الذيبة
عضو مميز
لما وصلتني هالملاحظة بلوتوث قريتها وتخيلت
الموقف صارت فيني قشعريرة
حبيت اكتبها علشان الكل يقراها ويستفيد وفيها
مادة اعجبتني واللي فهمته من
هالكلام وش يصير لو كتمتي غيظج وتنازلتي
شوي لــ لزوج علشان المركب يمشي فمان الله وتستمر الحياة ؟
وانا اشجع العلاقة الزوجية اللي فيها شدة ورخا وشي يشيل شي وكلن يحتوي بعضه.
اتركم تستمتعون بالكلام وعسـاكم ما تفقدون عزيز وغالي على قلوبكم
نـــــــاطــــرة ردودكـــــم وارائـكـــــــم ...................... ؟؟
إفرضي اني طلعت وكنت متنرفز كثير ...
ورحت من عندك مضيع في الاماكن والجهات ...
بعد ما اشتد الخلاف بوضعنا واصبح مثير ...
قلت : اهدي ... والعن الشيطان واطلع في سكات ...
إتجهت ... وراحت السيارة عكس المسير ...
وصار لي حادث .. ومت ... علميني ... عندها وش ممكن يصير ؟
لو عرفتي من عقب زعلتك فارقت الحياة ...
تلطمين خدودك .. تشقين ثوبك ... ما يضير ...
دامك تلومين نفسك بعد ما فات الفوات ...
ليه ما قلتي لي : إقعد والزعل ملعون صير ووالله ما تطلع
كذا باعصاب ما فيها ثبات ...
ليه خليتيني امشي حالتي حاله ضرير ...
ولا يعني كان حبك ... حب انانيه وذات ...
وليه أنا من بعد ماكنت الشخص الاول والاخير ...
في حياتك وبسهوله صرت مثل الذكريات ...
والله ان تبطين وأنتي ما على شفتك غير ...
إسمي المكتوب ضمن أوراق تقرير الوفاه ...
تندمين العمر كله ... أو ... يأنبك الضمير ...
ما افرقت .. ما دمت ماضي في ملفاتك .. وفات
بس يبقى ذنبي برقبتك وانا الصب الاسير
اللي كبلني غرامك ... والوفا والتضحيات ...
جربي الدنيا بدوني كيف واقعها مرير ...
وكيف لا عزوك فيني وصرت قدامك .. رفات
تدركين بوقتها معنى العبوس القمطرير ...
وتشعرين أنك يتيمه أهل وأخوان وخوات ...
وتذكرين الشعر ... وانسام العبير ... والعطر
والورد .. والبوم الصور ... والاغنيات ...
والسوالف ... والغنا .. وأهداءنا عبر الاثير ...
والمجلات القديمه ... والكتب .. والملزمات ...
واسمي اللي مخزن بجوالك الباندا الصغير
أجمل الإحساس .. لكن .. مات يا ست البنات ...
ذكريات تحاصرك من كل صوب وتسثير
دمعتك في كل غمضه .. وانتباه .. وإلتفات
عن حكايه حب في هالوقت منقطع النظير
حب يكرم عن ردى الشهوة .. وألسنه الوشاه
حب مدري ويش بكتب عنه ؟..............
لكنه كبير
أكبر من أحساس... أصدق شخص مع أوفى انسان
بس .. لا تبكين .. يبقى كل ما قلته .. نذير
وافتراض لكل ما يمكن حدوثه لي ... وآت
لجل ذلك فكري وش هي النهاية والمصير ؟
كلها حفرة وجمع من الملا .. عقب الصلاة ..
والله ما تسوى الحياه نزعل الغالين .. مير
ساعة الضيق يتعكر صفو الانفس والذوات
ليش اجل ما نستغل الوقت دام أحنا بخير ...
وليش ما نرضي حبايبنا ...
ويلتم الشتات يعني لازم ننتظر ؟؟ والواقع أيامه تطير
وأحنا ما ندري نبات الليل .. ولا ... ما نبات
العشير ... الله اكبر.. كيف ماحزت بنفسك هالسوات
يوم شفتيني طلعت ووضعي خطير ...
وقتها .. اشدراك يمكن موتتي حانت وجات !!
فاحرصي دايم علي ... ولاتغيظيني كثير...
واذكري دايم شعورك لا دريتي وقيل : (( مـــــــــــاااات )) !
الموقف صارت فيني قشعريرة
حبيت اكتبها علشان الكل يقراها ويستفيد وفيها
مادة اعجبتني واللي فهمته من
هالكلام وش يصير لو كتمتي غيظج وتنازلتي
شوي لــ لزوج علشان المركب يمشي فمان الله وتستمر الحياة ؟
وانا اشجع العلاقة الزوجية اللي فيها شدة ورخا وشي يشيل شي وكلن يحتوي بعضه.
اتركم تستمتعون بالكلام وعسـاكم ما تفقدون عزيز وغالي على قلوبكم
نـــــــاطــــرة ردودكـــــم وارائـكـــــــم ...................... ؟؟
إفرضي اني طلعت وكنت متنرفز كثير ...
ورحت من عندك مضيع في الاماكن والجهات ...
بعد ما اشتد الخلاف بوضعنا واصبح مثير ...
قلت : اهدي ... والعن الشيطان واطلع في سكات ...
إتجهت ... وراحت السيارة عكس المسير ...
وصار لي حادث .. ومت ... علميني ... عندها وش ممكن يصير ؟
لو عرفتي من عقب زعلتك فارقت الحياة ...
تلطمين خدودك .. تشقين ثوبك ... ما يضير ...
دامك تلومين نفسك بعد ما فات الفوات ...
ليه ما قلتي لي : إقعد والزعل ملعون صير ووالله ما تطلع
كذا باعصاب ما فيها ثبات ...
ليه خليتيني امشي حالتي حاله ضرير ...
ولا يعني كان حبك ... حب انانيه وذات ...
وليه أنا من بعد ماكنت الشخص الاول والاخير ...
في حياتك وبسهوله صرت مثل الذكريات ...
والله ان تبطين وأنتي ما على شفتك غير ...
إسمي المكتوب ضمن أوراق تقرير الوفاه ...
تندمين العمر كله ... أو ... يأنبك الضمير ...
ما افرقت .. ما دمت ماضي في ملفاتك .. وفات
بس يبقى ذنبي برقبتك وانا الصب الاسير
اللي كبلني غرامك ... والوفا والتضحيات ...
جربي الدنيا بدوني كيف واقعها مرير ...
وكيف لا عزوك فيني وصرت قدامك .. رفات
تدركين بوقتها معنى العبوس القمطرير ...
وتشعرين أنك يتيمه أهل وأخوان وخوات ...
وتذكرين الشعر ... وانسام العبير ... والعطر
والورد .. والبوم الصور ... والاغنيات ...
والسوالف ... والغنا .. وأهداءنا عبر الاثير ...
والمجلات القديمه ... والكتب .. والملزمات ...
واسمي اللي مخزن بجوالك الباندا الصغير
أجمل الإحساس .. لكن .. مات يا ست البنات ...
ذكريات تحاصرك من كل صوب وتسثير
دمعتك في كل غمضه .. وانتباه .. وإلتفات
عن حكايه حب في هالوقت منقطع النظير
حب يكرم عن ردى الشهوة .. وألسنه الوشاه
حب مدري ويش بكتب عنه ؟..............
لكنه كبير
أكبر من أحساس... أصدق شخص مع أوفى انسان
بس .. لا تبكين .. يبقى كل ما قلته .. نذير
وافتراض لكل ما يمكن حدوثه لي ... وآت
لجل ذلك فكري وش هي النهاية والمصير ؟
كلها حفرة وجمع من الملا .. عقب الصلاة ..
والله ما تسوى الحياه نزعل الغالين .. مير
ساعة الضيق يتعكر صفو الانفس والذوات
ليش اجل ما نستغل الوقت دام أحنا بخير ...
وليش ما نرضي حبايبنا ...
ويلتم الشتات يعني لازم ننتظر ؟؟ والواقع أيامه تطير
وأحنا ما ندري نبات الليل .. ولا ... ما نبات
العشير ... الله اكبر.. كيف ماحزت بنفسك هالسوات
يوم شفتيني طلعت ووضعي خطير ...
وقتها .. اشدراك يمكن موتتي حانت وجات !!
فاحرصي دايم علي ... ولاتغيظيني كثير...
واذكري دايم شعورك لا دريتي وقيل : (( مـــــــــــاااات )) !