يوسف الصالحي
موقوف
- التسجيل
- 24 يونيو 2009
- المشاركات
- 15
يوسف لازم :
بعد الإغلاقات التي شهدتها مؤشرات البورصة خلال الأسبوع الماضي فإن تخطي المؤشر خلال بداية تداولات الأسبوع المقبل لنقطة المقاومة الأولى والنفسية عند 8,000 وارد، ليستمر بالارتفاع متجها نحو نقطة المقاومة الثانية عند 8,200، مع استمرار ارتفاع القيم والكميات المتداولة، وإن لم يحصل ذلك فمن الممكن نزول المؤشر عن نقطة الدعم الأولى عند 7,768 نقطة ومن ثم نقطة الدعم الثانية 7,500 نقطة، وذلك في ظل الحذر الذي ينتاب المتداولين في السوق في شهر رمضان المبارك، والذي أصبح على الأبواب.
وفيما يتعلق بأداء السوق في الأسبوع المنتهي أمس الخميس، ارتفع المؤشر السعري بواقع 172.5 نقطة وبنسبة 2.23 في المئة وارتفع المؤشر الوزني بواقع 6.82 نقطة وبنسبة 1.53 في المئة. وذلك لعودة السيولة إلى السوق مقارنة بالأسبوع الذي سبقه، والذي شهد شحا بالسيولة وانخفاض القيم والكميات المتداولة.
كما كان لاستمرار تدفق إعلانات أرباح النصف الأول من العام لباقي الشركات مع اقتراب المهلة المحددة لإعلانات الأرباح والتي أتت بعضها جيدة ومطمئنة أثر في تشجيع المتداولين على الدخول بشكل ناشط على تلك الشركات، بالإضافة إلى عودة النشاط الملحوظ على أغلب المجاميع الاستثمارية، وبالأخص مجموعة الاستثمارات الوطنية، ومجموعة الصفاة، ومجموعة ايفا. كما كان للأنباء حول نية شركة الاتصالات المتنقلة (زين) تعديل النظام الأساسي للشركة الأثر الإيجابي على سهم الشركة ومجموعة الخرافي بشكل خاص وعلى السوق بشكل عام وذلك لتوقع المستثمرين دخول ملاك جدد للشركة.
وتصدر قطاع الخدمات أعلى تداول بنسبة 56 % من إجمالي القيمة المتداولة للأسبوع المنتهي، وحل قطاع الاستثمار ثانيا بنسبة 13.5%، كما حل قطاع الصناعة ثالثا بنسبة 9.6 %.
بعد الإغلاقات التي شهدتها مؤشرات البورصة خلال الأسبوع الماضي فإن تخطي المؤشر خلال بداية تداولات الأسبوع المقبل لنقطة المقاومة الأولى والنفسية عند 8,000 وارد، ليستمر بالارتفاع متجها نحو نقطة المقاومة الثانية عند 8,200، مع استمرار ارتفاع القيم والكميات المتداولة، وإن لم يحصل ذلك فمن الممكن نزول المؤشر عن نقطة الدعم الأولى عند 7,768 نقطة ومن ثم نقطة الدعم الثانية 7,500 نقطة، وذلك في ظل الحذر الذي ينتاب المتداولين في السوق في شهر رمضان المبارك، والذي أصبح على الأبواب.
وفيما يتعلق بأداء السوق في الأسبوع المنتهي أمس الخميس، ارتفع المؤشر السعري بواقع 172.5 نقطة وبنسبة 2.23 في المئة وارتفع المؤشر الوزني بواقع 6.82 نقطة وبنسبة 1.53 في المئة. وذلك لعودة السيولة إلى السوق مقارنة بالأسبوع الذي سبقه، والذي شهد شحا بالسيولة وانخفاض القيم والكميات المتداولة.
كما كان لاستمرار تدفق إعلانات أرباح النصف الأول من العام لباقي الشركات مع اقتراب المهلة المحددة لإعلانات الأرباح والتي أتت بعضها جيدة ومطمئنة أثر في تشجيع المتداولين على الدخول بشكل ناشط على تلك الشركات، بالإضافة إلى عودة النشاط الملحوظ على أغلب المجاميع الاستثمارية، وبالأخص مجموعة الاستثمارات الوطنية، ومجموعة الصفاة، ومجموعة ايفا. كما كان للأنباء حول نية شركة الاتصالات المتنقلة (زين) تعديل النظام الأساسي للشركة الأثر الإيجابي على سهم الشركة ومجموعة الخرافي بشكل خاص وعلى السوق بشكل عام وذلك لتوقع المستثمرين دخول ملاك جدد للشركة.
وتصدر قطاع الخدمات أعلى تداول بنسبة 56 % من إجمالي القيمة المتداولة للأسبوع المنتهي، وحل قطاع الاستثمار ثانيا بنسبة 13.5%، كما حل قطاع الصناعة ثالثا بنسبة 9.6 %.