كايدهم
عضو نشط
لا لاسقاط الفوائد عن المواطنين
وعن مجموعه سعد عادى
كفو يالشمالى عساها ميزان اعمالك
كفو يا 26 اتمنى من الله ان لا يحرمكم الاجر
المصدر
جريده الراى
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=164096
ممثلوها يزورون الكويت الأسبوع الأول من نوفمبر
عرض «جدولة» من مجموعة «سعد»: إسقاط الفوائد مقابل زيادة الضمانات
ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط
حولوه على صندوق المعسرين
ليش طيحتوا عنه الفوائد
او اسئلوا البنك دولى
|كتب رضا السناري|
علمت «الراي» من مصادر مطلعة ان ممثلي مجموعة سعد السعودية في المفاوضات التي تجريها المجموعة مع دائنيها في الكويت ابلغوا البنوك المحلية وتحديدا التي تربطها معها تسهيلات ائتمانية كبرى بانهم سيزورون الكويت في الاسبوع الاول من نوفمبر المقبل بهدف مناقشة اتمام تسوية معها حول مديونيتها، وبحث خطة إعادة الهيكلة الممكنة وآليات السداد ونسبها.
وقالت المصادر ان المتحدثين باسم «سعد» اشاروا في اتصالهم بالبنوك المحلية إلى بعض ملامح التسوية المرتقب طرحها على البنوك الكويتية، والتي من الواضح انها ستكون شبيهة بالاتفاقية التي اتمتها المجموعة مع البنوك السعودية الدائنة، من حيث اسقاط الفوائد المنسحبة على مديونية «سعد» وجدولة بقية المستحقات، وفي المقابل، تقوم مجموعة «سعد» برفع مستويات الضمانات مقابل قروضها إلى الحدود الكافية، والتي لا تجعل البنوك الكويتية في حاجة في الفترات المالية المقبلة إلى بناء مخصصات مقابل هذه التسهيلات.
اوضحت المصادر ان البنوك الكويتية الدائنة، لاسيما الكبرى منها قد لا تمانع في هكذا تسوية، الا ان الامر يتوقف على جودة الاصول التي يمكن ان تقدمها «سعد» في إعادة الجدولة المقترحة، وان كانت اوضحت ان لدى المجموعة الكثير من الاصول الجيدة التي قد تكون كافية للدخول في مفاوضات إعادة الهيكلة.
وفي الوقت الذي اكدت فيه المصادر ترحيب البنوك الكويتية ذات الانكشاف الاكبر على المجموعة، الا انها بينت في المقابل انها لن تتراجع عن اجراءاتها القضائية التي اتخذتها ضد «سعد» لحين التوصل إلى اتفاق ملزم يرضيها، ويدعو إلى تجميد تحركاتها القانونية.
وحول اخر التطورات على صعيد ملف «القصيبي» ومفاوضاتها مع البنوك الكويتية في خصوص إعادة هيكلة مديونيتها، قالت المصادر ان مجموعة «القصيبي» لا تزال على موقفها الرافض لدفع اي استحقاقات للجهات الدائنة ما لم تحصل على تأكيدات بان التوقيعات على سحوبات الاموال المستدانة تخص «القصيبي» بالفعل، وانها لم تسحب لصالح مجموعة سعد.
تجدر الاشارة إلى ان ممثلي «سعد» زاروا الكويت بدايات الشهر الجاري، والتقوا بالبنوك المحلية الدائنة للمجموعة، في لقاءات منفردة مع بعضها ولقاءات اخرى جمعت اكثر من بنك، وعرضوا اثناء ذلك على البنوك المنكشفة على المجموعة امهالهم أربعة اسابيع بدأت منذ اسبوعين، بعدها ستقدم المجموعة عرض التسوية إلى البنوك الكويتية.
وعن مجموعه سعد عادى
كفو يالشمالى عساها ميزان اعمالك
كفو يا 26 اتمنى من الله ان لا يحرمكم الاجر
المصدر
جريده الراى
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=164096
ممثلوها يزورون الكويت الأسبوع الأول من نوفمبر
عرض «جدولة» من مجموعة «سعد»: إسقاط الفوائد مقابل زيادة الضمانات
ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط
حولوه على صندوق المعسرين
ليش طيحتوا عنه الفوائد
او اسئلوا البنك دولى
|كتب رضا السناري|
علمت «الراي» من مصادر مطلعة ان ممثلي مجموعة سعد السعودية في المفاوضات التي تجريها المجموعة مع دائنيها في الكويت ابلغوا البنوك المحلية وتحديدا التي تربطها معها تسهيلات ائتمانية كبرى بانهم سيزورون الكويت في الاسبوع الاول من نوفمبر المقبل بهدف مناقشة اتمام تسوية معها حول مديونيتها، وبحث خطة إعادة الهيكلة الممكنة وآليات السداد ونسبها.
وقالت المصادر ان المتحدثين باسم «سعد» اشاروا في اتصالهم بالبنوك المحلية إلى بعض ملامح التسوية المرتقب طرحها على البنوك الكويتية، والتي من الواضح انها ستكون شبيهة بالاتفاقية التي اتمتها المجموعة مع البنوك السعودية الدائنة، من حيث اسقاط الفوائد المنسحبة على مديونية «سعد» وجدولة بقية المستحقات، وفي المقابل، تقوم مجموعة «سعد» برفع مستويات الضمانات مقابل قروضها إلى الحدود الكافية، والتي لا تجعل البنوك الكويتية في حاجة في الفترات المالية المقبلة إلى بناء مخصصات مقابل هذه التسهيلات.
اوضحت المصادر ان البنوك الكويتية الدائنة، لاسيما الكبرى منها قد لا تمانع في هكذا تسوية، الا ان الامر يتوقف على جودة الاصول التي يمكن ان تقدمها «سعد» في إعادة الجدولة المقترحة، وان كانت اوضحت ان لدى المجموعة الكثير من الاصول الجيدة التي قد تكون كافية للدخول في مفاوضات إعادة الهيكلة.
وفي الوقت الذي اكدت فيه المصادر ترحيب البنوك الكويتية ذات الانكشاف الاكبر على المجموعة، الا انها بينت في المقابل انها لن تتراجع عن اجراءاتها القضائية التي اتخذتها ضد «سعد» لحين التوصل إلى اتفاق ملزم يرضيها، ويدعو إلى تجميد تحركاتها القانونية.
وحول اخر التطورات على صعيد ملف «القصيبي» ومفاوضاتها مع البنوك الكويتية في خصوص إعادة هيكلة مديونيتها، قالت المصادر ان مجموعة «القصيبي» لا تزال على موقفها الرافض لدفع اي استحقاقات للجهات الدائنة ما لم تحصل على تأكيدات بان التوقيعات على سحوبات الاموال المستدانة تخص «القصيبي» بالفعل، وانها لم تسحب لصالح مجموعة سعد.
تجدر الاشارة إلى ان ممثلي «سعد» زاروا الكويت بدايات الشهر الجاري، والتقوا بالبنوك المحلية الدائنة للمجموعة، في لقاءات منفردة مع بعضها ولقاءات اخرى جمعت اكثر من بنك، وعرضوا اثناء ذلك على البنوك المنكشفة على المجموعة امهالهم أربعة اسابيع بدأت منذ اسبوعين، بعدها ستقدم المجموعة عرض التسوية إلى البنوك الكويتية.