جديد799
عضو نشط
- التسجيل
- 20 يوليو 2004
- المشاركات
- 103
اصبح الكثير ممن لا يعرف الاسهم مهتما بما يحدث في سوقها واصبح الحديث عن الاسهم وما يجري في صالات التداول مشاعا بسبب ارتفاع مؤشراتها الى مستويات قياسية كسرت كل الحواجز القديمة فسوق الاسهم كأي سوق يتعرض للارتفاع والهبوط تبعا لمؤثرات وعوامل اقتصادية متعددة فضلا عن النمو في الاقتصاد للبلد وزيادة السيولة في السوق ودخول عدد كبير ممن يصنفون بالمضاربين الامر الذي ادى لزيادة المشاركة في حجم التداول بسوق الاسهم في ظل غياب الوعي والمعلومات لدى هؤلاء المستثمرين خاصة صغار المساهمين مما انعكس سلبا على السوق وزاد من حدة التذبذب التي يلقي المستثمرون فيها باللوم على التنظيم في السوق وغيرهم يرى ان هناك أيادي خفية منتفعة واخرون يعتقدون ان السبب الرئيسي هو غياب الوعي لدى المستثمر.
وبنسب تصحيح متذبذبة فسوق الاسهم سيشهد مرحلة انطلاق كما يسميها البعض تشمل جميع قطاعاته المختلفة فالتفاؤل موجود ولكن الخطر يكمن في وجود اعداد كبيرة من المضاربين الذين يستغلون الارتفاع والهبوط في الاسعار بشكل سريع ودخول وخروج من والى السوق اسرع لجني ارباح سريعة واعتمادهم القرارات العشوائية غالبا والمعلومات غير الاكيدة, مما يشكل خطرا على السوق في كل وقت.
من جهة اخرى بان سوق الاسهم يشهد نمواً لم يشهده في السابق وذلك بسبب ارتفاع اسعار النفط ونمو الاقتصاد للبلد ودخول عدد كبير من المستثمرين لسوق الاسهم خاصة بعد عودة الاموال المهاجرة للخارج الامر الذي ادى الى انتعاش سوق الاسهم.
كما ان (الهوامير) وقيادتهم لسوق الاسهم جعلت من الصعوبة التوقع بسوق الاسهم فليس صحيحاً من يبني تعاملاته على توقعات قد تكون خاطئة او صائبة احيانا.
كما ان ما يحدث الآن في سوق الاسهم انما هو انعكاس للمؤشرات الايجابية للاقتصاد كلياً.. وان من اهم الاسباب التي تؤدي الى انهيار السوق هو عندما تسحب السيولة من سوق الاسهم فيمكن ان يكون هناك انهيارات وذلك يعتمد على توجهات المستثمرين خاصة في ظل طرح شركات جديدة للاكتتاب الامر الذي يمكن ان يؤدي الى عملية تحرير للسيولة مما سيؤثر على المؤشر بالانخفاض.
العوامل و المؤشرات لنمو الاقتصاد المحلي ولمعظم الشركات كلها بجانب السوق للارتفاع وليس للانخفاض
القناعة والنظرة الثاقبة في كيفية معرفة متى يتم الخروج والدخول الى السوق هو المحك الحقيقي للمتداول
دعائي للجميع بالتوفيق
وبنسب تصحيح متذبذبة فسوق الاسهم سيشهد مرحلة انطلاق كما يسميها البعض تشمل جميع قطاعاته المختلفة فالتفاؤل موجود ولكن الخطر يكمن في وجود اعداد كبيرة من المضاربين الذين يستغلون الارتفاع والهبوط في الاسعار بشكل سريع ودخول وخروج من والى السوق اسرع لجني ارباح سريعة واعتمادهم القرارات العشوائية غالبا والمعلومات غير الاكيدة, مما يشكل خطرا على السوق في كل وقت.
من جهة اخرى بان سوق الاسهم يشهد نمواً لم يشهده في السابق وذلك بسبب ارتفاع اسعار النفط ونمو الاقتصاد للبلد ودخول عدد كبير من المستثمرين لسوق الاسهم خاصة بعد عودة الاموال المهاجرة للخارج الامر الذي ادى الى انتعاش سوق الاسهم.
كما ان (الهوامير) وقيادتهم لسوق الاسهم جعلت من الصعوبة التوقع بسوق الاسهم فليس صحيحاً من يبني تعاملاته على توقعات قد تكون خاطئة او صائبة احيانا.
كما ان ما يحدث الآن في سوق الاسهم انما هو انعكاس للمؤشرات الايجابية للاقتصاد كلياً.. وان من اهم الاسباب التي تؤدي الى انهيار السوق هو عندما تسحب السيولة من سوق الاسهم فيمكن ان يكون هناك انهيارات وذلك يعتمد على توجهات المستثمرين خاصة في ظل طرح شركات جديدة للاكتتاب الامر الذي يمكن ان يؤدي الى عملية تحرير للسيولة مما سيؤثر على المؤشر بالانخفاض.
العوامل و المؤشرات لنمو الاقتصاد المحلي ولمعظم الشركات كلها بجانب السوق للارتفاع وليس للانخفاض
القناعة والنظرة الثاقبة في كيفية معرفة متى يتم الخروج والدخول الى السوق هو المحك الحقيقي للمتداول
دعائي للجميع بالتوفيق