اباالخيل
موقوف
- التسجيل
- 25 يونيو 2007
- المشاركات
- 210
يفتتح سوق الكويت للأوراق المالية الأسبوع المقبل على مؤشر طال انتظاره لدى المتعاملين في البورصة. فمن المقرر أن توقّع البورصة الإثنين المقبل عقدا لتطوير نظام التداول الحالي مع البورصة السويدية (nasdaq-omx) يتم بموجبه نقل التكنولوجيا المتطورة إلى الكويت، وبالتالي يدخل السوق المحلي في أولى خطوات التحول نحو الأنظمة الإلكترونية العالمية.
ولأنه توجّه نحو فتح السوق على العالم، كان لافتا ما نقلته «كونا» عن وزير المالية مصطفى الشمالي من العاصمة البريطانية لندن أمس، أن الدولة «تعمل حاليا على تغيير بعض الأنظمة والقوانين لجذب المستثمر الأجنبي للدخول والاستثمار في السوق الكويتي، وقد لا تكون بحاجة لاستثمارات دول أو أفراد، ولكنها بحاجة كبيرة جدا للمعرفة والدراية والخبرة والتقنية التي سنكتسبها في حال دخول المستثمر الأجنبي».
وفي الملف المثار أخيرا حول احتمال تخلي دول الخليج عن بيع النفط بالدولار، قال الشمالي
«لا توجد نيّة للتخلي عن تسعير النفط بالدولار».
وتتجه المؤشرات في الأسواق حاليا إلى الأسبوع المقبل، حيث يفترض أن يشهد إعلانات النتائج المالية للربع الثالث من هذه السنة للشركات المدرجة في البورصة. وتوقعت معظم التقارير المتخصصة أن مصير السوق يرتبط بهذه النتائج، التي سيترتب عليها عودة الثقة إلى الاستثمار في الأوراق المالية من عدمه، إضافة إلى الصفقة المنتظرة لبيع حصة 46 في المئة من أكبر شركة في السوق «زين» للاتصالات المتنقلة.
من ناحية أخرى، أدت الحملة المركزة في البورصة لمحاصرة التلاعبات في ما يُعرف بتسويات الأسهم بين شركات الوساطة وشركة المقاصة الكويتية، إلى تقليل عدد التسويات، حسب معلومات لـ «أوان» من اجتماع للجنة التسويات أمس، حيث لم يتجاوز عدد الصفقات المطلوب تسويتها أربعا، بعد أن كانت تتجاوز العشرات قبل الحملة
ولأنه توجّه نحو فتح السوق على العالم، كان لافتا ما نقلته «كونا» عن وزير المالية مصطفى الشمالي من العاصمة البريطانية لندن أمس، أن الدولة «تعمل حاليا على تغيير بعض الأنظمة والقوانين لجذب المستثمر الأجنبي للدخول والاستثمار في السوق الكويتي، وقد لا تكون بحاجة لاستثمارات دول أو أفراد، ولكنها بحاجة كبيرة جدا للمعرفة والدراية والخبرة والتقنية التي سنكتسبها في حال دخول المستثمر الأجنبي».
وفي الملف المثار أخيرا حول احتمال تخلي دول الخليج عن بيع النفط بالدولار، قال الشمالي
«لا توجد نيّة للتخلي عن تسعير النفط بالدولار».
وتتجه المؤشرات في الأسواق حاليا إلى الأسبوع المقبل، حيث يفترض أن يشهد إعلانات النتائج المالية للربع الثالث من هذه السنة للشركات المدرجة في البورصة. وتوقعت معظم التقارير المتخصصة أن مصير السوق يرتبط بهذه النتائج، التي سيترتب عليها عودة الثقة إلى الاستثمار في الأوراق المالية من عدمه، إضافة إلى الصفقة المنتظرة لبيع حصة 46 في المئة من أكبر شركة في السوق «زين» للاتصالات المتنقلة.
من ناحية أخرى، أدت الحملة المركزة في البورصة لمحاصرة التلاعبات في ما يُعرف بتسويات الأسهم بين شركات الوساطة وشركة المقاصة الكويتية، إلى تقليل عدد التسويات، حسب معلومات لـ «أوان» من اجتماع للجنة التسويات أمس، حيث لم يتجاوز عدد الصفقات المطلوب تسويتها أربعا، بعد أن كانت تتجاوز العشرات قبل الحملة