wooow
عضو نشط
- التسجيل
- 8 يونيو 2008
- المشاركات
- 1,142
السلطان يرشح العصا لمن يطالب الاصطفاف صوب المواطنين
يبدو ان النائب خالد السلطان يحلو له ان يعيش تحت دائرة الضوء بأى صورة فبعد ساعات من تصريحاته المثيرة للجدل ، وفتاواه المنقولة حول تحريم شراء الدين بالدين ، ضرب بقوة فى عمق الحرية حاذيا حذو النائب فيصل المسلم فى معاداته للاعلام ونعته بأبشع التهم " الفساد " ولما لا وقد رأى السلطان أن تبنى الزميلة " الراى " مطالب الناس وهمومهم بالسير فى اتجاه اسقاط القروض عن كاهلهم ،رأه السلطان خطئأ شنيعا يحتاج الى التهذيب وقال عنهم : " انتو يالراي تبون عصا عبدالله الأحمد ما أغضب الصحيفة وذكرت على صدر صفحتها الاولى قائلة :
الجملة في حد ذاتها تعكس حجم الأزمة المالية والسياسية التي يمر بها السلطان والقريبون منه، وتدفعه إلى تجاوز اللغة السياسية العاقلة إلى لغة أخرى قريبة من الهلوسة، فهو يهدد بعودة عصي مرحلة ما قبل الدستور، معتقداً أن العودة إلى الزمان الـ «سالف» الذكر ممكنة أو ان تكميم الأفواه في عهد سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد أمر يمكن أن يتم لأن نائبا مواليا متعاونا مشاركا في الحكومة يريد تمرير مشاريع من دون أن تعارضه صحيفة أو تنحاز للرأي العام أو المصلحة العامة... وإلا فسيشهر سلاحه: خيزرانة عبدالله الأحمد.
وإذا كانت هذه هي رؤية النائب السلطان السياسية اليوم فلا عجب أن رأيناه غداً أول المهللين والمطبلين والساعين إلى الحل غير الدستوري ما دام شغله الشاغل استحضار روح مرحلة ما قبل الدستور... وهنيئاً للديموقراطية بأمثاله.
منقول من جريدة زوم الاكترونيه
يالله مبروك عليكم العصا ...
يبدو ان النائب خالد السلطان يحلو له ان يعيش تحت دائرة الضوء بأى صورة فبعد ساعات من تصريحاته المثيرة للجدل ، وفتاواه المنقولة حول تحريم شراء الدين بالدين ، ضرب بقوة فى عمق الحرية حاذيا حذو النائب فيصل المسلم فى معاداته للاعلام ونعته بأبشع التهم " الفساد " ولما لا وقد رأى السلطان أن تبنى الزميلة " الراى " مطالب الناس وهمومهم بالسير فى اتجاه اسقاط القروض عن كاهلهم ،رأه السلطان خطئأ شنيعا يحتاج الى التهذيب وقال عنهم : " انتو يالراي تبون عصا عبدالله الأحمد ما أغضب الصحيفة وذكرت على صدر صفحتها الاولى قائلة :
الجملة في حد ذاتها تعكس حجم الأزمة المالية والسياسية التي يمر بها السلطان والقريبون منه، وتدفعه إلى تجاوز اللغة السياسية العاقلة إلى لغة أخرى قريبة من الهلوسة، فهو يهدد بعودة عصي مرحلة ما قبل الدستور، معتقداً أن العودة إلى الزمان الـ «سالف» الذكر ممكنة أو ان تكميم الأفواه في عهد سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد أمر يمكن أن يتم لأن نائبا مواليا متعاونا مشاركا في الحكومة يريد تمرير مشاريع من دون أن تعارضه صحيفة أو تنحاز للرأي العام أو المصلحة العامة... وإلا فسيشهر سلاحه: خيزرانة عبدالله الأحمد.
وإذا كانت هذه هي رؤية النائب السلطان السياسية اليوم فلا عجب أن رأيناه غداً أول المهللين والمطبلين والساعين إلى الحل غير الدستوري ما دام شغله الشاغل استحضار روح مرحلة ما قبل الدستور... وهنيئاً للديموقراطية بأمثاله.
منقول من جريدة زوم الاكترونيه
يالله مبروك عليكم العصا ...