الشاهين1
موقوف
- التسجيل
- 20 أبريل 2009
- المشاركات
- 1,794
بورصة الكويت تترقب نتيجة جلسة قضية «أجيليتي» اليوم
الأسواق الخليجية في «امتحان» أزمة دبي: لم ينجح أحد
لا يمكن اغفال الحيرة التي سترافق تداولات اليوم حيث ان السوق الكويتي ينتظر صباح اليوم نتيجة جلسة محاكمة شركة اجيليتي التي تمت في محكمة اتلانتا مساء أمس.
تداولات السوق
كأن أزمة دبي هي ما كان ينقص السوق الكويتي ليكون هذا الخبر بمثابة ملح ينثر على جرح مفتوح منذ فترة، كلما حاول الالتئام تتوالى الاخبار السلبية والاشاعات لتجعله مفتوحا بلا تضميد، فحين كان على وشك التخلص من الاتجاه الهابط المتوسط المدى الذي لازمه وكان يحتاج الى تأكيد هذا الكسر بتداولات قوية رافقته قبل عطلة عيد الاضحى أتى خبر أزمة دبي ليسحب السوق معه الى الاسفل في تأثير نفسي لهذه الموجة الهابطة، فالقضية ليست في هذا الهبوط ولكن القضية الكبرى هي استغلال هذا الخبر بشكل سيئ وردة فعل مبالغ بها على الرغم من امتصاص أغلب الاسواق المالية حتى السوق الاماراتي نفسه لسلبية هذا الخبر، الحذر واجب في هذه المرحلة والدعم مطلوب من قبل المحفظة الوطنية والمحافظ الكبرى فاللعب في هذه الفترة بمؤشرات السوق واثارة أي اشاعة سلبية ستكون كمن يلعب بجمرات ساخنة، فاذا لم يستطع السوق الكويتي الصمود على دعمه الحالي المتمثل بنقاط قريبة من 6700 نقطة فان الدعم التالي له سيكون بعيدا وقريبا من 6350 نقطة وهي نفس المستويات التي جربها في فبراير الماضي وتشكل في ذاكرة السوق مستويات نوفمبر عام 2004.
تاريخ النشر 02/12/2009
الأسواق الخليجية في «امتحان» أزمة دبي: لم ينجح أحد
لا يمكن اغفال الحيرة التي سترافق تداولات اليوم حيث ان السوق الكويتي ينتظر صباح اليوم نتيجة جلسة محاكمة شركة اجيليتي التي تمت في محكمة اتلانتا مساء أمس.
تداولات السوق
كأن أزمة دبي هي ما كان ينقص السوق الكويتي ليكون هذا الخبر بمثابة ملح ينثر على جرح مفتوح منذ فترة، كلما حاول الالتئام تتوالى الاخبار السلبية والاشاعات لتجعله مفتوحا بلا تضميد، فحين كان على وشك التخلص من الاتجاه الهابط المتوسط المدى الذي لازمه وكان يحتاج الى تأكيد هذا الكسر بتداولات قوية رافقته قبل عطلة عيد الاضحى أتى خبر أزمة دبي ليسحب السوق معه الى الاسفل في تأثير نفسي لهذه الموجة الهابطة، فالقضية ليست في هذا الهبوط ولكن القضية الكبرى هي استغلال هذا الخبر بشكل سيئ وردة فعل مبالغ بها على الرغم من امتصاص أغلب الاسواق المالية حتى السوق الاماراتي نفسه لسلبية هذا الخبر، الحذر واجب في هذه المرحلة والدعم مطلوب من قبل المحفظة الوطنية والمحافظ الكبرى فاللعب في هذه الفترة بمؤشرات السوق واثارة أي اشاعة سلبية ستكون كمن يلعب بجمرات ساخنة، فاذا لم يستطع السوق الكويتي الصمود على دعمه الحالي المتمثل بنقاط قريبة من 6700 نقطة فان الدعم التالي له سيكون بعيدا وقريبا من 6350 نقطة وهي نفس المستويات التي جربها في فبراير الماضي وتشكل في ذاكرة السوق مستويات نوفمبر عام 2004.
تاريخ النشر 02/12/2009