sami77790
عضو نشط
- التسجيل
- 30 يوليو 2003
- المشاركات
- 622
توقعات برفع الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة
1223 (gmt+04:00) - 21/09/04
رئيس الاحتياطي الفدرالي الآن غرينسبان
واشنطن، الولايات المتحدة (cnn) -- ينتظر أن يعلن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) الثلاثاء عن رفع أسعار الفائدة القصيرة الأجل وللمرة الثالثة هذه السنة، في خطوة تعتبر الدعم الأخير والأقوى لحملة الانتخابات الرئاسية وفي إطار المحاولات المستمرة لرفع معدلات فوائد الإقراض من أدنى مستوياتها، وكمؤشر قوي على استعادة الاقتصاد الأمريكي عافيته.
ويتوقع المحللون الاقتصاديون أن ترتفع نسبة الفائدة على الاحتياطي الفيدرالي من 1.50 الى 1.75 في المائة، وبارتفاع ربع نقطة مئوية.
وسيؤثر القرار على سياسة الإقراض التي تعتمدها المصارف التجارية ، التي سترفع الفوائد على القروض من 4.50 الى 4.75 في المائة.
وتأتي الخطوة المتوقعة قبل ستة أسابيع من الانتخابات الرئاسية، ووسط اختلاف عميق بين الرئيس الأمريكي جورج بوش ومنافسه الديموقراطي جون كيري حول نقاط ضعف الاقتصاد الأمريكي وقوته، ومشكلة البطالة.
وترى غالبية المحللين الاقتصاديين أن الوقت مناسب لرفع معدلات الفائدة، وأن الاقتصاد الأمريكي خرج من عنق الزجاجة بعد فترة الركود الإقتصادي التي أصابته عام 2001 وسلسلة الانهيارات التي شهدتها أسواق البورصة، إضافة الى تأثيرات الهجمات الإرهابية وحرب أفغانستان والعراق.
1223 (gmt+04:00) - 21/09/04
رئيس الاحتياطي الفدرالي الآن غرينسبان
واشنطن، الولايات المتحدة (cnn) -- ينتظر أن يعلن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) الثلاثاء عن رفع أسعار الفائدة القصيرة الأجل وللمرة الثالثة هذه السنة، في خطوة تعتبر الدعم الأخير والأقوى لحملة الانتخابات الرئاسية وفي إطار المحاولات المستمرة لرفع معدلات فوائد الإقراض من أدنى مستوياتها، وكمؤشر قوي على استعادة الاقتصاد الأمريكي عافيته.
ويتوقع المحللون الاقتصاديون أن ترتفع نسبة الفائدة على الاحتياطي الفيدرالي من 1.50 الى 1.75 في المائة، وبارتفاع ربع نقطة مئوية.
وسيؤثر القرار على سياسة الإقراض التي تعتمدها المصارف التجارية ، التي سترفع الفوائد على القروض من 4.50 الى 4.75 في المائة.
وتأتي الخطوة المتوقعة قبل ستة أسابيع من الانتخابات الرئاسية، ووسط اختلاف عميق بين الرئيس الأمريكي جورج بوش ومنافسه الديموقراطي جون كيري حول نقاط ضعف الاقتصاد الأمريكي وقوته، ومشكلة البطالة.
وترى غالبية المحللين الاقتصاديين أن الوقت مناسب لرفع معدلات الفائدة، وأن الاقتصاد الأمريكي خرج من عنق الزجاجة بعد فترة الركود الإقتصادي التي أصابته عام 2001 وسلسلة الانهيارات التي شهدتها أسواق البورصة، إضافة الى تأثيرات الهجمات الإرهابية وحرب أفغانستان والعراق.