إستغفار جامع

المهندس حسين

عضو نشط
التسجيل
16 مارس 2008
المشاركات
1,359
الإقامة
الكُـــوَيـْــــــتْ
إستغفار جامع ان شاء الله

استغفر الله العظيم من كل ذنب اذنــبــــتـــه ... استغفر الله العظيم من كل فرض تركـــــتــه

استغفر الله العظيم من كل انسان ظلـمـتــــه ... استغفر الله العظيم من كل صالح جـفــوتــــه

استغفر الله العظيم من كل ظالم صاحـــبتــه ... استغفر الله العظيم من كل بـــر أجـــــلتـــــه

استغفر الله العظيم من كل ناصح أهنــتـــــه ... استغفر الله العظيم من كل محمود سئـمــتـــه

استغفر الله العظيم من كل زور نطقت بــــه ... استغفر الله العظيم من كل حق أضــعــتـــــه

استغفر الله العظيم من كل باطل إتبعــتـــــه ... استغفر الله العظيم من كل وقت أهــــدرتــــه

استغفر الله العظيم من كل ضمير قـــتلــــته ... استغفر الله العظيم من كل سر أفشـــيـــــتـــه

استغفر الله العظيم من كل أمين خدعــتـــــه ... استغفر الله العظيم من كل وعد أخلــفـــــتـــه

استغفر الله العظيم من كل عهد خــــــنتــــه ... استغفر الله العظيم من كل امرئ خذلــــــتـــه

استغفر الله العظيم من كل صواب كتمــــته ... استغفر الله العظيم من كل خطأ تفوهــت بـــه

استغفر الله العظيم من كل عرض هتكتــــه ... استغفر الله العظيم من كل ستر فضــــحـــتــه

استغفر الله العظيم من كل لغو سمعــــتــــه ... استغفر الله العظيم من كل حرام نظرت إليـــه

استغفر الله العظيم من كل كلام لهوت بـــه ... استغفر الله العظيم من كل إثــم فـعـــــلتــــــــه

استغفر الله العظيم من كل نصح خالفتـــــه ... استغفر الله العظيم من كل علم نـســيــتـــــــــه

استغفر الله العظيم من كل شك أطعـــــتـــه ... استغفر الله العظيم من كل ظن لازمــــتــــــــه

استغفر الله العظيم من كل ضلال عرفتـــه ... استغفر الله العظيم من كل ديــن أهمــلــتـــــــه

استغفر الله العظيم من كل ذنب تبت لك به ... استغفر الله العظيم من كل ما وعــدتـــك بـــــه

ثم عدت فيه من نفسى ولم أوفى به

استغفر الله العظيم من كل عمل أردت به وجهك فخالطنى به غيرك

استغفر الله العظيم من كل نعمة أنعمت على بها فاستعنت بها على معصيتك

استغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته فى ضياء النهار أو سواد الليل او فى ملأ أو خلا أو سراً أو علانية

استغفر الله العظيم من كل مال إكتسبته بغير حق

استغفر الله العظيم من كل علم سُـئـلـت عنه فكتمته

استغفر الله العظيم من كل قول لم أعمل به و خالفته

استغفر الله العظيم من كل فرض خالفته ومن كل بدعه إتبعتها

استغفر الله العظيم من جميع الذنوب كبائرها وصغائرها

استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه

استغفر الله العظيم على النعم التي انعم علي بها ولم اشكره

استغفر الله العظيم من الرياء والمجاهره بالذنب وعقوق الوالدين وقطع الرحم

استغفر الله العظيم لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

وصلي اللهم على محمد وعلى آله وصحبه الى يوم الدين

(...لا تتردد في نشرها يمكن تتسبب في مغفره او رزق لمسلم...)

 

M7med

عضو نشط
التسجيل
8 يناير 2009
المشاركات
287
الإقامة
Kuwait
ماشاء الله عليك اشكرك على المشاركه الجميله
الله يجعلنا من المستفيدين ان شاء الله
 

غنيم المطيري

عضو نشط
التسجيل
2 فبراير 2008
المشاركات
106
سيد الاستغفار


عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ،

ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .[/
color]قال شيخ الإسلام - رحمه الله تعالى - : في قوله عليه السلام : " سيد الاستغفار أن يقول العبد : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت" . قد اشتمل هذا الحديث من المعارف الجليلة ما استحق لأجلها أن يكون سيّد الاستغفار ، فإنه صدره باعتراف العبد بربوبية الله ، ثم ثناها بتوحيد الإلهية بقوله : (( لا إله إلا أنت )). ثم ذكر اعترافه بأن الله هو الذي خلقه وأوجده ولم يكن شيئا ، فهو حقيق بأن يتولى تمام الإحسان إليه بمغفرة ذنوبه ، كما ابتدأ الإحسان إليه بخلقه .



ثم قال : " وأنا عبدك " اعترف له بالعبودية ، فإن الله تعالى خلق ابن آدم لنفسه ولعبادته ، كما جاء في بعض الآثار : (( يقول الله تعالى : ابن آدم ! خلقتك لنفسي ، وخلقت كل شيء لأجلك ، فبحقي عليك لا تشتغل بما خلقته لك عما خلقتك له )). وفي أثر آخر : (( ابن آدم ! خلقتك لعبادتي فلا تلعب ، وتكفلت لك برزقك فلا تتعب. ابن آدم ! اطلبني تجدني ، فإن وجدتني وجدت كل شيء ، وإن فتك فاتك كل شيء ، وأنا أحب إليك من كل شيء )). فالعبد إذا خرج عما خلقه الله له من طاعته ومعرفته ومحبته والإنابة إليه والتوكل عليه ، فقد أبق من سيده ، فإذا تاب إليه ورجع إليه فقد راجع ما يحبه الله منه ، فيفرح الله بهذه المراجعة. ولهذا قال صلى الله عليه وسلم يخبر عن الله : (( لله أشد فرحا بتوبة عبده من واجد راحلته عليها طعامه وشرابه بعد يأسه منها في الأرض المهلكة ، وهو سبحانه هو الذي وفقه لها ، وهو الذي ردها إليه )). وهذا غاية ما يكون من الفضل والإحسان ، وحقيق بمن هذا شأنه أن لا يكون شيء أحب إلى العبد منه.



ثم قال : " وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت" فالله سبحانه وتعالى عهد إلى عباده عهدا أمرهم فيه ونهاهم ، ووعدهم على وفائهم بعهده أن يثيبهم بأعلى المثوبات ، فالعبد يسير بين قيامه بعهد الله إليه وتصديقه بوعده. أي أنا مقيم على عهدك مصدق بوعدك. وهذا المعنى قد ذكره النبي صلى الله عليه وسلم ، كقوله : (( من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه )). والفعل إيمانا هو العهد الذي عهده إلى عباده ، والاحتساب هو رجاؤه ثواب الله له على ذلك ، وهذا لا يليق إلا مع التصديق بوعده. وقوله (( إيمانا واحتسابا )) منصوب على المفعول له ، إنما يحمله على ذلك إيمانه بأن الله شرع ذلك وأوجبه ورضيه وأمر به ، واحتسابه ثوابه عند الله ، أي يفعله خالصا يرجو ثوابه.



وقوله : " ما استطعت " أي إنما أقوم بذلك بحسب استطاعتي ، لا بحسب ما ينبغي لك وتستحقه علي. وفيه دليل على إثبات قوة العبد واستطاعته ، وأنه غير مجبور على ذلك ، بل له استطاعة هي مناط الأمر والنهي والثواب والعقاب. ففيه رد على القدرية المجبرة الذين يقولون : إن العبد لا قدرة له ولا استطاعة ، ولا فعل له البتة ، وإنما يعاقبه الله على فعله هو ، لا على فعل العبد. وفيه رد على طوائف المجوسية وغيرهم.



ثم قال : " أعوذ بك من شر ما صنعت " فاستعاذته بالله الالتجاء إليه والتحصن به والهروب إليه من المستعاذ منه ، كما يتحصن الهارب من العدو بالحصن الذي ينجيه منه. وفيه إثبات فعل العبد وكسبه ، وأن الشر مضاف إلى فعله هو ، لا إلى ربه ، فقال : (( أعوذ بك من شر ما صنعت )). فالشر إنما هو من العبد ، وأما الرب فله الأسماء الحسنى ، وكل أوصافه صفات كمال ، وكل أفعاله حكمة ومصلحة. ويؤيد هذا قوله عليه السلام : (( والشر ليس إليك )) في الحديث الذي رواه مسلم في دعاء الاستفتاح.



ثم قال : " أبوء لك بنعمتك علي " أي أعترف بأمر كذا ، أي أقر به ، أي فأنا معترف لك بإنعامك علي ، وإني أنا المذنب ، فمنك الإحسان ومني الإساءة. فأنا أحمدك على نعمتك ، وأنت أهل لأن تحمد وأستغفرك لذنوبي. ولذا قال بعض العارفين : ينبغي للعبد أن تكون أنفاسه كلها نفسين : نفسا يحمد فيه ربه ، ونفسا يستغفره من ذنبه. ومن هذا حكاية الحسن مع الشاب الذي كان يجلس في المسجد وحده ولا يجلس إليه ، فمر به يوما فقال : ما بالك لا تجالسنا ؟ فقال : إني أصبح بين نعمة من الله تستوجب علي حمدا ، وبين ذنب مني يستوجب استغفارا ، فأنا مشغول بحمده واستغفاره عن مجالستك. فقال : أنت أفقه عندي من الحسن. ومتى شهد العبد هذين الأمرين استقامت له العبودية ، وترقى في درجات المعرفة والإيمان ، وتصاغرت إليه نفسه ، وتواضع لربه ، وهذا هو كمال العبودية ، وبه يبرأ من العجب والكبر وزينة العمل. والله الموفق الهادي ، والحمد لله وحده ،

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ، ورضي الله عن أصحاب رسول الله أجمعين
لاتنسونى من دعاؤكم
 

الذيبة

عضو مميز
التسجيل
3 أغسطس 2009
المشاركات
10,008
الإقامة
في قلــوب الطيبيــن
المهندس حسين / الاخ غنيم المطيري ,,,
يعيطكم العافية يا شباب على همتكم في سيد الاستغفار والدعاء ,,,,
جزاكم الله الف خير ,,,
بارك الله فيكيم ,,,
وبيض الله وجيهكم وكثرالله من امثالكم ,,, إن شاءالله في ميزان اعمالكم ,,,
لكم مني فائق الاحترام والتقدير ,,,
 

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy
جزاك الله خير
 
أعلى