المحاضرة الأقتصادية للرئيس السابق كلينتون ...

حمدان

عضو مميز
التسجيل
1 فبراير 2006
المشاركات
6,558
الإقامة
kw
على دول الخليج ألاّ تخشى من تقليل الاعتماد على النفط
كلينتون: ضخ المزيد من السيولة هو الحل لاستعادة الثقة
قال الرئيس الاميركي الأسبق بيل كلينتون إن ادارة الرئيس الاميركي المنتخب باراك أوباما ليس أمامها سوى "ضخ المزيد من السيولة في الاقتصاد لغاية استعادة الثقة".


الثلاثاء 18 نوفمبر 2008


* 90 في المئة من الأرباح التي جنيت في السنوات الأخيرة ذهبت إلى 1 في المئة من الأميركيين فقط

* أحد أخطاء الحكومة الأميركية عدم مساعدتها لرابع أكبر بنوك الولايات المتحدة ليمان براذرز

* استمرار مشاريع البنية التحتية وتواصل النقاشات سيساهمان في الخروج من الأزمة


اوضح كلينتون في محاضرة القاها في الندوة السنوية لبنك الكويت الوطني ليلة أمس حول التطورات الاقتصادية العالمية الراهنة، أن الجميع حول العالم بحاجة الى استعادة الثقة في المؤسسات المالية بعد الانهيارات التي تعرضت لها بصورة ربما كانت فجائية وغير متوقعة بعد سنوات الازدهار. واضاف ان قرارات قمة العشرين الكبرى التي اختتمت اعمالها في واشنطن امس سعت وبقوة الى وضع معايير للشفافية، مؤكدا انه اذا كان احد لا يقبل المساءلة فعلى الأقل لا بد من وجود نظام شفاف لانتقال الاموال بين الحدود.

استعادة الثقة

لخص كلينتون الوضع الحالي قائلا ان تريليونات الدولارات اختفت ولا بد من استعادتها، وهو الامر الذي يشغل بال الجميع حاليا وهو امر يرتبط اولا وأخيرا باستعادة الثقة في المؤسسات المالية حول العالم.

واشار كلينتون الى ان احد اهم اسباب الازمة المالية الحالية التي يعيشها الاقتصاد الاميركي والتي القت بظلالها على دول العالم، يرجع الى ان 90 في المئة من الارباح التي جرى جنيها في السنوات الاخيرة ذهبت الى 1 في المئة من الاميركيين فقط. وأوضح أن المشكلة تكمن في ان سنوات الرخاء التي شهدها الاقتصاد الاميركي لم تفلح في ايجاد الكم المطلوب من فرص العمل ولم تحقق الرفاهية للجميع.

الشرارة الأولى للأزمة

وأشار الى ان الازمة المالية التي يعيشها العالم حاليا تكمن في ان الشرارة الاولى انطلقت كما يعرف الجميع من اكبر اقتصاد عالمي وهو الولايات المتحدة، ما جعل آثارها السلبية تمتد وبقوة الى مختلف انحاء العالم بسبب الارتباط القوي بين الاقتصاد الاميركي وبين الاقتصادات العالمية. واضاف ان الجميع ايضا يعرف اسباب هذه الازمة التي ترجع الى ارتفاع المخاطر وانتشار الرهونات خصوصا فيما يتعلق باحد اهم ركائز المعيشة وهو السكن، ما ادى الى فقد الكثيرين لمنازلهم بسبب الرهن العقاري، اضف الى ذلك انخفاض مستوى الشفافية لدى المؤسسات المالية، وهو ما ادى الى انهيار الكثير منها ودخول الآخرين في ازمة حقيقية.

أموال الأميركيين

وأشار كلينتون الى انه في عام 2006 انقسمت اموال الاميركيين بصورة اساسية بين قسمين: الاول الانفاق على السكن الذي يستنزف نحو 38 في المئة من الدخل الفردي، ما ادى الى نشوء ظاهرة الرهن العقاري التى كانت احد اسباب الانهيار، والثاني الانفاق الاستهلاكي الذي ارتفع بشدة واصبح يمثل حوالي 60 في المئة من انفاق الاميركيين.

