ما بين السطور
- التداولات النشطة على عدد من الأسهم التابعة للاستثمارات الوطنية خلال اليومين الماضيين، كانت بمثابة «اشارات» فنية على وجود ما يبرر ذلك النشاط الانتقائي، ومصادر خاصة اشارت لـ«الوطن» الى ان التداولات النشطة لسهم «زين» كانت على رأس تلك الإشارات.
- المتابع لتداولات عدد من الأسهم التشغيلية والرئيسية كـ«أجيليتي» و«بيتك» و«الوطني» سيلاحظ ان عمليات الضغط والتخارج عليها قد انحسرت بشكل ملحوظ، ومصادر خاصة تؤكد لـ«الوطن» ان مجاميع استثمارية ذات ملاءة مالية ضخمة تقوم بالوقت الحالي بعمليات دعم وتلقيط لتلك الأسهم عند مستوياتها الحالية، بهدف الدخول عليها بقوة وبشكل مفاجئ وتكتيكي خلال تداولات قريبة.
- مجموعة استثمارية «رزينة» ومن خلال رجل أعمال معروف، تفكر وتدرس إمكانية الاستحواذ على حصة مؤثرة لسهم استثماري رخيص يتم تداوله تحت مستوى 100 فلس، وذلك لاعتبارات فنية ومالية مرتبطة بالسهم من جهة والأسهم العقارية التابعة له من جهة اخرى.
- مجموعة من المتداولين قاموا بتقديم شكاوى للبنك المركزي بشأن شركة خدمية مازالت موقوفة، ومصادر خاصة أكدت لـ«الوطن» ان مسؤولا كبيرا بالشركة المذكورة اقترب من التوصل لمجموعة من الحلول الوسطى للحيلولة دون تفاقم الأوضاع، كما تشير بعض المصادر الى امكانية دخول شريك استراتيجي «منقذ» لهذه الشركة الخدمية.
- جهة اسلامية معروفة قامت بشراء مكتب وساطة بمبلغ (2 مليون) ومصادر مقربة من تلك الجهة تؤكد ان الإجراءات الإدارية والروتينية كانت السبب الرئيسي لعدم قيام ذلك المكتب بعمله كما كان مقررا، كما تؤكد ان المحافظ المالية الضخمة لتلك الجهة ستبدأ عملها الاستراتيجي ما بعد العيد.
- مضارب كبير ومعروف بمشاكله المالية مع إدارة السوق، سيعاود نشاطه مجددا من خلال محافظ مالية غير كويتية، وآخر لا يقل عنه «مشاكسة» بدءا بالفعل من خلال أسماء جديدة ولكن بأسلوب «مختلف».
- نشاط مضاربي متوقع على عدد من الأسهم التابعة لجماميع «ايفا» و«الصفاة» و«المجموعة» بالاضافة لبعض الأسهم غير الكويتية خلال الشهر الحالي، والتداول والحركة على التشغيلي ستستمر وفق وتيرة معينة وانتقائية، ومتأثرة بالأحواء التي ستحددها طريقة تداول «زين».
- شخصية اقتصادية وبورصوية قررت سحب وتغيير اموالها المدارة بالسوق من شركة أخرى، وذلك بسبب «نوايا» غير نظيفة لمدير المحفظة المسؤول.
- التداولات النشطة على عدد من الأسهم التابعة للاستثمارات الوطنية خلال اليومين الماضيين، كانت بمثابة «اشارات» فنية على وجود ما يبرر ذلك النشاط الانتقائي، ومصادر خاصة اشارت لـ«الوطن» الى ان التداولات النشطة لسهم «زين» كانت على رأس تلك الإشارات.
- المتابع لتداولات عدد من الأسهم التشغيلية والرئيسية كـ«أجيليتي» و«بيتك» و«الوطني» سيلاحظ ان عمليات الضغط والتخارج عليها قد انحسرت بشكل ملحوظ، ومصادر خاصة تؤكد لـ«الوطن» ان مجاميع استثمارية ذات ملاءة مالية ضخمة تقوم بالوقت الحالي بعمليات دعم وتلقيط لتلك الأسهم عند مستوياتها الحالية، بهدف الدخول عليها بقوة وبشكل مفاجئ وتكتيكي خلال تداولات قريبة.
- مجموعة استثمارية «رزينة» ومن خلال رجل أعمال معروف، تفكر وتدرس إمكانية الاستحواذ على حصة مؤثرة لسهم استثماري رخيص يتم تداوله تحت مستوى 100 فلس، وذلك لاعتبارات فنية ومالية مرتبطة بالسهم من جهة والأسهم العقارية التابعة له من جهة اخرى.
- مجموعة من المتداولين قاموا بتقديم شكاوى للبنك المركزي بشأن شركة خدمية مازالت موقوفة، ومصادر خاصة أكدت لـ«الوطن» ان مسؤولا كبيرا بالشركة المذكورة اقترب من التوصل لمجموعة من الحلول الوسطى للحيلولة دون تفاقم الأوضاع، كما تشير بعض المصادر الى امكانية دخول شريك استراتيجي «منقذ» لهذه الشركة الخدمية.
- جهة اسلامية معروفة قامت بشراء مكتب وساطة بمبلغ (2 مليون) ومصادر مقربة من تلك الجهة تؤكد ان الإجراءات الإدارية والروتينية كانت السبب الرئيسي لعدم قيام ذلك المكتب بعمله كما كان مقررا، كما تؤكد ان المحافظ المالية الضخمة لتلك الجهة ستبدأ عملها الاستراتيجي ما بعد العيد.
- مضارب كبير ومعروف بمشاكله المالية مع إدارة السوق، سيعاود نشاطه مجددا من خلال محافظ مالية غير كويتية، وآخر لا يقل عنه «مشاكسة» بدءا بالفعل من خلال أسماء جديدة ولكن بأسلوب «مختلف».
- نشاط مضاربي متوقع على عدد من الأسهم التابعة لجماميع «ايفا» و«الصفاة» و«المجموعة» بالاضافة لبعض الأسهم غير الكويتية خلال الشهر الحالي، والتداول والحركة على التشغيلي ستستمر وفق وتيرة معينة وانتقائية، ومتأثرة بالأحواء التي ستحددها طريقة تداول «زين».
- شخصية اقتصادية وبورصوية قررت سحب وتغيير اموالها المدارة بالسوق من شركة أخرى، وذلك بسبب «نوايا» غير نظيفة لمدير المحفظة المسؤول.