نقوشي
موقوف
- التسجيل
- 30 يوليو 2004
- المشاركات
- 888
علمت «القبس» ان مجموعة زين تتجه للاعلان عن نتائج ايجابية لفترة الربع الاول من عام 2009 بافضل مما كان متوقعا وبنسبة تصل الى 10% تقريباً.
واشارت المصادر الى ان صافي ارباح الربع الاول والمنتظر ان يناقشه مجلس الادارة خلال ايام قليلة يبلغ نحو 76.9 مليون دينار كويتي اي ما يعادل 20 فلساً للسهم الواحد، وتقدر تلك الارباح بما يعادل 264 مليون دولار اميركي.
وبينت المصادر ان الارباح نمت باكثر مما كان متوقعاً، حيث كان متوقعا ان تسجل الارباح نحو 18 فلساً تقريباً، وهو ما يطمئن ويعكس في ذات الوقت كفاءة عمليات الشركة التشغيلية وتنامي عملائها باكثر مما هو مخطط له، اضافة الى التأكيد على قوة مركزها المالي.
وذكرت المصادر ان ارباح الشركة تعتبر بين الافضل بالمقارنة مع كبريات شركات الاتصالات العالمية، التي تم الاعلان عنها لفترة الربع الاول من 2009.
واعتبرت ان ارباح الشركة المحققة للربع الاول تحمل اكثر من مغزى، ابرزها التأكيد على قوة التدفقات النقدية والتي من شأنها ان تطمئن المساهمين كافة والمستثمرين بأن زين من بين الشركات القليلة التي ستضمن لمساهميها توزيعات نقدية في ظل الازمة المالية الحالية.
وتمثل تلك الارباح عامل اطمئنان وثقة لدى أكبر البنوك العالمية الممولة للشركة والتي تتعاون معها، حيث ان زين تكاد تكون الشركة التي حصلت على تمويل جديد خلال الاشهر الماضية بنحو 30 مليون دينار من احد اكبر البنوك المحلية.
وفيما يتعلق بالارباح لباقي الفترات المالية اشار المصدر الى ان ارباح زين متعارف انها تشهد نموا تدريجيا يصل الذروة خلال فترتي الربع الثالث والرابع تقريباً.
وعن الصفقات الجديدة قال المصدر ان الشركة مهتمة بتنمية عملياتها الحالية ومراقبة الفرص باهتمام، مشيرا الى ان اي فرصة من شأنها ان تحقق قيمة مضافة للشركة والمساهمين، وتمثل نقلة نوعية اضافية في مسيرة الشركة سيتم اقتناصها.
الى ذلك، اعطت ارباح الربع الاول بوادر ايجابية على ان نسبة النمو الاجمالية لارباح الشركة بنسبة 30% والتي كان اعلنها نائب الرئيس والعضو المنتدب للشركة الدكتور سعد البراك سيتم تحقيقها خلال 2009.
جدير بالذكر ان ارباح زين تمثل دفعة للسوق المالي، حيث يضعها الكثير من مديري الاستثمار بين ابرز محفزات الدعم في السوق.
تجدر الاشارة الى ان مجلس الادارة لم يعتمد تلك الارباح، حيث سيعقد اجتماعه قريباً لمناقشتها.
مبروك
.
واشارت المصادر الى ان صافي ارباح الربع الاول والمنتظر ان يناقشه مجلس الادارة خلال ايام قليلة يبلغ نحو 76.9 مليون دينار كويتي اي ما يعادل 20 فلساً للسهم الواحد، وتقدر تلك الارباح بما يعادل 264 مليون دولار اميركي.
وبينت المصادر ان الارباح نمت باكثر مما كان متوقعاً، حيث كان متوقعا ان تسجل الارباح نحو 18 فلساً تقريباً، وهو ما يطمئن ويعكس في ذات الوقت كفاءة عمليات الشركة التشغيلية وتنامي عملائها باكثر مما هو مخطط له، اضافة الى التأكيد على قوة مركزها المالي.
وذكرت المصادر ان ارباح الشركة تعتبر بين الافضل بالمقارنة مع كبريات شركات الاتصالات العالمية، التي تم الاعلان عنها لفترة الربع الاول من 2009.
واعتبرت ان ارباح الشركة المحققة للربع الاول تحمل اكثر من مغزى، ابرزها التأكيد على قوة التدفقات النقدية والتي من شأنها ان تطمئن المساهمين كافة والمستثمرين بأن زين من بين الشركات القليلة التي ستضمن لمساهميها توزيعات نقدية في ظل الازمة المالية الحالية.
وتمثل تلك الارباح عامل اطمئنان وثقة لدى أكبر البنوك العالمية الممولة للشركة والتي تتعاون معها، حيث ان زين تكاد تكون الشركة التي حصلت على تمويل جديد خلال الاشهر الماضية بنحو 30 مليون دينار من احد اكبر البنوك المحلية.
وفيما يتعلق بالارباح لباقي الفترات المالية اشار المصدر الى ان ارباح زين متعارف انها تشهد نموا تدريجيا يصل الذروة خلال فترتي الربع الثالث والرابع تقريباً.
وعن الصفقات الجديدة قال المصدر ان الشركة مهتمة بتنمية عملياتها الحالية ومراقبة الفرص باهتمام، مشيرا الى ان اي فرصة من شأنها ان تحقق قيمة مضافة للشركة والمساهمين، وتمثل نقلة نوعية اضافية في مسيرة الشركة سيتم اقتناصها.
الى ذلك، اعطت ارباح الربع الاول بوادر ايجابية على ان نسبة النمو الاجمالية لارباح الشركة بنسبة 30% والتي كان اعلنها نائب الرئيس والعضو المنتدب للشركة الدكتور سعد البراك سيتم تحقيقها خلال 2009.
جدير بالذكر ان ارباح زين تمثل دفعة للسوق المالي، حيث يضعها الكثير من مديري الاستثمار بين ابرز محفزات الدعم في السوق.
تجدر الاشارة الى ان مجلس الادارة لم يعتمد تلك الارباح، حيث سيعقد اجتماعه قريباً لمناقشتها.
مبروك
.