Weather man
عضو نشط
- التسجيل
- 4 مارس 2009
- المشاركات
- 178
تقبيل المصحف
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله تعالى (الصحيح أنه بدعة، وأنه ينهى عن ذلك، لأن التقبيل بغير ما ورد به النص على وجه التعبد به بدعة ينهى عنها..).
قول صدق الله العظيم
بعد قراءة القرآن
قال الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله (قول القائل «صدق الله العظيم» قول مطلق، فتقييده بزمان أو مكان أو حال من الأحوال لابد له من دليل، إذ الأذكار المقيدة لا تكون إلا بدليل، وعليه فإن التزام هذا بعد قراءة القرآن لا دليل عليه، فيكون غير مشروع، والتعبد بما لا يشرع من البدع، فالتزامها والحال هذه بدعة).
كتابة «ص، صلعم»
اختصاراً لـ «صلى الله عليه وسلم»
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله (ولا ريب أن الرمز أو النحت يفوت على الإنسان أجر الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، فلا ينبغي للمؤمن أن يحرم نفسه الثواب والأجر لمجرد أن يسرع في إنهاء ما يكتبه).
صلاة المريض بالإصبع عند العجز
(الإشارة بالإصبع كما يفعله بعض المرضى، ليس بصحيح ولا أعلم له أصلاً من الكتاب والسنة ولا من أقوال السلف).
قضاء الصلاة الفائته في وقتها من الغد
بعض الناس الذين يفوتهم عدد من الصلوات لا يصلونها إلا في أوقاتها من الغد، وهذا خطأ واضح، والواجب على أولئك أن يصلوا ما فاتهم من الصلوات فور تذكرهم، لقول النبي صلى الله عليه وسلم:
«من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها».
مسح الوجه بعد الدعاء
وقال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله:
(الأقرب أنه ليس بسنّة، لأن الأحاديث الواردة في هذا ضعيفة).
انتظار المصلي للمؤذن حتى ينتهي عند صعود الخطيب المنبر
بعض الناس يأتي بعد جلوس الخطيب على المنبر، والمؤذن يؤذن، فلا يدخل في صلاة التحية مباشرة، وإنما ينتظر حتى ينتهي المؤذن من الأذان، فيحرم من صلاة التحية. وهذا خطأ، لأن الاستماع إلى الخطبة فرض، وإجابة المؤذن سنة.
تسمية ملك الموت بعزرائيل
قال الشيخ الألباني رحمه الله (اسمه في الكتاب والسنة «ملك الموت» وأما تسميته بعزرائيل فلا أصل له).
رفع الرجلين أثناء السجود
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله (لا يجوز لساجد أن يرفع شيئا من أعضائه السبعة، فإن رفع رجليه أو إحداهما أو يديه أو إحداهما أو جبهته أو أنفه أو كليهما، فإن سجوده يبطل ولا يعتد به، وإذا بطل سجوده فإن صلاته تبطل).
فائدة:
(يحدث أحيانا أن يكون الإنسان يقرأ في المصحف، فيمر بسجدة، فإذا أراد أن يسجد، قبض أصابعه على المصحف ثم سجد، في هذه الحال تكون الأصابع مضمومة فلا يصدق عليه أنه سجد على سبعة أعظم. نبه إلى ذلك سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى).
الدعاء: اللهم إنا لا نسألك رد القضاء
ولكن نسألك اللطف فيه
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله(هذا الدعاء الذي سمعته: اللهم إنا لا نسألك رد القضاء وإنما نسألك اللطف فيه، دعاء محرم لا يجوز).
الوقوف عن يمين الإمام
في صلاة الجنازة
هذا خطأ، بل على الجميع أن يقفوا في صفوف تامة خلف الإمام لعموم الأحاديث الواردة في تسوية وإكمال الصفوف في الصلاة، فهي لم تفرق بين صلاة وصلاة.
المصافحة بعد الصلاة دائما
قال الشيخ الألباني رحمه الله: (المصافحة عقب الصلوات بدعة لاشك فيها، إلا أن تكون بين اثنين لم يكونا قد تلاقيا قبل ذلك فهي سنة).
زيادة لفظ «الشكر»
عند اعتداله من الركوع
فهذه الزيادة لا أصل لها.
قول بعض الأئمة عند تسوية الصفوف
إن الله لا ينظر إلى الصف الأعوج
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله:وأما حديث: «إن الله لا ينظر إلى الصف الأعوج» فهذا ليس بصحيح.
قولهم أطال الله بقاءك
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله:
(لا ينبغي أن يطلق القول بطول البقاء، لأن طول البقاء قد يكون خيرا، وقد يكون شرا، فإن شر الناس من طال عمره وساء عمله.
وعلى هذا فلو قال: أطال الله بقاءك على طاعته ونحوه، فلا بأس بذلك).
قولهم دفن في مثواه الأخير
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله: قول القائل: «دُفن في مثواه الأخير» حرام ولا يجوز، لأنك إذا قلت: في مثواه الأخير، فمقتضاه أن القبر آخر شيء له، وهذا يتضمن إنكار البعث، لهذا يجب تجنب هذه العبارة، فلا يُقال عن القبر إنه المثوى الأخير، إما الجنة وإما النار في يوم القيامة).
قول بعضهم راعنا
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا}.
قولهم في ميقات المدينة أبيار علي
قال الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله: ميقات أهل المدينة { ذو الحليفة } ولايزال هذا الميقات معروفا بهذا الاسم إلى هذا اليوم، ويعرف أيضا باسم «أبيار علي» وهي تسمية مبنية على قصة مكذوبة مختلقة موضوعة، هي أن عليا قاتل الجن فيها، ومن وضع هذا ـ لا مساهم الله بالخير ولا صبحهم ـ وما بني على الاختلاق فينبغي أن يكون محل هجر وفراق، فلنهجر التسمية المكذوبة ولنستعمل ما خرج اللفظ به بين شفتي النبي ولنقل «ذو الحليفة».
التنحنح أو الإسراع عند دخول المسجد
من أجل أن ينتظره الإمام
وهذا الفعل كله غير مشروع، وصاحبه غير مأجور، بل قد يأثم فاعله لما يحدثه من تشويش على المصلين، والواجب عليه أن يأتي إلى المسجد بسكينة ووقار، فما أدركه من الصلاة صلاه، وما فاته أتمّه وقضاه
منقول
جريدة الرؤية
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله تعالى (الصحيح أنه بدعة، وأنه ينهى عن ذلك، لأن التقبيل بغير ما ورد به النص على وجه التعبد به بدعة ينهى عنها..).
قول صدق الله العظيم
بعد قراءة القرآن
قال الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله (قول القائل «صدق الله العظيم» قول مطلق، فتقييده بزمان أو مكان أو حال من الأحوال لابد له من دليل، إذ الأذكار المقيدة لا تكون إلا بدليل، وعليه فإن التزام هذا بعد قراءة القرآن لا دليل عليه، فيكون غير مشروع، والتعبد بما لا يشرع من البدع، فالتزامها والحال هذه بدعة).
كتابة «ص، صلعم»
اختصاراً لـ «صلى الله عليه وسلم»
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله (ولا ريب أن الرمز أو النحت يفوت على الإنسان أجر الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، فلا ينبغي للمؤمن أن يحرم نفسه الثواب والأجر لمجرد أن يسرع في إنهاء ما يكتبه).
صلاة المريض بالإصبع عند العجز
(الإشارة بالإصبع كما يفعله بعض المرضى، ليس بصحيح ولا أعلم له أصلاً من الكتاب والسنة ولا من أقوال السلف).
قضاء الصلاة الفائته في وقتها من الغد
بعض الناس الذين يفوتهم عدد من الصلوات لا يصلونها إلا في أوقاتها من الغد، وهذا خطأ واضح، والواجب على أولئك أن يصلوا ما فاتهم من الصلوات فور تذكرهم، لقول النبي صلى الله عليه وسلم:
«من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها».
مسح الوجه بعد الدعاء
وقال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله:
(الأقرب أنه ليس بسنّة، لأن الأحاديث الواردة في هذا ضعيفة).
انتظار المصلي للمؤذن حتى ينتهي عند صعود الخطيب المنبر
بعض الناس يأتي بعد جلوس الخطيب على المنبر، والمؤذن يؤذن، فلا يدخل في صلاة التحية مباشرة، وإنما ينتظر حتى ينتهي المؤذن من الأذان، فيحرم من صلاة التحية. وهذا خطأ، لأن الاستماع إلى الخطبة فرض، وإجابة المؤذن سنة.
تسمية ملك الموت بعزرائيل
قال الشيخ الألباني رحمه الله (اسمه في الكتاب والسنة «ملك الموت» وأما تسميته بعزرائيل فلا أصل له).
رفع الرجلين أثناء السجود
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله (لا يجوز لساجد أن يرفع شيئا من أعضائه السبعة، فإن رفع رجليه أو إحداهما أو يديه أو إحداهما أو جبهته أو أنفه أو كليهما، فإن سجوده يبطل ولا يعتد به، وإذا بطل سجوده فإن صلاته تبطل).
فائدة:
(يحدث أحيانا أن يكون الإنسان يقرأ في المصحف، فيمر بسجدة، فإذا أراد أن يسجد، قبض أصابعه على المصحف ثم سجد، في هذه الحال تكون الأصابع مضمومة فلا يصدق عليه أنه سجد على سبعة أعظم. نبه إلى ذلك سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى).
الدعاء: اللهم إنا لا نسألك رد القضاء
ولكن نسألك اللطف فيه
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله(هذا الدعاء الذي سمعته: اللهم إنا لا نسألك رد القضاء وإنما نسألك اللطف فيه، دعاء محرم لا يجوز).
الوقوف عن يمين الإمام
في صلاة الجنازة
هذا خطأ، بل على الجميع أن يقفوا في صفوف تامة خلف الإمام لعموم الأحاديث الواردة في تسوية وإكمال الصفوف في الصلاة، فهي لم تفرق بين صلاة وصلاة.
المصافحة بعد الصلاة دائما
قال الشيخ الألباني رحمه الله: (المصافحة عقب الصلوات بدعة لاشك فيها، إلا أن تكون بين اثنين لم يكونا قد تلاقيا قبل ذلك فهي سنة).
زيادة لفظ «الشكر»
عند اعتداله من الركوع
فهذه الزيادة لا أصل لها.
قول بعض الأئمة عند تسوية الصفوف
إن الله لا ينظر إلى الصف الأعوج
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله:وأما حديث: «إن الله لا ينظر إلى الصف الأعوج» فهذا ليس بصحيح.
قولهم أطال الله بقاءك
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله:
(لا ينبغي أن يطلق القول بطول البقاء، لأن طول البقاء قد يكون خيرا، وقد يكون شرا، فإن شر الناس من طال عمره وساء عمله.
وعلى هذا فلو قال: أطال الله بقاءك على طاعته ونحوه، فلا بأس بذلك).
قولهم دفن في مثواه الأخير
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله: قول القائل: «دُفن في مثواه الأخير» حرام ولا يجوز، لأنك إذا قلت: في مثواه الأخير، فمقتضاه أن القبر آخر شيء له، وهذا يتضمن إنكار البعث، لهذا يجب تجنب هذه العبارة، فلا يُقال عن القبر إنه المثوى الأخير، إما الجنة وإما النار في يوم القيامة).
قول بعضهم راعنا
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا}.
قولهم في ميقات المدينة أبيار علي
قال الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله: ميقات أهل المدينة { ذو الحليفة } ولايزال هذا الميقات معروفا بهذا الاسم إلى هذا اليوم، ويعرف أيضا باسم «أبيار علي» وهي تسمية مبنية على قصة مكذوبة مختلقة موضوعة، هي أن عليا قاتل الجن فيها، ومن وضع هذا ـ لا مساهم الله بالخير ولا صبحهم ـ وما بني على الاختلاق فينبغي أن يكون محل هجر وفراق، فلنهجر التسمية المكذوبة ولنستعمل ما خرج اللفظ به بين شفتي النبي ولنقل «ذو الحليفة».
التنحنح أو الإسراع عند دخول المسجد
من أجل أن ينتظره الإمام
وهذا الفعل كله غير مشروع، وصاحبه غير مأجور، بل قد يأثم فاعله لما يحدثه من تشويش على المصلين، والواجب عليه أن يأتي إلى المسجد بسكينة ووقار، فما أدركه من الصلاة صلاه، وما فاته أتمّه وقضاه
منقول
جريدة الرؤية