وضرب مثالا بقوله "لو كنت اعمل كسمسار في عام 2001 وجاءني شخص طالبا مني استثمار امواله لكنت استثمرتها في العقار والسكن، حيث كان الجميع مقبلا وبشدة على هذه النوعية من الاستثمارات".
واضاف كان طبيعيا ان تضخ المليارات من الدولارات في العقارات والانشطة المتعلقة بها في وقت لم تكن هناك اية حدود للرهن العقاري، ومن ثم كان طبيعيا ان تنفجر الامور ويصبح هناك ازمة بات الجميع يعرفها باسم ازمة الرهن العقاري التي كانت احد اسباب انفجار الموقف.

أخطاء الحكومة الأميركية

وأشار الى بعض اخطاء الحكومة الاميركية ومنها عدم مساعدتها لرابع اكبر بنوك الولايات المتحدة (ليمان برازرز) وكان ذلك في منتصف سبتمبر الماضي، ما ادى الى حدوث اختلالات حادة ادت الى الانهيار الحاصل حاليا الذي بدا في اكتوبر الماضي بحدة.

وأضاف، "حاولت الحكومة الاميركية وقتها ضخ السيولة في البنوك الا ان ذلك لم يؤت الثمار المرجوة" مشيرا الى انه ربما كانت تلك البداية لانتشار الازمة عالميا. ووصف حالة الهلع التي اصابت دول العالم، فالبنوك توقفت حتى عن اقراض اكبر وافضل عملائها، والمودعون بدأوا بسحب ودائعهم، والاكثر من ذلك ان شركات كبيرة لم تحقق خسائر ولكنها وجدت نفسها فجاة مطالبة بسداد ديونها.

قائمة الخاسرين

وأشار كلينتون الى ان الجميع حاليا يصنف ضمن قائمة الخاسرين، فالاستثمارات انهارت قيمتها بحدة، واسعار النفط وصلت الى مستوياتها الدنيا دون الخمسين دولارا بعد ان تجاوزت مستوى الـ 140دولارا في يوليو الماضي. وحول رؤيته للحل قال كلينتون، إن "الجميع يسعى الان الى ايجاد الحلول ولكن علينا ان نستفيد دائما من تجارب الآخرين ومن الخبرات التاريخية".

النموذج الياباني

وأوضح أن اليابان تعطينا نموذجا لذلك، ففي الوقت الذي كانت الازمة الاقتصادية تعصف بها في التسعينات استمرت الحكومة اليابانية في تنفيذ مشاريع البنية التحتية لان ذلك عمل على ايجاد المزيد من فرص العمل للآلاف. وأضاف، إن الولايات المتحدة مطالبة ان تستمر في مشاريعها وان لا تجعل الازمة توقف الحركة الاقتصادية، لان ذلك من شأنه ان يزيد من اعداد العاطلين عن العمل ما يعني المزيد من المشكلات الاقتصادية والاجتماعية.

وأشار الى انه من الخطا الانتظار في تنفيذ هذه المشاريع الى حين تعافي الاقتصاد، لان الاستمرار في تنفيذها سيكون هو العامل المؤثر في استعادة الاقتصاد لقوته.

وقال الرئيس الاميركي الاسبق "علينا اصلاح النظام المالي والتعاطي مع الاقتصاد الكلي بشكل كامل، وهو ما سيؤثر بالتبعية على الحالة النفسية للمتعاملين في الاسواق المالية، ومن ثم تستعيد الحياة الاقتصادية طبيعتها".

التضخم غير مقلق

وحول التضخم قال الرئيس كلينتون ان التضخم يجب ألّا يكون أمرا مقلقا، لان الاخطر هو تراجع النمو الاقتصادي بسبب شح السيولة ونقصها.

وكان الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني ابراهيم دبدوب قد القى في بداية الندوة كلمة اكد فيها أن انعقاد هذه الندوة هذا العام يأتي في وقت يعاني فيه الاقتصاد العالمي اضطرابات حادة، وذلك في تحول يناقض بصورة كبيرة حالة الانتعاش الاقتصادي التي شهدناها في السنوات السابقة..

أسئلة الحضور

قال الرئيس الاميركي الاسبق بيل كلينتون ان دول الخليج يجب ألّا تقلق او تخشى من مقترحات الادارة الاميركية الجديدة بتقليل الاعتماد على النفط كمصدر للطاقة والاعتماد على البدائل.

واوضح في رده على مجموعة من الاسئلة التي طرحت عليه خلال الندوة السنوية لبنك الكويت الوطني الليلة، ان على دول المنطقة ان تضع امامها مجموعة من الاعتبارات ومنها ان غالبية واردات اميركا من النفط تاتي من الدول المجاورة لها كالمكسيك.

وأضاف إن الولايات المتحدة ليست المستهلك الرئيس للنفط في العالم، لان هناك العديد من الاقتصادات الناشئة وفي مقدمتها الصين والهند التي تنمو معدلات استهلاكها للنفط عاما بعد عام وتعتبر اسواقا رئيسة لنفط الخليج. وأكد كلينتون أن دول المنطقة يجب ان ترحب بالسياسات الاميركية الداعمة لتقليل الانبعاثات الحرارية الناجمة عن النفط، وان لا تقلق منها او تخشاها لان ذلك في النهاية يصب في مصلحة البيئة العالمية.

السلام في الشرق الأوسط

وحول الشيء الذي ود ان يفعله قبل مغادرته البيت الابيض بعد ثماني سنوات من الحكم قال كلينتون، انه كان يحلم بان يحل قضية الصراع الاسرائيلي الفلسطيني، مشيرا الى ان الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات خسر فرصة ذهبية في قبول الاتفاق الذي طرح في عهد كلينتون، والذي لو حدث وقتها لكانت المنطقة اكثر استقرارا الآن.

وأضاف، إنه كان يتمنى ان يحقق السلام بين سوريا واسرائيل بما يحقق مصلحة الطرفين، كما اعرب عن امنياته لو نجح في ايقاف المذابح التي شهدتها رواندا والتي اودت بحياة مئات الألوف. واشار كلينتون الى ان عام 2000 كان فيصلا، وانه لو استغلت الفرص التي اتيحت وقتها لزرع السلام بين العرب والاسرائيليين لما وصلت الامور الى ماوصلت اليه الآن من تدهور.

القوى الصاعدة

وردا على سؤال حول القوى الجديدة قال كلينتون: "ان امامنا حاليا مجموعة من القوى وهي روسيا والاتحاد الاوروبي والصين الى جانب الهند وباكستان". وأوضح أنه من المهم فهم السياسة الروسية القائمة على محاولات روسيا "استعادة عظمتها" التي فقدتها بعد انهيار الاتحاد السوفيتي ولكن دون العودة الى الشيوعية او حلف وارسو.

وبالنسبة للاتحاد الاوروبي فانه على الرغم من الانجازات التي حققها فان هناك العديد من الدول التي ترفض التخلي عن هويتها، وهو ما يشكل عائقا امام بروز الاتحاد الاوروبي كقوة. واضاف، إن الصين من القوى الناشئة وان ابرز ما يميزها انها لم تكن دولة غزو او توسع في حين يعطي توقف النزاع الهندي - الباكستاني فرصة لنشوء قوى جديدة ومؤثرة عالميا.

تحديات المنطقة

وحول أبرز التحديات التي تواجه منطقة الشرق الاوسط قال كلينتون ان المنطقة مطالبة اولا بأن تحل مشكلاتها التاريخية "كالصراع العربي الاسرائيلي وتوسع الطموحات الايرانية"، ثم بعد ذلك يمكنها ان تتفرغ اكثر لمواجهة تحدياتها الاخرى. وحول موقف الادارة الاميركية الجديدة من سوريا وايران قال كلينتون، انه لا يوجد اختلاف على ضرورة استخدام كل الوسائل الدبلوماسية لحل المشكلات التي تتعلق بهاتين الدولتين.

وأضاف، إن الامور بدون شك ستكون افضل اذا ما قررت سوريا الابتعاد عن ايران والتقارب اكثر مع الدول العربية واسرائيل، مشيرا الى ان ايران فهمت خطأ ان اوباما يرغب في التفاوض معها بشان القضايا التي اثيرت أخيرا.

أنا وزوجتي

وردا على سؤال حول ما اثير عن اختيار زوجته هيلاري لمنصب وزير الخارجية في حكومة اوباما قال كلينتون ضاحكا "لقد سمعت بالامر مثلكم وانا في طريقي الى الكويت" مضيفا، إن هذا الامر في النهاية يتعلق بالرئيس المنتخب باراك اوباما، وإن الجميع على ثقة من اختياراته لجميع المناصب مؤكدا ان مساندتها له لم تكن بهدف الوصول الى منصب.



دبدوب: يجب ضخ السيولة وخفض الفائدة وزيادة الإنفاق لمنع الانهيار
كان الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني إبراهيم دبدوب قد ألقى في بداية الندوة كلمة أكد فيها أن انعقاد هذه الندوة هذا العام، يأتي في وقت يعاني فيه الاقتصاد العالمي اضطرابات حادة، وذلك في تحول يناقض بصورة كبيرة حالة الانتعاش الاقتصادي التي شهدناها في السنوات السابقة.

وأضاف "تضافر انخفاض أسعار الأصول مع الاضطرابات الحادة في أسواق الائتمان ومشكلات السيولة في القطاع المصرفي العالمي تشكل معا أزمة، قلما يشهد القطاع المالي العالمي نظيرا لها من جيل لآخر".

وأوضح أنه علاوة على الصعوبات الجدية التي تطرحها هذه الاضطرابات أمام البنوك، فإنها تطرح تحديا كبيرا أمام السلطات المالية العالمية التي تنحصر مهمتها الرئيسة الآن في إعادة الهدوء والاستقرار للقطاع المالي والمساعدة على تحرير أسواق الائتمان، من أجل الحد من تدهور الأوضاع التي يواجهها الاقتصاد العالمي.

وتطرق دبدوب الى الاجتماع الأخير لمجموعة العشرين، الذي اعتبره خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح، لا سيما مع دعوتهم من أجل تعاون أوثق على صعيد الاقتصاد العالمي ومراجعة أوسع لأسباب الأزمة الراهنة للوصول الى الحلول الأفضل.

وأشار دبدوب الى أن الظروف في منطقة الخليج شهدت تغيرا هي الأخرى، فبعد سنوات من الازدهار بفضل ارتفاع أسعار النفط الخام. وعلى الرغم من قيام حكومات بلدان المنطقة بادخار قسم كبير من فوائض العائدات النفطية فإنها حرصت أيضا على أن يلمس مواطنوها مزايا وخيرات هذه الفوائض.

إنفاق وسيولة
وأضاف "يمكن القول الآن إن مستقبل اقتصادات منطقة الخليج، وعلى غرار مناطق العالم الأخرى يكتنفه الكثير من الغموض، وفي الوقت الذي تتيح فيه الاحتياطيات المالية، التي ادخرت خلال سنوات الرخاء، قدرا كبيرا من الراحة، فإنه سيكون من الاستحالة بمكان أن تحمي الاقتصادات المحلية من صدمات عالمية أوسع نطاقا، كما يبدو من الانخفاض المتواصل لكل من أسعار النفط والأسهم الاقليمية".

وطالب دبدوب حكومات دول الخليج العربي باستخدام احتياطياتهم لتدارك الانهيار عن طريق ضخ السيولة في أسواقها، دعماً للإجراءات النقدية الأخرى المتحدة، بما في ذلك خفض معدلات الفائدة، مشددا على أن بمقدورهم استخدام احتياطياتهم، من أجل انتهاج سياسات مالية أكثر فعالية وجرأة، بحيث تزيد من إنفاقها على البنى التحتية والمشاريع التنموية الأخرى. وهذا من شأنه أن يحول دون سقوط اقتصاداتنا في حمأة الركود بحسب قوله.

قوة البنك الوطني

كما استعرض تجربة البنك الوطني في التعامل مع الأزمة المالية العالمية، حيث قال "أؤكد لضيوفنا وعملائنا ومساهمينا أن القيم الجوهرية التي نهض على أساسها بنك الكويت الوطني ليصبح أفضل بنك في الشرط الأوسط، والتي لا نزال نحرص على تكريسها، كفيلة بأن تمكنا من الإبحار في خضم هذه الأزمة العالمية بأمان.

ومن شأن ثقافتنا المهنية المرتكزة على الحكمة والانضباط في إدارة المخاطر وموازنتها قياساً للنمو المستدام، التي أكسبتنا مركزاً مالياً متيناً وأعلى التصنيفات الائتمانية على مستوى الأسواق الناشئة، أن تجلعنا أكثر ثقة بمستقبلنا. ولعل الكثيرين منكم يدركون أنها ليست الأزمة الأولى التي يواجهها بنك الكويت الوطني، فقد كنا البنك الوحيد الذي لم يتأثر بأزمة المناخ عام 1982 وبأزمة الغزو العراقي عام 1990".

وحول وجود الرئيس الاميركي الأسبق في الكويت قال دبدوب "إنه لمن دواعي سروري البالغ اليوم أن أرحب بضيفنا المميز لهذه الأمسية الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، الذي يتمتع بشهرة عالمية واسعة كرجل دولة عالمي وكشخص كرس نفسه للتنمية والقضايا الإنسانية على مستوى العالم".
 

Mohammedq8

عضو نشط
التسجيل
1 يوليو 2005
المشاركات
602
مشكور على النقل
 

ورق خسران

عضو نشط
التسجيل
19 يناير 2008
المشاركات
2,438
الإقامة
الكويت الحبيبه
بارك الله فيك ورحم الله والديك, يعطيك الف عافيه
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
 

بيتك للتداول

عضو نشط
التسجيل
22 مايو 2007
المشاركات
2,405
الإقامة
بالقلب
قال الرئيس الامريكي السابق خلال المحاظرة كلام خطير ومهم جدا لم يكتب بالمقالات

وهو ((ان الازمة تتكون من 1-صدمة 2- كارثة 3- انهيار ))

اين نحن الان ؟؟في اي مرحلة؟؟

اعتقد اننا في نهاية الصدمة والكارثة قادمة وسريعا والانهيار على الابواب للاسف

قد اكون متشائم جدا ولكن لم اجد حلول في الافق ... عند اغلاق السوق الكل ترك المشكلة الاساسية والازمة وبدأ يتباكي على وقف التداول وان عواقبة وخيمة(وزير مالية يقول هالكلام للاسف)

اذن الحكومة تتجاهل الازمة وتتجاهل الازمة الاكبر وهو المواطن والاثار السلبية علية من جراء اعلان افلاسة ؟؟؟

وتحاول دعم الشركات التي هي بالاساس سبب الازمة بسبب المشاريع التوسعية الغير مدروسة من المخاطر ..وزيادة رؤوس الاموال (للاسف بموافقة ومباركة الحكومة(البنك المركزي وادارة البورصة) )) وهذي هي النتيجة نقص حاد بالسيولة والتهديد باعلان الافلاس واحراج الحكومة ..

والله اعلم
 

سناعيس

عضو مميز
التسجيل
11 يوليو 2005
المشاركات
15,010
هذا وينه ووين الاقتصاد
تخصص مونيكا لوينسكى
 

kw8e

عضو نشط
التسجيل
29 سبتمبر 2006
المشاركات
23
هذا وينه ووين الاقتصاد
تخصص مونيكا لوينسكى

عدل كلامك..و أزيدك من الشعر بيت...إدارة كلينتون سبب رئيسي للأزمة المالية بتشجيع تقديم القروض للعملاء أكثر خطورة (أساس ال sub-prime)
 
أعلى