قرقيعـ 2009 ـان هالسنه غير (علب فارغه)

الحالة
موضوع مغلق

abo-retaaj

عضو نشط
التسجيل
10 مارس 2008
المشاركات
815
الإقامة
الكويت
اخوي ممكن ترسل الصور على الخاص

الله يوفقك
 

موظف

عضو نشط
التسجيل
12 فبراير 2009
المشاركات
200
فتوى هيئة كبار العلماء بالسعودية عن القرقيعان

--------------------------------------------------------------------------------

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد

فتوى رقم (15532) بتاريخ 24/ 11/1413هـ

فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة الرئيس العام من المستفتي / مدير مركز الدعوة بالدمام بالنيابة والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم (5054) وتاريخ 6/10/1413هـ وقد سأل المستفتي سؤالا هذا نصه:

أنه جرت العادة في دول الخليج وشرق المملكة أن يكون هناك مهرجان (القرقيعان) وهذا يكون في منتصف شهر رمضان أو قبله وكان يقوم به الأطفال يتجولون على البيوت يرددون أناشيد ومن الناس من يعطيهم حلوى أو مكسرات أو قليل من النقود وكانت لا ضابط لها إلا أنه في الوقت الحاضر بدأت العناية بها وصار لها احتفال في بعض المواقع والمدارس وغيرها وصارت ليست للأطفال وحدهم وصارت تجمع لها الأموال .. ؟

وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء المذكور أجابت عنه بأن الاحتفال في ليلة الخامس عشر من رمضان أو في غيرها بمناسبة ما يسمى مهرجان القرقيعان بدعة لا أصل لها في الإسلام (وكل بدعة ضلالة) فيجب تركها والتحذير منها ولا تجوز إقامتها في أي مكان لا في المدارس ولا في المؤسسات أو غيرها والمشروع في ليالي رمضان بعد العناية بالفرائض الاجتهاد بالقيام وتلاوة القرآن والدعاء .

والله الموفق

وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم

اللجنة الدائمة للبحوث العلميةوالإفتاء
 

HandMade

عضو نشط
التسجيل
2 يونيو 2009
المشاركات
102
الإقامة
الكويت
يشرفنا حضوركم معرضنا الرمضاني الأول للقرقيعان

في فندق الموفنبك (المنطقه الحره) - قاعة المؤتمرات

من الثلاثاء 11/8 لغايه الجمعة 14/8

من الساعة 10 صباحا وحتى الساعة 10 مساء
 

HandMade

عضو نشط
التسجيل
2 يونيو 2009
المشاركات
102
الإقامة
الكويت
صور من معرضنا ...
6D536428.jpg
 

موظف

عضو نشط
التسجيل
12 فبراير 2009
المشاركات
200
حكم القرقيعان


فضيلة الشيخ/ محمد حمود النجدي حفظه الله ونفع به،
نريد منكم فتوى عن حكم القرقيعان في الشرع بصفته التي نحن عليها بالبيئة الكويتية، وما حكم عمل مهرجانات بذلك، وما حكم قبول هدية الطالبة لمعلمتها بهذه المناسبة؟
وجزاكم الله خيراً كثيراً، وبارك فيكم.

الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن اهتدى بهداه ،،،
إن ما يسمى «بالقرقيعان» هو نوع من الاحتفال يكون في منتصف شهر رمضان تقريباً، يعود في كل سنة، يحتفل فيه الناس بتقديم الحلويات والمكسرات على الأطفال ويجتمعون لذلك أحياناً، ويطوف فيه الأطفال على البيوت ويطرقون الأبواب سائلين للحلويات وغيرها، لابسين لملابس خاصة أحياناًو أكياس في صدورهم أو بأيديهم.
وهذا عيد مبتدع مخترع، لا أصل له في الإسلام ولا يعرف ـ فيما أعلم ـ عند السابقين من صدر هذه الأمة. وقد كان صلى الله عليه وسلم يقول في خطبه: «أما بعد، فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة» رواه مسلم.
و قد طرق هذه المسألة - وهي مسألة الأعياد - بتوسع شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في كتابه «اقتضاء الصراط المستقيم» ونذكر منه ما يناسب باختصار وتصرف، قال رحمه الله: والوجه الثاني: في ذم المواسم والأعياد المحدثة: ما تشتمل عليه من الفساد في الدين، واعلم أنه ليس كل أحد، بل ولا أكثر الناس يدرك فساد هذا النوع من البدع،لا سيما إذا كان من جنس العبادات المشروعة، بل أولوا الألباب هم الذين يدركون بعض ما فيه من الفساد. والواجب على الخلق: اتباع الكتاب والسنة، وإن لم يدركوا ما في ذلك من المصلحة والمفسدة.
فمن ذلك: أن من أحدث عملاً في يوم، كإحداث صوم أول خميس من رجب، والصلاة في ليلة تلك الجمعة التي يسميها الجاهلون «صلاة الرغائب» مثلاً، وما يتبع ذلك من: إحداث أطعمة وزينة وتوسيع في النفقة ونحو ذلك، فلا بد أن يتبع هذا العمل اعتقاد في القلب، وذلك لأنه لا بد أن يعتقد أن هذا اليوم أفضل من أمثاله ... ثم قال: ولولا قيام هذا الاعتقاد في قلبه، أو في قلب متبوعه لما انبعث القلب لتخصيص هذا اليوم والليلة، فإن الترجيح من غير مرجح ممتنع.
وقال في موضع آخر:
والعيد يكون اسماً لنفس المكان ولنفس الزمان ولنفس الاجتماع، وهذه الثلاثة قد أحدث فيها أشياء. أما الزمان: فأولاً: كتعظيم يوم لم تعظمه الشريعة أصلاً، ولم يكن له ذكر في السلف ولا جرى فيه ما يوجب تعظيمه مثل تعظيم أول خميس من رجب وليلة تلك الجمعة التي تسمى الرغائب، فإن تعظيم هذا اليوم والليلة، إنما حدث في الإسلام بعد المائة الرابعة.
ثانياً: أو تعظيم يوم جرت فيه حادثة كما يجري في غيره، من غير أن يوجب ذلك جعله موسماً، ولا كان السلف يعظمونه كثامن عشر ذي الحجة الذي خطب النبي صلى الله عليه وسلم فيه بغدير خم مرجعه من حجة الوداع، فزاد بعض أهل الأهواء واتخذوا هذا اليوم عيداً، وهذا محدث لا أصل له، فلم يكن في السلف لا من أهل البيت ولا من غيرهم، من اتخذ ذلك اليوم عيداً، حتى يحدث فيه أعمالاً، إذْ الأعياد شريعة من الشرائع.
ثالثاً: ماهو معظم في الشريعة كيوم عاشوراء ويوم عرفة ويومي العيدين والعشر الأواخر من شهر رمضان والعشر الأول من ذي الحجة وليلة الجمعة ويومها والعشر الأول من المحرم، ونحو ذلك من الأوقات الفاضلة التي يحدث فيها من البدع والمنكرات ما يعتقد أن له فضيلة، وهو في حقيقته منهي عنه.
و قال: إن العبادات المشروعة التي تتكرر بتكرر الأوقات حتى تصير سنناً ومواسم، قد شرع الله منها ما فيه كفاية العباد، فإذا أحدث اجتماع زائد على هذه الاجتماعات معتاد، كان ذلك مضاهاة لما شرعه الله وسنّه. إلى آخر كلامه رحمه الله.
وبهذا يظهر أنه لا يجوز إقامة هذه الاحتفالات أو عمل المهرجانات بهذه الصورة التي صارت عيداً متكرراً كل سنة يعد لها الحلوى الخاصة وتطبع لها المنشورات وتستعد لها الأسواق،
وبنحو ما ذكرنا أفتت اللجنة الدائمة للإفتاء بالمملكة العربية السعودية وعلى رأسها سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى
والله أعلم بالصواب.
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
 

موظف

عضو نشط
التسجيل
12 فبراير 2009
المشاركات
200
اللهم قد بلغت اللهم فأشهد
اللهم قد بلغت اللهم فأشهد
اللهم قد بلغت اللهم فأشهد
 

HandMade

عضو نشط
التسجيل
2 يونيو 2009
المشاركات
102
الإقامة
الكويت
قرقيعان وقرقيعان عادت عليكم صيام تشكيلة قرقيعانا راقيه وشيك حياكم عند HandMade Collection
بالموفنبيك (المنطقةالحره) – قاعة المؤتمرات

من الثلاثاء 11/8 لغايه الجمعة 14/8

من الساعة 10 صباحا وحتى الساعة 10 مساء
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى