3 مليارات دينار في انتظار الضوء الأخضر ...

حمدان

عضو مميز
التسجيل
1 فبراير 2006
المشاركات
6,558
الإقامة
kw
المؤسسات الحكومية جاهزة لتوفير 3 مليارات «شرط الضوء الأخضر»

محمد شعبان

الأحد, 26 - أكتوبر - 2008




كشفت مصادر رفيعة المستوى لـ «الوسط» عن أن مفصل الأزمة المالية التي تعيشها البورصة وتتردد الجهات الحكومية ذات الملاءمة والسيولة العالية في حلها هي بسبب عدم وجود عطاء حكومي، أو بمعنى أدق توجيه حكومي لاتخاذ تلك الاجراء.
وتقول المصادر إن الازمة تتلخص فيما يلي:
1- البنوك الكويتية لديها تخمة، كما أكد ذلك محافظ البنك المركزي الشيخ سالم الصباح، لكن المصارف لا تريد أن تخاطر بأموالها، كما يقول مصدر مصرفي، بل تريد ضخ سيولة حكومية تعيد ضخها الى الشركات المالية والقطاعات المختلفة للدولة، كوسيط ومدير للسيولة بين الدولة والعميل والحصول على عمولة لا بأس بها.
2- الجهات الحكومية التي تتمتع بالسيولة سواء مؤسسة البترول، الصندوق، التأمينات، هيئة الاستثمار، القصر، وغيرها على استعداد لضخ وتوفير وفق الامكانات المتفاوتة، ما يزيد على الـ 3 مليارات دينار كويتي، إلا أن تلك الاتجاهات تحتاج إلى ضوء أخضر حكومي.
3- الى الآن لا توجد آلية واضحة لعمليات الإقراض من تلك الجهات الحكومية وحتى الأدوات النقدية والمدد، حيث سمح المركزي فقط بفتح الباب، فضلا عن أن تلك الجهات تحتاج الى ضمان لتلك الأموال.
4- يوجد تخوف من أن يتم فتح الباب دون وجود آلية للمنح أو وضوح للأسس التي يتم الإقراض عليها، كما حدث في ضخ ملايين الصناديق، وارتفعت الأصوات، عن هذه الجهة حصلت على سيولة، وتلك لم تستفد.. «إلخ».
بوفق مصدر مالي طلب سيولة من أكثر من جهة حكومية من الجهات سالفة الذكر، أفاد أن قياديين في تلك الجهات اكدوا اقتناعهم بأن أي استثمار أو ضخ سيولة على أساس تملك أو استثمار أو غيره آمن من أي جهة خارجية، كما اكد قناعته بعائد السوق اذا ما تم الاستثمار في الأسهم القيادية عند الأسعار الحالية.
 

حمدان

عضو مميز
التسجيل
1 فبراير 2006
المشاركات
6,558
الإقامة
kw
في استثمارات متنوعة في البورصة وخلال أقل من شهرين

4 جهات حكومية تخسر نحو مليار دينار (التأمينات الاجتماعية 100, هيئة الاستثمار 631.592, الوقف 102.244, القُصّر 129.619)

محمد الإتربي

الأحد, 26 - أكتوبر - 2008


رغم ان الاستثمارات الحكومية في سوق الكويت للأوراق المالية لم تكن بمنأى عن الخسائر الهائلة التي منيت بها الاسهم، ظل التردد لدعم مستويات الاسعار وتثبيتها سيد الموقف، وسجلت الخسائر التي تعود لأربعة جهات حكومية، وهي التأمينات، هيئة الاستثمار، شؤون القصر، والوقف، وفق احصائية اعدتها «الوسط» 962,532 مليون دينار، (قرابة المليار)، والخسائر السوقية سالفة الذكر هي خلال الفترة من اول سبتمبر حتى نهاية اقفالات 23 اكتوبر الماضي، اي ما يقارب شهرين فقط.
وتقول مصادر مالية واستثمارية: ان تدخل الجهات الحكومية سالفة الذكر عبر ضخ مبالغ اضافية في عروق الجهاز المصرفي والمالي، يمكن ان يحقق لها ارباحا ايجابية لاسباب عدة، ان تلك الجهات هدفها استثماري طويل الاجل.
< الاسعار الحالية منخفضة جدا وتعتبر فرصة، خصوصا الاسهم الجيدة منها التي لديها اصول واستثمارات جيدة وبإمكانها التعافي سريعا من الازمة والتباطؤ المرتقب.
< استثمار اي مبالغ اضافية من تلك الجهات سيخفض التكلفة اكثر عليها.
< الشركات مقبلة على نهاية السنة المالية وبالإمكان تحسين الاوضاع نسبيا وتوزيع ارباح نقدية ستستفيد منها تلك الجهات، كما تخفض ايضا من تكلفة ومخاطر الاستثمار.
ومعروف ان تلك الجهات الاربع تتمتع بسيولة عالية، موزعة في ودائع محلية واقليمية، اذ تقول المصادر انه بمقارنة اوضاع الاسواق الاقليمية والعالمية، فإن سحب الجزء الاكبر من السيولة الخارجية وتوظيفها في الاقتصاد المحلي ودعم الجهازين المالي والمصرفي والبورصة سيكون افضل واجدى عائدا على المديين البعيد والمتوسط، كما ان الاقتصاد الكويتي الاستثمار فيه آمن من اي فرص عالمية او اقليمية حاليا ومستقبلا.
على صعيد متصل، افادت المصادر بأن السوق وصل الى مرحلة قد يدخل الكثير من كبريات المؤسسات والشركات في خانة الافلاس «الدفتري» نتيجة الانخفاض الحاد للاصول وعدم قدرتها على مواصلة انشطتها.

 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
المؤسسات الحكومية جاهزة لتوفير 3 مليارات «شرط الضوء الأخضر»

محمد شعبان

الأحد, 26 - أكتوبر - 2008




كشفت مصادر رفيعة المستوى لـ «الوسط» عن أن مفصل الأزمة المالية التي تعيشها البورصة وتتردد الجهات الحكومية ذات الملاءمة والسيولة العالية في حلها هي بسبب عدم وجود عطاء حكومي، أو بمعنى أدق توجيه حكومي لاتخاذ تلك الاجراء.
وتقول المصادر إن الازمة تتلخص فيما يلي:
1- البنوك الكويتية لديها تخمة، كما أكد ذلك محافظ البنك المركزي الشيخ سالم الصباح، لكن المصارف لا تريد أن تخاطر بأموالها، كما يقول مصدر مصرفي، بل تريد ضخ سيولة حكومية تعيد ضخها الى الشركات المالية والقطاعات المختلفة للدولة، كوسيط ومدير للسيولة بين الدولة والعميل والحصول على عمولة لا بأس بها.
2- الجهات الحكومية التي تتمتع بالسيولة سواء مؤسسة البترول، الصندوق، التأمينات، هيئة الاستثمار، القصر، وغيرها على استعداد لضخ وتوفير وفق الامكانات المتفاوتة، ما يزيد على الـ 3 مليارات دينار كويتي، إلا أن تلك الاتجاهات تحتاج إلى ضوء أخضر حكومي.
3- الى الآن لا توجد آلية واضحة لعمليات الإقراض من تلك الجهات الحكومية وحتى الأدوات النقدية والمدد، حيث سمح المركزي فقط بفتح الباب، فضلا عن أن تلك الجهات تحتاج الى ضمان لتلك الأموال.
4- يوجد تخوف من أن يتم فتح الباب دون وجود آلية للمنح أو وضوح للأسس التي يتم الإقراض عليها، كما حدث في ضخ ملايين الصناديق، وارتفعت الأصوات، عن هذه الجهة حصلت على سيولة، وتلك لم تستفد.. «إلخ».
بوفق مصدر مالي طلب سيولة من أكثر من جهة حكومية من الجهات سالفة الذكر، أفاد أن قياديين في تلك الجهات اكدوا اقتناعهم بأن أي استثمار أو ضخ سيولة على أساس تملك أو استثمار أو غيره آمن من أي جهة خارجية، كما اكد قناعته بعائد السوق اذا ما تم الاستثمار في الأسهم القيادية عند الأسعار الحالية.

كلام حلو أخوي ومشكور على النقل بس أحنا سمعنا الوزير قال السوق زين

وأن الوقت وقت الشراء الحين والناس ما ترقعت​
 

Jareer

عضو نشط
التسجيل
3 مايو 2007
المشاركات
1,545
الحكومة اليابانية طلبت من البنك المركزي الياباني شراء جميع الأسهم التي بحوزة البنوك اليابانية وذالك لمنع هذه البنوك بإغراق سوق الأوراق المالية لديهم ببيع الأسهم ومحاولة انقاذ السوق من الإنهيار
 

خبير النفط

عضو نشط
التسجيل
15 يناير 2007
المشاركات
4,638
يعنى البنوك وقت المجازفه القليله و الارباح العاليه مستعده تستثمر اموالها وماهم مستعدين الحين يجازفون فى ازمه اهم سبب رئيس فى تفاقمها , محد قالهم يقيمون اصول اعلى من قيمتها علشان خاطر فلان وعلان
اذا ياهم الشخص العادى بدراسه جدوى لمشروع ممتاز وين او وين ياله يمولونه و علشان الربع و عصابات الدماء الزرقاء و الخضراء اخذ اعتمادات مفتوحه بلا حدون حتى لو مشاريع فاشله
 

حمدان

عضو مميز
التسجيل
1 فبراير 2006
المشاركات
6,558
الإقامة
kw
أنقذوا اقتصادنا!

الأحد, 26 - أكتوبر - 2008



ما بين تحذيرات النواب وضعف الإجراءات الحكومية وتشويشها وقعت سوق الأوراق المالية في الكويت والمستثمرون، وخاصة صغارهم صريعة لأزمة النقد العالمية التي عصفت باقتصادات عشرات الدول، وساهم البطء الحكومي في اتخاذ الإجراءات الصحيحة اللازمة في تعميق الأزمة، ولم يدرك كبار المسؤولين المعنى العميق لتحذير سمو الأمير من أننا «تأخرنا كثيرا»، ولم يعد من المقبول تحت أي مبرر هدر الوقت والامكانات والبقاء على ما نحن فيه.. وذلك خلال افتتاح سموه الفصل الثاني البرلماني يوم الثلاثاء الماضي.
فلماذا التباطؤ في اتخاذ إجراءات عملية واقعية لمعالجة الأزمة؟

من الصعب ان نتصور ان وزيري المالية والتجارة ومحافظ البنك المركزي غير جادين في معالجة الازمة او غير مدركين أبعادها، فهم من النخبة الواعية، ومن المؤكد انهم مدركون لمسؤولياتهم، ومن المؤكد ان سمو رئيس مجلس الوزراء يدرك حجم الازمة، وتداعياتها وانه حريص على تجنيب البلاد هزات اقتصادية تؤثر فيها خصوصا في ظل تراجع اسعار النفط وعدم اليقين في الاقتصاد العالمي، وخصوصا الغموض الذي يحيط بالاقتصاد الأميركي.
وإذا كانت هناك مقترحات من المتخصصين بشأن آليات واضحة لمعالجة تداعيات الأزمة العالمية على الاقتصاد الكويتي.. فلماذا لا يتم الاخذ بها وتنفيذها؟

أولا: لقد اصبح تشكيل فريق «أزمة او طوارئ» ايا كانت التسمية يتبع سمو رئيس مجلس الوزراء امرا ضروريا بل وعاجلا، يضم مثل هذا الفريق الخبراء والمتخصصين الذين بامكانهم اقتراح الاجراءات الفعالة التي تحافظ على استقرار السوق ودعم الاقتصاد الوطني.

ثانيا: سرعة البت في المقترحات المرفوعة من قبل اتحاد المصارف، واتخاذ قرار عاجل بشأن تبني الصالح منها.. والأكثر فائدة لاقتصادنا: فهل نتحرك قبل ان تستفحل الازمة وتضرب بعمق في اقتصادنا الوطني؟
 

wld al salmiya

عضو نشط
التسجيل
8 أكتوبر 2007
المشاركات
5,434
الإقامة
الكويت
في استثمارات متنوعة في البورصة وخلال أقل من شهرين

4 جهات حكومية تخسر نحو مليار دينار (التأمينات الاجتماعية 100, هيئة الاستثمار 631.592, الوقف 102.244, القُصّر 129.619)

محمد الإتربي

الأحد, 26 - أكتوبر - 2008


رغم ان الاستثمارات الحكومية في سوق الكويت للأوراق المالية لم تكن بمنأى عن الخسائر الهائلة التي منيت بها الاسهم، ظل التردد لدعم مستويات الاسعار وتثبيتها سيد الموقف، وسجلت الخسائر التي تعود لأربعة جهات حكومية، وهي التأمينات، هيئة الاستثمار، شؤون القصر، والوقف، وفق احصائية اعدتها «الوسط» 962,532 مليون دينار، (قرابة المليار)، والخسائر السوقية سالفة الذكر هي خلال الفترة من اول سبتمبر حتى نهاية اقفالات 23 اكتوبر الماضي، اي ما يقارب شهرين فقط.
وتقول مصادر مالية واستثمارية: ان تدخل الجهات الحكومية سالفة الذكر عبر ضخ مبالغ اضافية في عروق الجهاز المصرفي والمالي، يمكن ان يحقق لها ارباحا ايجابية لاسباب عدة، ان تلك الجهات هدفها استثماري طويل الاجل.
< الاسعار الحالية منخفضة جدا وتعتبر فرصة، خصوصا الاسهم الجيدة منها التي لديها اصول واستثمارات جيدة وبإمكانها التعافي سريعا من الازمة والتباطؤ المرتقب.
< استثمار اي مبالغ اضافية من تلك الجهات سيخفض التكلفة اكثر عليها.
< الشركات مقبلة على نهاية السنة المالية وبالإمكان تحسين الاوضاع نسبيا وتوزيع ارباح نقدية ستستفيد منها تلك الجهات، كما تخفض ايضا من تكلفة ومخاطر الاستثمار.
ومعروف ان تلك الجهات الاربع تتمتع بسيولة عالية، موزعة في ودائع محلية واقليمية، اذ تقول المصادر انه بمقارنة اوضاع الاسواق الاقليمية والعالمية، فإن سحب الجزء الاكبر من السيولة الخارجية وتوظيفها في الاقتصاد المحلي ودعم الجهازين المالي والمصرفي والبورصة سيكون افضل واجدى عائدا على المديين البعيد والمتوسط، كما ان الاقتصاد الكويتي الاستثمار فيه آمن من اي فرص عالمية او اقليمية حاليا ومستقبلا.
على صعيد متصل، افادت المصادر بأن السوق وصل الى مرحلة قد يدخل الكثير من كبريات المؤسسات والشركات في خانة الافلاس «الدفتري» نتيجة الانخفاض الحاد للاصول وعدم قدرتها على مواصلة انشطتها.




انت منين تجيب هالكلام الحلو

الظاهر بدت الحركة

بعد كلام الخرافي

الله يبشرك بالجنه ياخوى
 

m.h.a

عضو نشط
التسجيل
18 مارس 2007
المشاركات
803
الحكومة اليابانية طلبت من البنك المركزي الياباني شراء جميع الأسهم التي بحوزة البنوك اليابانية وذالك لمنع هذه البنوك بإغراق سوق الأوراق المالية لديهم ببيع الأسهم ومحاولة انقاذ السوق من الإنهيار


عمي هذه الشغل مو ربعنا جاباني ياعمي
 
أعلى