وفي اتجاه آخر كشفت مصادر برلمانية أن «النائب محمد هايف المطيري فتح مشاورات وتنسيقا» مع عدد من النواب لتقديم استجواب يعكف على صياغة صحيفته إلى وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي نورية الصبيح تحت عنوان التسيب وعدم انضباط المؤسسات التربوية، المدارس ورياض الأطفال، وتكرار الحوادث «الأخلاقية» والتي شكلت ظاهرة مقززة ومخيفة لأبنائنا وبناتنا، بدون أن تكون هناك إجراءات رادعة وضبط لهذا التسيب وغياب القرارات المسؤولة».
وأضافت المصادر إنه «في حال اكتمال صوغ الصحيفة وتحديد محاورها سيعرض العضو هايف الاستجواب على النواب والكتل لاختيار وتحديد من سيشاركه التصدي له من النواب، قبل تقديمه إلى الأمانة العامة لمجلس الأمة».