الوطن الاهم
عضو نشط
- التسجيل
- 19 مايو 2009
- المشاركات
- 687
قرارات متسرعة للمسلم في المسيلة والضريبة تدفعها الدولة !
صورة ضوئية لعقد إنشاء محمود بعلبكي:
تمنت اوساط مراقبة في وزارة الكهرباء والماء ان تكون وتيرة العمل على انشاء المحطات والمحولات قبل بداية الصيف في الكويت لاستدراك الانقطاعات المتلاحقة في شتى المناطق كالوتيرة السريعة من قبل الوكيل المساعد لشبكات توزيع الكهرباء صالح المسلم في اعطاء الامر بتركيب اعمدة الانارة بمنطقة المسيلة «شرق القرين» مع علمه ، كما ذكرت المصادر وما حصلت عليه «الدار» من وثائق تفيد بان تشغيل الشبكة في هذه المنطقة سيستغرق ثلاث سنوات طبقا للكتاب الصادر من وزارة الكهرباء للبلدية والتي حصلت كذلك «الدار» على نسخة منه، واضافت المصادر ان الادهى من ذلك هو ان المحطات الفرعية لم تبن الى جانب المحطات الرئيسية ما يطرح العديد من التساؤلات اولها لماذا الاسراع بتركيب اعمدة الانارة بالمنطقة المذكورة والتي تعرضها لعوامل الطقس، بالاضافة الى سرقتها مما يكلف الدولة مبالغ تقدر بملايين الدنانير مما يشكل هدرا للاموال، فيما تسعى وزارة الكهرباء والماء الى جمع الاموال عبر دفع الفواتير المستحقة وتنفيذ القطع على من لا يسدد تلك المبالغ فيما يعد التساؤل الاخر مهما وهو لماذا لا يزال منصب مدير الانارة بشبكات التوزيع شاغرا لمدة عام ونصف ولم يكلف الوكيل المساعد احدا غيره للقيام بالعمل.
صورة ضوئية لكتاب الأشغال
تاريخ النشر : 29 يونيو 2009
صورة ضوئية لعقد إنشاء محمود بعلبكي:
تمنت اوساط مراقبة في وزارة الكهرباء والماء ان تكون وتيرة العمل على انشاء المحطات والمحولات قبل بداية الصيف في الكويت لاستدراك الانقطاعات المتلاحقة في شتى المناطق كالوتيرة السريعة من قبل الوكيل المساعد لشبكات توزيع الكهرباء صالح المسلم في اعطاء الامر بتركيب اعمدة الانارة بمنطقة المسيلة «شرق القرين» مع علمه ، كما ذكرت المصادر وما حصلت عليه «الدار» من وثائق تفيد بان تشغيل الشبكة في هذه المنطقة سيستغرق ثلاث سنوات طبقا للكتاب الصادر من وزارة الكهرباء للبلدية والتي حصلت كذلك «الدار» على نسخة منه، واضافت المصادر ان الادهى من ذلك هو ان المحطات الفرعية لم تبن الى جانب المحطات الرئيسية ما يطرح العديد من التساؤلات اولها لماذا الاسراع بتركيب اعمدة الانارة بالمنطقة المذكورة والتي تعرضها لعوامل الطقس، بالاضافة الى سرقتها مما يكلف الدولة مبالغ تقدر بملايين الدنانير مما يشكل هدرا للاموال، فيما تسعى وزارة الكهرباء والماء الى جمع الاموال عبر دفع الفواتير المستحقة وتنفيذ القطع على من لا يسدد تلك المبالغ فيما يعد التساؤل الاخر مهما وهو لماذا لا يزال منصب مدير الانارة بشبكات التوزيع شاغرا لمدة عام ونصف ولم يكلف الوكيل المساعد احدا غيره للقيام بالعمل.
صورة ضوئية لكتاب الأشغال
تاريخ النشر : 29 يونيو 2009