أبو المصادر
عضو مميز
تبحث عن معايير تطبيقية تمهيداً لرفع الأمر إلى لجنة السوق
البورصة: معاقبة الشركات الخاسرة والأسهم الراكدة في «الرسمي» بنقلها إلى «الموازي»
كتب الأمير يسري: أفــادت مصادر مطلعة ان ادارة سوق الكويت للأوراق المالية بدأت تخطو في اتجاه معاقبة الشركات الخاسرة والأسهم الراكدة بنقلها من السوق الرسمي الى الموازي .
وأشارت المصادر الى ان ادارة البورصة تعكف حالياً لوضع التصور الجديد في آليات تطبيقية تمهيداً لرفعها للجنة السوق لاتخاذ الرأي النهائي بشأنها لافتة الى وجود مؤشرات على تنفيذ التوجه باعتباره توجه يلقى تأييدا لافتا من مسؤولي البورصة .
وأوضحت المصادر ان ادارة البورصة تنطلق من هذا التوجه الى ايجاد سوق رسمي فاعل يحوي أسهم نشطة تعكس القيم السوقية الحقيقية بعيداً عن ظاهرة الأسهم الراكدة الخاملة الغائبة عن التداول في ظل تقييمات سعرية لا تتواكب مع واقعها المالي .
وتوقعت المصادر ان تلقى البورصة معارضة من قبل الشركات المدرجة حال تطبيق مثل هكذا توجه على أساس استيفائها لشروط الادراج في السوق الرسمي .
وذكرت المصادر ان هذا التوجه سيقابله توجه آخر يتمثل في البحث عن آلية اجرائية تتيح انتقال الأسهم من السوق الموازي الى الرسمي ضمن اشتراطات الأرباح والمدة الزمنية وفاعلية حركة الأسهم ضمن خطوات لتفعيل هذا السوق باعتباره بوابة حقيقية للانتقال الى السوق الرسمي .
وبينت المصادر ان هذه التوجهات الجديدة على مستوى السوقين الرسمي والموازي ستتضح تفصيلاتها خلال الفترة المقبلة بعد ان يتم بحثها من كافة الوجوه عبر ادارات البورصة المعنية .
البورصة: معاقبة الشركات الخاسرة والأسهم الراكدة في «الرسمي» بنقلها إلى «الموازي»
كتب الأمير يسري: أفــادت مصادر مطلعة ان ادارة سوق الكويت للأوراق المالية بدأت تخطو في اتجاه معاقبة الشركات الخاسرة والأسهم الراكدة بنقلها من السوق الرسمي الى الموازي .
وأشارت المصادر الى ان ادارة البورصة تعكف حالياً لوضع التصور الجديد في آليات تطبيقية تمهيداً لرفعها للجنة السوق لاتخاذ الرأي النهائي بشأنها لافتة الى وجود مؤشرات على تنفيذ التوجه باعتباره توجه يلقى تأييدا لافتا من مسؤولي البورصة .
وأوضحت المصادر ان ادارة البورصة تنطلق من هذا التوجه الى ايجاد سوق رسمي فاعل يحوي أسهم نشطة تعكس القيم السوقية الحقيقية بعيداً عن ظاهرة الأسهم الراكدة الخاملة الغائبة عن التداول في ظل تقييمات سعرية لا تتواكب مع واقعها المالي .
وتوقعت المصادر ان تلقى البورصة معارضة من قبل الشركات المدرجة حال تطبيق مثل هكذا توجه على أساس استيفائها لشروط الادراج في السوق الرسمي .
وذكرت المصادر ان هذا التوجه سيقابله توجه آخر يتمثل في البحث عن آلية اجرائية تتيح انتقال الأسهم من السوق الموازي الى الرسمي ضمن اشتراطات الأرباح والمدة الزمنية وفاعلية حركة الأسهم ضمن خطوات لتفعيل هذا السوق باعتباره بوابة حقيقية للانتقال الى السوق الرسمي .
وبينت المصادر ان هذه التوجهات الجديدة على مستوى السوقين الرسمي والموازي ستتضح تفصيلاتها خلال الفترة المقبلة بعد ان يتم بحثها من كافة الوجوه عبر ادارات البورصة المعنية .
