تحذير النفط قد يرتفع بأي لحظه

الحالة
موضوع مغلق

musad

موقوف
التسجيل
22 فبراير 2009
المشاركات
393
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=485119&date=28032009

وأتصح الاخوان المقبلين على شراء أرض أو عقار يفكر في سعر اللنفط ويقرء الموضوع ويفكر بخطة الاستقرار الاقتصادي التي رفعت أسعار بعض العقارات والاراضي ، قبل شهر بلوك أرضي في بوفطيرة يخلص الجمله على 78 اللحين راجعته يقول على 85 دير بالكم .:D
 

Bu-Sultan

عضو نشط
التسجيل
17 أكتوبر 2005
المشاركات
155
مارح نشتري عقار العمر لحد ما تنزل القيمه الى اسعارها الحقيقيه

وحتى لو بغينا نشتري البنوك ما تعطي قروض سكنيه...نبوق يعني عشان نشتري؟؟

بالعربي , اللي محتفظ بعقاره حسباله الاسعار بترجع ترتفع مثل السابق فهو واهم..وانصحه يبيع حق اول مشتري قبل لاينزل العقار اكثر واكثر

العقار بهبوط ..وبعون الله منتظرينه تحت عشان نشتري بالسعر الحقيقي ( على منتصف السنه القادمه او آخرها باذن الله )

ومحد عليه من الاخ مساعد شكله خسران ومبتلش بعمره , الله يفرج عليه ان شاء الله لكن مو على حسابنا.
 
التسجيل
24 فبراير 2009
المشاركات
66
الصميط: من يشترِ عقارا اليوم فهو خاسر خلال شهر


--------------------------------------------------------------------------------

أكد الخبير العقاري ومالك شركة بدر الصميط للتجارة العامة والمقاولات بدر جاسم الصميط ان الرقم المليوني فارق مناطق السكن النموذجية بسبب الأزمة المالية الحالية وما تسببت به من نقص للسيولة في السوق، حيث لم يعد بإمكان المواطن دفع مليون دينار لشراء قسيمة سكنية أو بيت في أي منطقة كانت.
وأشار الصميط الى انه في السابق كانت مناطق الشويخ السكنية والضاحية ترتفع فيها قيم القسائم والبيوت الى نحو المليون والمليوني دينار، أما الآن فقد أخفت الأزمة هذه الأسعار، لاسيما مع نزول سوق العقار السكني وتأثره بشكل ملحوظ أولا بالقرارات الإسكانية التي فرضتها الحكومة العام الماضي، ثم بتداعيات الأزمة التي أوقفت عمليات الشراء في مختلف القطاعات العقارية وليس فقط في السكن الخاص.
وأضاف قائلا ان أغلب البيوت والقسائم التي تعرض الآن في تلك المناطق لا تتعدى أسعارها 950 ألف دينار، في حين انخفضت أسعار القسائم في المناطق الداخلية سواء العديلية والخالدية وغيرها بحدود 40 في المائة، مقارنة بالأسعار خلال العام الماضي، لاسيما البيوت الجاهزة.
وتطرق الصميط الى الأراضي الفضاء خارج الدائري السادس، والتي شهدت أسعارها نزولاً حاداً بنسبة بلغت 60 في المائة، لاسيما الأراضي التي لم تحتو. على بنية تحتية.
وتوقع الصميط أن تشهد مختلف عقارات السكن الخاص خلال الفترة المقبلة مزيدا من الانخفاض على مستوى الأسعار، خاصة خلال الصيف القادم والذي من المتوقع أن يشهد فترة ركود تام وشلل لحركة بيع وشراء العقارات أكثر من كل عام، مؤكدا ان من يشتري اليوم يسجل خسارة خلال شهر واحد.
وأضاف الصميط قائلا: من يشتري اليوم هم أصحاب التمويل الذاتي، أي الذين لديهم فائض في السيولة، أما من يحصلون على التمويل فلا وجود لهم الآن في السوق، خاصة في ظل امتناع كثير من البنوك عن تقديم التمويل.
واكد ان السوق يحتاج الى فترة حتى يستقر، خصوصا في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية الناتجة عن الأزمة المالية ونقص السيولة من الأسواق، والازمة السياسية والصراع بين السلطتين اللذين أديا الى حل مجلسي الوزراء والأمة، مؤكدا انه لا شك في ان هذا الصراع الذي استمر سنوات أثر على عدم استقرار السوق العقاري، لاسيما ما نتج عنه من قرارات يشوبها الكثير من الاخطاء التي انعكست سلبا على حركة السوق العقاري، ومنها قانون الـ bot والقرارات الإسكانية وعمليات تقنين التمويل، ووصف الصميط أداء الحكومة ومجلس الامة خلال الفترة الماضية بأنه كان سيئا، حيث ساهمت الحكومة بالتعاون مع مجلس الامة في تفاقم آثار الازمة المالية على السوق المحلي ولم يقدما للسوق حلولا لمعالجتها، معربا عن أمله في ان يُحل كل مجلس يكون أداؤه قريبا من الاداء الذي عاصرناه خلال الفترة الأخيرة، وألا تتردد السلطة في هذا شرط ان يكون الحل دستوريا.

من 2004 حتى 2007 كان حلما لن يتكرر

قال الصميط ان ما شهده السوق العقاري خلال الفترة من بداية عام 2004 وحتى نهاية 2007 من انتعاش ورواج لحركة بيع وشراء في مختلف القطاعات العقارية كان حلما لن يتكرر، لا سيما مع توقعات الخبراء ان تستمر الأزمة المالية الحالية الى نحو عامين مقبلين على اقل تقدير، حتى وقف الانحدار الحالي لمختلف الأسعار.

المضاربة انتهت على صعيد العقار الاستثماري

قال بدر الصميط ان المضاربة على صعيد العقارات الاستثمارية تلاشت وانتهت من السوق المحلي، فلم تعد هناك عمليات شراء مثل السابق تتم ثم تباع غدا لتحقيق مكاسب، ولكن أغلب الصفقات يتم حاليا بهدف تحقيق عائد على الأموال، خصوصا ان العائد على العقارات الاستثمارية اليوم يتراوح ما بين 9 و 10 في المائة، واذا انخفض الى 7% في ظل الأزمة الحالية التي يمر بها السوق يبقى افضل من العوائد التي تمنحها البنوك على الودائع المصرفية التي لا تتعدى 3 في المائة.

هبوط أسعار العقارات السكنية صحي

قال الصميط: «انني أرى في هبوط اسعار العقارات السكنية في السوق المحلي امرا صحيا»، معربا عن امله ان تواصل نزولها حتى يستطيع المواطن الحصول على السكن من دون عناء الاقتراض من البنوك، مثلما يحدث في كثير من دول العالم، خصوصا ان الاسعار في الكويت خلال السنوات الاخيرة كان مبالغا فيها بدرجة ملحوظة.
 

navy_q8

عضو نشط
التسجيل
25 أبريل 2006
المشاركات
2,289
الإقامة
الكويت
الله يسمع منك
 

musad

موقوف
التسجيل
22 فبراير 2009
المشاركات
393
مارح نشتري عقار العمر لحد ما تنزل القيمه الى اسعارها الحقيقيه

وحتى لو بغينا نشتري البنوك ما تعطي قروض سكنيه...نبوق يعني عشان نشتري؟؟

بالعربي , اللي محتفظ بعقاره حسباله الاسعار بترجع ترتفع مثل السابق فهو واهم..وانصحه يبيع حق اول مشتري قبل لاينزل العقار اكثر واكثر

العقار بهبوط ..وبعون الله منتظرينه تحت عشان نشتري بالسعر الحقيقي ( على منتصف السنه القادمه او آخرها باذن الله )

ومحد عليه من الاخ مساعد شكله خسران ومبتلش بعمره , الله يفرج عليه ان شاء الله لكن مو على حسابنا.
أي والله خسران لأني شريت وفكيت عمري من كلام العذال :eek:
 

musad

موقوف
التسجيل
22 فبراير 2009
المشاركات
393
الصميط: من يشترِ عقارا اليوم فهو خاسر خلال شهر


