الهامور الكويتي
عضو نشط
- التسجيل
- 25 يونيو 2009
- المشاركات
- 73
تستوعب 2640 قسيمة
«السكنية» تستدعي أصحاب طلبات 94 للتخصيص لهم في مدينة جابر الأحمد
ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط
| كتب طلال الشمري |
تعتزم المؤسسة العامة للرعاية السكنية الأسبوع المقبل استدعاء أصحاب الطلبات لغاية شهر يونيو 1994 الراغبين في التخصيص لهم في مدينة جابر الأحمد السكنية.
وقال مصدر اسكاني مطلع لـ «الراي» ان الاستدعاء الجديد يأتي بعد أسبوعين من الاستدعاء السابق وتأمل المؤسسة أن يلبي حجم القسائم المتبقية من المدينة التي يبلغ عددها 2640 قسيمة.
ولفت المصدر الى أن الاستدعاء السابق لم يسع اليه سوى 300 مواطن من أصحاب طلبات 31 ديسمبر 1993 فيما تنشد المؤسسة من استدعاء اصحاب طلبات 1994 أن تستوعب ما يزيد على 2300 قسيمة لا تزال دون تخصيص.
ولم يستبعد المصدر أن تحدث مفاجأة أثناء حضور الاستدعاء الجديد وتقفز الأرقام الى طلبات 1995، لكنه رفض التكهن بتحديد الشهر الذي ستقف عنده حملة الاستدعاء على قسائم المدينة.
ورأى المصدر أنه بعد انتهاء اجازة الصيف فان من الممكن أن تتم معرفة مدى توافد أصحاب طلبات العام 1994 على القسائم وما ان كانت ستصل الى طلبات 1995 أو الى أبعد من ذلك.
«السكنية» تستدعي أصحاب طلبات 94 للتخصيص لهم في مدينة جابر الأحمد
ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط
| كتب طلال الشمري |
تعتزم المؤسسة العامة للرعاية السكنية الأسبوع المقبل استدعاء أصحاب الطلبات لغاية شهر يونيو 1994 الراغبين في التخصيص لهم في مدينة جابر الأحمد السكنية.
وقال مصدر اسكاني مطلع لـ «الراي» ان الاستدعاء الجديد يأتي بعد أسبوعين من الاستدعاء السابق وتأمل المؤسسة أن يلبي حجم القسائم المتبقية من المدينة التي يبلغ عددها 2640 قسيمة.
ولفت المصدر الى أن الاستدعاء السابق لم يسع اليه سوى 300 مواطن من أصحاب طلبات 31 ديسمبر 1993 فيما تنشد المؤسسة من استدعاء اصحاب طلبات 1994 أن تستوعب ما يزيد على 2300 قسيمة لا تزال دون تخصيص.
ولم يستبعد المصدر أن تحدث مفاجأة أثناء حضور الاستدعاء الجديد وتقفز الأرقام الى طلبات 1995، لكنه رفض التكهن بتحديد الشهر الذي ستقف عنده حملة الاستدعاء على قسائم المدينة.
ورأى المصدر أنه بعد انتهاء اجازة الصيف فان من الممكن أن تتم معرفة مدى توافد أصحاب طلبات العام 1994 على القسائم وما ان كانت ستصل الى طلبات 1995 أو الى أبعد من ذلك.
