طب وصحة -موضوع متجدد للاخبار الطبية

jarrah_aam

عضو مميز
التسجيل
3 نوفمبر 2005
المشاركات
5,279
باحثون مصريون يحققون تقدما بمكافحة الأورام السرطانية

تمكن فريق من الباحثين بكليات الطب والهندسة الوراثية والعلوم بجامعة المنوفية بمصر من تكوين مشتقات كيميائية من مركب الثالينوميد، أثبتت فاعليتها في وقف انتشار الأورام السرطانية.

وأوضح الفريق أنه تم اختبار النشاط المضاد لنمو الخلايا السرطانية للمشتقات الجديدة، وتأكد معملياً فاعليتها وكفاءتها في وقف نمو تلك الخلايا السرطانية؛ وأن تجارب أجريت على حيوانات التجارب أكدت نتائج التجارب المعملية.

وقال أستاذ الكيمياء العضوية بالجامعة إن الفريق البحثي طور دواء الثالينوميد المستخدم عالميا حاليا، ووصل إلى عقار فعال أثبت نجاحا مبهرا في القضاء على الأورام السرطانية لدى فئرات التجارب، وجرى نشر هذه النتائج بمجلات عالمية.

وأضاف الدكتور مجدي زهران للجزيرة أن الدواء الجديد ليست به سمية مطلقا، لكن الفريق البحثي يجري بحوثا حاليا للتأكد من عدم وجود آثار جانبية ضارة لهذا العقار.

وأشار أيضا إلى أن النية تتجه في القريب العاجل لتجربة العقار على بعض المرضى، وأن ذلك يعتمد على التمويل من أكاديمة البحث العلمي في مصر.

 

jarrah_aam

عضو مميز
التسجيل
3 نوفمبر 2005
المشاركات
5,279
تغيير العادات الغذائية يقلل خطر الإصابة بسرطان القولون

قال باحث بريطاني إن تغيير العادات الغذائية يمكن أن يخفض خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم الذي يتفشى خصوصا بين الرجال في المملكة المتحدة، ودعا إلى تغيير العادات الغذائية بشكل يراعي التقليل من اللحوم والإكثار من الخضروات والفاكهة.

وحث الباحث من مركز أبحاث السرطان وعلم الأوبئة في بريطانيا دونالد ماكسويل باركينغ الأطباء على تشجيع المرضى على الاكتفاء بتناول ما بين 80 و90 غراما من اللحوم الحمراء أو المصنعة يوميا، وأكل ما لا يقل عن خمس حصص غذائية من الفاكهة والخضار في الفترة نفسها.

كما دعا إلى ممارسة التمارين الرياضية لمدة نصف ساعة على الأقل يوميا لمدة خمسة أيام أو أكثر في الأسبوع، وتجنب الكحول وكذلك تجنب البدانة بسبب ارتباطها بالكثير من الأمراض.

وبحسب الدراسة التي نشرت في المجلة الأوروبية للوقاية من السرطان، فإن اتباع هذه النصائح قد يخض خطر الإصابة بمرض السرطان والقولون بنسبة 26%.

البروكلي
وعن موضوع قريب ذكر باحث أميركي أن التجارب الأخيرة التي أجريت على مركب في نبات البروكلي أظهرت أن بإمكانه منع الإصابة بسرطان المعدة.



وأوضح الباحث جد فاهاي من مدرسة جونز هوبكينز الطبية في بالتيمور أن مركب "سالفورافاين" الموجود في بعض الخضار مثل البروكلي والقنبيط يحفز على إنتاج أنزيمات في جسم تعيق نمو الأورام السرطانية.

وأشار إلى أن العلماء يعرفون منذ نحو قرنين هذا المركب ولكن هذه أول دراسة تركز على الدور الذي يلعبه البروكلي في مكافحة الالتهابات البكتيرية التي تؤدي للإصابة بسرطان المعدة.

وطلب فاهاي وفريق البحث من 48 من الرجال والنساء اليابانيين المصابين بالتهاب "هليكوباكتر بايلوري"، الذي قد يؤدي للإصابة بسرطان المعدة، تناول 70 غراما من البروكلي الطازجة يوميا لمدة 8 أسابيع من أجل معرفة تأثير ذلك عليهم.

وأجرى فاهاي وزملاؤه تقييما لحالة هؤلاء بعد هذه المدة، فتبين أن الالتهاب خفّ بشكل كبير جدا عقب ذلك في حين لم تتغير حالة نظراء لهم لم يتناولوا البروكلي خلال تلك الفترة.

قال فاهاي إن الناس بدؤوا يهتمون بالبروكلي في الآونة الأخيرة كعنصر غذائي وقائي وهناك أدلة على أن البروكلي يمكن أن يمنع الإصابة بالسرطان وهذا الأمر لا يقتصر فقط على حيوانات المختبر.
 

jarrah_aam

عضو مميز
التسجيل
3 نوفمبر 2005
المشاركات
5,279
علاجات خفض الكولسترول تقلل مخاطر تجلط الدم بالأوردة


المعلوم أن عقاقير "ستاتين" لخفض مستويات الكولسترول الضار المنخفض الكثافة بالدم تقلل حدوث النوبات القلبية والسكتات الدماغية. لكن أحدها، وهو روسوفاستاتين المسمى تجارياً كريستور، أسدى فائدة إضافية بخفض مخاطر تجلط الدم في الأوردة، بحسب "هلث ديه نيوز".

فقد أفادت دراسة قدمت نتائجها مؤخراً في مؤتمر كلية طب القلب الأميركية، أن المرضى المشاركين في الدراسة لم تكن مشكلتهم بداية ارتفاع مستويات الكولسترول الضار، بل ارتفاع مستويات مؤشر التهابي بالدم، هو بروتين
(crp).

وقد أدى استخدام كريستور لخفض مستويات بروتين (crp) في الدم، ومعها مخاطر تجلط الدم في الأوردة، مما يشير لإمكانات عقاقير "ستاتين" في تحسين الدورة الوريدية، وليس فقط الشريانية.

ويبدو أن عقاقير ستاتين تستمد بعض فوائدها من تأثيرها في مستويات بروتين (crp). فقدت وجدت دراسة أخرى بنفس المؤتمر أنه بجانب خفض الكولسترول الضار، يُعزى -جزئياً- نجاح عقاقير ستاتين في خفض مشكلات القلب والشرايين، كالأزمات، إلى خفض مستويات بروتين (crp).

واستندت الدراستان إلى بيانات مشروع دراسة مسحية واسعة النطاق، تسمى "جوبيتر". ونشرت حصيلة إحداهما في دورية "نيوإنغلند جورنال أوف مديسن"، والأخرى في مجلة "لانسيت" الطبية.

تأثير إيجابي مشترك
وقد استقطب مشروع "جوبيتر" 18 ألف رجل وامرأة، أكثر من ثلثهم بدناء ومتوسط أعمارهم 66 عاماً، وتم تقسيمهم عشوائياً، بحيث يتلقى أحدهم يومياً قرصاً بعشرين مليغراماً من كريستور، أو قرصاً من البلاسيبو (سكر ونشا).

وبدا جميع المشاركين "أصِحّاء"، وبمستويات كولسترول جيدة دون 130 مليغراماً/ديسيلتر دم، لكن بمستويات عالية لبروتين (crp) عند 2 مليغراماً/لتر أو أكثر.



وبعد فترة متابعة متوسطها عامان، وجد الباحثون أن كريستور قد خفض مخاطر التجلط في الأوردة بنسبة 43% مقارنة بالبلاسيبو. وحدث انخفاض مخاطر التجلط لدى الأكثر تعرضاً لها، كمرضى السرطانات والجراحات، ولدى الأقل تعرضاً لها أيضاً.

