليار ونصف المليار "دينار ينطح دينار" ، وريثما تتم الترتيبات اللوجستية لإيصال " خياش " الفلوس إلى شركات الاستثمار ، فإن باقي القطاعات واقفة في الطابور وأولها التأمين احتراما للترتيب حتى قطاع السوق الموازي، والذي هو في ذيل قائمة الترتيب البورصوية ، وذلك للحصول على نصيبهم من قسمة أموال الأجيال القادمة .
كما يجب أن لا يضيع "سوق الجت" في المعمعة أو " الطوشة " ، حيث يجب أن تغدق عليه الدولة نصيبا من خياش الفلوس المليارية المتقاذفة من كل حدب وصوب ، والمتطايرة هناك وهناك ، والشاطر الذي " يصيدها " ، حتى تحول المشهد إلى حفلة " مخامط " ، ونقترح أن يتم دعم سوق الجت بما لا يقل عن مليار ونصف أسوة بقطاع الاستثمار ، وذلك لأسباب وجيهه أهمها ، أن رواج سوق الجت كان بسبب تفريخ شركات الاستثمار للعشرات من الشركات والتي " توصوص" الآن وبصوت عال لانقاذها من عدوى الانهيار البورصوي ، وخشية من نفاذ كمية الخياش المليارية المتطايرة ، وذلك بعد أن تخلت شركاتها الحاضنة والقابضة عنها ، والتي أصبحت بدورها شركات فالته وتالفة !
نقول قولنا هذا ونحن نشاهد ونتألم على الحال الذي وصلنا إليه من عبث بالأرزاق من رب البيت ( الدولة ) ، مقابل دلع متزايد وتمرد مستعر من الصبية المترفين المارقين ، والذين يمثلون شريحة مهمة من المجتمع الاقتصادي ، والذي ربما يكون الفصل الأخير من دولة الرفاه ورغد العيش ، ونقول قولنا أيضاً حتى لا يكنس أحفادنا بورصة بنغلاديش مستقبلا عندما تتبدل الحال غير الحال ، وربما يختار هؤلاء الأحفاد كنس البورصات ، نظرا للجينات وربما الفيروسات المتوارثة في عشق البورصة والأسهم في كل الظروف والأحوال ، ولا شك بأن تلك الجينات والفيروسات في رعاية وحماية الدولة حاليا حتى استحقاق الكارثة ( لا قدر الله ).


*****************
من موقع جمان


السلام عليكم ... كلام صحيح 100% ويوم قالوا اعيدوا جدولة القروض يعنى الدوله تشترى القرض وتعمل على اعادة الجدوله وهذا كان حل ينقذ فئه تشكل نصف المجتمع وما راح اتخسر الدوله شىء, اطلعوا المنافقين باسم الاقتصاد بأن لا تهدروا المال العام , وينهم الاقتصاديون المخظرمون فى شاشاتنا هاليومين ما نشوفهم لا بالجرايد ولا بالتلفزيون وهل تمويل الهيئه العامه للاستثمار لاسهم معينه دون الاخرى فيه انصاف الا هذا الهدر بعينه واستفادة فئه صغيرهل تمثل حتى 1% وسامحونا على الاطاله ( بس شغله غريبه بصراحه)
 

نجم الراية

عضو نشط
التسجيل
3 يوليو 2006
المشاركات
735
الإقامة
لندن-بريطانيا العظمي
شكرا علي النقل

للاسف مركز الجمان والكاتب ناصر النفيسي من المحاربين للافصاح

والشفافية بالبورصة ولكن لا حياة لمن تنادي وكسب عداوات لانه شريف

ولكن للاسف

يبونها سمردحي صناع السوق وكبار ملاك الشركات (اغلبهم عن التعميم)

وزارة التجارة غير مؤهلة بالمرة لادارة البورصة

بوضعها الحالي
 
أعلى