أسهم خضراء
موقوف
زيـــــــــــــــن ما يبي قانون استقرار و لا اخرطي .
و الشركة تحقق الترتيب 22 على مستوى احسن الشركات اداء بالعالم
و الشركة تحقق الترتيب 22 على مستوى احسن الشركات اداء بالعالم
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
زين توقع عقد بيع شبكة سل تيك ب8 مليار!!! والاعلان غدا بأذن الله...
- بادئ الموضوع المجموعي
- تاريخ البدء
basmman
عضو نشط
- التسجيل
- 12 أبريل 2005
- المشاركات
- 597
ماذا يجري بين «زين» والفرنسيين؟
إجابات كثيرة تنتشر عبر شبكة «زين» من خلال الرسائل القصيرة وبعض «كلام الليل» الذي يترجم في البورصة مع إشراقة النهار، وعندما تنتقل «المسج» إلى أحد مسؤولي الشركة يأتي الجواب «بموجب القانون علينا (الإعلان) في سوق الأسهم، لكن ليس هناك ما نفصح عنه».
كانت الرسالة التي تلقاها المسؤول تزعم نجاح المفاوضات لاندماج «زين افريقيا» مع مجموعة «فيفندي» الفرنسية العملاقة، مقابل حصول «زين» على 10 في المئة من أسهم الشركة الفرنسية، وكذلك تقوم «فيفندي» بشراء ما لا يقل عن 20 في المئة من «زين» الكويتية.
بطبيعة الحال، تبدو القصة ناقصة وكثيرة الثغرات، لكن الاعتقاد السائد لدى كثيرين أن «لا دخان من دون نار».
آخر المعلومات التي جرى تداولها في نطاق ضيق للغاية أن مجموعة «فودافون» العملاقة دخلت على خط «المفاوضات» مع «زين» لبحث صيغة من صيغ الشراكة، أو الاستحواذ على أصول «زين افريقيا». لكن أي تأكيد رسمي لوجود مثل تلك المفاوضات لم يتوافر.
وتعززت الإشاعات بفعل التداولات الكثيفة التي شهدها سهم «زين» في بورصة الكويت أمس، على نحو تأكد معه أن الحركة لم تكن مقتصرة على صغار المتداولين ولا حتى على مضاربين كبار، بل إن حجمها كان يشير إلى اشتراك مساهمين كبار فيها، تردد أن أحدهم باع عشرات ملايين الأسهم وطالما أن سهم «زين» تحت الضوء، تبدو الحاجة ماسة إلى فلترة ما يتردد حول الشركة من أخبار، لكون الكثير منها يطلق لأهداف مضاربية، أو على الأقل يضاف إلى الصحيح منه هالة من التضخيم والتنبؤات.
إلا أن بضعة معطيات يمكن فرزها وتأكيدها من بين كل ما يثار ويجرى تناقله:
1 - إن هناك اتصالات بالفعل مع شركة «فيفندي» الفرنسية، وأن هناك عروضاً جدية أو «بداية كلام» مع أطراف أخرى، منها ما يشجع المجموعة على تتبعه، ومنها ما يهمل على الفور. ومن الواضح أن المجموعة الفرنسية تجد أسباباً كثيرة لإتمام صفقة تجعلها لاعباً رئيسياً في القارة السوداء، حيث لفرنسا صلات ثقافية وتاريخية وسياسية وديموغرافية مهمة.
2 - إن المجموعة اشترت أقصى ما يمكنها شراؤه من أسهم الخزينة (10 في المئة)، وهذه النسبة تتيح للمجموعة وإدارتها التنفيذية تحديداً، مساحة واسعة للأخذ والرد مع مجموعات كبرى تبحث عن شراكة مع مجموعة ناجحة وسريعة النمو مثل «زين»، إذ إن هذا الكم من الأسهم يمكن نظرياً ان يشكل جزءاً مهماً من أي «صفقة كبرى»، لو توافرت لها الظروف الموضوعية والتفاوضية الملائمة.
3 - يعتقد بعض المراقبين أن فرص إتمام «صفقة كبرى» لا تبدو كبيرة في الوقت الحالي، في ظل انخفاض أسعار الأصول عامة، مقارنة بما كانت عليه الحال قبل الأزمة. ويرجح هؤلاء أن تميل المجموعة إلى انتظار ظروف أفضل، هذا إذا حال كانت هناك نية فعلاً للتفاوض والبيع لدى الملاك الكبار.
4 - ثمة افتراض «استراتيجي» يجعل المضي في مفاوضات مع «فيفندي» أو سواها ممكناً، لبيع شبكات في افريقيا. فهناك من يعتقد أن المصلحة الاستراتيجية لـ«زين» تجعل من الأفضل لها أن تستفيد من الفرصة المتاحة لها لدخول السوق الإيرانية، لما لإيران من صلات مع العراق، حيث تشغل «زين» إحدى الشبكات، والبحرين والإمارات والكويت، فضلاً عن السعودية، حيث يتوجه مئات آلاف الإيرانيين لأداء الحج والعمرة سنوياً. إلا أن السوق الإيراني يتطلب استثمارات ضخمة و«ربما» تجد «زين» مصلحة في التخارج من أسواق لا تخدم تكامل شبكاتها في المنطقة واستغلال العوائد لدخول السوق الإيرانية. لكن هذا يبقى مجرد تحليل لا تسنده أي معلومات.
وأمام كثافة الدخان وقلة المعلومات، لم تنف مصادر وجود مباحثات تقوم بها «زين» في عدة اتجاهات وفق رغبات عالمية تقودها مجموعات ضخمة، الا ان الامر لم يصل الى حد الاتفاق النهائي حتى الان ، في الوقت نفسه الذي تردد فيه احتمال انجاز الصفقة خلال ايام عن طريق منافذ رسمية تعود الى ملاك المجموعتين.
وعلى الصعيد نفسه المحت مصادر ان جهات ذات صلة تترقب الحصول على رغبة رسمية كتابية بهذا الشأن، فيما انعكست تلك التطورات على وتيرة تداول سهم «زين» الذي شهد امس عمليات فاقت قيمتها الــ 107.5 مليون دينار من خلال تداول 88.6 مليون سهم.
وتشير مصادر ذات صلة إلى أنه في حال تمثلت تلك الصفقة في بيع «زين افريقيا» فلن تقل بأي حال عن 15 مليار دولار خصوصا ان ما يندرج تحتها سلة من اصول وشكبات تدور قيمتها في فلك هذه القيمة.
وكان الرئيس التنفيذي لـ «زين» الدكتور سعد البراك قد افاد في تصريحات سابقة ان المجموعة تجري مباحثات في عدة اتجاهات الا انها لم تتوصل الى اتفاق نهائي مع احداها حتى الآن.
إجابات كثيرة تنتشر عبر شبكة «زين» من خلال الرسائل القصيرة وبعض «كلام الليل» الذي يترجم في البورصة مع إشراقة النهار، وعندما تنتقل «المسج» إلى أحد مسؤولي الشركة يأتي الجواب «بموجب القانون علينا (الإعلان) في سوق الأسهم، لكن ليس هناك ما نفصح عنه».
كانت الرسالة التي تلقاها المسؤول تزعم نجاح المفاوضات لاندماج «زين افريقيا» مع مجموعة «فيفندي» الفرنسية العملاقة، مقابل حصول «زين» على 10 في المئة من أسهم الشركة الفرنسية، وكذلك تقوم «فيفندي» بشراء ما لا يقل عن 20 في المئة من «زين» الكويتية.
بطبيعة الحال، تبدو القصة ناقصة وكثيرة الثغرات، لكن الاعتقاد السائد لدى كثيرين أن «لا دخان من دون نار».
آخر المعلومات التي جرى تداولها في نطاق ضيق للغاية أن مجموعة «فودافون» العملاقة دخلت على خط «المفاوضات» مع «زين» لبحث صيغة من صيغ الشراكة، أو الاستحواذ على أصول «زين افريقيا». لكن أي تأكيد رسمي لوجود مثل تلك المفاوضات لم يتوافر.
وتعززت الإشاعات بفعل التداولات الكثيفة التي شهدها سهم «زين» في بورصة الكويت أمس، على نحو تأكد معه أن الحركة لم تكن مقتصرة على صغار المتداولين ولا حتى على مضاربين كبار، بل إن حجمها كان يشير إلى اشتراك مساهمين كبار فيها، تردد أن أحدهم باع عشرات ملايين الأسهم وطالما أن سهم «زين» تحت الضوء، تبدو الحاجة ماسة إلى فلترة ما يتردد حول الشركة من أخبار، لكون الكثير منها يطلق لأهداف مضاربية، أو على الأقل يضاف إلى الصحيح منه هالة من التضخيم والتنبؤات.
إلا أن بضعة معطيات يمكن فرزها وتأكيدها من بين كل ما يثار ويجرى تناقله:
1 - إن هناك اتصالات بالفعل مع شركة «فيفندي» الفرنسية، وأن هناك عروضاً جدية أو «بداية كلام» مع أطراف أخرى، منها ما يشجع المجموعة على تتبعه، ومنها ما يهمل على الفور. ومن الواضح أن المجموعة الفرنسية تجد أسباباً كثيرة لإتمام صفقة تجعلها لاعباً رئيسياً في القارة السوداء، حيث لفرنسا صلات ثقافية وتاريخية وسياسية وديموغرافية مهمة.
2 - إن المجموعة اشترت أقصى ما يمكنها شراؤه من أسهم الخزينة (10 في المئة)، وهذه النسبة تتيح للمجموعة وإدارتها التنفيذية تحديداً، مساحة واسعة للأخذ والرد مع مجموعات كبرى تبحث عن شراكة مع مجموعة ناجحة وسريعة النمو مثل «زين»، إذ إن هذا الكم من الأسهم يمكن نظرياً ان يشكل جزءاً مهماً من أي «صفقة كبرى»، لو توافرت لها الظروف الموضوعية والتفاوضية الملائمة.
3 - يعتقد بعض المراقبين أن فرص إتمام «صفقة كبرى» لا تبدو كبيرة في الوقت الحالي، في ظل انخفاض أسعار الأصول عامة، مقارنة بما كانت عليه الحال قبل الأزمة. ويرجح هؤلاء أن تميل المجموعة إلى انتظار ظروف أفضل، هذا إذا حال كانت هناك نية فعلاً للتفاوض والبيع لدى الملاك الكبار.
4 - ثمة افتراض «استراتيجي» يجعل المضي في مفاوضات مع «فيفندي» أو سواها ممكناً، لبيع شبكات في افريقيا. فهناك من يعتقد أن المصلحة الاستراتيجية لـ«زين» تجعل من الأفضل لها أن تستفيد من الفرصة المتاحة لها لدخول السوق الإيرانية، لما لإيران من صلات مع العراق، حيث تشغل «زين» إحدى الشبكات، والبحرين والإمارات والكويت، فضلاً عن السعودية، حيث يتوجه مئات آلاف الإيرانيين لأداء الحج والعمرة سنوياً. إلا أن السوق الإيراني يتطلب استثمارات ضخمة و«ربما» تجد «زين» مصلحة في التخارج من أسواق لا تخدم تكامل شبكاتها في المنطقة واستغلال العوائد لدخول السوق الإيرانية. لكن هذا يبقى مجرد تحليل لا تسنده أي معلومات.
وأمام كثافة الدخان وقلة المعلومات، لم تنف مصادر وجود مباحثات تقوم بها «زين» في عدة اتجاهات وفق رغبات عالمية تقودها مجموعات ضخمة، الا ان الامر لم يصل الى حد الاتفاق النهائي حتى الان ، في الوقت نفسه الذي تردد فيه احتمال انجاز الصفقة خلال ايام عن طريق منافذ رسمية تعود الى ملاك المجموعتين.
وعلى الصعيد نفسه المحت مصادر ان جهات ذات صلة تترقب الحصول على رغبة رسمية كتابية بهذا الشأن، فيما انعكست تلك التطورات على وتيرة تداول سهم «زين» الذي شهد امس عمليات فاقت قيمتها الــ 107.5 مليون دينار من خلال تداول 88.6 مليون سهم.
وتشير مصادر ذات صلة إلى أنه في حال تمثلت تلك الصفقة في بيع «زين افريقيا» فلن تقل بأي حال عن 15 مليار دولار خصوصا ان ما يندرج تحتها سلة من اصول وشكبات تدور قيمتها في فلك هذه القيمة.
وكان الرئيس التنفيذي لـ «زين» الدكتور سعد البراك قد افاد في تصريحات سابقة ان المجموعة تجري مباحثات في عدة اتجاهات الا انها لم تتوصل الى اتفاق نهائي مع احداها حتى الآن.
KUWAIT_220
عضو نشط
- التسجيل
- 13 أغسطس 2007
- المشاركات
- 178
ان شاء الله أن الخبر صج أمين
Edrak
عضو نشط
- التسجيل
- 6 يناير 2008
- المشاركات
- 162
انزين اذا هذيلاك بيشترون 20 % .. منو الي قاعد يشتري الحين ؟ لأنه أعتقد المفروض تبين الحين منو شرا هل كميات كلها ... و ما بين شيء بالبورصة و بالملكيات ليؤكد هذا الشيء ...
بعدين زين ادائهم ليس بذلك الاستحسان في افريقيا و على العكس مبين انهم متوهقين هناك ... بس أعتقد البيعة اذا صارت راح تكون للدخول الى ايران لأنها سوق أفضل بكثير من افريقيا و راح تخدم شبكتها بشكل كبير ولا تنسون تعداد سكانهم 70 مليون و قريبة من الخليج يعني افريقيا تستريح احسنلها اذا يت المسألة لدخول ايران
بعدين زين ادائهم ليس بذلك الاستحسان في افريقيا و على العكس مبين انهم متوهقين هناك ... بس أعتقد البيعة اذا صارت راح تكون للدخول الى ايران لأنها سوق أفضل بكثير من افريقيا و راح تخدم شبكتها بشكل كبير ولا تنسون تعداد سكانهم 70 مليون و قريبة من الخليج يعني افريقيا تستريح احسنلها اذا يت المسألة لدخول ايران
ولد البورصه
عضو نشط
معاك حق
بس الاستثمار فى دول غير امنه من الناحيه السياسيه يعتبر مخاطره
والدليل الحكومه الايرانيه دعت زين للرخصه الثالثه ولكن زين لم ترد على هذه الدعوه
((يمكن مخليتها للمستقبل))
الشرقاوي
عضو نشط
- التسجيل
- 11 ديسمبر 2004
- المشاركات
- 701
جزاك الله خير اخي العزيز المجموعي على الاخبار الطيبه
واتمنى من الله ان تكون اخبارك صحيحه لانه بصراحه السالفه طولت ومصخت واذا طولت اكثر راح يتراجع السهم
هادى ابو محمد
عضو نشط
- التسجيل
- 17 سبتمبر 2006
- المشاركات
- 674
الله يحفظك من الحساد
المجموعي
عضو نشط
- التسجيل
- 30 سبتمبر 2005
- المشاركات
- 604
الحمد لله
تم تأكيد ان هناك مفاوضات لبيع شركة سلتل الافريقيه المملوكه ل شركة زين
الخبر ذكر بقناة الوطن
وموجود بالصفحه الرئيسيه لجريدة الوطن
والكلام عن ارباح خياليه بالمليارات لشركة زين
وان شاء الله تتم الامور على خير
وتتم الصفقه
ويتوفق الجميع
لان طشاااااااااااااااار زين راح يطول كل من في السوق
وفقنا الله لما يحب ويرضى
تم تأكيد ان هناك مفاوضات لبيع شركة سلتل الافريقيه المملوكه ل شركة زين
الخبر ذكر بقناة الوطن
وموجود بالصفحه الرئيسيه لجريدة الوطن
والكلام عن ارباح خياليه بالمليارات لشركة زين
وان شاء الله تتم الامور على خير
وتتم الصفقه
ويتوفق الجميع
لان طشاااااااااااااااار زين راح يطول كل من في السوق
وفقنا الله لما يحب ويرضى
DENDARMA
موقوف
- التسجيل
- 13 يوليو 2004
- المشاركات
- 399
زين ترفض الغرامة العراقية وتنتقد الحكومة
Tue Jun 9, 2009 7:07pm GMT اطبع هذا الموضوع | صفحة واحدة[-] نص [+]
1 / 1تكبير للحجم الكاملبغداد (رويترز) - انتقدت شركة الاتصالات المتنقلة (زين) الكويتية يوم الثلاثاء الحكومة العراقية لفرض غرامة ضدها بسبب رداءة خدمات الهاتف المحمول وقالت انها ستستخدم كل الاسلحة القانونية المتاحة لديها للطعن في العقوبة.
وألقى الرئيس التنفيذي لوحدة زين العراق باللوم عن تدهور خدمة الهاتف المحمول على التشويش من جانب القوات الامريكية التي تحاول منع المتمردين من تفجير قنابل. وقال ان الطريقة التي تعامل بها الحكومة الشركة تظهر ان العراق ليس مستعدا لاستقبال المستثمرين الاجانب.
وقال الرئيس التنفيذي علي الدهوي لرويترز "سكتنا طويلا طويلا عن النطق بالحقيقة لان ذلك له علاقة بسلامة الشعب العراقي. نحن متأكدون بنسبة مئة في المئة (انه) التداخل والتشويش."
وقال الدهوي ان زين العراق حاولت التحدث الى الحكومة لتوضيح سبب ان خدماتها تعاني لكنها وجدت "اذانا صما".
ثم اعلنت الحكومة في مايو ايار انها ستغرم الشركة 18.6 مليون دولار وبنت قرارها على ما وصفه الدهوي بأنه "شائعة" وليس على دليل علمي.
واضاف "كلما تصرفنا بصورة مهذبة.. تعرضنا لمزيد من الاهانة."
وتابع "يبدو لي انه يوجد اعضاء كثيرون في هذه الحكومة يتحدثون عن تشجيع الاستثمار لكن حين يأتي وقت الفعل فكل ما يهمهم هو وضعهم السياسي وليس العراق.. وكيف يعاد انتخابهم."
وقال الدهوي ان الشركة ستسلك كل طريق قانوني ضد الغرامة من خلال بنود رخصتها وانه "توجد مساحة كبيرة لكثير من التحكيم."
ويمثل شراء زين رخصة للهاتف المحمول مقابل 1.25 مليار دولار حالة نادرة للاستثمار الاجنبي في العراق منذ سقوط نظام صدام حسين. يتبع
اعرض الموضوع في صفحة واحدةالصفحة السابقة 1 | 2 الصفحة التالية
Tue Jun 9, 2009 7:07pm GMT اطبع هذا الموضوع | صفحة واحدة[-] نص [+]
1 / 1تكبير للحجم الكاملبغداد (رويترز) - انتقدت شركة الاتصالات المتنقلة (زين) الكويتية يوم الثلاثاء الحكومة العراقية لفرض غرامة ضدها بسبب رداءة خدمات الهاتف المحمول وقالت انها ستستخدم كل الاسلحة القانونية المتاحة لديها للطعن في العقوبة.
وألقى الرئيس التنفيذي لوحدة زين العراق باللوم عن تدهور خدمة الهاتف المحمول على التشويش من جانب القوات الامريكية التي تحاول منع المتمردين من تفجير قنابل. وقال ان الطريقة التي تعامل بها الحكومة الشركة تظهر ان العراق ليس مستعدا لاستقبال المستثمرين الاجانب.
وقال الرئيس التنفيذي علي الدهوي لرويترز "سكتنا طويلا طويلا عن النطق بالحقيقة لان ذلك له علاقة بسلامة الشعب العراقي. نحن متأكدون بنسبة مئة في المئة (انه) التداخل والتشويش."
وقال الدهوي ان زين العراق حاولت التحدث الى الحكومة لتوضيح سبب ان خدماتها تعاني لكنها وجدت "اذانا صما".
ثم اعلنت الحكومة في مايو ايار انها ستغرم الشركة 18.6 مليون دولار وبنت قرارها على ما وصفه الدهوي بأنه "شائعة" وليس على دليل علمي.
واضاف "كلما تصرفنا بصورة مهذبة.. تعرضنا لمزيد من الاهانة."
وتابع "يبدو لي انه يوجد اعضاء كثيرون في هذه الحكومة يتحدثون عن تشجيع الاستثمار لكن حين يأتي وقت الفعل فكل ما يهمهم هو وضعهم السياسي وليس العراق.. وكيف يعاد انتخابهم."
وقال الدهوي ان الشركة ستسلك كل طريق قانوني ضد الغرامة من خلال بنود رخصتها وانه "توجد مساحة كبيرة لكثير من التحكيم."
ويمثل شراء زين رخصة للهاتف المحمول مقابل 1.25 مليار دولار حالة نادرة للاستثمار الاجنبي في العراق منذ سقوط نظام صدام حسين. يتبع
اعرض الموضوع في صفحة واحدةالصفحة السابقة 1 | 2 الصفحة التالية
shylok Corleone
عضو نشط
- التسجيل
- 9 يونيو 2009
- المشاركات
- 22
nothing confirmed till now ?!
كورسر
موقوف
- التسجيل
- 19 مارس 2009
- المشاركات
- 179
لسه فاكر
عضو نشط
- التسجيل
- 8 يونيو 2008
- المشاركات
- 523
KUWAIT_220
عضو نشط
- التسجيل
- 13 أغسطس 2007
- المشاركات
- 178
مشكور
ورق خسران
عضو نشط
شرايكم نشتري فيه ولا لا؟؟؟
Jareer
عضو نشط
- التسجيل
- 3 مايو 2007
- المشاركات
- 1,545
عقود مليارية
اخاف نفس عقود المخازن المليارية!
ثم السؤال لماذا يبيعون الآن في هذه اأوضاع المالية المتردية؟ لو يصبرون بعد كم سنة, ألا تتضاعف القيمة خصوصا انه هناك نمو في عدد المشتركين؟
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي