تقرير / «كولدويل بانكر»: الأزمة خلقت فرصا عقارية واقتناصها استثمار ذو عائد متميز للشر

الحالة
موضوع مغلق

ودي اربح

عضو نشط
التسجيل
1 أكتوبر 2004
المشاركات
3,729
الإقامة
ديرة الخير
تقرير / «كولدويل بانكر»: الأزمة خلقت فرصا عقارية واقتناصها استثمار ذو عائد متميز للشركات




ذكر التقرير العقاري الأسبوعي لشركة كولدويل بانكر العالمية أن الأزمة المالية التي يمر بها العالم الآن سينتج عنها الكثير من الفرص المتميزة التي لن تتكرر الأسعار التي ستعرض بها فيما بعد، وأن اقتناص الفرص العقارية الان سواء في السوق المحلي أو في عدد من الدول سواء العربية أو الأجنبية يعتبر استثمارا ذا عائد متميز، خصوصا في ظل تدني أسعار العقارات وبلوغها
مستويات منخفضة بسبب الأزمة المالية، ونقص السيولة في الأسواق حيث باتت الأسعار الان مغرية للشراء في معظم المناطق.
وبين التقرير أن المشتري الان لديه الفرصة للاختيار وفرض شروطه، خصوصا في ظل تواضع الأرقام التي تعرض بها العقارات الان والتي وصفها بالواقعية، خاصة وأن الفترة السابقة شهدت عروضا للعقارات بأرقام فلكية والتي كان من الصعب على الشركات تحقيق عائد معقول من جراء شرائها، لاسيما في ظل ارتفاع أسعار مواد البناء، أما الان مع تراجع تلك الأرقام فقد أصبح تحقيق عائد متميز أمرا ليس بصعب.
وأوضح التقرير أن الشركات العقارية ليست مغيبة عن تلك الفرص ولكنها تواجه الان أزمة تمويل ولديها هموم تحتاج الكاش ولا ترغب في التفريط فيه، أما الشركات التي لا تعاني من مشاكل مع البنوك فهي فقط التي تستطيع الاستفادة من تلك الفرص.
وأكد التقرير أن النجاح في ظل الأزمة الحالية سيحالف المشاريع التجارية التي تخاطب الشرائح الوسطى الدنيا، ولاسيما أن مبيعات تلك المشاريع لن تتأثر كثيرا بتداعيات الأزمة، خاصة وأن الدخول المرتفعة التي تعرضت إلى تخفيض في ظل الكساد الحالي ستتجه أيضا للشراء من تلك المجمعات التي يطلق عليها أسواق شعبية لذلك فمن المتوقع أن تستمر حال الرواج على المناطق التي تنخفض أسعار بضائعها.
وأشار إلى عدد من الشركات التي حرصت على تنفيذ المشاريع التجارية التي تتناسب مع طبيعة الأزمة المالية الاقتصادية التي يمر بها العالم بأثره، وركزت في تلك المشاريع التجارية على خدمة أكبر شريحة من المواطنين والمقيمين وهي الشريحة الوسطى وما تحتها من شرائح، ولاسيما أنه في ظل هذه الأزمة سيختلف أسلوب وفلسفة التسوق لدى الكثيرين، حيث تم تكييف مشاريع بعض الشركات التي كانت قيد التنفيذ مع هذا الوضع، حتى يتثنى للمستثمرين بجميع فئاتهم الاستثمار فيها.
وأكد التقرير أنه على مستوى قطاع العقارات نجد أن أسعار الأراضي الاستثمارية وصلت إلى مستويات متدنية وهو ما يشير إلى أن السوق بدأ يضم فرصا لن تعوض فيما بعد، لذلك فهناك بعض المستثمرين الراغبين في الاستثمار طويل الأمد بالعقار الذين سيبحثون عن شراء مثل هذه الأراضي ومن ثم تركها لحين تحسن ظروف السوق وارتفاع الأسواق من جديد ومن ثم بيعها وتحقيق مكاسب متميزة.
وأوضح التقرير أن التجار الذين يمتلكون السيولة الان بإمكانهم شراء عقارات مميزة بأسعار بخسة في ظل هذه الأزمة التي أجبرت الكثير من الشركات والتجار على بيع ما لديهم من عقارات لسداد التزاماتهم تجاه البنوك.
أما على الصعيد الدولي فهناك العديد من الفرص العقارية المغرية للشراء في عدد من الدول العربية والخليجية ومنها دبي التي تراجعت فيها أسعار العقارات بنسب وصلت 60 في المئة، لاسيما المكاتب والشقق السكنية، وكذلك فهناك عدد من الدول العربية مثل: مصر ولبنان وسورية والأردن التي تضم أيضا فرصا عقارية مواتية للاستثمار بها، إلى جانب الولايات المتحدة التي تراجعت فيها أسعار العقارات متأثرة بأزمة الرهن العقاري ومن ثم الأزمة المالية العالمية، وبلغت مستويات متدنية لم يسبق لها مثيل.
 

zaid__77

عضو نشط
التسجيل
18 يونيو 2009
المشاركات
316
تقرير / «كولدويل بانكر»: الأزمة خلقت فرصا عقارية واقتناصها استثمار ذو عائد متميز للشركات




ذكر التقرير العقاري الأسبوعي لشركة كولدويل بانكر العالمية أن الأزمة المالية التي يمر بها العالم الآن سينتج عنها الكثير من الفرص المتميزة التي لن تتكرر الأسعار التي ستعرض بها فيما بعد، وأن اقتناص الفرص العقارية الان سواء في السوق المحلي أو في عدد من الدول سواء العربية أو الأجنبية يعتبر استثمارا ذا عائد متميز، خصوصا في ظل تدني أسعار العقارات وبلوغها
مستويات منخفضة بسبب الأزمة المالية، ونقص السيولة في الأسواق حيث باتت الأسعار الان مغرية للشراء في معظم المناطق.
وبين التقرير أن المشتري الان لديه الفرصة للاختيار وفرض شروطه، خصوصا في ظل تواضع الأرقام التي تعرض بها العقارات الان والتي وصفها بالواقعية، خاصة وأن الفترة السابقة شهدت عروضا للعقارات بأرقام فلكية والتي كان من الصعب على الشركات تحقيق عائد معقول من جراء شرائها، لاسيما في ظل ارتفاع أسعار مواد البناء، أما الان مع تراجع تلك الأرقام فقد أصبح تحقيق عائد متميز أمرا ليس بصعب.
وأوضح التقرير أن الشركات العقارية ليست مغيبة عن تلك الفرص ولكنها تواجه الان أزمة تمويل ولديها هموم تحتاج الكاش ولا ترغب في التفريط فيه، أما الشركات التي لا تعاني من مشاكل مع البنوك فهي فقط التي تستطيع الاستفادة من تلك الفرص.
وأكد التقرير أن النجاح في ظل الأزمة الحالية سيحالف المشاريع التجارية التي تخاطب الشرائح الوسطى الدنيا، ولاسيما أن مبيعات تلك المشاريع لن تتأثر كثيرا بتداعيات الأزمة، خاصة وأن الدخول المرتفعة التي تعرضت إلى تخفيض في ظل الكساد الحالي ستتجه أيضا للشراء من تلك المجمعات التي يطلق عليها أسواق شعبية لذلك فمن المتوقع أن تستمر حال الرواج على المناطق التي تنخفض أسعار بضائعها.
وأشار إلى عدد من الشركات التي حرصت على تنفيذ المشاريع التجارية التي تتناسب مع طبيعة الأزمة المالية الاقتصادية التي يمر بها العالم بأثره، وركزت في تلك المشاريع التجارية على خدمة أكبر شريحة من المواطنين والمقيمين وهي الشريحة الوسطى وما تحتها من شرائح، ولاسيما أنه في ظل هذه الأزمة سيختلف أسلوب وفلسفة التسوق لدى الكثيرين، حيث تم تكييف مشاريع بعض الشركات التي كانت قيد التنفيذ مع هذا الوضع، حتى يتثنى للمستثمرين بجميع فئاتهم الاستثمار فيها.وأكد التقرير أنه على مستوى قطاع العقارات نجد أن أسعار الأراضي الاستثمارية وصلت إلى مستويات متدنية وهو ما يشير إلى أن السوق بدأ يضم فرصا لن تعوض فيما بعد، لذلك فهناك بعض المستثمرين الراغبين في الاستثمار طويل الأمد بالعقار الذين سيبحثون عن شراء مثل هذه الأراضي ومن ثم تركها لحين تحسن ظروف السوق وارتفاع الأسواق من جديد ومن ثم بيعها وتحقيق مكاسب متميزة.
وأوضح التقرير أن التجار الذين يمتلكون السيولة الان بإمكانهم شراء عقارات مميزة بأسعار بخسة في ظل هذه الأزمة التي أجبرت الكثير من الشركات والتجار على بيع ما لديهم من عقارات لسداد التزاماتهم تجاه البنوك.
أما على الصعيد الدولي فهناك العديد من الفرص العقارية المغرية للشراء في عدد من الدول العربية والخليجية ومنها دبي التي تراجعت فيها أسعار العقارات بنسب وصلت 60 في المئة، لاسيما المكاتب والشقق السكنية، وكذلك فهناك عدد من الدول العربية مثل: مصر ولبنان وسورية والأردن التي تضم أيضا فرصا عقارية مواتية للاستثمار بها، إلى جانب الولايات المتحدة التي تراجعت فيها أسعار العقارات متأثرة بأزمة الرهن العقاري ومن ثم الأزمة المالية العالمية، وبلغت مستويات متدنية لم يسبق لها مثيل.


السلام عليكم ومبارك عليكم الشهر :)

تقرير مفيد لمن يريد الإستثمار بالعقار الإستثماري والتجاري فعلا وقت شراء ،
أما العقار السكني لم أجد شيئ عنة في هذا التقرير :confused:
وهذا الإقتباس من التقرير نفسة يوضح تورط الشركات ، بسبب الأزمة اللإقتصادية وقانون 8 و 9 2008 وتأثيرة على السكن الخاص .


وأوضح التقرير أن الشركات العقارية ليست مغيبة عن تلك الفرص ولكنها تواجه الان أزمة تمويل ولديها هموم تحتاج الكاش ولا ترغب في التفريط


تحياتي :)
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى