كاتب مصرى يروى لنا هذه القصه ..، قرر أحد الثعابين يوما أن يتوب ويكف عن إيذاء الناس و ترويعهم فذهب إلى راهب يستفتيه فيما يفعل فقال له الراهب : إنتحي من الأرض مكانا معزولا واكتفي من الطعام النزر اليسير ففعل الثعبان ما أُمر به لكن قض مضجعه أن بعض الصبيه كانوا يذهبون إليه ويرمونه بالحجاره وعندما يجدون منه عدم مقاومه كانوا يزيدون في إيذائه .. فذهب إلى الراهب يشكو إليه حاله فقال له الراهب : انفث في الهواء نفثة كل أسبوع ليعلم هؤلاء الصبية أنك تستطيع رد العدوان إذا أردت ... عمل بالنصيحة فابتعد عنه الصبيه .. وعاش بعدها مستريحاً كثير من الناس يغرنهم الحلم ويغريهم الرفق والطيبة بالعدوان والإيذاء وكلما زاد المرء في حلمه زاد المعتدي في عدوانه وقد يخيل إليه أن عدم رد العدوان هو ضعف واستكانه وقلة حيله إن لنفثة الثعبان في زماننا هذا قيمه ... فإظهار العصا بين الحين والآخر كفيل بإعلام الجهلاء أن أصحاب الضمائر الحيه أقوياء ، أشداء ، قادرين على الحفاظ على حقوقهم وخصوصياتهم نعم قد نعفو عمن أخطأ فينا مره أو أكثر ، وقدنتغاضى عن الإساءة فتره لكن أن يكون هذا مطيه لتضييع كرامتنا ومهابتنا فهذا ما لا يرضاه عقل أو منطق ... أو دين < من امن العقوبه .. اساء الادب >
آستــــــــــــــــــــاذي فضل دائماً وكالعادهـ مبدع فأكثر وتملك ذائقهـ خاصهـ جداً بأنتقــــــــاء المواضيع .. ولا أخفيك دائماً أنتظر روائعك بفارغ الصبر !!
قصة معبرة عن حياتنا في هذا العصر موضوع مميز ....... كصاحبة ..........أخي فضل بأنتظار جديدك تقبل مروري
قصة ليلى والذيب معروفه ، لكن مرزوق والمدقى يبيله تسوى له موضوع .. شرفت يا acton الحبيب .. اختى العزيزه الهمس الخجول .. اخجلتنى عباراتك الجميله ، واتمنى ان اكون عند ظنك بى .. اهلا بالعاشق الولهان .. كعادتى افرح بمرورك .. وبتعليقك .. سيدتى الانيقه .. اطلالتك هى المميزه .. صدقينى .. دنياء غريبه .. اشكرك على مشاعرك الطيبه .. thereelax .. اهلا بك وبوصولك هنا .. دمت بخير ..
فضل فضل الورد علينا هو عبير الياسمين / وروح الورد كم من ليلٍ غ ـفوت ع ـلى شهد الرح ـيق.. ولا زلت أطلب المزيد! فلا تج ـعل ماتبقى من الع ـمر إنتظار لطرحك! / كل الإمتنان لك دمت بخ ـير