التقارير الاسبوعيه من "استثمارات وطنية" و"جلوبل" و"المركز" و"المدينة" و"غلف انفست"

Q8 Stock

مشرف
طاقم الإدارة
التسجيل
12 يونيو 2005
المشاركات
25,895
الإقامة
Q8
المؤشر يحظى بدعم عند 7500 ويقاوم عند 7760 نقطة
«المركز»: تطورات صفقة «زين» تجدد اتجاه البورصة


قال التقرير الأسبوعي لشركة المركز المالي الكويتي عن أداء البورصة ان سوق الكويت للأوراق المالية شهد الاسبوع الماضي تراجعا في جميع مؤشراته بعد أن خسر المؤشر %3 فقط في أول يومين من التداول بعد تردد أنباء عن نشوء خلاف بين مجوعة الأوراق المالية والاستثمارات الوطنية بشأن استبعادهم من الصفقة الذي جاء بعدها اعلان المجموعة لنيتها شراء حصة الهيئة اضافة الى بعض الأنباء المتضاربة بشأن صفقة زين الذي سبب صدمة وجر السوق للنزول، الا أن ما تردد من أنباء بعد ذلك عن حل الخلاف أعطت نوعا من التماسك للسوق على الرغم من عدم وجود مبادرات شراء وضعف السيولة في السوق اذ تسود حالة من الترقب لاعلانات الشركات للربع الثالث وخصوصا البنوك ومدى استقطاعها للمخصصات اضافة الى تطورات صفقة زين الذي قد يحدد اتجاه السوق للفترة المقبلة والذي قد يكون المحفز للسوق الذي ما يزال يعاني غياب محفزات محلية جديدة قادرة على الدفع به واعادة الثقة الى المتداولين في ظل استمرار تخلفه أداء عن الأسواق العالمية والتي وصلت أعلى مستوياتها منذ سبتمبر الماضي مدفوعة بالبيانات الاقتصادية الجيدة في أوربا وأمريكا والصين والبدء بمناقشة كيفية الخروج من الخطط الحكومية التحفيزية والتي أثارت جوا من الارتياح والتفاؤل بشأن قرب انتهاء الركود العالمي.

ومن الناحية الفنية، يحظى المؤشر السعري بدعم عند مستوى 5007 و7600 نقطة بينما يواجه مقاومة عند مستوى 7760 و7800 نقطة، بينما يحظى المؤشر الوزني بدعم عند مستوى 440 و445 فيما يواجه مقاومة عند مستوى 453 و458 نقطة.





«غلف إنفست»: الهلع سيطر على السوق مع إعلان نية «مجموعة الأوراق» شراء حصة في «زين»

قطاع البنوك تصدر أعلى تداول بنسبة 33.2% من إجمالي القيمة المتداولة الأسبوع الماضي

قال تقرير الشركة الخليجية الدولية للاستثمار «غلف انفست» ان مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية شهد انخفاضا في جميع مؤشراته الرئيسية، حيث انخفض المؤشر السعري بواقع -140.7 نقطة وبنسبة -1.79%كما انخفض المؤشر الوزني بواقع -13.14 نقطة وبنسبة -2.84%.

وعزا التقرير هذا الانخفاض الى عدة عوامل أهمها إعلان مجموعة الأوراق عن نيتها شراء حصة الهيئة العامة للاستثمار في «زين» أدى إلى حالة من الهلع لدى المستثمرين بسبب توقع البعض بأن هذه الخطوة ستعرقل إتمام صفقة بيع «زين» لمستثمرين أجانب، بالإضافة إلى ورود أنباء عن حدوث خلاف بين مجموعة الاستثمارات الوطنية ومجموعة الأوراق المالية حول الصفقة، مما أدى إلى عمليات البيع العشوائية التي سادت السوق خلال أول أيام تداولات الأسبوع. كما شهد السوق حالة من التذبذب بسبب ترقب إعلانات أرباح الربع الثالث من العام خصوصا الأسهم القيادية والتشغيلية وأسهم البنوك التي من المتوقع أن تكون هناك زيادة في مخصصاتها.

وذكر التقرير أن قطاع البنوك تصدر أعلى تداول بنسبة 33.2% من إجمالي القيمة المتداولة للأسبوع حيث شهد سهم وطني تداولا بـ 47.3 مليون سهم بقيمة 58.9 مليون دينار، وأيضا شهد سهم «بيتك»، تــداولا بـ 14.4 مليون سهم بقيمة 18.7 مليون دينار، وحل قطاع الخدمات ثانيا بنسبة 19% وذلك بسبب التداول على سهم زين حيث تداول بـ 13.2 مليون سهم بقيمة 18 مليون دينار.

وبين التقرير ان سهم أجيليتي شهد تداولا ملحوظا حيث تداول بـ 9 ملايين سهم بقيمة 11 مليون دينار، ولقد حل قطاع الاستثمار ثالثا بنسبة 18.3% وذلك بسبب التداول على سهم الصفاة حيث تداول بـ 52.9 مليون سهم بقيمة 7.5 ملايين دينار وشهد سهم الديرة تداولا ملحوظا حيث تداول بـ 64.8 مليون سهم بقيمة 7.4 ملايين دينار.

وقال التقرير انه قد ذكر في تحليله الفني السابق لسوق الكويت للأوراق المالية كما في 11-10-2009 بأننا نتوقع أن المؤشر يجب عليه أن يتخطى نقطة المقاومة الأولى عند 7.900 نقطة ليستمر على الاتجاه التصاعدي الثانوي متجها نحو نقطة المقاومة الثانية عند 8.000 نقطة مع ضرورة ارتفاع القيم والكميات المتداولة، وان لم يحصل ذلك فمن الممكن نزول المؤشر عن نقطة الدعم الأولى عند 7.690 نقطة ومن ثم نقطة الدعم الثانية 7.500 نقطة.

وأضاف التقرير انه بالفعل فقد تذبذب المؤشر نزولا حيث أقفل المؤشر قريبا من نقطة الدعم الأولى عند 7.707.9 نقطة. أما بالنسبة لتحليلنا للفترة المقبلة، فاننا نتوقع أن المؤشر يجب عليه أن يتخطى نقطة المقاومة الأولى عند 7.800 نقطة ليستمر على الاتجاه التصاعدي الثانوي متجها نحو نقطة المقاومة الثانية عند 8.000 نقطة مع ضرورة ارتفاع القيم والكميات المتداولة، وان لم يحصل ذلك فمن الممكن نزول المؤشر عن نقطة الدعم الأولى عند 7.650 نقطة ومن ثم نقطة الدعم الثانية 7.500 نقطة.




«المدينة»: البورصة تحولت إلى سوق مضاربي بحت وأزمة الثقة في أدائها تتفاقم

غياب المحفزات الايجابية التي بإمكانها إثارة شهية المستثمرين

قال تقرير المدينة للتمويل والاستثمار عن اداء البورصة انه وسط حالة من الترقب وعدم الاستقرار التي أصبحت العنوان الرئيسي لتداولات سوق الكويت للأوراق المالية، أغلقت البورصة تداولات الأسبوع الجاري على انخفاض نسبي شمل مؤشري السوق الرسميين، حيث أغلق المؤشر السعري جلسات الأسبوع عند مستوى 7.707 نقطة محققا خسارة أسبوعية بلغت 140.7 نقطة ومنخفضا %1.8. بينما أغلق المؤشر الوزني عند مستوى 449.7 محققا خسارة أسبوعية بلغت 13.1 نقطة ومنخفضا %2.8.

وكنتجية طبيعية للانخفاضات القوية التي يشهدها السوق حاليا فقد بلغت خسارة المؤشر السعري من أول العام %0.96بينما انخفضت الأرباح المحققة للمؤشر الوزني الى %10.57.

ليظل سوق الكويت للأوراق المالية الأسواء في الأداء من بداية العام الى الآن بعد سوق البحرين للأوراق المالية، واللذان يعتبران السوقان الخاسران فقط من أول العام، بينما تتسابق باقي الأسواق الخليجية لحصد المكاسب التي يتصدرها سوق دبي المالي بنسبة %43 وأبوظبي المالي بنسبة %35.

وبالاشارة الى أداء قطاعات السوق خلال الأسبوع، فقد هبطت كافة قطاعات السوق باستثناء قطاع التأمين الذي حقق مكاسب أسبوعية طفيفة بلغت %0.4 بينما كان قطاع الاستثمار هو الخاسر الأكبر الذي انخفض بنسبة %3.9 تلاه قطاع العقار محققا انخفاضا أسبوعيا بلغ %2.1.

وترجع حالة الهبوط المستمرة التي شهدها السوق خلال الفترة الماضية الى مجموعة من الأسباب الرئيسية التي نجمل أهمها فيما يلي:

-1 حالة من عدم الثقة في أداء السوق بشكل كبير لغياب الرؤية المستقبلية لتوجهات السوق، بما يؤدي بطبيعة الحال الى ضعف الرغبة في الاستثمار في الوقت الراهن لحين استيضاح الأمور.

-2 تحول السوق بشكل كبير من المزج بين الاستثمار والمضاربة الى سوق مضاربي بحت يشمل كافة الأسهم القيادية وغيرها، وتشكل عملية المضاربة في الأحوال العادية ميزة تنافسية للسوق في حال وجود الجانب الاستثماري المتوسط أو طويل الأجل أما في حالة غياب هذا الجانب يشهد السوق عمليات شراء محدودة تعقبها عمليات بيع سريعة لجني الأرباح بما يشكل ضغطا على كافة شركات السوق.

-3 انعدام أو ندرة الأخبار الايجابية والمعلومات التي من شأنها أن تثير شهية المستثمرين والمضاربين للدخول الى السوق، ويرجع ذلك بطبيعة الحال الى عدم قدرة الشركات وفقا للأوضاع الحالية في التطرق الى استثمارات جديدة.

-4 استحوذت شركة زين على الجو العام للسوق، حيث أصبحت أخبار الشركة والصفقة المتوقعة عليها هي الشغل الشاغل لمعظم المتداولين في السوق، وبالتالي أصبحت هي المحرك الرئيسي لتداولات السوق خلال الفترة الماضية.




«الاستثمارات الوطنية»: البورصة قد تتجاوز مرحلة التذبذب إلى «الغربلة» الأسبوع المقبل


مع بدء إعلانات النتائج الفصلية للشركات

قال التقرير الاسبوعي لشركة الاستثمارات الوطنية عن اداء البورصة انه بنهاية تداول الاسبوع بلغت القيمة السوقية الرأسمالية للشركات المدرجة في السوق الرسمي 35.420.9 مليون دينار بانخفاض قدره 1.060.7 مليون دينار وما نسبته %2.9 مقارنة مع نهاية الاسبوع الماضي والبالغة 36.481.4 مليون دينار وارتفاع قدره 1.622.0 مليون دينار وما نسبته %4.8 عن نهاية عام 2008.

وانهى سوق الكويت للاوراق المالية تعاملاته خلال الاسبوع على انخفاض في ادائه بالمقارنة مع اقفال الاسبوع الماضي وذلك بالنسبة الى المؤشرات العامة (nic50 - السعري - الوزني) والتي حققت خسائر بنسب بلغت %3.6 و%1.8 و%2.8 على التوالي، كذلك الامر بالنسبة الى المتغيرات العامة (المعدل اليومي للقيمة المتداولة - الكمية المتداولة - عدد الصفقات) والتي انخفضت بنسب بلغت %6.6 و%13.1 و%5.5 على التوالي، هذا وقد بلغ المتوسط اليومي للقيمة المتداولة خلال الاسبوع 61 مليون دينار مقابل 65 مليونا للاسبوع قبله.

ان مراقبة اداء السوق من خلال قراءة توجه مؤشراته المختلفة سوف يلحظ ان وجهة السوق الحالية لا تزال تقبع في خانة التذبذب اذ ان ما حققه السوق من خسائر متفاوتة خلال هذا الاسبوع هي ذاتها المكاسب التي حققها في الاسبوع قبله وبنفس المقدار تقريبا، علما بأن هذا النمط من التداولات مستمر منذ فترة وتحديدا منذ شهر يوليو الماضي حتى نهاية تداول الاسبوع والواقع في نطاق حاجز 7.500 وحاجز 7.900، اذ اننا لا نستطيع اعتبار أي حركة حالية للمؤشر ضمن ذلك النطاق بخسائر أو مكاسب بقدر ما تعبر عن حالة التذبذب التي يعيشها السوق جراء عدد من الاستحقاقات الاساسية، الا اذا تم كسر تلك الحواجز الفنية في حدود النطاقين، فعندئذ يمكننا اعتبار ذلك على انه توجه ومنحى جديد للسوق.

ووسط غياب السيولة وضعفها فلا توجد هناك مؤشرات يمكن الاستناد عليها لبناء توقع قريب على تحرك السوق بالمعنى الشمولي اذ ان ذلك يتوقف على نتائج عدة امور، عدا ان تحركا متوقعا يبدأ خلال الاسبوع المقبل نحو غربلة السوق اثر اعلانات الشركات لبياناتها المالية المنتهية في 2009/9/30 والتي يستهلها قطاع البنوك وعلى الرغم من تسريب نتائج بعضها الا ان اعلانها رسميا سوف يعمل على تنشيط التداول على تلك الاسهم سواء بالثبات أو بحركة شراء تغلب على حركة البيع أو العكس. علما بأن هناك عدة مؤثرات تطول تلك الحركة حيث شهد تداول الاسبوع تحركا حثيثا لتعاملات اسهم الخزينة التي تتزامن غالبا في هذه الاوقات وينتظر ان تلعب دورا محوريا في حركة تداول الاسهم المعنية بإعلانات الارباح وفق الاطر القانونية المسموحة.

القطاعات الأكثر نشاطاً

تقدم قطاع البنوك الى المرتبة الاولى للتداول من حيث قيمة الاسهم المتداولة بتداول 127.7 مليون سهم بنسبة %9.1 موزعة على 3.228 صفقة بنسبة %10.8 بلغت قيمتها 101.1 مليون دينار بنسبة %33.2 من اجمالي قيمة الاسهم المتداولة.

في حين تراجع قطاع شركات الخدمات الى المرتبة الثانية للتداول من حيث قيمة الاسهم المتداولة بتداول 267.8 مليون سهم بنسبة %19.1 موزعة على 5.872 صفقة بنسبة %119.7 بلغت قيمتها 57.8 مليون دينار بنسبة %19.0 من اجمالي قيمة الاسهم المتداولة.

واستمر قطاع شركات الاستثمار بالمرتبة الثالثة للتداول من حيث قيمة الاسهم المتداولة بتداول 459.9 مليون سهم بنسبة %32.8 موزعة على 9.522 صفقة بنسبة %31.9 بلغت قيمتها 55.9 مليون دينار بنسبة %18.3 من اجمالي قيمة الاسهم المتداولة.




«جلوبل»: بورصتنا تخالف موجة التعافي العالمي


قال التقرير الاسبوعي لشركة بيت الاستثمار العالمي «جلوبل» عن اداء البورصة انه على الرغم من ارتفاع اسعار النفط مدفوعة بضعف الدولار وارتفاع المشاعر الايجابية تجاه انتعاش الاقتصاد العالمي الذي بدوره سيؤدي الى زيادة الطلب على الطاقة، الا ان سوق الكويت للاوراق المالية قد انهى تداولات الاسبوع الماضي على تراجع، حيث ان المستثمرون في حالة ترقب للنتائج المالية للشركات لتحديد تقييمات اسهمهم. فقد سجل مؤشر جلوبل العام لسوق الكويت، الذي يقوم بقياس اداء السوق بناء على طريقة الوزن السوقي للاسهم المدرجة، انخفاضا بنسبة %2.85 خلال الاسبوع ليغلق عند 216.83 نقطة. هذا وقد بلغت مكاسب المؤشر منذ بداية العام وحتى الآن وصولا الى %5.04.

من جانب آخر، فقد المؤشر السعري لسوق الكويت للاوراق المالية 140.70 نقطة من قيمته اي منخفضا بنسبة بلغت %1.79 ليغلق عند 7,707.90 نقطة. هذا وبلغت القيمة السوقية 35.31 مليار دينار، في حين مال معامل انتشار السوق بشدة نحو الاسهم المتراجعة وذلك مع انخفاض 103 أسهم مقابل ارتفاع 25 سهماً من اجمالي 157 سهما تم تداوله خلال الاسبوع .
 

Aljoman

عضو نشط
التسجيل
12 نوفمبر 2005
المشاركات
26,848
ملاحظة :

تم الحديث عن وضع الشركة في يوم الأحد الموافق 15/11/2009 عن طريق خدمة "joman sms"

سهم المركز (122 فلس) له عدة مؤشرات إيجابية منها أن قيمته الدفترية (176 فلس) أعلى بشكل ملحوظ وأعلنت عن أرباح جيدة لثلاثة أرباع 09 (9 فلوس) والقروض منخفضة 30مليون دك في 30/6/09 بالمقارنة مع 55 مليون د.ك 30/6/08
 

UNIX

موقوف
التسجيل
9 أبريل 2007
المشاركات
7,556
ملاحظة :

تم الحديث عن وضع الشركة في يوم الأحد الموافق 15/11/2009 عن طريق خدمة "joman sms"

سهم المركز (122 فلس) له عدة مؤشرات إيجابية منها أن قيمته الدفترية (176 فلس) أعلى بشكل ملحوظ وأعلنت عن أرباح جيدة لثلاثة أرباع 09 (9 فلوس) والقروض منخفضة 30مليون دك في 30/6/09 بالمقارنة مع 55 مليون د.ك 30/6/08

شلون انخفضت القروض 25 مليون دينار مره وحده؟؟ مع العلم الشركة خساير بخساير ؟؟
 
أعلى