ولم ترتفع مخاطر النزيف لدى الذين تلقوا كريستور. ويتوقع روبرت غلين، مؤلف الدراسة الأولى أن يكون التأثير الإيجابي مشتركاً بين عقاقير "ستاتين" الأخرى.

ووجدت الدراسة الأخرى أن المشاركين انخفضت لديهم مستويات الكولسترول الضار وبروتين (crp)، كما انخفضت أيضاً مشكلات الأوعية الدموية بنسبة 65 إلى 79%.

آلية خفض التجلط
وعندما توقف مشروع "جوبيتر" العام الماضي، رصد الباحثون انخفاضاً نسبته 44% في حدوث الأزمات القلبية والسكتات لدى مجموعة كريستور.

وآليات خفض عقاقير "ستاتين" لمخاطر التجلط غير مفهومة تماماً، رغم اعتقاد بعض الخبراء بأن خفض مستويات بروتين (crp) قد يفسر ذلك. والمعلوم أن ارتفاعها يزيد مخاطر أمراض الشرايين، وربما الأمر ذاته صحيح لأمراض الأوردة.

وهذا يدعم الفكرة القائلة بأن الكولسترول أو بروتين (crp) أو كلاهما يلعب دوراً في مرض تجلط الأوردة والشرايين. ويبدو أن عقاقير "ستاتين" تلعب دوراً مفيداً كذلك.

ويقدر الخبراء أن نتائج مشروع "جوبيتر" الأصلية، القائلة بأن تعاطي كريستور يخفض الأزمات والسكتات بنسبة 44%، قد أضافت 11 مليوناً لمجموع الأميركيين المسنين الذين يتناولون "ستاتين". لكن السؤال هو هل ينبغي للجميع في نهاية المطاف تناول "ستاتين" لوقاية صحة القلب.

بجانب ارتفاع ثمن هذه الأدوية، يرى الباحثون خطأ القول بأن تناول قرص الدواء يغني عن الاهتمام بالصحة. بل ينبغي للجميع ممارسة النشاط البدني وتغيير نظامهم الغذائي.

 

خالد ك

عضو نشط
التسجيل
17 يناير 2009
المشاركات
506
جزاك الله خير
 

Fayez_

عضو نشط
التسجيل
21 فبراير 2009
المشاركات
310
الإقامة
Kuwait
جــــــــزاك الله خــــير

وانشــاءالله لك الاجر (يارب)
 

jarrah_aam

عضو مميز
التسجيل
3 نوفمبر 2005
المشاركات
5,279
عمليات في المخ بدون فتح الجمجمة

عمليات في المخ بدون فتح الجمجمة



تامر أبو العينين–زيوريخ

أعلن مستشفى الأطفال التابع لجامعة زيورخ الاثنين نجاح علاج عشرة أشخاص بعد إجراء عمليات في المخ باستخدام موجات فوق صوتية عالية الطاقة دون الحاجة لإجراء التدخل الجراحي لفتح الجمجمة.

ويقول رئيس فريق البحث البروفيسور دانيال جونمونود "إن تلك التقنية استخدمت من قبل في علاج بعض أورام البروستاتا والرحم، لكن الباحثين في جامعة زيورخ تمكنوا من تطوير جهاز إطلاق الموجات فوق الصوتية ذات الطاقة العالية لتسمح باختراق الجمجمة دون اللجوء إلى فتحها".

ويؤكد الفيزيائي بمركز الرنين المغناطيسي بالمستشفى بيات فيرنر للجزيرة نت، أن تلك التقنية المستخدمة للمرة الأولى في العالم ستفتح الباب أمام تطبيقات مختلفة في مجال علاج أمراض الأعصاب والمخ لاسيما في حالات دقيقة تكون الجراحة فيها عنصر مخاطرة كبيرا.

بدون تخدير
وتعتمد الطريقة الجديدة –حسب فيرنر- على استخدام صورة أشعة الرنين المغنطيسي المقطعية للكشف عن موطن الداء بتحديد دقيق للجزء المطلوب القضاء عليه، ثم يقوم الحاسوب بتحليل الصور لحساب قوة الموجات الصوتية اللازمة لاختراق الجمجمة، والوقت المناسب لبقائها داخل المخ.

ثم يتم توجيه الموجات فوق الصوتية العالية الطاقة بنصف قطر يتراوح بين ثلاثة وأربعة مليمترات على الجزء المصاب، فترتفع درجة حرارة النسيج المستهدف إلى ما بين 54 و60 درجة مئوية على مساحة مليمترين مربعين، ليتم كي الجزء المصاب من دون الشعور بألم، إذ لا يخضع المريض للتخدير أثناء العملية، حسب قوله.

وتتابع صور طيف الرنين المغنطيسي المقطعية ارتفاع درجة حرارة الجزء المتعرض للموجات فوق الصوتية على فترات زمنية من 10 ثوان إلى 20 ثانية أثناء العلاج، مما يسمح للأطباء المعالجين بمتابعة الحالة عن كثب، لاسيما عند معالجة أكثر من جزء مصاب من مناطق متفرقة من المخ.



صورة من جامعة زيوريخ لأحد المرضى أثناء تجهيزه للعلاج وبدون تخدير (الجزيرة نت)
تطبيقات متوقعة
ويؤكد فيرنر - الذي ساهم في تطوير الجهاز الجديد- أن أيا من المرضى العشرة الذين تم اختبار تلك التقنية عليهم منذ سبتمبر/أيلول 2008 وحتى اليوم لم يتعرض لمشكلات صحية عقب العلاج بتلك التقنية، ولم تظهر عليهم أعراض جانبية أو تداعيات خطيرة، ما يجعل الطريق ممهدة للمضي قدما في تطبيق هذه التقنية الجديدة بشكل أوسع، حسب رأيه.

ويعتقد فريق العلماء السويسري أن التطبيقات المتوقعة لتلك التقنية الجديدة على ضوء الدراسات التي تم الانتهاء منها ستحاول علاج بعض اضطرابات المخ وآلام الجهاز العصبي.

في حين ستركز دراسات مستقبلية على إمكانيات تطبيقها على الاضطرابات التي تصيب الجهاز الحركي في الإنسان مثل الشلل الرعاش، ومرض عدم اتزان الحركة المعروف باسم "ديستونيا"، والشلل التشنجي الناجم عن اضطرابات الجهاز العصبي المركزي ومشكلات الجهاز العصبي السمعي، وعدم اتزان الإشارات الكهربائية في خلايا المخ، والتي تؤدي إلى الصرع، حسب توقعاتهم.

من التصوير إلى الكي
ويعود التفكير في التطبيق الطبي للموجات فوق الصوتية إلى عام 1938 على يد الطبيب النمساوي كارل دوسيك، الذي وضع الأسس النظرية لاستخدامها لكنه لم يتمكن من تطبيقها عمليا بسبب ضعف الموجات فوق الصوتية التي تمكن من الحصول عليها آنذاك.

ثم استطاع نظيره الأسكتلندي إيان دونالد عام 1957 الحصول على نتائج جيدة باستخدام الموجات فوق الصوتية العالية التردد، مستفيدا من تطور صناعة الدوائر الكهربائية آنذاك، مما سهل له رؤية حركة جنين في رحم أمه.

وبدأت بعد ذلك التطبيقات المختلفة وتطوير التقنية التي كانت حتى وقت قريب قاصرة على تقديم صور مجسمة لأعضاء الجسم الداخلية، قبل استخدامها حاليا في الكي داخل المخ.
 

jarrah_aam

عضو مميز
التسجيل
3 نوفمبر 2005
المشاركات
5,279
تحسن فرص علاج النوبة القلبية

تحسن فرص علاج النوبة القلبية






قال باحثون أميركيون إن فرص نجاة المرضى الذين يصابون بالنوبة القلبية للمرة الأولى بالولايات المتحدة الآن أعلى من فرص نظرائهم الذين واجهوا هذه المشكلة قبل عقود من الزمن.


