Anime
عضو نشط
- التسجيل
- 22 يونيو 2009
- المشاركات
- 387
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اطرح عليكم هذا الموضوع يا أعضاء المنتدى الكرام وأتمنى ان ينال اهتمامكم واعجابكم لقد نقلته لكم من احدى المجلات لكي يستفيد منه الكثير ..
إن مما لايختلف فيه اثنان مايؤديه الإعلام من دور فاعل ومؤثر في توجيه المجتمعات والتأثير عليها في مجمل قضاياها المختلفة في العقايد والاخلاق والسلوك والسياسة والاقتصاد وحيث أحتل حيزا كبيرا في حياة الناس اليوميه بحيث لايستطيع الأنسان الاستغناء عن وسائله المختلفة وصار جزء من تركيبة المجتمع ونظامه .
وقد دخلت الدول العربية مؤخرا عصر الاقمار الصناعية والبث المباشر وهو عصر يحمل الكثير من التقيرات التي نشأت اساسا للتقدم المستمر المبهر في تكنلوجيا الاتصالات والبث المباشر هو قيام الاقمار الصناعية بالتقاط البث التلفزيزني في بلد من البلدان وبثه مباسة إلى أماكن أخرى تبعد عن أماكن البث الأصلي مسافات بعيدة.
واقع القنوات الفضائية:
القنوات الفضائية هي كالنار تحت الرماد موجودة في كل بيت
ولديها القدرة على الوصول لكل فرد منا بعيدة عن أي رقابه منع
أوحتى تقييد أو تحديد. جمهورها يمتد من الاطفال حتى المسنين
رجالا ونساء ومراهقين . انه مرض صامت وخطير فنحن في هذا العالم
نعيش فوضى الفضائيات أو الفضائحيات مما جعلنا نمارس النقد ضد هذه
الفوضى الفضائية التي باتت حاله سلبية مما يؤثر على الوعي وعلى الفكر..
انه جزء من الغزو الثقافي الذي تمارسه القوى الكبرى لمسخ الهوية الدينيه
للشعوب الاسلامية لقد أصبحت مشاهد يندي لها الجبين وأحداثا قدنفرت منها الاخلاق
من بث السموم الفكري الداعيه الى الفوضى والانحراف تشتت عائلي هنا فخيانه وجريمه هناك
حب مخز وتبرج فاحش مثير يفسد المرأة والشباب من مشاهدة (كليبات ) فاضحة تشكل خطرا على القيم
وأخلاقيات الشعوب الاسلامية فهي لاتقل خطرا عن اسلحة الدمار الشامل ماتبثه بعض القنوات يعد تهديدا
للبنيان الاجتماعي والفكري وألحضاري بل هو سلاح خطير يستهدف كل من يسعى للحفاظ على تقاليده وعاداته
همها الاول الاطفال والمراهقين والشباب هدفها واحد وهو الابتعاد عن القيم وألاخلاق وجني ملايين الدولارات
على حساب أخلاق المجتمع .
كم قاد نار العداوة والبغضاء وأصل لكره مفتعل بين الرجل والمرأة وبين الزوج وزوجته وبين الاب وأبنائة فقيل للابن انت
حر وقيل للبنت تمردي على القيود فأنتي ملكة نفسك فالحجاب قيد واغلال والزواج ظلم وتعد وتسلط وتجبر وانجاب الأبناء عمل غير مجد . أما طاعة الوالدين فعبث وألمحبة للزوج ذلة وضعف وخدمة جبروت وقسوة هذه هي فتنة الاعلام المنحرف الذي
أستخدم أدوات متعددة لتغيير عقايد ومفاهيم كثير من الناس ولاحول ولاقوة الابالله .
تقبلو تحياتي
اطرح عليكم هذا الموضوع يا أعضاء المنتدى الكرام وأتمنى ان ينال اهتمامكم واعجابكم لقد نقلته لكم من احدى المجلات لكي يستفيد منه الكثير ..
إن مما لايختلف فيه اثنان مايؤديه الإعلام من دور فاعل ومؤثر في توجيه المجتمعات والتأثير عليها في مجمل قضاياها المختلفة في العقايد والاخلاق والسلوك والسياسة والاقتصاد وحيث أحتل حيزا كبيرا في حياة الناس اليوميه بحيث لايستطيع الأنسان الاستغناء عن وسائله المختلفة وصار جزء من تركيبة المجتمع ونظامه .
وقد دخلت الدول العربية مؤخرا عصر الاقمار الصناعية والبث المباشر وهو عصر يحمل الكثير من التقيرات التي نشأت اساسا للتقدم المستمر المبهر في تكنلوجيا الاتصالات والبث المباشر هو قيام الاقمار الصناعية بالتقاط البث التلفزيزني في بلد من البلدان وبثه مباسة إلى أماكن أخرى تبعد عن أماكن البث الأصلي مسافات بعيدة.
واقع القنوات الفضائية:
القنوات الفضائية هي كالنار تحت الرماد موجودة في كل بيت
ولديها القدرة على الوصول لكل فرد منا بعيدة عن أي رقابه منع
أوحتى تقييد أو تحديد. جمهورها يمتد من الاطفال حتى المسنين
رجالا ونساء ومراهقين . انه مرض صامت وخطير فنحن في هذا العالم
نعيش فوضى الفضائيات أو الفضائحيات مما جعلنا نمارس النقد ضد هذه
الفوضى الفضائية التي باتت حاله سلبية مما يؤثر على الوعي وعلى الفكر..
انه جزء من الغزو الثقافي الذي تمارسه القوى الكبرى لمسخ الهوية الدينيه
للشعوب الاسلامية لقد أصبحت مشاهد يندي لها الجبين وأحداثا قدنفرت منها الاخلاق
من بث السموم الفكري الداعيه الى الفوضى والانحراف تشتت عائلي هنا فخيانه وجريمه هناك
حب مخز وتبرج فاحش مثير يفسد المرأة والشباب من مشاهدة (كليبات ) فاضحة تشكل خطرا على القيم
وأخلاقيات الشعوب الاسلامية فهي لاتقل خطرا عن اسلحة الدمار الشامل ماتبثه بعض القنوات يعد تهديدا
للبنيان الاجتماعي والفكري وألحضاري بل هو سلاح خطير يستهدف كل من يسعى للحفاظ على تقاليده وعاداته
همها الاول الاطفال والمراهقين والشباب هدفها واحد وهو الابتعاد عن القيم وألاخلاق وجني ملايين الدولارات
على حساب أخلاق المجتمع .
كم قاد نار العداوة والبغضاء وأصل لكره مفتعل بين الرجل والمرأة وبين الزوج وزوجته وبين الاب وأبنائة فقيل للابن انت
حر وقيل للبنت تمردي على القيود فأنتي ملكة نفسك فالحجاب قيد واغلال والزواج ظلم وتعد وتسلط وتجبر وانجاب الأبناء عمل غير مجد . أما طاعة الوالدين فعبث وألمحبة للزوج ذلة وضعف وخدمة جبروت وقسوة هذه هي فتنة الاعلام المنحرف الذي
أستخدم أدوات متعددة لتغيير عقايد ومفاهيم كثير من الناس ولاحول ولاقوة الابالله .
تقبلو تحياتي