^^ للرجال فقط ^^

jazah14247

عضو نشط
التسجيل
17 مايو 2006
المشاركات
827
الإقامة
كويت السرة
طلعوا الشباب يبون الشاره هههههههههههه

شحلاتي عزوبي مو مكلبج نفسكم

بس ادعولي الله يرزقني بكلبجه تسوى :)

عندي لك وحدة ماتحب تقعد بالبيت كل يوم بالمسنه تشوف الجو اذا زين طلعت حداق واذا البحر مش تعبثث بالطراد وعندها بليزر قديم زفر وفي رمانه للطراد اذا لزمت الامور تغير المسنة
واذا برد الجو تلقاها اخذت اجازة من شغلها وراحت البر وعندها شوزن نفس اسمك قديم شوي بس مو هينه طيح الطير العالي برمية .
واذا ماكو لا هذا ولاذاك تلقاها بشويخ تصلح سيارتها او تعدله او تلغمها
ها تبيها ولا
اذا اي دزلي على الخاص واذا لا لادزلي على الخاص
:cool::cool::cool:
 

ريّس نفسه

عضو نشط
التسجيل
17 يناير 2009
المشاركات
587
طلعوا الشباب يبون الشاره هههههههههههه

شحلاتي عزوبي مو مكلبج نفسكم

بس ادعولي الله يرزقني بكلبجه تسوى :)



عسى الله يرزقك بوحدة مثل .. "سعدى"

طقك البخت وهنيالك والله ان طلعت ربع سعدى :rolleyes:
 

Winchester SX3

عضو مميز
التسجيل
4 يناير 2009
المشاركات
7,922
الإقامة
الكويت
عندي لك وحدة ماتحب تقعد بالبيت كل يوم بالمسنه تشوف الجو اذا زين طلعت حداق واذا البحر مش تعبثث بالطراد وعندها بليزر قديم زفر وفي رمانه للطراد اذا لزمت الامور تغير المسنة
واذا برد الجو تلقاها اخذت اجازة من شغلها وراحت البر وعندها شوزن نفس اسمك قديم شوي بس مو هينه طيح الطير العالي برمية .
واذا ماكو لا هذا ولاذاك تلقاها بشويخ تصلح سيارتها او تعدله او تلغمها
ها تبيها ولا
اذا اي دزلي على الخاص واذا لا لادزلي على الخاص
:cool::cool::cool:

هذي ما تصلح زوجه :) هذي ترافجها وتعطيها شماغ وزقاره ههههههههههه
 

ريّس نفسه

عضو نشط
التسجيل
17 يناير 2009
المشاركات
587
عسى الله يهنيك يالريّس


ويهنيك قبلي ان شاء الله..





ذكر أنّ معاوية بن أبي سفيان جلس ذات يومٍ بمجلسٍ كان له بدمشق على قارعة

الطّريق، وكان المجلس مفتّح الجوانب لدخول النّسيم، فبينما هو على فراشه وأهل

مملكته بين يديه، إذ نظر إلى رجلٍ يمشي نحوه وهو يسرع في مشيته راجلاً حافياً، وكان

ذلك اليوم شديد الحرّ، فتأمّله معاوية ثمّ قال لجلسائه: لم يخلق الله ممّن أحتاج

إلـيّ نفسه في مثل هذا اليوم. ثمّ قال: يا غلام سر إليه واكشف عن حاله

وقصّته فوالله لئن كان فقيراً لأغنينّه، ولئن كان شاكياً لأنصفنّه، ولئن كان

مظلوماً لأنصرنّه، ولئن كان غنياً لأفقرنّه. فخرج إليه الرسول متلقياً فسلّم عليه

فردّ عليه السّلام. ثمّ قال له: ممّن الرّجل ؟

قال: سيّدي أنا رجلٌ أعرابيٌّ من بني عذرة، أقبلت إلى أمير المؤمنين مشتكياً

إليه بظلامةٍ نزلت بي من بعض عمّاله. فقال له الرّسول: أصبحت يا أعرابي.. ثمّ سار

به حتّى وقف بين يديه فسلّم عليه بالخلافة ثمّ أنشأ يقول:


معاوي يا ذا العلم والحلم والفضـل ويا ذا النّدى والجود والنّابل الجزل

أتيتك لمّا ضاق في الأرض مذهبي فيا غيث لا تقطع رجائي من العدل

وجد لي بإنصافٍ من الجّائر الـذي شواني شيّاً كان أيسـره قـتـلـي

سباني سعدى وانبرى لخصومـتـي وجار ولم يعدل، وأغصبني أهلـي

قصدت لأرجو نفعه فـأثـابـنـي بسجنٍ وأنواع العذاب مع الكـبـل

وهمّ بقتلـي غـير أن مـنـيّتـي تأبّت، ولم أستكمل الرّزق من أجلي

أغثني جزاك الـلـه عـنّـي جـنّةً فقد طار من وجدٍ بسعدى لها عقلي




فلمّا فرغ من شعره قال له معاوية: يا إعرابي إنّي أراك تشتكي عاملاً من عمّالنا ولم تسمعه لنا ؟

قال: أصلح الله أمير المؤمنين، وهو والله ابن عمّك مروان بن الحكم عامل المدينة.

قال معاوية: وما قصّتك معه يا أعرابي. قال: أصلح الله الأمير، كانت لي بنت عمٍّ خطبتها إلى

أبيها فزوّجني منها. وكنت كلفاً بها لما كانت فيه من كمال جمالها وعقلها والقرابة. فبقيت معها يا أمير

المؤمنين في أصلح حالٍ وأنعم بالٍ مسروراً زماناً قرير العين. وكانت لي صرمةً من إبلٍ وشويهات،

فكنت أعولها ونفسي بها، فدارت عليها أقضية الله وحوادث الدّهر، فوقع فيها داءٌ فذهبت بقدرة الله.

فبقيت لا أملك شيئاً، وصرت مهيناً مفكّراً، قد ذهب عقلي، وساءت حالي، وصرت ثقلاً على

وجه الأرض. فلمّا بلغ ذلك أباها حال بيني وبينها، وأنكرني، وجحدني، وطردني، ودفعها عنّي.

فلم أدر لنفسي بحيلةٍ ولا نصرةٍ. فأتيت إلى عاملك مروان بن الحكم مشتكياً بعمّي،

فبعث إليه، فلمّا وقف بين يديه، قال له مروان: يا أيّها الرّجل لم حلت بين ابن أخيك وزوجته ؟

قال: أصلح الله الأمير، ليس له عندي زوجة ولا زوجته من ابنتي قط.

قلت أنا: أصلح الله الأمير، أنا راضٍ بالجّارية، فإن رأى الأمير أن يبعث إليها ويسمع

منها ما تقول ؟ فبعث إليها فأتت الجّارية مسرعةً، فلمّا وقفت بين يديه ونظر إليها

وإلى حسنها وقعت منه موقع الإعجاب والاستحسان فصار لي يا أمير المؤمنين خصماً وانتهرني،

وأمر بي إلى السّجن. فبقيت كأني خررت من السّماء في مكانٍ سحيقٍ،

ثمّ قال لأبي بعدي: هل لك أن تزوّجها منّي، وأنقدك ألف دينارٍ، وأزيدك أنت عشرة آلاف

درهمٍ تنتفع بها، وأنا أضمن طلاقها؟

قال له أبوها: إن أنت فعلت ذلك زوّجتها منك فلمّا كان من الغد بعث إليّ، فلمّا أدخلت

عليه نظر إليّ كالأسد الغضبان، فقال لي: يا أعرابي طلّق سعدى.

قلت: لا أفعل. فأمر بضربي ثم ردّني إلى السّجن،

فلمّا كان في اليوم الثّاني قال: عليّ بالأعرابي. فلمّا وقفت بين يديه، قال: طلّق سعدى.

فقلت: لا أفعل. فسلّط عليّ يا أمير المؤمنين خدّامه فضربوني ضرباً لا يقدر أحدٌ على وصفه،

ثمّ أمر بي إلى السّجن؛ فلمّا كان في اليوم الثّالث قال: عليّ بالإعرابي، فلمّا وقفت بين يديه

قال: عليّ بالسّيف والنّطع وأحضر السيّاف، ثمّ قال: يا أعرابي، وجلالة ربّي، وكرامة والدي

لئن لم تطلّق سعدى لأفرّقنّ بين جسدك وموضع لسانك.


فخشيت على نفسي القتل فطلّقتها طلقةً واحدةً على طلاق السّنّة، ثمّ أمر بي إلى السّجن فحبسني

فيه حتّى تمّت عدّتها ثمّ تزوّجها، فبنى بها، ثمّ أطلقني. فأتيتك مستغيثاً قد رجوت عدلك وإنصافك،

فارحمني يا أمير المؤمنين. فوالله يا أمير المؤمنين لقد أجهدني الأرق، وأذابني القلق،

وبقيت في حبّها بلا عقلٍ، ثمّ انتحب حتىّ كادت نفسه تفيض.

ثمّ أنشأ يقول:

في القلب منّي نارٌ والنّار فيه الدّمار
والجّسم منّي سقيمٌ فيه الطّبيب يحار
والعين تهطل دمعاً فدمعها مـدرار
حملت منه عظيماً فما عليه اصطبار
فليس ليلـي لـيلٌ ولا نهاري نهـار
فارحم كئيباً حزيناً فؤاده مستطـار


اردد عليّ سعادي يثيبك الـجـبّـار



ثمّ خرّ مغشيّاً عليه بين يدي أمير المؤمنين كأنّه قد صعق به

قال: وكان في ذلك الوقت معاوية متكّئاً، فلمّا نظر إليه قد خرّ بين يديه قام ثمّ جلس،

وقال: إنّا لله وإنّا إليه راجعون. اعتدى والله مروان بن الحكم ضراراً في حدود الدّين،

وإحساراً في حرم المسلمين، ثمّ قال: والله يا أعرابي لقد أتيتني بحديثٍ ما سمعت بمثله.

ثمّ قال: يا غلام عليّ بداوةٍ وقرطاسٍ فكتب إلى مروان: أمّا بعد، فإنّه بلغني عنك أنّك اعتديت على

رعيّتك في بعض حدود الدّين، وانتهكت حرمةً لرجلٍ من المسلمين. وإنّما ينبغي لمن كان والياً

على كورةٍ أو إقليمٍ أن يغضّ بصره وشهواته، ويزجر نفسه عن لذّاته. وإنّما الوالي

كالرّاعي لغنمةٍ، فإذا رفق به بقيت معه، وإذا كان لها ذئباً فمن يحوطها بعده.

ثمّ كتب بهذه الأبيات:

ولّيت، ويحك أمراً لست تحكمـه فاستغفر الله من فعل امرئٍ زاني

قد كنت عندي ذا عقـلٍ وذا أدبٍ مع القراطيس تمثالاً وفـرقـان

حتّى أتانا الفتى العذريّ منتحـبـاً يشكو إلينا بـبـثٍّ ثـمّ أحـزان
أعطي الإله يميناً لا أكـفّـرهـا حقّاً وأبرأ مـن دينـي وديانـي
إن أنت خالفتني فيما كتبـت بـه لأجعلنّك لحماً بين عـقـبـانـي
طلّق سعاد وعجّلها مـجـهّـزةً مع الكميت، ومع نصر بن ذبيان
فما سمعت كما بلّغت في بـشـرٍ ولا كفعلك حقاً فعـل إنـسـان
فاختر لنفسك إمّا أن تجود بـهـا أو أن تلاقي المنايا بين أكـفـان



ثمّ ختم الكتاب. وقال: عليّ بنصر بن ذبيان والكميت صاحبيّ البريد.

فلمّا وقفا بين يده قال: اخرجا بهذا الكتاب إلى مروان بن الحكم ولا تضعاه إلاّّ بيده.

قال فخرجا بالكتاب حتّى وردا به عليه، فسلّما ثمّ ناولاه الكتاب. فجعل مروان يقرأه ويردّده،

ثمّ قام ودخل على سعدى وهو باكٍ، فلمّا نظرت إليه قالت له: سيّدي ما الذي يبكيك؟

قال: كتاب أمير المؤمنين، ورد عليّ في أمرك يأمرني فيه أن أطلّقك وأجهّزك وأبعث بك إليه.

وكنت أودّ أن يتركني معك حولين ثمّ يقتلني، فكان ذلك أحبّ إليّ.



فطلّقها وجهّزها ثمّ كتب إلى معاوية بهذه الأبيات:

لا تعجلنّ أمير المؤمنين فـقـد أوفي بنذرك في رفقٍ وإحسان
وما ركبت حراماً حين أعجبني فكيف أدعى باسم الخائن الزاني
أعذر فإنّك لو أبصرتها لجـرت منك الأماقي على أمثال إنسان
فسوف يأتيك شمسٌ لا يعادلهـا عند الخليفة إنسٌ لا ولا جـان
لولا الخليفة ما طلّقتـهـا أبـداً حتّى أضمّنّ في لحدٍ وأكفـان

على سعادٍ سلامٌ من فتىً قلـقٍ حتّى خلّفته بأوصابٍ وأحـزان



ثمّ دفعه إليهما، ودفع الجّارية على الصّفة التي حدّث له.

فلمّا وردا على معاوية فكّ كتابه وقرأ أبياته ثمّ قال: والله لقد أحسن في هذه الأبيات،

ولقد أساء إلى نفسه. ثمّ أمر بالجّارية فأدخلت إليه، فإذا بجاريةٍ رعبوبةٍ لا تبقي لناظرها

عقلاً من حسنها وكمالها. فعجب معاوية من حسنها ثمّ تحوّل إلى جلسائه

وقال: والله إنّ هذه الجّارية لكاملة الخلق فلئن كملت لها النّعمة مع حسن الصّفة،

لقد كملت النّعمة لمالكها. فاستنطقها، فإذا هي أفصح نساء العرب.

ثمّ قال: عليّ بالأعرابي فلمّا وقف بين يديه، قال له معاوية: هل لك عنها من سلوٍ،

وأعوّضك عنها ثلاث جوارٍ أبكارٍ مع كلّ جاريةٍ منهنٍ ألف درهمٍ،

على كلّ واحدةٍ منهنّ عشر خلعٍ من الخزّ والدّيباج والحرير والكتّان،

وأجري عليك وعليهنّ ما يجري على المسلمين، وأجعل لك ولهنّ حظاً من الصّلات والنّفقات؟

فلما أتمّ معاوية كلامه غشي على الأعرابيّ وشهق شهقةً ظنّ معاوية أنّه قد مات منها.

فلّما أفاق قال له معاوية: ما بالك يا أعرابي؟

قال: شرّ بالٍ، وأسوأ حالٍ، أعوذ بعد لك يا أمير المؤمنين من جور مروان.

ثمّ أنشأ يقول:
لا تجعلني هداك الله من ملـكٍ كالمستجير من الرّمضاء بالنّار

أردد سعاد على حرّان مكتـئبٍ يمسي ويصبح في همٍّ وتذكار
قد شفّته قلقٌ ما مـثـلـه قـلـقٌ وأسعر القلب منـه أيّ إسـعـار
والله والله لا أنسى مـحـبّـتـهـا حتّى أغيّب في قبري وأحجـاري
كيف السّلوّ وقد هام الفـؤاد بـهـا فإن فعلت فإنـي غـير كـفّـار
فأجمل بفضلك وافعل فعل ذي كرمٍ لا فعل غيرك، فعل اللؤم والعـار


ثمّ قال: والله يا أمير المؤمنين لو أعطيتني كلّ ما احتوته الخلافة ما رضيت به دون سعدى.

ولقد صدق مجنون بني عامر حيث يقول:


أبى القلب إلاّ حبّ ليل وبغّضت إليّ نساءٌ ما لـهـن ذنـوب
وما هي إلاّ أن أراها فجـاءةً فأبهت حتّى لا أكـاد أجـيب


فلمّا فرغ من شعره، قال له معاوية: يا أعرابي؟ قال: نعم يا أمير المؤمنين.

قال: إنك مقرٌّ عندنا أنّك قد طلّقتها، وقد بانت منك ومن مروان، ولكن نخيّرها بيننا.

قال: ذاك إليك، يا أمير المؤمنين. فتحوّل معاوية نحوها

: ثمّ قال لها: يا سعدى أيّنا أحبّ إليك

أمير المؤمنين في عزّه وشرفه وقصوره ؟

أو مروان في غصبه واعتدائه ؟

أو.. هذا الأعرابي في جوعه وأطماره ؟



: فأشارت الجّارية نحو ابن عمّها الأعرابي، ثمّ أنشأت تقول



هذا وإن كان في جوعٍ وأطمـار أعزّ عندي من أهلي ومن جاري
وصاحب التّاج أو مروان عاملـه وكلّ ذي درهمٍ منهـم ودينـار


ثمّ قالت: لست، والله، يا أمير المؤمنين لحدثان الزمان بخاذلته، ولقد كانت لي معه

صحبة جميلة، وأنا أحقّ من صبر معه على السّرّاء والضّرّاء، وعلى الشّدّة والرّخاء،

وعلى العافية والبلاء، وعلى القسم الذي كتب الله لي معه. فعجب معاوية ومن معه

من جلسائه من عقلها وكمالها ومروءتها وأمر لها بعشرة آلاف درهمٍ

وألحقها في صدقات بيت المسلمين
 

adventurer

عضو نشط
التسجيل
12 يناير 2009
المشاركات
4,262
طلعوا الشباب يبون الشاره هههههههههههه

شحلاتي عزوبي مو مكلبج نفسكم

بس ادعولي الله يرزقني بكلبجه تسوى :)
هني مربط الفرس يالغالي
هالكلمه ينكتب فيها مجلد
انا برايي دراسه العماء اللي حطيتها انت ما تسوى الحبر اللي انطبعت فيه اذا زوجتك الاولى تسوى
شلون تسوى:
حلوه مرررررررررره , لول
دينه و تخاف الله
تطيعك بقناعه
مثقفه (عشان تشاركك بالنقاش)
الجسم صاروخ
و اذا بنت حسب و نسب هم زين بس التقوى و الجمال أولى
تقومك على صلاه الفير
و اهم شي : تتوالم مع شخصيتك و طبايعك

اذا هالامور توفرت ماظن 99% من الريايل يتزوجون عليها
الا في حاله وحده
اذا الحبيب حار و وحده ما تكفيه

عندي لك وحدة ماتحب تقعد بالبيت كل يوم بالمسنه تشوف الجو اذا زين طلعت حداق واذا البحر مش تعبثث بالطراد وعندها بليزر قديم زفر وفي رمانه للطراد اذا لزمت الامور تغير المسنة
واذا برد الجو تلقاها اخذت اجازة من شغلها وراحت البر وعندها شوزن نفس اسمك قديم شوي بس مو هينه طيح الطير العالي برمية .
واذا ماكو لا هذا ولاذاك تلقاها بشويخ تصلح سيارتها او تعدله او تلغمها
ها تبيها ولا
اذا اي دزلي على الخاص واذا لا لادزلي على الخاص
:cool::cool::cool:

ييبها صوبي
ابيها تعلمني بالحداق و القنص و شلون اوفر فلوس اذا سيارتي طلعت اصوات غريبه
 

Winchester SX3

عضو مميز
التسجيل
4 يناير 2009
المشاركات
7,922
الإقامة
الكويت
شكرا ريّس نفسه

وعسى الله يرزقنا انا معاك ومن يقرأ بسعدى اللهم آمين
لكن بدون من يناشبنا فيها ههههههههه
 

nabhaan79

عضو نشط
التسجيل
28 مايو 2005
المشاركات
3,814
الإقامة
الكويت
شوزن الله يرزقك آمين

تصدق مره واحد من الشباب دائما يروح للقنص في سوريا وقلتله أنا ودي أروح معاك أبي أتزوج

وقام يمدحلي وحده حلوه وجميله وتسوي براقع حق الطيور وتبيع أي شي يخص الطيور

وطولها جذي وعيونها جذي وإنه معجب فيها وبعد ما خلص وكان يتغزل فيها الحبيب

سألني شرايك إتزوجها

تخيل بغيت أصكه كف على وجهه عقب سالفته ويبيني أتزوجها

فا إذا تبي إتزوجها تمرني ونمر رفيجي ونسأله تزوجت واللا لأ شرايك ؟؟؟
 

adventurer

عضو نشط
التسجيل
12 يناير 2009
المشاركات
4,262
شوزن الله يرزقك آمين

تصدق مره واحد من الشباب دائما يروح للقنص في سوريا وقلتله أنا ودي أروح معاك أبي أتزوج

وقام يمدحلي وحده حلوه وجميله وتسوي براقع حق الطيور وتبيع أي شي يخص الطيور

وطولها جذي وعيونها جذي وإنه معجب فيها وبعد ما خلص وكان يتغزل فيها الحبيب

سألني شرايك إتزوجها

تخيل بغيت أصكه كف على وجهه عقب سالفته ويبيني أتزوجها

فا إذا تبي إتزوجها تمرني ونمر رفيجي ونسأله تزوجت واللا لأ شرايك ؟؟؟

لووووووووووووووووول
فطستني من الضحك الله يغربل ابليسك
 

Winchester SX3

عضو مميز
التسجيل
4 يناير 2009
المشاركات
7,922
الإقامة
الكويت
شوزن الله يرزقك آمين

تصدق مره واحد من الشباب دائما يروح للقنص في سوريا وقلتله أنا ودي أروح معاك أبي أتزوج

وقام يمدحلي وحده حلوه وجميله وتسوي براقع حق الطيور وتبيع أي شي يخص الطيور

وطولها جذي وعيونها جذي وإنه معجب فيها وبعد ما خلص وكان يتغزل فيها الحبيب

سألني شرايك إتزوجها

تخيل بغيت أصكه كف على وجهه عقب سالفته ويبيني أتزوجها

فا إذا تبي إتزوجها تمرني ونمر رفيجي ونسأله تزوجت واللا لأ شرايك ؟؟؟

الكويتي أنفع :p
بحنّتها وبلجتها وبخفه دمها وغشمرتها ومشاكلها ومطالبها وتحقيقاتها
ما ردنا لها :eek:
 

Om Hind

عضو نشط
التسجيل
8 أكتوبر 2008
المشاركات
606
ويهنيك قبلي ان شاء الله..





ذكر أنّ معاوية بن أبي سفيان جلس ذات يومٍ بمجلسٍ كان له بدمشق على قارعة

الطّريق، وكان المجلس مفتّح الجوانب لدخول النّسيم، فبينما هو على فراشه وأهل

مملكته بين يديه، إذ نظر إلى رجلٍ يمشي نحوه وهو يسرع في مشيته راجلاً حافياً، وكان

ذلك اليوم شديد الحرّ، فتأمّله معاوية ثمّ قال لجلسائه: لم يخلق الله ممّن أحتاج

إلـيّ نفسه في مثل هذا اليوم. ثمّ قال: يا غلام سر إليه واكشف عن حاله

وقصّته فوالله لئن كان فقيراً لأغنينّه، ولئن كان شاكياً لأنصفنّه، ولئن كان

مظلوماً لأنصرنّه، ولئن كان غنياً لأفقرنّه. فخرج إليه الرسول متلقياً فسلّم عليه

فردّ عليه السّلام. ثمّ قال له: ممّن الرّجل ؟

قال: سيّدي أنا رجلٌ أعرابيٌّ من بني عذرة، أقبلت إلى أمير المؤمنين مشتكياً

إليه بظلامةٍ نزلت بي من بعض عمّاله. فقال له الرّسول: أصبحت يا أعرابي.. ثمّ سار

به حتّى وقف بين يديه فسلّم عليه بالخلافة ثمّ أنشأ يقول:


معاوي يا ذا العلم والحلم والفضـل ويا ذا النّدى والجود والنّابل الجزل

أتيتك لمّا ضاق في الأرض مذهبي فيا غيث لا تقطع رجائي من العدل

وجد لي بإنصافٍ من الجّائر الـذي شواني شيّاً كان أيسـره قـتـلـي

سباني سعدى وانبرى لخصومـتـي وجار ولم يعدل، وأغصبني أهلـي

قصدت لأرجو نفعه فـأثـابـنـي بسجنٍ وأنواع العذاب مع الكـبـل

وهمّ بقتلـي غـير أن مـنـيّتـي تأبّت، ولم أستكمل الرّزق من أجلي

أغثني جزاك الـلـه عـنّـي جـنّةً فقد طار من وجدٍ بسعدى لها عقلي




فلمّا فرغ من شعره قال له معاوية: يا إعرابي إنّي أراك تشتكي عاملاً من عمّالنا ولم تسمعه لنا ؟

قال: أصلح الله أمير المؤمنين، وهو والله ابن عمّك مروان بن الحكم عامل المدينة.

قال معاوية: وما قصّتك معه يا أعرابي. قال: أصلح الله الأمير، كانت لي بنت عمٍّ خطبتها إلى

أبيها فزوّجني منها. وكنت كلفاً بها لما كانت فيه من كمال جمالها وعقلها والقرابة. فبقيت معها يا أمير

المؤمنين في أصلح حالٍ وأنعم بالٍ مسروراً زماناً قرير العين. وكانت لي صرمةً من إبلٍ وشويهات،

فكنت أعولها ونفسي بها، فدارت عليها أقضية الله وحوادث الدّهر، فوقع فيها داءٌ فذهبت بقدرة الله.

فبقيت لا أملك شيئاً، وصرت مهيناً مفكّراً، قد ذهب عقلي، وساءت حالي، وصرت ثقلاً على

وجه الأرض. فلمّا بلغ ذلك أباها حال بيني وبينها، وأنكرني، وجحدني، وطردني، ودفعها عنّي.

فلم أدر لنفسي بحيلةٍ ولا نصرةٍ. فأتيت إلى عاملك مروان بن الحكم مشتكياً بعمّي،

فبعث إليه، فلمّا وقف بين يديه، قال له مروان: يا أيّها الرّجل لم حلت بين ابن أخيك وزوجته ؟

قال: أصلح الله الأمير، ليس له عندي زوجة ولا زوجته من ابنتي قط.

قلت أنا: أصلح الله الأمير، أنا راضٍ بالجّارية، فإن رأى الأمير أن يبعث إليها ويسمع

منها ما تقول ؟ فبعث إليها فأتت الجّارية مسرعةً، فلمّا وقفت بين يديه ونظر إليها

وإلى حسنها وقعت منه موقع الإعجاب والاستحسان فصار لي يا أمير المؤمنين خصماً وانتهرني،

وأمر بي إلى السّجن. فبقيت كأني خررت من السّماء في مكانٍ سحيقٍ،

ثمّ قال لأبي بعدي: هل لك أن تزوّجها منّي، وأنقدك ألف دينارٍ، وأزيدك أنت عشرة آلاف

درهمٍ تنتفع بها، وأنا أضمن طلاقها؟

قال له أبوها: إن أنت فعلت ذلك زوّجتها منك فلمّا كان من الغد بعث إليّ، فلمّا أدخلت

عليه نظر إليّ كالأسد الغضبان، فقال لي: يا أعرابي طلّق سعدى.

قلت: لا أفعل. فأمر بضربي ثم ردّني إلى السّجن،

فلمّا كان في اليوم الثّاني قال: عليّ بالأعرابي. فلمّا وقفت بين يديه، قال: طلّق سعدى.

فقلت: لا أفعل. فسلّط عليّ يا أمير المؤمنين خدّامه فضربوني ضرباً لا يقدر أحدٌ على وصفه،

ثمّ أمر بي إلى السّجن؛ فلمّا كان في اليوم الثّالث قال: عليّ بالإعرابي، فلمّا وقفت بين يديه

قال: عليّ بالسّيف والنّطع وأحضر السيّاف، ثمّ قال: يا أعرابي، وجلالة ربّي، وكرامة والدي

لئن لم تطلّق سعدى لأفرّقنّ بين جسدك وموضع لسانك.


فخشيت على نفسي القتل فطلّقتها طلقةً واحدةً على طلاق السّنّة، ثمّ أمر بي إلى السّجن فحبسني

فيه حتّى تمّت عدّتها ثمّ تزوّجها، فبنى بها، ثمّ أطلقني. فأتيتك مستغيثاً قد رجوت عدلك وإنصافك،

فارحمني يا أمير المؤمنين. فوالله يا أمير المؤمنين لقد أجهدني الأرق، وأذابني القلق،

وبقيت في حبّها بلا عقلٍ، ثمّ انتحب حتىّ كادت نفسه تفيض.

ثمّ أنشأ يقول:

في القلب منّي نارٌ والنّار فيه الدّمار
والجّسم منّي سقيمٌ فيه الطّبيب يحار
والعين تهطل دمعاً فدمعها مـدرار
حملت منه عظيماً فما عليه اصطبار
فليس ليلـي لـيلٌ ولا نهاري نهـار
فارحم كئيباً حزيناً فؤاده مستطـار


اردد عليّ سعادي يثيبك الـجـبّـار



ثمّ خرّ مغشيّاً عليه بين يدي أمير المؤمنين كأنّه قد صعق به

قال: وكان في ذلك الوقت معاوية متكّئاً، فلمّا نظر إليه قد خرّ بين يديه قام ثمّ جلس،

وقال: إنّا لله وإنّا إليه راجعون. اعتدى والله مروان بن الحكم ضراراً في حدود الدّين،

وإحساراً في حرم المسلمين، ثمّ قال: والله يا أعرابي لقد أتيتني بحديثٍ ما سمعت بمثله.

ثمّ قال: يا غلام عليّ بداوةٍ وقرطاسٍ فكتب إلى مروان: أمّا بعد، فإنّه بلغني عنك أنّك اعتديت على

رعيّتك في بعض حدود الدّين، وانتهكت حرمةً لرجلٍ من المسلمين. وإنّما ينبغي لمن كان والياً

على كورةٍ أو إقليمٍ أن يغضّ بصره وشهواته، ويزجر نفسه عن لذّاته. وإنّما الوالي

كالرّاعي لغنمةٍ، فإذا رفق به بقيت معه، وإذا كان لها ذئباً فمن يحوطها بعده.

ثمّ كتب بهذه الأبيات:

ولّيت، ويحك أمراً لست تحكمـه فاستغفر الله من فعل امرئٍ زاني

قد كنت عندي ذا عقـلٍ وذا أدبٍ مع القراطيس تمثالاً وفـرقـان

حتّى أتانا الفتى العذريّ منتحـبـاً يشكو إلينا بـبـثٍّ ثـمّ أحـزان
أعطي الإله يميناً لا أكـفّـرهـا حقّاً وأبرأ مـن دينـي وديانـي
إن أنت خالفتني فيما كتبـت بـه لأجعلنّك لحماً بين عـقـبـانـي
طلّق سعاد وعجّلها مـجـهّـزةً مع الكميت، ومع نصر بن ذبيان
فما سمعت كما بلّغت في بـشـرٍ ولا كفعلك حقاً فعـل إنـسـان
فاختر لنفسك إمّا أن تجود بـهـا أو أن تلاقي المنايا بين أكـفـان



ثمّ ختم الكتاب. وقال: عليّ بنصر بن ذبيان والكميت صاحبيّ البريد.

فلمّا وقفا بين يده قال: اخرجا بهذا الكتاب إلى مروان بن الحكم ولا تضعاه إلاّّ بيده.

قال فخرجا بالكتاب حتّى وردا به عليه، فسلّما ثمّ ناولاه الكتاب. فجعل مروان يقرأه ويردّده،

ثمّ قام ودخل على سعدى وهو باكٍ، فلمّا نظرت إليه قالت له: سيّدي ما الذي يبكيك؟

قال: كتاب أمير المؤمنين، ورد عليّ في أمرك يأمرني فيه أن أطلّقك وأجهّزك وأبعث بك إليه.

وكنت أودّ أن يتركني معك حولين ثمّ يقتلني، فكان ذلك أحبّ إليّ.



فطلّقها وجهّزها ثمّ كتب إلى معاوية بهذه الأبيات:

لا تعجلنّ أمير المؤمنين فـقـد أوفي بنذرك في رفقٍ وإحسان
وما ركبت حراماً حين أعجبني فكيف أدعى باسم الخائن الزاني
أعذر فإنّك لو أبصرتها لجـرت منك الأماقي على أمثال إنسان
فسوف يأتيك شمسٌ لا يعادلهـا عند الخليفة إنسٌ لا ولا جـان
لولا الخليفة ما طلّقتـهـا أبـداً حتّى أضمّنّ في لحدٍ وأكفـان

على سعادٍ سلامٌ من فتىً قلـقٍ حتّى خلّفته بأوصابٍ وأحـزان



ثمّ دفعه إليهما، ودفع الجّارية على الصّفة التي حدّث له.

فلمّا وردا على معاوية فكّ كتابه وقرأ أبياته ثمّ قال: والله لقد أحسن في هذه الأبيات،

ولقد أساء إلى نفسه. ثمّ أمر بالجّارية فأدخلت إليه، فإذا بجاريةٍ رعبوبةٍ لا تبقي لناظرها

عقلاً من حسنها وكمالها. فعجب معاوية من حسنها ثمّ تحوّل إلى جلسائه

وقال: والله إنّ هذه الجّارية لكاملة الخلق فلئن كملت لها النّعمة مع حسن الصّفة،

لقد كملت النّعمة لمالكها. فاستنطقها، فإذا هي أفصح نساء العرب.

ثمّ قال: عليّ بالأعرابي فلمّا وقف بين يديه، قال له معاوية: هل لك عنها من سلوٍ،

وأعوّضك عنها ثلاث جوارٍ أبكارٍ مع كلّ جاريةٍ منهنٍ ألف درهمٍ،

على كلّ واحدةٍ منهنّ عشر خلعٍ من الخزّ والدّيباج والحرير والكتّان،

وأجري عليك وعليهنّ ما يجري على المسلمين، وأجعل لك ولهنّ حظاً من الصّلات والنّفقات؟

فلما أتمّ معاوية كلامه غشي على الأعرابيّ وشهق شهقةً ظنّ معاوية أنّه قد مات منها.

فلّما أفاق قال له معاوية: ما بالك يا أعرابي؟

قال: شرّ بالٍ، وأسوأ حالٍ، أعوذ بعد لك يا أمير المؤمنين من جور مروان.

ثمّ أنشأ يقول:
لا تجعلني هداك الله من ملـكٍ كالمستجير من الرّمضاء بالنّار

أردد سعاد على حرّان مكتـئبٍ يمسي ويصبح في همٍّ وتذكار
قد شفّته قلقٌ ما مـثـلـه قـلـقٌ وأسعر القلب منـه أيّ إسـعـار
والله والله لا أنسى مـحـبّـتـهـا حتّى أغيّب في قبري وأحجـاري
كيف السّلوّ وقد هام الفـؤاد بـهـا فإن فعلت فإنـي غـير كـفّـار
فأجمل بفضلك وافعل فعل ذي كرمٍ لا فعل غيرك، فعل اللؤم والعـار


ثمّ قال: والله يا أمير المؤمنين لو أعطيتني كلّ ما احتوته الخلافة ما رضيت به دون سعدى.

ولقد صدق مجنون بني عامر حيث يقول:


أبى القلب إلاّ حبّ ليل وبغّضت إليّ نساءٌ ما لـهـن ذنـوب
وما هي إلاّ أن أراها فجـاءةً فأبهت حتّى لا أكـاد أجـيب


فلمّا فرغ من شعره، قال له معاوية: يا أعرابي؟ قال: نعم يا أمير المؤمنين.

قال: إنك مقرٌّ عندنا أنّك قد طلّقتها، وقد بانت منك ومن مروان، ولكن نخيّرها بيننا.

قال: ذاك إليك، يا أمير المؤمنين. فتحوّل معاوية نحوها

: ثمّ قال لها: يا سعدى أيّنا أحبّ إليك

أمير المؤمنين في عزّه وشرفه وقصوره ؟

أو مروان في غصبه واعتدائه ؟

أو.. هذا الأعرابي في جوعه وأطماره ؟



: فأشارت الجّارية نحو ابن عمّها الأعرابي، ثمّ أنشأت تقول



هذا وإن كان في جوعٍ وأطمـار أعزّ عندي من أهلي ومن جاري
وصاحب التّاج أو مروان عاملـه وكلّ ذي درهمٍ منهـم ودينـار


ثمّ قالت: لست، والله، يا أمير المؤمنين لحدثان الزمان بخاذلته، ولقد كانت لي معه

صحبة جميلة، وأنا أحقّ من صبر معه على السّرّاء والضّرّاء، وعلى الشّدّة والرّخاء،

وعلى العافية والبلاء، وعلى القسم الذي كتب الله لي معه. فعجب معاوية ومن معه

من جلسائه من عقلها وكمالها ومروءتها وأمر لها بعشرة آلاف درهمٍ

وألحقها في صدقات بيت المسلمين

عجيبة هالقصة :eek:
يعطيك العافية
 

بنوتهـ كيوتـ

عضو نشط
التسجيل
19 أغسطس 2008
المشاركات
2,562
الإقامة
{{اط !ـهر م ـكانـ بالـ !ع !ـالم}}
يافرحتكم !!!!!!!!!!!!



هع هع هع هع
 

بونواف

عضو نشط
التسجيل
13 يناير 2008
المشاركات
1,335
الإقامة
الكويت الحبيبه
عسى الله يرزقك بوحدة مثل .. "سعدى"

طقك البخت وهنيالك والله ان طلعت ربع سعدى :rolleyes:

اكيد المدام قاعده يمك وانت ترسل هرساله..مالومك وانا بعد زوجتي افضل زوجه بلعالم:(
 

وسيط اسهم

عضو نشط
التسجيل
3 فبراير 2009
المشاركات
1,788
الإقامة
$$ الريــــ ض ـــــا $$
اكيد المدام قاعده يمك وانت ترسل هرساله..مالومك وانا بعد زوجتي افضل زوجه بلعالم:(




وانا بعد زوجاتي الثلاث اللي توي مابعد شفتهم اطلق شي
 

مفتاح

عضو نشط
التسجيل
4 مايو 2005
المشاركات
663
الإقامة
الكويت
الشرع محلل لنا 4 ولا يرضون نأخذ الثانية
واخذم حقوقهم بالقوه بخصوص الأنتخابات


ياالربع تم سلب حقوقنا من الحريم
خلونا نرفع شعار

نبيها أربع
 

away1979

عضو مميز
التسجيل
4 يوليو 2008
المشاركات
10,947
الإقامة
Kuwait
الشرع محلل لنا 4 ولا يرضون نأخذ الثانية
واخذم حقوقهم بالقوه بخصوص الأنتخابات


ياالربع تم سلب حقوقنا من الحريم
خلونا نرفع شعار

نبيها أربع

وانا بعد وياك :rolleyes:

نبيها أربع ;)
 
أعلى