NBK2
عضو نشط
- التسجيل
- 4 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 157
لجنةالسوق تبحث الموقف الأسبوع المقبل
البورصة تواجه تهديد انسحاب الشركات
الثلاثاء, 19 - مايو - 2009
تواجه سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) انسحابا من قبل شركات مدرجة، ترغب في سحب اسهمها من التداول في البورصة، حيث تعقد لجنة السوق اجتماعا لها في 25 من الشهر الجاري لبحث الآليات القانونية لعملية انسحاب الشركات غير الكويتية من السوق الكويتية.
يأتي ذلك نتيجة اعتزام بنك الكويت والبحرين الانسحاب من سوق الكويت للاوراق المالية خلال الايام المقبلة؛ ليصبح بذلك الشركة الرابعة التي تقدم على هذه الخطوة خلال عامين، بعد ان انسحبت من قبل شركة سوليدير اللبنانية، بفئتيها: «سوليدير أ وسوليدير ب»، وكذلك شركة شعاع كابيتال الاماراتية.
ووفقا لما جاء على موقع «العربية - نت» الالكتروني، فقد بدأت البورصة تحركا سريعا لوضع ضوابط لعمليات الانسحاب قبل ان تتحول الى ظاهرة، في الوقت الذي حذر فيه خبراء ماليون من ان اتجاه الشركات، سواء كانت كويتية أو غير كويتية، إلى الانسحاب من البورصة لا يصب في مصلحة سمعة السوق، حتى لو كانت تلك الشركات ضعيفة الأداء، موضحين ان كل الأسواق العالمية تسعى إلى جذب الشركات للإدراج بها، وتقوم بتسويق بورصاتها بكل ما تستطيع من جهد.
وأكد عضو في لجنة سوق الكويت للأوراق المالية انه على الرغم من كل الظروف فإن من الأفضل لبنك الكويت والبحرين ان يستمر في سوق الكويت، نظرا إلى ضعف سوق البحرين للاوراق المالية، مقارنة بالسوق الكويتية، ما يعني ان السبب الرئيسي في اعتزام بنك الكويت والبحرين الخروج من السوق الكويتية هو ضعف التداول على السهم بها، ومن ثم فإن الاستمرار في إدراج السهم بالبورصة الكويتية اصبح غير ذي جدوى، خصوصا في ظل دفع رسوم سنوية، ما يعد تكلفة لا يقابلها عائد.
البورصة تواجه تهديد انسحاب الشركات
الثلاثاء, 19 - مايو - 2009
تواجه سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) انسحابا من قبل شركات مدرجة، ترغب في سحب اسهمها من التداول في البورصة، حيث تعقد لجنة السوق اجتماعا لها في 25 من الشهر الجاري لبحث الآليات القانونية لعملية انسحاب الشركات غير الكويتية من السوق الكويتية.
يأتي ذلك نتيجة اعتزام بنك الكويت والبحرين الانسحاب من سوق الكويت للاوراق المالية خلال الايام المقبلة؛ ليصبح بذلك الشركة الرابعة التي تقدم على هذه الخطوة خلال عامين، بعد ان انسحبت من قبل شركة سوليدير اللبنانية، بفئتيها: «سوليدير أ وسوليدير ب»، وكذلك شركة شعاع كابيتال الاماراتية.
ووفقا لما جاء على موقع «العربية - نت» الالكتروني، فقد بدأت البورصة تحركا سريعا لوضع ضوابط لعمليات الانسحاب قبل ان تتحول الى ظاهرة، في الوقت الذي حذر فيه خبراء ماليون من ان اتجاه الشركات، سواء كانت كويتية أو غير كويتية، إلى الانسحاب من البورصة لا يصب في مصلحة سمعة السوق، حتى لو كانت تلك الشركات ضعيفة الأداء، موضحين ان كل الأسواق العالمية تسعى إلى جذب الشركات للإدراج بها، وتقوم بتسويق بورصاتها بكل ما تستطيع من جهد.
وأكد عضو في لجنة سوق الكويت للأوراق المالية انه على الرغم من كل الظروف فإن من الأفضل لبنك الكويت والبحرين ان يستمر في سوق الكويت، نظرا إلى ضعف سوق البحرين للاوراق المالية، مقارنة بالسوق الكويتية، ما يعني ان السبب الرئيسي في اعتزام بنك الكويت والبحرين الخروج من السوق الكويتية هو ضعف التداول على السهم بها، ومن ثم فإن الاستمرار في إدراج السهم بالبورصة الكويتية اصبح غير ذي جدوى، خصوصا في ظل دفع رسوم سنوية، ما يعد تكلفة لا يقابلها عائد.