ostath
عضو نشط
- التسجيل
- 8 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 1,242
الشمالي لـ "الصوت": تأخر "المليارية" نتيجة تجميع الأموال والتنسيق
ناصر التميمي الثلاثاء 16 ديسمبر 2008
وزير المالية مصطفى الشمالي.
مع تأخر دخول المحفظة المليارية إلى السوق، وحالة الترقب التي تسود عموم المتداولين، قال وزير المالية مصطفى الشمالي إن سبب التأخير يكمن في قيام الوزارة بتجميع الأموال اللازمة للمحفظة، فضلا عن التنسيق مع الجهات المعنية التي ستمولها.
وأفاد الشمالي في تصريحات لـ"الصوت" بأننا بصدد وضع ضوابط موحدة لإدارة تلك الأموال بإشراف إدارة واحدة، مبينا في الوقت ذاته أن مصادر تمويل المحفظة ستأتي عبر نوعين من مصادر التمويل.
وتابع الوزير في هذا السياق: إن النوع الأول الذي يشمل كلا من هيئة الاستثمار والصندوق الكويتي للتنمية وشركة نفط الكويت ومؤسسة البترول والتأمينات الاجتماعية، سيستثمر في الأسهم كافة باستثناء الشركات التي تعمل وفقا للشريعة الإسلامية.
أما النوع الثاني، وفق الشمالي، فيتضمن كلا من بيت الزكاة وشؤون القصَّر والأمانة العامة للوقف، الذي سيستثمر في المؤسسات الإسلامية. وعن توقيت ضخ الأموال في السوق، قال الشمالي إن الوزارة ستنتهي من وضع الإجراءات التنظيمية مع نهاية الأسبوع الجاري، مؤكدا أن العمل التنفيذي سينطلق في مطلع الأسبوع المقبل في إطار خطين، الأول استثماري والثاني تمويلي.
وفي معرض إجابته بشأن طبيعة الجهة التي ستتولى إدارة العملية، رد الشمالي: إنها ستوكل الى إحدى الشركات المخولة دخول السوق مثل "الكويتية للاستثمار" أو "وفرة الاستثمارية" أو أي شركة حكومية أخرى يحق لها التداول والاستثمار في السوق. وخلص الشمالي إلى أن الحكومة تعمل على إيجاد جهة واحدة وموحدة تعمل صانعا ومستثمرا داخل السوق.
ناصر التميمي الثلاثاء 16 ديسمبر 2008
وزير المالية مصطفى الشمالي.
مع تأخر دخول المحفظة المليارية إلى السوق، وحالة الترقب التي تسود عموم المتداولين، قال وزير المالية مصطفى الشمالي إن سبب التأخير يكمن في قيام الوزارة بتجميع الأموال اللازمة للمحفظة، فضلا عن التنسيق مع الجهات المعنية التي ستمولها.
وأفاد الشمالي في تصريحات لـ"الصوت" بأننا بصدد وضع ضوابط موحدة لإدارة تلك الأموال بإشراف إدارة واحدة، مبينا في الوقت ذاته أن مصادر تمويل المحفظة ستأتي عبر نوعين من مصادر التمويل.
وتابع الوزير في هذا السياق: إن النوع الأول الذي يشمل كلا من هيئة الاستثمار والصندوق الكويتي للتنمية وشركة نفط الكويت ومؤسسة البترول والتأمينات الاجتماعية، سيستثمر في الأسهم كافة باستثناء الشركات التي تعمل وفقا للشريعة الإسلامية.
أما النوع الثاني، وفق الشمالي، فيتضمن كلا من بيت الزكاة وشؤون القصَّر والأمانة العامة للوقف، الذي سيستثمر في المؤسسات الإسلامية. وعن توقيت ضخ الأموال في السوق، قال الشمالي إن الوزارة ستنتهي من وضع الإجراءات التنظيمية مع نهاية الأسبوع الجاري، مؤكدا أن العمل التنفيذي سينطلق في مطلع الأسبوع المقبل في إطار خطين، الأول استثماري والثاني تمويلي.
وفي معرض إجابته بشأن طبيعة الجهة التي ستتولى إدارة العملية، رد الشمالي: إنها ستوكل الى إحدى الشركات المخولة دخول السوق مثل "الكويتية للاستثمار" أو "وفرة الاستثمارية" أو أي شركة حكومية أخرى يحق لها التداول والاستثمار في السوق. وخلص الشمالي إلى أن الحكومة تعمل على إيجاد جهة واحدة وموحدة تعمل صانعا ومستثمرا داخل السوق.
ابي مافي احد يحاسب الشمالي على كلامة ليش