وعزت مديرة برنامج الوقاية من الأمراض القلبية الوعائية في مستشفى ليوكس روزفلت في نيويورك ذلك إلى الخدمة الطبية العالية التي تقدمها المستشفيات الأميركية لمرضاها الآن، ولتوفر العلاجات الضرورية مثل الأدوية التي تمنع تخثر الدم وتمنع انسداد الأوعية الدموية والقلبية، إضافة لوجود أطباء أكفاء باستطاعتهم القيام بالكثير من عمليات القلب.


وأجرت الدكتورة ميرلي مايرسون -التي شاركت في إعداد دراسة عن هذا الموضوع مع زملاء لها من البرنامج- مقابلات مع حوالي عشرة آلاف شخص أصيبوا بالنوبة القلبية للمرة الأولى يقيمون في أربع مناطق متباعدة في الولايات المتحدة.


وتبين للباحثين وجود نقص طفيف في معدلات الوفيات الناتجة عن الإصابة بالسكتة القلبية، وأنه في حين كانت نسبة الوفيات بسبب ذلك في عام 1987 هي 5.3% انخفضت إلى 3.8% في العام 2002.


وقالت مايرسون لموقع هلث داي نيوز إن الأطباء يقومون الآن بعمل جيد من خلال تشخصيهم وعلاجهم لمرض الارتفاع في ضغط الدم والكولسترول، إضافة إلى أن الناس يتبعون الآن نظاما صحيا أفضل ويتناولون أقراص الأسبرين ويمارسون الرياضة.


ودعت مايرسون إلى تثقيف الناس صحيا وتنبيههم لعوارض الإصابة بالنوبة القلبية والتي قالت إنها قد لا تكون مجرد ألم شديد وكلاسيكي في الصدر، بل أحيانا قصرا شديدا في التنفس ووجود ألم في الذراع الأيسر أو ألما في الفكين أو شعورا بعسر الهضم.
 

jarrah_aam

عضو مميز
التسجيل
3 نوفمبر 2005
المشاركات
5,279
الشاي الأخضر يبطئ سرطان البروستات

الشاي الأخضر يبطئ سرطان البروستات





أعلن باحثون من مركز علوم الصحة بجامعة ولاية لويزيانا الأميركية أمس أن عناصر فعالة في الشاي الأخضر ربما تبطئ من تقدم سرطان البروستات، وفقا لما نشرته دورية بحوث الوقاية من السرطان.


ووجد الباحثون أن كبسولات صنعت باستخدام مستخرج من الشاي الأخضر يسمى مركبات البوليفينول قللت من مستويات البروتينات التي تستخدمها الأورام في النمو.


وتحتوي هذه الكبسولات التي يطلق عليها اسم (بوليفينون ئي) على مادة إيبيجالوكاتشين أو (ئي جي سي جي) وهي مستخرج من الشاي الأخضر لديه خصائص مضادة للأكسدة.


وفحص فريق البحث في جامعة لويزيانا 26 مريضا بسرطان البروستات تراوح أعمارهم بين 41 و68 عاما، وتناول كل منهم أربع كبسولات بوليفينون ئي يوميا، وهو ما يعادل تناول 12 كوبا من الشاي الأخضر لمدة نحو شهر قبل إجراء استئصال البروستات لهم.


وبحسب الباحثين، فإن اختبارات الدم أظهرت تراجعا في مستويات ثلاثة بروتينات مرتبطة بنمو وانتشار سرطان البروستات بنسب راوحت بين نحو 10% و19%، وأظهر بعض المرضى مستويات انخفاض كبيرة تصل لأكثر من 30%.


ويعد سرطان البروستات ثاني أكبر سبب للوفاة من أنواع السرطانات بين الرجال الأميركيين.

 
أعلى