--------------------------------------------------------------------------------

أكد الخبير العقاري ومالك شركة بدر الصميط للتجارة العامة والمقاولات بدر جاسم الصميط ان الرقم المليوني فارق مناطق السكن النموذجية بسبب الأزمة المالية الحالية وما تسببت به من نقص للسيولة في السوق، حيث لم يعد بإمكان المواطن دفع مليون دينار لشراء قسيمة سكنية أو بيت في أي منطقة كانت.
وأشار الصميط الى انه في السابق كانت مناطق الشويخ السكنية والضاحية ترتفع فيها قيم القسائم والبيوت الى نحو المليون والمليوني دينار، أما الآن فقد أخفت الأزمة هذه الأسعار، لاسيما مع نزول سوق العقار السكني وتأثره بشكل ملحوظ أولا بالقرارات الإسكانية التي فرضتها الحكومة العام الماضي، ثم بتداعيات الأزمة التي أوقفت عمليات الشراء في مختلف القطاعات العقارية وليس فقط في السكن الخاص.
وأضاف قائلا ان أغلب البيوت والقسائم التي تعرض الآن في تلك المناطق لا تتعدى أسعارها 950 ألف دينار، في حين انخفضت أسعار القسائم في المناطق الداخلية سواء العديلية والخالدية وغيرها بحدود 40 في المائة، مقارنة بالأسعار خلال العام الماضي، لاسيما البيوت الجاهزة.
وتطرق الصميط الى الأراضي الفضاء خارج الدائري السادس، والتي شهدت أسعارها نزولاً حاداً بنسبة بلغت 60 في المائة، لاسيما الأراضي التي لم تحتو. على بنية تحتية.
وتوقع الصميط أن تشهد مختلف عقارات السكن الخاص خلال الفترة المقبلة مزيدا من الانخفاض على مستوى الأسعار، خاصة خلال الصيف القادم والذي من المتوقع أن يشهد فترة ركود تام وشلل لحركة بيع وشراء العقارات أكثر من كل عام، مؤكدا ان من يشتري اليوم يسجل خسارة خلال شهر واحد.
وأضاف الصميط قائلا: من يشتري اليوم هم أصحاب التمويل الذاتي، أي الذين لديهم فائض في السيولة، أما من يحصلون على التمويل فلا وجود لهم الآن في السوق، خاصة في ظل امتناع كثير من البنوك عن تقديم التمويل.
واكد ان السوق يحتاج الى فترة حتى يستقر، خصوصا في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية الناتجة عن الأزمة المالية ونقص السيولة من الأسواق، والازمة السياسية والصراع بين السلطتين اللذين أديا الى حل مجلسي الوزراء والأمة، مؤكدا انه لا شك في ان هذا الصراع الذي استمر سنوات أثر على عدم استقرار السوق العقاري، لاسيما ما نتج عنه من قرارات يشوبها الكثير من الاخطاء التي انعكست سلبا على حركة السوق العقاري، ومنها قانون الـ bot والقرارات الإسكانية وعمليات تقنين التمويل، ووصف الصميط أداء الحكومة ومجلس الامة خلال الفترة الماضية بأنه كان سيئا، حيث ساهمت الحكومة بالتعاون مع مجلس الامة في تفاقم آثار الازمة المالية على السوق المحلي ولم يقدما للسوق حلولا لمعالجتها، معربا عن أمله في ان يُحل كل مجلس يكون أداؤه قريبا من الاداء الذي عاصرناه خلال الفترة الأخيرة، وألا تتردد السلطة في هذا شرط ان يكون الحل دستوريا.

من 2004 حتى 2007 كان حلما لن يتكرر

قال الصميط ان ما شهده السوق العقاري خلال الفترة من بداية عام 2004 وحتى نهاية 2007 من انتعاش ورواج لحركة بيع وشراء في مختلف القطاعات العقارية كان حلما لن يتكرر، لا سيما مع توقعات الخبراء ان تستمر الأزمة المالية الحالية الى نحو عامين مقبلين على اقل تقدير، حتى وقف الانحدار الحالي لمختلف الأسعار.

المضاربة انتهت على صعيد العقار الاستثماري

قال بدر الصميط ان المضاربة على صعيد العقارات الاستثمارية تلاشت وانتهت من السوق المحلي، فلم تعد هناك عمليات شراء مثل السابق تتم ثم تباع غدا لتحقيق مكاسب، ولكن أغلب الصفقات يتم حاليا بهدف تحقيق عائد على الأموال، خصوصا ان العائد على العقارات الاستثمارية اليوم يتراوح ما بين 9 و 10 في المائة، واذا انخفض الى 7% في ظل الأزمة الحالية التي يمر بها السوق يبقى افضل من العوائد التي تمنحها البنوك على الودائع المصرفية التي لا تتعدى 3 في المائة.

هبوط أسعار العقارات السكنية صحي

قال الصميط: «انني أرى في هبوط اسعار العقارات السكنية في السوق المحلي امرا صحيا»، معربا عن امله ان تواصل نزولها حتى يستطيع المواطن الحصول على السكن من دون عناء الاقتراض من البنوك، مثلما يحدث في كثير من دول العالم، خصوصا ان الاسعار في الكويت خلال السنوات الاخيرة كان مبالغا فيها بدرجة ملحوظة.
مشكور على الاجتهاد بس هل حجي الى قاله اي تاريخ;)
 

musad

موقوف
التسجيل
22 فبراير 2009
المشاركات
393

بوفهد123

عضو نشط
التسجيل
14 يناير 2009
المشاركات
33
العقار كل ماله ينزل اكثر واليوم الفلل بجنوب السرة من 230 الي 200 الف 400 متر قبل كانت على 300 الف ياناس نطروا صدقوني العقار راح ينزل شوفوا بعد 4 اشهر بالصيف
 

aburashed

عضو نشط
التسجيل
19 مارس 2009
المشاركات
77
سوق العقار عادة يخمل في فترة الصيف.

أغلب الاسر الكويتية تدفع بالمتوسط من 3000 الى 4000 سنويا على السكن المأجر.

اللي يبي يسكن والله ما همه طلع والا نزل! مادام الواحد قادر ان شاء الله ليش ما يتخذ القرار ويفك نفسه؟ حتى لو شرا بغالي شنو تفرق معاه؟ يأجر دور ولا شقة وفي كم سنة يسترد اللي خسره.

العقار عزوة.....العقار يمرض ما يموت.
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى