شركة الأبراج القابضة ش.م.ك.مقفله ((أبراج))

الحالة
موضوع مغلق

$بوجاسم$

عضو نشط
التسجيل
23 يونيو 2008
المشاركات
343
موفقين خير انشاءالله

على الصفحه الجديده
 

$بوجاسم$

عضو نشط
التسجيل
23 يونيو 2008
المشاركات
343
اشصار يا جماعه على تغيير الملكيات هل هنالك تغيير ولا لأ ؟؟؟؟
 

أبوالفهووود

عضو نشط
التسجيل
4 أبريل 2009
المشاركات
190
موفقين خيرالجميع الله كريم
 

Logiciel

عضو نشط
التسجيل
26 يونيو 2009
المشاركات
834
الإقامة
Kuwait CiTY
صفحه جديده مع اسبوع جديد مع انطلاقه جديده

ان شاء الله​
 

a7mad7

عضو نشط
التسجيل
9 سبتمبر 2007
المشاركات
26
بحسب جريدة جريدة الدار اليوم الأحد: ناشرين التغييرات
ما قريت أي تغيير يخص الأبراج
 

ibrahimi

عضو نشط
التسجيل
4 سبتمبر 2005
المشاركات
1,463
شنو توقعاتكم حق هالسهم بعد هالاخبار الي اطلعت عنه
 

MaRka

عضو نشط
التسجيل
5 ديسمبر 2009
المشاركات
592
الإقامة
USA-Tx
الســهم فنيـــآ
حاليــآ يستهدف الـــ 56
كســـر الــ 38.5 كــاغلاق يعني يستهدف الـ 34

التــرند على الخطــي


والتــرند على الشموع , الفواصل اليوميــه



اختــراق التــرند الهابط وهذا العامل الدافع



 

أبوالفهووود

عضو نشط
التسجيل
4 أبريل 2009
المشاركات
190
الله يرزق ملاك السهم موفقين خيرالجميع
 

الحور

عضو نشط
التسجيل
3 مارس 2007
المشاركات
182
الإقامة
الكويت
الحور

السهم إن شاء الله فيه خير والأخبار كلها زينه والسهم قاعد يأسس على هالسعر للإنطلاقه من جديد ثم إلى خانة الخمسين وإلى الأعلى
 

بوفيونة

عضو نشط
التسجيل
6 أغسطس 2009
المشاركات
724
الإقامة
الكويت
مجموعة الأبراج في موجة تكسير الأسعار
هل تشهد أسهم الشركة مزادا علنيا كما حصل في الشبكة الآلية؟
في العمق - يوسف لازم

فيما يشبه تصفية حسابات قبل نهاية سنة الأزمة المالية 2009، تجري في كواليس المضاربة على الأسهم في البورصة معركة تكسير أسعار داخل المجموعات نفسها، بعد أن أخذت أزمة المديونيات والتعثر عن سدادها في الشركات، والمشاكل مع الدائنين بُعدا جديدا في السوق، حيث تشهد البورصة نزاعات بين المُلاك تَظهر على شكل تحطيم أسعار الأسهم.
في الاسبوع الماضي، ظهر سيناريو داخل مجموعة الأبراج، إذ هناك من يحاول منع سهم شركة الأبراج القابضة من الارتفاع، فظل سهمها يتحرك في نطاق 40 فلسا، وفي إحدى الجولات كاد أن يتخطى هذا المستوى غير أن عرض كميات هائلة تتراوح بين 400 ألف إلى 560 ألف سهم بـ 39 فلسا منعته من الصعود، وبدأ الكلام في قاعات البورصة يشير إلى أن ثمة من يُكسّر السهم، أو «يبيع على المكشوف» كما تُسمى بين المضاربين.
البحث المضني في خلفيات ما يجري، يُظهر أن المجموعة العاملة بالطريقة الإسلامية متعثرة في الوفاء بديون للبنوك، أكبرها يُقارب الـ 50 مليون دينار لبنك بوبيان الإسلامي، الذي اشتراه البنك الوطني ويديره حاليا، وتحاول المجموعة إغلاق ملف هذه المديونية التي تهدد مصير شركة الأبراج، كونها تفوق حجم أصولها، وكانت المجموعة نشرت قبل أسبوعين بيانا صحافيا قالت فيه إنها تسعى الى تسوية المديونية مع «بوبيان» بإدخاله في المُلكية.
تنظيف بوبيان
ومن المُلاحظ أن «بوبيان» الساعي إلى تنظيف ميزانيته لا ينوي الدخول في مأزق الشركة المتنازع عليها بين مُلاكها منذ عام تقريبا، وسلك بعضهم طريق القضاء لإنهاء النزاع، وأحداث السهم الأسبوع الماضي تُظهر أن طريقا جديدا يتخذه المُلاك في تكسير أسهم بعضهم، كما كشف بحث «أوان» في البورصة.
تحالف الملاك
إذ بيّنت مصادر هنا أن التحالف القديم بين المُلاك تفكك وهناك تكتل جديد من بسام المطوع (أكبر مالك في شركة الأبراج القابضة بنسبة 22 في المئة)، والدكتور بندر عايد الظفيري المالك لـ 10 في المئة في الابراج و7.5 في المئة من شركة الشبكة القابضة، وهي إحدى الشركات المحسوبة على مجموعة الأبراج، ومملوكة بنسبة 55 في المئة لبسام المطوع، بينما يقف في التكتل الآخر رجل الاعمال سمير ناصر والنائب السابق جمال الكندري، وهما اللذان قادا شركة الأبراج طيلة الأعوام الماضية، وفي ذروة عام 2008 وصل سعر السهم إلى 980 فلسا، وتمكنت شركتهما من الحصول على قرض الـ50 مليون دينار من بوبيان، بضمان شركة الدولية للإجارة والاستثمار، وهي شركة ضمن المجموعة وموقوف سهمها عن التداول في البورصة.
وما يتردد في كواليس السوق أن أحد التكتلين، اكتشف لاحقا أن هناك من يتكسب من أموال المساهمين في المجموعة لحسابه الشخصي، والشائعات تدور حول هذا التكتل بأنه خلف عمليات تكسير أسهم شركة الأبراج، بعد أن حاول التكتل الأخر إعطاء دفع لسهم الأبراج بإشاعة أجواء التفاوض الإيجابية مع الدائنين وتقديم خطة إعادة جدولة والدخول في الملكية لبنك بوبيان، وهو ما رفع السهم إلى مستويات الـ 40 فلسا، بعد أن وصل قبل شهر من اليوم إلى 28 فلسا. والمعلومات في الموضوع من مقربين من المجموعة تقول إن لديها النية لتحسين العلاقات وطي صفحة الماضي، لكن في المقابل تؤكد معلومات أن غرض إشاعة أجواء إيجابية يهدف إلى رفع سعر السهم، لأن هناك أسهما مرهونة لدى بنوك مقابل دين اقترب استحقاق قسطه مع نهاية 2009، وفي حال العجز عن دفع القسط فمن المحتمل أن يبيع البنك الأسهم في مزاد علني بأسعار زهيدة، كما حصل في أسهم شركة الشبكة الآلية قبل أشهر.
 

Logiciel

عضو نشط
التسجيل
26 يونيو 2009
المشاركات
834
الإقامة
Kuwait CiTY
مجموعة الأبراج في موجة تكسير الأسعار
هل تشهد أسهم الشركة مزادا علنيا كما حصل في الشبكة الآلية؟
في العمق - يوسف لازم

فيما يشبه تصفية حسابات قبل نهاية سنة الأزمة المالية 2009، تجري في كواليس المضاربة على الأسهم في البورصة معركة تكسير أسعار داخل المجموعات نفسها، بعد أن أخذت أزمة المديونيات والتعثر عن سدادها في الشركات، والمشاكل مع الدائنين بُعدا جديدا في السوق، حيث تشهد البورصة نزاعات بين المُلاك تَظهر على شكل تحطيم أسعار الأسهم.
في الاسبوع الماضي، ظهر سيناريو داخل مجموعة الأبراج، إذ هناك من يحاول منع سهم شركة الأبراج القابضة من الارتفاع، فظل سهمها يتحرك في نطاق 40 فلسا، وفي إحدى الجولات كاد أن يتخطى هذا المستوى غير أن عرض كميات هائلة تتراوح بين 400 ألف إلى 560 ألف سهم بـ 39 فلسا منعته من الصعود، وبدأ الكلام في قاعات البورصة يشير إلى أن ثمة من يُكسّر السهم، أو «يبيع على المكشوف» كما تُسمى بين المضاربين.
البحث المضني في خلفيات ما يجري، يُظهر أن المجموعة العاملة بالطريقة الإسلامية متعثرة في الوفاء بديون للبنوك، أكبرها يُقارب الـ 50 مليون دينار لبنك بوبيان الإسلامي، الذي اشتراه البنك الوطني ويديره حاليا، وتحاول المجموعة إغلاق ملف هذه المديونية التي تهدد مصير شركة الأبراج، كونها تفوق حجم أصولها، وكانت المجموعة نشرت قبل أسبوعين بيانا صحافيا قالت فيه إنها تسعى الى تسوية المديونية مع «بوبيان» بإدخاله في المُلكية.
تنظيف بوبيان
ومن المُلاحظ أن «بوبيان» الساعي إلى تنظيف ميزانيته لا ينوي الدخول في مأزق الشركة المتنازع عليها بين مُلاكها منذ عام تقريبا، وسلك بعضهم طريق القضاء لإنهاء النزاع، وأحداث السهم الأسبوع الماضي تُظهر أن طريقا جديدا يتخذه المُلاك في تكسير أسهم بعضهم، كما كشف بحث «أوان» في البورصة.
تحالف الملاك
إذ بيّنت مصادر هنا أن التحالف القديم بين المُلاك تفكك وهناك تكتل جديد من بسام المطوع (أكبر مالك في شركة الأبراج القابضة بنسبة 22 في المئة)، والدكتور بندر عايد الظفيري المالك لـ 10 في المئة في الابراج و7.5 في المئة من شركة الشبكة القابضة، وهي إحدى الشركات المحسوبة على مجموعة الأبراج، ومملوكة بنسبة 55 في المئة لبسام المطوع، بينما يقف في التكتل الآخر رجل الاعمال سمير ناصر والنائب السابق جمال الكندري، وهما اللذان قادا شركة الأبراج طيلة الأعوام الماضية، وفي ذروة عام 2008 وصل سعر السهم إلى 980 فلسا، وتمكنت شركتهما من الحصول على قرض الـ50 مليون دينار من بوبيان، بضمان شركة الدولية للإجارة والاستثمار، وهي شركة ضمن المجموعة وموقوف سهمها عن التداول في البورصة.
وما يتردد في كواليس السوق أن أحد التكتلين، اكتشف لاحقا أن هناك من يتكسب من أموال المساهمين في المجموعة لحسابه الشخصي، والشائعات تدور حول هذا التكتل بأنه خلف عمليات تكسير أسهم شركة الأبراج، بعد أن حاول التكتل الأخر إعطاء دفع لسهم الأبراج بإشاعة أجواء التفاوض الإيجابية مع الدائنين وتقديم خطة إعادة جدولة والدخول في الملكية لبنك بوبيان، وهو ما رفع السهم إلى مستويات الـ 40 فلسا، بعد أن وصل قبل شهر من اليوم إلى 28 فلسا. والمعلومات في الموضوع من مقربين من المجموعة تقول إن لديها النية لتحسين العلاقات وطي صفحة الماضي، لكن في المقابل تؤكد معلومات أن غرض إشاعة أجواء إيجابية يهدف إلى رفع سعر السهم، لأن هناك أسهما مرهونة لدى بنوك مقابل دين اقترب استحقاق قسطه مع نهاية 2009، وفي حال العجز عن دفع القسط فمن المحتمل أن يبيع البنك الأسهم في مزاد علني بأسعار زهيدة، كما حصل في أسهم شركة الشبكة الآلية قبل أشهر.


هذي الاخبار الطيبه ولا بلاش
كل ما زادت التشاؤم زادت فصت الصعود

صباح الخييييييييير العموم

ان شاء اسبوع انطلاقات + اخبار ايجابيه و اعاده الهيطله​
 

Logiciel

عضو نشط
التسجيل
26 يونيو 2009
المشاركات
834
الإقامة
Kuwait CiTY
مجموعة الأبراج في موجة تكسير الأسعار
هل تشهد أسهم الشركة مزادا علنيا كما حصل في الشبكة الآلية؟
في العمق - يوسف لازم

فيما يشبه تصفية حسابات قبل نهاية سنة الأزمة المالية 2009، تجري في كواليس المضاربة على الأسهم في البورصة معركة تكسير أسعار داخل المجموعات نفسها، بعد أن أخذت أزمة المديونيات والتعثر عن سدادها في الشركات، والمشاكل مع الدائنين بُعدا جديدا في السوق، حيث تشهد البورصة نزاعات بين المُلاك تَظهر على شكل تحطيم أسعار الأسهم.
في الاسبوع الماضي، ظهر سيناريو داخل مجموعة الأبراج، إذ هناك من يحاول منع سهم شركة الأبراج القابضة من الارتفاع، فظل سهمها يتحرك في نطاق 40 فلسا، وفي إحدى الجولات كاد أن يتخطى هذا المستوى غير أن عرض كميات هائلة تتراوح بين 400 ألف إلى 560 ألف سهم بـ 39 فلسا منعته من الصعود، وبدأ الكلام في قاعات البورصة يشير إلى أن ثمة من يُكسّر السهم، أو «يبيع على المكشوف» كما تُسمى بين المضاربين.
البحث المضني في خلفيات ما يجري، يُظهر أن المجموعة العاملة بالطريقة الإسلامية متعثرة في الوفاء بديون للبنوك، أكبرها يُقارب الـ 50 مليون دينار لبنك بوبيان الإسلامي، الذي اشتراه البنك الوطني ويديره حاليا، وتحاول المجموعة إغلاق ملف هذه المديونية التي تهدد مصير شركة الأبراج، كونها تفوق حجم أصولها، وكانت المجموعة نشرت قبل أسبوعين بيانا صحافيا قالت فيه إنها تسعى الى تسوية المديونية مع «بوبيان» بإدخاله في المُلكية.
تنظيف بوبيان
ومن المُلاحظ أن «بوبيان» الساعي إلى تنظيف ميزانيته لا ينوي الدخول في مأزق الشركة المتنازع عليها بين مُلاكها منذ عام تقريبا، وسلك بعضهم طريق القضاء لإنهاء النزاع، وأحداث السهم الأسبوع الماضي تُظهر أن طريقا جديدا يتخذه المُلاك في تكسير أسهم بعضهم، كما كشف بحث «أوان» في البورصة.
تحالف الملاك
إذ بيّنت مصادر هنا أن التحالف القديم بين المُلاك تفكك وهناك تكتل جديد من بسام المطوع (أكبر مالك في شركة الأبراج القابضة بنسبة 22 في المئة)، والدكتور بندر عايد الظفيري المالك لـ 10 في المئة في الابراج و7.5 في المئة من شركة الشبكة القابضة، وهي إحدى الشركات المحسوبة على مجموعة الأبراج، ومملوكة بنسبة 55 في المئة لبسام المطوع، بينما يقف في التكتل الآخر رجل الاعمال سمير ناصر والنائب السابق جمال الكندري، وهما اللذان قادا شركة الأبراج طيلة الأعوام الماضية، وفي ذروة عام 2008 وصل سعر السهم إلى 980 فلسا، وتمكنت شركتهما من الحصول على قرض الـ50 مليون دينار من بوبيان، بضمان شركة الدولية للإجارة والاستثمار، وهي شركة ضمن المجموعة وموقوف سهمها عن التداول في البورصة.
وما يتردد في كواليس السوق أن أحد التكتلين، اكتشف لاحقا أن هناك من يتكسب من أموال المساهمين في المجموعة لحسابه الشخصي، والشائعات تدور حول هذا التكتل بأنه خلف عمليات تكسير أسهم شركة الأبراج، بعد أن حاول التكتل الأخر إعطاء دفع لسهم الأبراج بإشاعة أجواء التفاوض الإيجابية مع الدائنين وتقديم خطة إعادة جدولة والدخول في الملكية لبنك بوبيان، وهو ما رفع السهم إلى مستويات الـ 40 فلسا، بعد أن وصل قبل شهر من اليوم إلى 28 فلسا. والمعلومات في الموضوع من مقربين من المجموعة تقول إن لديها النية لتحسين العلاقات وطي صفحة الماضي، لكن في المقابل تؤكد معلومات أن غرض إشاعة أجواء إيجابية يهدف إلى رفع سعر السهم، لأن هناك أسهما مرهونة لدى بنوك مقابل دين اقترب استحقاق قسطه مع نهاية 2009، وفي حال العجز عن دفع القسط فمن المحتمل أن يبيع البنك الأسهم في مزاد علني بأسعار زهيدة، كما حصل في أسهم شركة الشبكة الآلية قبل أشهر.


هذي الاخبار الطيبه ولا بلاش
كل ما زادت التشاؤم زادت فرصت الصعود

صباح الخييييييييير العموم

ان شاء اسبوع انطلاقات + اخبار ايجابيه و اعاده الهيطله​
 

$بوجاسم$

عضو نشط
التسجيل
23 يونيو 2008
المشاركات
343
مجموعة الأبراج في موجة تكسير الأسعار
هل تشهد أسهم الشركة مزادا علنيا كما حصل في الشبكة الآلية؟
في العمق - يوسف لازم

فيما يشبه تصفية حسابات قبل نهاية سنة الأزمة المالية 2009، تجري في كواليس المضاربة على الأسهم في البورصة معركة تكسير أسعار داخل المجموعات نفسها، بعد أن أخذت أزمة المديونيات والتعثر عن سدادها في الشركات، والمشاكل مع الدائنين بُعدا جديدا في السوق، حيث تشهد البورصة نزاعات بين المُلاك تَظهر على شكل تحطيم أسعار الأسهم.
في الاسبوع الماضي، ظهر سيناريو داخل مجموعة الأبراج، إذ هناك من يحاول منع سهم شركة الأبراج القابضة من الارتفاع، فظل سهمها يتحرك في نطاق 40 فلسا، وفي إحدى الجولات كاد أن يتخطى هذا المستوى غير أن عرض كميات هائلة تتراوح بين 400 ألف إلى 560 ألف سهم بـ 39 فلسا منعته من الصعود، وبدأ الكلام في قاعات البورصة يشير إلى أن ثمة من يُكسّر السهم، أو «يبيع على المكشوف» كما تُسمى بين المضاربين.
البحث المضني في خلفيات ما يجري، يُظهر أن المجموعة العاملة بالطريقة الإسلامية متعثرة في الوفاء بديون للبنوك، أكبرها يُقارب الـ 50 مليون دينار لبنك بوبيان الإسلامي، الذي اشتراه البنك الوطني ويديره حاليا، وتحاول المجموعة إغلاق ملف هذه المديونية التي تهدد مصير شركة الأبراج، كونها تفوق حجم أصولها، وكانت المجموعة نشرت قبل أسبوعين بيانا صحافيا قالت فيه إنها تسعى الى تسوية المديونية مع «بوبيان» بإدخاله في المُلكية.
تنظيف بوبيان
ومن المُلاحظ أن «بوبيان» الساعي إلى تنظيف ميزانيته لا ينوي الدخول في مأزق الشركة المتنازع عليها بين مُلاكها منذ عام تقريبا، وسلك بعضهم طريق القضاء لإنهاء النزاع، وأحداث السهم الأسبوع الماضي تُظهر أن طريقا جديدا يتخذه المُلاك في تكسير أسهم بعضهم، كما كشف بحث «أوان» في البورصة.
تحالف الملاك
إذ بيّنت مصادر هنا أن التحالف القديم بين المُلاك تفكك وهناك تكتل جديد من بسام المطوع (أكبر مالك في شركة الأبراج القابضة بنسبة 22 في المئة)، والدكتور بندر عايد الظفيري المالك لـ 10 في المئة في الابراج و7.5 في المئة من شركة الشبكة القابضة، وهي إحدى الشركات المحسوبة على مجموعة الأبراج، ومملوكة بنسبة 55 في المئة لبسام المطوع، بينما يقف في التكتل الآخر رجل الاعمال سمير ناصر والنائب السابق جمال الكندري، وهما اللذان قادا شركة الأبراج طيلة الأعوام الماضية، وفي ذروة عام 2008 وصل سعر السهم إلى 980 فلسا، وتمكنت شركتهما من الحصول على قرض الـ50 مليون دينار من بوبيان، بضمان شركة الدولية للإجارة والاستثمار، وهي شركة ضمن المجموعة وموقوف سهمها عن التداول في البورصة.
وما يتردد في كواليس السوق أن أحد التكتلين، اكتشف لاحقا أن هناك من يتكسب من أموال المساهمين في المجموعة لحسابه الشخصي، والشائعات تدور حول هذا التكتل بأنه خلف عمليات تكسير أسهم شركة الأبراج، بعد أن حاول التكتل الأخر إعطاء دفع لسهم الأبراج بإشاعة أجواء التفاوض الإيجابية مع الدائنين وتقديم خطة إعادة جدولة والدخول في الملكية لبنك بوبيان، وهو ما رفع السهم إلى مستويات الـ 40 فلسا، بعد أن وصل قبل شهر من اليوم إلى 28 فلسا. والمعلومات في الموضوع من مقربين من المجموعة تقول إن لديها النية لتحسين العلاقات وطي صفحة الماضي، لكن في المقابل تؤكد معلومات أن غرض إشاعة أجواء إيجابية يهدف إلى رفع سعر السهم، لأن هناك أسهما مرهونة لدى بنوك مقابل دين اقترب استحقاق قسطه مع نهاية 2009، وفي حال العجز عن دفع القسط فمن المحتمل أن يبيع البنك الأسهم في مزاد علني بأسعار زهيدة، كما حصل في أسهم شركة الشبكة الآلية قبل أشهر.

حجي فاضي
 

master-70

عضو نشط
التسجيل
17 مايو 2008
المشاركات
480
الإقامة
kuw
الملكيات ثابته !!
 

$بوجاسم$

عضو نشط
التسجيل
23 يونيو 2008
المشاركات
343
شوف عروض البيع يوميا يابوجاسم وراح تعرف ان الكلام اللي في المقال بعضه صحيح

انا الي اشوفه انه السهم مضغوط صانع السوق يبينه انبيعله اب اي طريقه لكن انا اقوله مالك امل اضغط كثر ماتبي انا وياك للاخر ما نبيعك لو ابفلس .... عن نفسي انا (انا ما اقول حق اي احد لايبيع الي يبيع هذا حلاله واهو حر فيه ، والله يوفقكم
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى